السلام عليكم ورحمة الله أنا الآن بصدد تعلّم تنقيب البيانات Data Mining ولا أدري هل أبدأ في تعلّم خوارزميّات التنقيب مباشرةً أم يجب عليْ أن أتعلّم تقنية أو علم آخر قبل البدء من أجل الفهم الجيّد.

أو بعبارة أخرى كيف يتم تعريف الإدمان وتحديد مدى إصابة الشخص به؟؟ هل هو التعوّد أم أنه التعاطي لشيءٍ ما بشكل دائم؟، إن كان كذلك فإننا قد اعتدنا لحظات الانتظار الملآى بالمواعيد الملغيّة.. فحدثت لنا حالة من الإدمان المدقع الذي يؤلمنا ويكيل لنا الوجع بمكيالين لكننا لا نتوقف عن تعاطيه.. نرتشف مواقيته خلسةً بنهم موجع، فتتغلغل بداخل أرواحنا وتحدث فيها ثقوبًا كلما اتسعت زاد الوجع، وفي المقابل زاد الطلب على تلك الأشياء. تبًّا لأنفسنا الضعيفة أمام ما نحاول التوقّف عنه

السلام عليكم ورحمة الله.. لايمكنني إيجاد أيقونة ASP.Net Configuration الخاصة بإعطاء صلاحيات دخول للمتصفّحين وذلك في نسخة visual studio 2013.  أين يمكنني أن أجدها؟؟ لقد بحثتُ كثيرًا عنها لكن دون جدوى، كما أنني أذكر بأن سؤالي مكرر، والسبب هو أن مشكلتي أوقفت شغلي تقريبًا.

الحادثة واقعية وقد وقعت لأناس جيرانٌ لنا. في ليلة الخميس الموافق 30-7-2015 كانت ليلة زفاف لثلاث أخوة، إثنين منهم قد تزوجا من اختين ( أهلهما جيران لنا هم أيضًا)، واحد من العرسان الثلاثة ذهب إلى بيته بعد حفلة الزفاف مع عروسه، وبقي أخوته الإثنان مع زوجتيهما الأختين في نفس المنزل (كل زوج له جناح خاص به). بعد منتصف الليل، حوالي عند الساعة 3:30 سمع الأهل صوت دوي انفجار هائل صدر من بيت الأزواج الأربع. هرع الكل إلى المنزل وحاولوا فتح

جميلٌ هذا النسيم حين... يخبرنا عن قدومه من قِبَلِ الشرق البعيد. جميلةٌ تلك الهفهفة التي يصدرها عند مروره على وريقات شجرة بيتنا العتيقة كانت جدتي لا تمل من سرد الحكايات عند قدومه في ليالي الصيف القديمة وكنّا نتحلّق حولها لنرتشف كلمات قصصها الرزينة، الهادئة والشيّقة. كانت جدتي جميلة.. وأنا أيضاً.. أذكر أني كنت جميلة عندما كنت صغيرة. كان لعينيها بريقٌ يضاهي جمال حوراء الشام وكنتُ كثيراً ما أسرح فيهما .. فتتوه عن أسماعي بعضاً من أحداث حكاياتها كانت جدتي جميلة..

أكثر من مرّة يتم توليد صفحة app_offline.htm في مشروعي الذي أقوم بتصميمه بلغة ASP.Net، هذا الملف يقوم بحجب كل الصفحات عند التنفيذ إلى أن أقوم بتحديده ثم حذفه من جذر المشروع. ترى ما السبب وراء توليد هذا الملف؟؟

##ملاحظة: الرجاء الاعتماد على الخبرات والثقافة المتحصّل عليها من هنا وهناك *وعدم* *الاستعانة* *بالعم* *جوجل*.

قطع لها وعدًا، وربطهُ بطرف إصبعها الخنصر الصغير وحين جاء ليفي به.... كانت كل أصابعها مبتورة.

مقولة ينسبها البعض لهتلر، وينسبها البعض الآخر -وهو الأكثر ترشيحًا- لفيتاغورس. بغضّ النظر عن قائلها أليست حكمة صائبة؟؟

قُل للعيونِ إذا تساقطَ دمعُهَا *** اللهُ أكبرُ من همّي ومن أحزَانِي .. قُل للفؤادِ إذا تعــاظَم كربهُ *** ربّ الفؤادِ بلطفهِ يرعَانِي .. قُل للأسَى في القلبِ يكبُر إنّما *** فرجُ الإلهِ إذا أتى يغشَانِي

عن نفسي كانت أول لغة برمجة تعلمتها هي *Q* *Basic* بشاشتها الزقاء وحروفها البيضاء. أذكر أنني أدمنت ذاك السطح الخالي من أي مؤثرات جذّابة، ووقتها اعتبرت أن جملة GoTo إبداع برمجي كبير إذ يمكنك أن تقفز حيثما تشاء وكيفما تشاء. وأذكر أيضًا أنني فكرت في نفسي:"هل يمكن أن تكون هناك لغة برمجة أجمل وأقوى منها؟؟" وقتها رد عليْ إدراكي المحدود بـ"قطعًا لا يوجد" آخر برنامج نفذته عليها كان لرسم ثُريّا كتلك المعلّقة في الجامع. ^_^

حرفي اليتيم عاد لمجموعة حروف اسمي ليكوّن خوارزمية اثبات هويّة بمخططها الشلالي المتدفّق. يبدو الأمر أشبه بتفكير صبياني أخرق لكن.. هذا الأمر جعلني أشعر وكأنني مولودة للتو بهويتي الصحيحة. أهلًا I/O حسوب. أهلًا بالعالم من جديد. ^_^

###أنا أجد ذلك أمرٌ غريب قليلًا.. أول مرة أجد نفسي مضطرّة لأن أعود لإصدار سابق وذلك لتلافي القصور الموجود في الإصدار الحديث.

http://www.mobarmijoun.com/2014/04/textbox-aspnet_23.html

إذا حدث وجمعك موقف مع شخص غريب تفهم لهجته لكنه لا يفهم لهجتك، وكان الموقف -الذي جمعكما- جعلك تفقد أعصابك بشكل أو بآخر. السؤال: هل لديك الجرأة الكافية بأن تعبّر عن رأيك أمامه براحة مفرطة؟؟

http://www.mobarmijoun.com/2014/10/1.html

## "أريد أن أعود كما السابق" عبارةٌ مافتئت وردة بترديدها، بينما أغصانها اتكأت على أحد الدروب المغبرة. كانت كلما تبوح بذلك يتبعثر بعضاً من رحيقها الباهت على الأرضية الغير مستوية في حين تندفع بعض النسمات العابثة بلطم وريقاتها بشيء من الحدة.. -"كيف لك أن تعودي كالسابق؟؟" تسألها النسمات. ترد الوردة: -"أريد أن أعود لكأسي وأغفو فيه بهدوئي العتيق." عندما قالت الوردة ذلك انتثر المزيد من رحيقها فتأوهت بألمٍ موجع. النسمات لم يعجبها ذلك المشهد، لقد رأت أنه مبالغ فيه ونقاش

http://ommahpost.com/crisis-role-models/