ربما طبيعة عملها كونها مؤسسة ابداعية يجعل من هذا النهج أنسب لها
0
فقدان الثقة من بعض المسؤولين في الفريق الذي قاموا باختياره بأنفسهم فعلا لقد لامست لب المشكلة فقدان بعض المسؤولين للثقة في الفريق الذي اختاروه بأنفسهم يعدّ جوهر المشكلة في العديد من المؤسسات. وغالبًا ما لا يدرك هؤلاء المسؤولون خطأهم، سواء بسبب نقص خبرتهم أو بسبب سعيهم لتوظيف كفاءات عالية بأقل تكلفة ممكنة. وعندما يفشلون في استقطاب الأشخاص الذين يتخيلونهم للمنصب، تتحول خيبة الأمل إلى فقدان ثقة في الموظف الذي تم تعيينه. في الحقيقة، الفجوة بين التوقعات غير الواقعية التي يضعها
الدعم له تأثير عميق على الإنسان، لأنه لا يركز فقط على الاحتياجات الأساسية، بل يعزز الشعور بالكرامة والانتماء سأحرص على الاطلاع على برنامج غيث فأنا لم أشاهده بعد مع الأسف لكنني سعيدة بكونهم قد أعادوا تعريف العطاء. فأنا أرى أن الدعم فقد معناه الحقيقي عندما أصبح وسيلة لإرضاء أنفسنا أكثر من كونه فعلًا نابعًا من احتياجات المعطى إليه . نحن اليوم نعطي مما لا نحتاجه أو مما يفيض عنا، فنشعر بالرضا وكأننا أدّينا واجبنا، هو نوع من الرياء ولكن بدل
ما أفلت في فترة الكتابة بدون عقل ، سوف يتم القبض عليه في المرحلة الثانية ، لم أنتبه لهذه النقطة وهي تستحق التأمل حقيقة ,لكن ربما علينا التصالح مع فكرة أن الكثير من الأعمال الابداعية لن ترى النور أبدا وقد يفسر هذا سبب اختيار الكثير من الرسامين و الكتاب وحتى الملحنين نشر أعمالهم بعد وفاتهم. وهذا عكس ما يروج له اليوم ان الجميع يستطيع أن يبدع بسهولة ؟؟؟؟؟؟؟؟ برأيي الابداع مميز لأن القليل فقط من يتمكن حقا في الوصول اليه
المخدرات الرقمية ليست خطيرة مثل المخدرات الحقيقية، لأنها حقيقة ليست فعالة كما يروّج لها هي فقط طريقة ذكية للاحتيال وكسب الأموال . قد يكون لها تأثير نفسي بسيط على بعض الأشخاص كالاسترخاء و انقاص القلق و التوتر وهو ما يمكن تحصيله من أنواع موسيقية أخرى، لكنها لا تسبب الإدمان أو تغييرات حقيقية في الدماغ كذاك الذي تتسبب به المخدرات التقليدية . ورغم ذلك هنالك نقص كبير في الدراسات حولها ربما هذا هو سبب تضارب المعلومات عنها.
هل تعتقد أن تقديم الطب النفسي في الأعمال الدرامية يعكس الواقع بشكل دقيق، أم أنه يساهم في تعزيز بعض الصور النمطية حول الصحة النفسية؟ من الطبيعي أن لا يُمثل الطب النفسي – أو أي مهنة أخرى – بشكل واقعي تمامًا في الدراما، وذلك لأسباب درامية وإبداعية مختلفة. ومع ذلك، فإن تسليط الضوء عليه يُعد خطوة إيجابية، خاصة عندما يكون الهدف هو كسر الصور النمطية المرتبطة به، نظرًا للمفاهيم المسبقة التي يحملها الكثيرون حوله. لكن من الضروري أن يكون لدى صُنّاع
لماذا تُعتبر النساء الرياديات "أقل من الرجال" في سوق الأعمال، رغم الدعم الكبير المقدم لهن؟ سؤال جيد جدا , يتجاهله معظم رواد الأعمال الذين يقدمون أنفسهم كداعمين للريادة النسوية للتغطية عن عجزهم رغم كونه واقع واضح للكل . النساء يشكلن حوالي 30% فقط من رواد الأعمال حول العالم، بينما يشكل الرجال 70% سأتكلم قليلا عن هذه الاحصائات التي أعتبرها غير ممثلة للواقع وكيف أنها تزيد الأمر سوءا بالنسبة لهاته النسوة وتمنع الدعم من التوجه الى المستحقات الحقيقيات له. في بلدي
إذا كان العقل غائب وكنا قد عرفنا العملية الابداعية بأنها عملية عقلية بالدرجة الأولى، فهل نسمى ما يجري لهؤلاء المخمورين والمغبين عقليا بأنها عملية إبداعية ؟؟؟؟ أهلا خلود شكرا لدعوتي لهذا النقاش المثير جدا للاهتمام . برأيي الأمر لا يتعلق بغياب العقل ولكنه يتعلق بتخفيف القيود النفسية التي نفرضها على أنفسنا أثناء العملية الإبداعية سواء كانت اجتماعية دينية ثقافية تربوية او اي كانت طبيعتها تخفيف القيود هذا يسمح لنا بالتحرر من العقد الذاتية المكتسبة، مما يمكننا من البقاء على اتصال
لقد خمنت أنك من موريتانيا بسبب فصاحتك وقوة لغتك، ما شاء الله. المنطقة المغاربية، وخاصة موريتانيا، تعاني من نقص كبير في مصادر المعلومات عنها. لا أعرف تحديدًا ما يمكنك فعله، لكن ربما يكون من المفيد التفكير في مشروع يسدّ هذه الفجوة وحاول ربطه بتعلم اللغة العربية فنحن في أمس الحاجة للتعلم من بلاغتكم وفصاحتكم. أتمنى لك كل التوفيق!
لكن أيضا يا وصال أنتِ معي أننا لا يمكننا التعميم بأي حال من الأحوال؛ لكن في رأيك كيف يمكننا تجنب هذه الخصلة أو منع أنفسنا منها؟ بتذكير أنفسنا الدائم بمبادئنا وبمنطلقات هذه المبادىء, نحدد لأنفسنا خطوط حمراء واضحة لا نتجاوزها ونحسن علاقتنا بالمال بحيث نراه كوسيلة لتحقيق ما نريد وليس هدف قد يساعدنا هذا في أن نتخذ خيارات أخلاقية أكثر خاصة اتجاه الطرف الاخر الذي نعمل معه.
ماهو المحتوى الذي يفرض نفسه بشكل قهري وشبه إجباري على الناس حتى لا يجدون فيه خيارا أغلب الوقت ؟ أليس في هذا نوع من التحيز ضد هذا المحتوى أو بالأحرى المنصات التي تقدم المحتويات القصيرة؟ ألسنا نفترض بهذه الطريقة أن الجمهور لا يملك خيارًا حقيقيًا في استهلاك المحتوى كأنه مجبرعليه أو كأن المنصات تفرض عليه مشاهدة المقاطع القصيرة قسرًا صحيح أنها تقدمه بشكل كبير ومزعج ومتكرر في أحيان كثيرة لكن في الواقع، الجمهور يختار ما يناسبه بناءً على أنماط استهلاكه
ما هي الممارسات التي تعتمدها لتعزيز فرصك المهنية كمستقل؟ منذ فترة وأنا أفكر في هذا السؤال أيضا خاصة أنني أميل للانطوائية وأكره العلاقات الكثيرة ولا طاقة لي بها , فأكثر حل وجدته مناسبا لي ضمن هذه الظروف نشر أعمالي في أماكن مرئية مثل المدونات أو منصات المحتوى، بحيث يأتي العملاء إليّ بدلًا من البحث عنهم.أريد أن يكون عملي في كل مكان دون أن أكون مضطرة للتفاعل المستمر، لتجنب الإرهاق اجتماعي. هذه استراتيجية بطيئة جدا لكنها الأنسب لظروفي حاليا و أمل
من أساليب الدعم غير المباشر التي أراها فعالة جدًا هي توفير الوصول إلى ما يعتبر غالبًا كماليات، ولكنه في الحقيقة عنصر أساسي في جودة الحياة ودعم آدمية الإنسان. قد لا تبدو هذه الجوانب ضرورية في النظرة التقليدية للدعم، لكنها تلعب دورًا جوهريًا في بناء إنسان سويّ رغم الظروف غير المثالية. الجهة التي أعمل معها تقدم ورشات فنية أسبوعية مجانية للأطفال المحرومين والمشردين، حيث نوفر لهم مساحة آمنة للتعبير عن أنفسهم من خلال الفن. في هذه الورش، يرسم الأطفال، يصنعون تحفًا
كيف يمكن بناء فرق عمل قادرة على الاستمرار والنجاح في بيئات سريعة التغير؟ كانت لي تجربة في إحدى المؤسسات شديدة التنافسية في السوق، والتي يعتبرها الكثيرون نقطة تحول في مسيرتهم المهنية. الشيء المميز أن لا أحد يستمر فيها لأكثر من أربع سنوات، ورغم ذلك، تظل المؤسسة رائدة في مجالها. السبب وراء ذلك هو أنها نجحت في تصميم بنية عمل قوية وطرق فعالة تجعل الموظف الجديد يندمج بسرعة، ويصبح جزءًا من الفريق في وقت قياسي مهما كانت خلفيته,مما يجعل تغيير الفريق
لذا سؤالي هنا كيف يمكننا كمجتمع أن نحمي الأطفال من الأذى حين يكون المؤذي هو نفسه من يقدّم لهم الاهتمام الذي يفتقدونه؟ لا أرى أن الأمر مسؤولية اجتماعية بقدر ما هو مسؤولية أسرية. فمن غير الممكن الحديث عن حماية الأطفال دون التطرق إلى تعزيز شعورهم بالأمان داخل الأسرة. إذ تُعدّ الأسرة الركيزة الأساسية التي تتيح للطفل فرصة الحوار الهادئ، وتشعره بالراحة في مشاركة تفاصيل يومه، مما يساعد الأهل على رصد أي تصرفات مريبة مبكرًا قبل أن تتفاقم وتؤدي إلى عواقب وخيمة.