Adib Zineldeen

أستاذ مساعد في ادارة الأعمال شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات العلمية المحلية والعالمية و له العديد من الأبحاث العليمة التي تم نشرها محليا وعربيا.

67 نقاط السمعة
3.34 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
التجارب كثيرة يا صديقي العزيز يكرمنا الله في حياتنا العملية كثيرا بمثل هذه النماذج لكن نجتهد بأن نصبر لاجل اداء اعمالنا ولقمة العيش، فيرناندو صبر حتى النهاية ووجد ان وجهه نظرة خطأ . اعتقد ان تجاربنا في الحياه مليئة بالمتاعب ومن يصبر على ما يصيبة يعوضة الله
بالفعل تعتبر مشكلة وتحتاج استشارات حتى لو تحدثنا عن اسواق جديدة فهي تواجه جميع الشركات
شكرا على الاضافة بالضبط احيانا الموظفين لا يقبلون عمل المستشار ، لا يعطونة اهتمام ، ولا يشعر المديرين بالراحة مع الموظفين اثناء قيامهم بالعمل مع المشتشار ، المشكلة الاكثر عمقا هو عدم الاخذ بتوصيات الاستشارات بعد ما تكلفت المؤسسة مصاريف فادحة
شكرا لك ا. فاطمة طبعا مؤشرات الاداء والمقارنات بين المتغيرات مهمه والمتخصص بالموضوع من الناحية العلمية ليست سهلة وتحتاج لفهم عميق للواقع. ليست مجرد رأي فهو أسلوب مبني على اجتهاد علمي متعمق من اجل الخروج بالنتائج والتوصيات التوصيات ايضا هي الهدف حيث يكون قابل للقياس والوصول والتحقيق
شكرا لك ا. احمد الخبر السابقة مهمة جداً و اعتقد ان المستشارين يكون لديهم خبرات واضحة بالحياه المهنية والادارية و تسند بالغالب الى فريق عمل متكامل ومتخصص بالاستشارات طبعا ايجاد المشكلة من الممكن عن طريق الاستبانات والملاحظات وبرامج تحليل حتى نصل الى العلاقات والأثر سواء كانت طردية ايجابية او سلبية عكسية وايضا خطة العمل مهمة ويجب ان يفسح للفريق الاستشاري المجال من أجل العمل و الاهم هو هل نأخذ برأي المستشار الخارجي ام يحق لنا ان لا نتبع استشارته؟
شكرا على تفضلك بالاضافات أ. محمد لكن من الذي يقوم بقياس هذه النجاحات هل هم الموظفين ام مدراء الشركات ام الفريق المستشار الذي أوكلت له المهمة ؟ وعلى اي برامج ممكن الاعتماد عليها في القياس للشركات والمؤسسات التجارية؟ هل يوجد برامج تضبط المستشارين ؟ والى اي مدى تكون هذه المؤشارات ناجحة من وجهه نظرك ؟
طبعاً المدير عليه الاستعانة بالمستشارين لكن من الممكن ان يكون له الحق في تطبيق ما يراه مناسبا بعد استشارة الموظفين والاداريين وطاقم العمل . لأن المستشار يعمل في بيئات ومجتمعات مختلفة عن بعضها البعض، مستوى الصواب و الخطأ وارد ، والاسترشاد بأفكار الآخرين أمر مطلوب ولا بد منه، والاستعانة بمستشار داخلي خاص بالشركة أحيانة وأحيانا اخرى خارج الشركة عبر الانترنت، لا مشكلة في ذلك. قصة تذكرتها في العام 2002 قامت وزارة بالاستعانة بشخص استشاري خارجي بريطاني كلفها ما يقارب 100
في اعتقادي الله يستر من القادم اذا كان المحامي روبوت للدفاع في المحكمة هذه قمة التطور لكن على الرغم من ذلك اعتقد ان الروبوت له سليبات بالرغم من التطور الخارق. فإن كل بداية لها تخوف ومن الصعب ان أوكل روبوت عني في المحاكم والقضايا، لأني اسند قضية الى شخص يدافع عني وأولية الثقة الكاملة، ليست جهاز ويكون هو الذي يترافع ويستمع بالرغم من خبرته، اعتقد اننا لا نغير المحاميين الخاصين بنا اطلاقا ، ولكن من الممكن مع مرور الزمن.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان الاعتماد على الادوات والتطبيقات الاخرى المساعدة في برامج التسويق والتي اعرفها المساندة في برامج التواصل الاجتماعي فانها احيانا تقلل نسبة وصولت من مصفوفة الفيس بوك او الانساقرام ، على سبيل المثال من الممكن المنصات الخاصة بالفيس ان تفتح لك المجال ل 10% من المتابعين لديك بمشاهدة المحتوى الجديد طبعا دون مقابل مجانا. و اذا تم التفاعل يتم فتج المصفوفة امام المتابعين ، لكن البرامج والتطبيقات التي تستخدمها لادارة الصفحات مثل الفيس والانستقرام ، فان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بدايه اخي الكريم بالنسبة لاهدافك ومشروعك واغلاق المشروع من عدمة او النسيان التعليم مطلوب لزيادة مشوار حياتك واثراء وقتك وتجديد نشاطك العلمي والمعرفي فكيف من الممكن ان تأخذ قسط من التدريب وانت لا تستطيع ترك الاعمال والمشروع اولا / التدريب مهم حتى لو كان المشروع لايزال يعمل ثانيا / من الممكن الاستعانة بموظفين يتناوبون عنك وتكون انت بمثابة مراقب للعمل وتاتي في فترة بسيطة تعطي التعلمات فقط ثالثا/ ممارسة الرياضة لان غالبية المشاريع تتغلب على
احدد العملاء بالبداية حيث 20% هم افضل العملاء التركيز عليهم ومعرفة احتياجاتهم وتفضيلاتهم وميولهم ومحاولة استهدافهم اكثر لتذكيرهم بالمنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة. ومن خلال السابق من الممكن استهدافهم بسهولة ووضع خطة مناسبة. للعملاء المناسبين وفقا لاحتياجاتهم حتى يتم استهدافهم بالشكل الصحيح
يا صديقي العزيز ، الصبر مفتاح الفرج ، اصبر يمكن ان يكون هناك خير وراء هذا الشر ، الصبر على التكسب والصبر حتى قطف الثمرة مطلوب ، فالصياد الماهر يبذل وقت طويل ليصطاد فكيف لك انت تريد ان تعمل ومن الواضح عزيزي انت تغضب وبسرعة الغضب والعصبية لا فائدة منها وخاصة في وضع التفاوض مع الزبائن انت تخسر ولا تربح زبائن ، صدقني من الممكن ان تدفع كل وقتك وتتعلم الجديد دائما
اعتقد يا صديقي هو الوضع التنافسي، او من الممكن الساعات الطويلة تكون في اوقات المناسبات وفترات المواسم، وهنا احيانا يجب ان تتدخل المؤسسات المسؤولة عن تنظيم العمل بذلك. العمل لساعات طوال من الممكن ان يرهق العامل وتكلفة اكثر على الشركات والمؤسسات لذلك اعتقد انه يجب ان تتدخل الجهات المعنية الحكومية لتنظيم هذا التوجه. وايضا اذا كان مقهى فانه يسبب الضوضاء للمجتمع في اوقات متأخرة من الليل وهذا يؤذي الجيران بالتأكيد لانك جار لهذا المقهى فانه قريب من منطقة سكنية وبها
الاكيد هو انني ليست ذاك الشخص بالتأكيد، لانني لا احب التفاصيل اطلاقا ولا التركيز الدقيق ، اعتبرها نعمة احيانا ونقمة احيانا اخرى . حيث اننا بحاجة ماسة الى معرفة التفاصيل والتدقيق في بعض الاوقات التي تتداخل علينا مثل الجرائم ونود ايجاد حلول لها . التفاصيل ودقتها مطلوبة في بحث او اجابة امتحانات او ما شابه ذلك عند ادارة حوار ومناقشات علمية. ولكنها في الحياه العادية لا نريدها فالحياه تجري والله يرعانا
التخصص الجامعي غير مختلف عن التخصص المهني ولا نواجه صعوبات في التوفيق بينهم ، احيانا التخصص الجامعي لا يعطيك توافق مهني في الحياه العملية ، ونعني بذلك ان الجامعات والكليات تبذل ما بوسعها لوضعك على بداية الطريق وهي اللبة الأولى ، فمثلا لا تقوم الجامعه بتدريب الطالب الجامعي المتخصص في الادارة مثلا بعمل خطة استراتيجية. ولا اعلان رقمي ممول، وايضا الوصف الوظيفي والتوصيف الوظيفي. وعلى ذلك يجب على الطالب ان يبجر في العلم والمعرفةمن خلال الواقع العملي ويجاول الوصول من
هذا الواقع الافتراضي فعلا ، يحدثني بعض الطلاب في الجامعة اثناء لقاء للمحاضر ويريد طرح سؤال فكان قبل طرح السؤال يفرض عليهم تدوير الكاميرا في جميع زوايا الغرفة 360 درجة وكأنه يراقب الطالب عن بعد . فكيف لو كان الطالب في وضع غير مستعد لهكذا موقف ؟
أشكرك على هذا التفاعل ومن الممكن لو تحدثنا على الواقع العملي نتكلم عن مهام السكرتير قبل الاجتماع وبعد الاجتماع واثناء الاجتماع بعيدا عن الافتراضي فان هذه الاجراءات متبعة لتفاضي الوقوع في المشاكل أعتقد وحتى يكون اللقاء فعال فما رأيك بذلك ؟
طبعا جربت المنصات الثلاثة ، افضل طبعا بلا منازع الزوم وكل منصة لها ميزاتها وفروقها في الاجتماعات وتأخذ طابع المجانية في الاستخدام نوعا ما. لكل شخص منا في العالم له استخدام معين في البرامج الخاصة باللقاءات فلذلك هناك تفاوت فيها ما هي الفروق ؟ ماذا تعتقد ؟
المتاجر الالكترونية والصفحات الاجتماعية المنتشرة في العالم العربي تتفاوت فيمن يقدم سعرة ومن لا يقدم سعر النتج لكن في الحقيقة هي ان الذي لا يضع المنتج يريد تفاعلات على الصفحة وتعليقات وردود ، فمثلا حينما تسأل عن السعر يكون زاد التفاعل لدى الصفحة ويزيد بذلك المصفوفة الخاصة بنسبة وصول التي تفرضها مواقع التواصل الاجتماعي وبذلك يكون قد حقق التفاعل و الترافك العالي في الصفحات .
اتفق معك لكن ليست دائما نتطلع الى العمل لساعات طويلة وخاصة اننا بعض الاوقات يفرض علينا العمل ذلك وهذه بسبب مواسم او فترات الزروة في العمل اما ادمان العمل فهو مصطلح علمي و يبجب على المديرين الانتباه لمراحلها الثلاثة والا من الممكن الخروج عن المالوف و لا يمكن انكاره
الطريق الامثل التي نتبعها لجذب المستثمرين من اجل التمويل. دراسة السوق واسوأ شيء هو عدم الدراسة للاسواق المتاحة لدينا ويجب فهم طبيعة السوق حتى نقدمها للمستثمر الحذر من عدوم وجود تنافس ومنافسين وكانك تقول ان الارضية خصبة لمشروعنا لكن المستثمر يشعر ضمن معرفته ان الاسواق ليست جاذبة للمنافسين ولا مربحة لهم يجب ان تكون على معرفة تامة بالمنافسين لان المستثمر يعرف من هم منافسينك وبالتأكيد هو من يحمي مشروعك من خلال تمويلة ، فلذلك سوف يكون على معرفة بمن فشل
اساسا التذيف يجب التبلبغ علية و الكل يجب ان يتحمل مسؤولي الخطأ، واحيانا يكون تحمل المسؤليه مضاعف لمن يعرف القانون ولا يلتزم به. تعليق العروض والمشاريع واستخدام الروابط العشوائة والاستهتار كلنا يرفض وبشكل قاطع لمن يخالف الطريق الصحيح و المنهج المتبع ضمن الاتفاقيات
المقبول هو وضوح الاسعار وان تكون السعر مكتوب على المنتج وايضا تسعيرة الخصم اذا كانت متوفرة الافضل هو كتابة و بالخط الواضح اللون الاحمر والخلفية البيضاء او العكس وايضا مكتوب نفس السعر على تكتات المنتج والارفف ومواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الالكترونية. لكن مجتمعاتنا العربية تدخلنا دوما بالاحراج بين الزبائن ورجال الببيع في التفاوض ، لكن منطقيا يجب ان تكتب السعر المناسب وفقا لدراسة السوق والسعر المنافس حتى يكسب صاحب المشروع ميزة سعرية عن الاخرين.
ان الطابع الرسمي كما ذكر يؤثر على انتاجية الموظف وبالفعل نكون أكثر انتاجية. اعتقد اننا يجب ان نميز بين اللقاءات التي تحتاج فيديو و تسجيل مباشر لهذا الفيدو وبين اللقاءات التي لا تحتاج الا صوت فقط اعتقد ان اللقاء الصوتي فقط لا و لا تظهر فيها صورتنا الشخصية من الممكن ان نلتزم فقط بالادب اثناء التحدث والاستماع الجيد الى الزبائن والمديرين. ويجب ان نخرج من الطابع الرسمي لكن الكثير عن طريق الخطأ يضغط على بعض الازرار فيظهر على المباشر للجمبع
كثيرا ما نفكر بالعمل اثناء النوم او قيادة السيارة، منها اننا ايضا نشعر بالقلق والخوف من خسارة الحياه الوظيفية ، وحيث اننا نستمتع بالعمل كثيراً ونفرط في العمل الكثير أو العمل بشكل اجباري من كثرة الجهد المبذول خوفا من المستقبل الوظيفي ، الافراط بالعمل بكل تأكيد و عدم الاستمتاع بالعمل والشعور بالتعب والضجر والاكتاب ليس دائما فانها موسمية احيانا ، او لها مدة زمنية محددة،و احيانا نصاب بالوسواس القهري و الافراط في العمل. أيضا في الوظائف التي يكون تعامل الموظف