حسابي

بحث

القائمة

ويصال شرايطية

شغوفة بمعرفة وجهات النظر المختلفة ،وسرد القصص بطرق مبتكرة لصناعة محتوى ممتع وهادف✨

66 نقاط السمعة
1.66 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 7 أيام
ألا تعتقدين أن الاعتماد على الفيديوهات القصيرة لنشر المعرفة قد يؤدي إلى تقديم محتوى سطحي أو غير مكتمل، مما يقلل من القيمة الفعلية التي يمكن تقديمها أو أنه شر لا بد منه ؟
هل تعتقد أن المشكلة تكمن في التمويل أم في غياب ثقافة البحث العلمي؟ ذكرني سؤالك بالفترة التي كنت أبحث فيها عن موضوع لرسالة الماستر خاصتي حيث نصحني الكل - أساتذة وباحثين- باختيار موضوع مستهلك لكي يسهل علي انجازه وأن لا أضيع وقتي بموضوع جديد يأخذ الكثير من جهدي ووقتي. جزء كبير من المشكل يعود للباحثين أنفسهم ورؤيتهم للبحث العلمي و عدم تقدير العلم و المعرفة أتم قدرها فجلهم يرون هذه الشهادات العليا كبريستيج اجتماعي وليس كمسؤولية اجتماعية وعلمية ومسؤولية امام
لهذا أحب أن أبتعد دائما جربي أن تكوني مرنة أكثر في علاقاتك وتعلمي التجاهل بحيث لا تقفي على كل كلمة وتصرف , بعض المرونة قد تساعد في بناء علاقات عائلية صحية ومتوازنة خالية من هذه الحسابات، حيث تتيح للفرد التفاعل بصدق دون الشعور بالضغط أو الاضطرار إلى التصنع. الابتعاد سيعزز هذه الخلافات فقط.
أوافقك الأمر مخيف جدا لكنه جزء من الطبيعة البشرية لا أعتقد أن هنالك مهرب منه مع الأسف
سيكون فعالا في الوصول إلى جمهور واسع هذه نقطة مهمة جدا في هذا النقاش فالكثير من المحتويات المتقنة وذات الفائدة الكبيرة للجمهور تواجه تحدي الانتشار فقط بسبب اللهجة التي تنتج بها ,فاستخدام الفصحى يعتبر حقا وسيلة لكسر هذا الحد.
اللغة تتطور مع الزمن، والأهم هو تكييفها بذكاء حتى تظل حاضرة دون أن تفقد هويتها. تماما سارة هذه هي النقطة التي كنت أصبو اليها فطبيعة اللغة تفرض عليها كونها تتطور مع الزمن لكن أتعتقدين بأن لك كصانعة محتوى مسؤولية في تحديد كيفية هذا التطور؟
بينما الذكاء الاصطناعي يعتمد على أنماط رياضية وتحليل بيانات دون وعي أو قصد. ليست لدي خلفية تقنية قوية فاسمحي لي من فضلك بسؤالك اذا ما كان بامكان الذكاء الاصطناعي في المرحلة الحالية تطوير أنماط خاصة به أم أننا ما زلنا في مرحلة اعتماده على الانماط التي برمج عليها؟ لأنني أعتقد أنه اذا ما كان حاليا غير قادر على ابتكار مفاهيم أو أفكار جديدة بالكامل دون أي أساس موجود مسبقًا ففي هذه المرحلة لا أعرف اذا ما كان بامكاننا اعتباره حقا
ليست لدي خلفية تقنية أيضا ولكني سأجيب حسب ما أراه الأكثر صوابا . فيكون دليلاً لِلسّائحِ، وأنيسا وسميرا ومرشدا لِلمواطن، وتأخذ ربحك منه عن طريق الإشتراكات والإعلانت -غير المُحرّمة-، اذا كان هذا هو الهدف منه لماذا اللجوء الى نموذج ذكاء اصطناعي بينما يمكن القيام بنفس المهمة من خلال موقع انترنت بواجهة جميلة وبمعلومات وفيرة . أعتقد أن أكبر مشكل يواجه تنفيذ فكرة بناء نموذج للذكاء الاصطناعي حاليا هو توفر البيانات بشكل كبير ذلك أن تدريب نموذج ذكاء اصطناعي على بيانات
 فكيف يمكن أن نجد نقطة تقاطع بين هذه الأجيال المختلفة؟ جيل الثمانينات كبر في بيئة تقدر اللقاءات المباشرة والجمعات العائلية والقيم الاجتماعية المحافظة بينما تربى جيل Z في عالم رقمي يعتمد بشكل أساسي على التكنولوجيا والتواصل الافتراضي،مما أثر على أسلوب تفكيرهم وتفاعلهم مع العالم . إذا تمكن كل جيل من فهم خصوصيات الآخر والخلفيات التي شكلت أسلوبه في الحياة، فقد يصبح من الممكن إيجاد أرضية مشتركة للحوار. ومع ذلك، أتفق على أن درجة سهولة التفاهم تختلف حسب البيئة؛ فقد يكون
فكيف يمكن التمييز بين التقدم الوظيفي الحقيقي الذي يضيف لك قيمة مهنية، والترقية التي تسلب منك أكثر مما تمنحك مع مميزاتها الظاهرة ؟ الأمر يعتمد بشكل أساسي على تحقيق توازن بين الفوائد والمزايا التي ستحصل عليها من جهة، والتكاليف والتضحيات التي ستقدمها من جهة أخرى. في النهاية، يظل هذا التوازن مسألة شخصية تختلف من فرد لآخر، ولا أعتقد أن هناك قاعدة ثابتة تنطبق على الجميع. مايهم حقا هو و أن يكون القرار واعيًا بناءً على رؤية واضحة لما تريده من
لم نعد نطيق الانتظار، وكأن الصبر أصبح مهارة قديمة لا مكان لها في عالمنا الحديث. لقد فقدنا بالفعل القدرة على الصبر وتحمل الانتظار، لأننا ألغينا أي فرصة للملل في حياتنا. أصبح الشعور بالملل امتيازًا نادرًا لا يتمكن معظمنا من الحصول عليه، بل نسعى جاهدين لملء كل لحظة بأي نشاط، وكأننا نهرب منه. قلة فقط من الناس تستطيع تحمله أو حتى عيشه براحة. لقد اعتدنا على الإشباع الفوري لكل رغباتنا، حيث أصبح كل شيء متاحًا بضغطة زر. هذه السرعة الفائقة حرمتنا
متي تصبح المقارنات مفيده بعض الشئ ؟ ربما اذا ما نجحنا في تحويلها لمصدر إلهام يدعم سعينا الخاص نحو السعادة! بحيث نستعملها لشق الطريق بدل جعلها الوجهة
متى يكون الصمت حكمة، ومتى يصبح هروبًا من المواجهة الإجابة على سؤالك كانت في نص السؤال نفسه : عندما يتحول النقاش إلى هجوم شخصي أو صراع لا طائل منه، يكون التجاهل أحيانًا أكثر ذكاءً بالنسبة لي هذا هو الفاصل بين استمراري في النقاش من عدمه.
يف نميز بين التحسين التدريجي الضروري وبين الإطلاق المتسرع الذي قد يضر بسمعة المشروع؟  يمكننا الاستعانة بجهات متخصصة مثل مكاتب الدراسات للقيام بهذا العمل نيابة عنا، أو يمكننا تولي المهمة بأنفسنا من خلال تنظيم مجموعات تركيز تهدف إلى استشراف ردود فعل الزبائن وتوقع تفاعلهم مع المنتج أو الخدمة.
تبسيط الأسلوب والمزج بين الفصحى والعامية، اللهجة البيضاء تعتبر حلا لهذه المعضلة بالتأكيد لكنها تبقى غير رسمية في نظري
حسب الظروف المادية للشخص لا يمكن اطلاق حكم دائم. فنفس الشخص قد يجيب اجابتين مختلفتين في ظرفين مختلفين. حاجة الناس للمال قد تجعلهم يقومون بأي شيء
تدريب ميداني غير مدفوع فكرة التدريب تغيّر المعادلة كليًا. فالهدف الأساسي من تقديم التدريب، خاصة عندما يكون غير مدفوع، هو تحقيق مصلحة المتدرب قبل مصلحة المدرب. وبما أنكم تقدمونه كجزء من مسؤوليتكم الاجتماعية، فمن الأفضل قبول المتدربين الأكبر سنًا، حيث سيعزز ذلك صورة مؤسستكم كجهة شاملة للجميع. لكن العدل يظل ضروريًا، لذا من المهم مناقشة كل حالة على حدة، مع تحقيق توازن عادل بين ما يمكن تقديمه للمتدربين وما يمكن الاستفادة منه منهم، مع الحفاظ على تناغم بيئة العمل، لضمان
 فهل تصبح جزءًا أصيلًا من ثقافته، يعتمد ذلك على كيفية استقبال المجتمع لهذه العادة فإما أن يتبناها كما هي، أو يعدّلها لتناسب متطلباته وثقافته : وهو ما يحدث غالبًا. فكل مجتمع يعيد تشكيل العادات الجديدة بما يتماشى مع قيمه وظروفه. استغلالات الشعوب لنفس الظاهرة تختلف باختلاف خواص الشعب . أما للاجابة عن تساؤل : أم أنها تظل دائمًا عنصرًا دخيلاً مقترنًا بعلامات تجارية معينة؟ وبخصوص ما إذا كانت العادة ستبقى جزءًا من الثقافة أم مجرد موضة استهلاكية زائلة، فإن عامل
قد يتطلب هذا الحل التزاما ماديا أكبر من العميل لكنه أحسن حل في هذا الوضع برأيي
شكرا لترحيبك خلود كن كيف كان الناس في أمم خلت قبل العقد الاجتماعي والدولة الحديثة ، كيف كان الناس يحفظون حقوقهم من غير قانون؟ أعتقد أن ما يميز تلك المجتمعات هو قلة عدد أفرادها مقارنة بالمجتمعات الحالية من جهة، وتناغمهم الثقافي والاجتماعي من جهة أخرى. فعندما يكون أفراد المجتمع متناغمين من حيث الدين، العرق، العادات، والتقاليد، تقل أسباب النزاع بشكل كبير، مما يسهل إيجاد حلول ودية بينهم. كما أن هذا التناغم يعزز لديهم فكرة المصير المشترك، حيث تُقدَّم مصلحة الجماعة
ينشرون كورسات غنية جدا في شكل كبسولات مقالية قصيرة جدا  لكن لما قد يعتبر هذا أمرا سيءا , ألا يجب علينا الترحيب بأي شكل من أشكال دمقرطة المعلومات حتى لو كانت الدوافع اقتصادية بحتة؟
 ومنع البريد الإلكترونى من أن يصبح مجرد صندوق رسائل غير مقروءة. صحيح أعتقد أن هذه واحدة من أكبر التحديات التي تواجه النشرات البريدية ولكن ربما جودة المحتوى قد تغطي هذا الضعف.
 توفر مساحة أكثر هدوءًا وتركيزًا وسط زحام المحتوى الرقمي. الهدوء أصبح حاجة ملحة بسبب طرق استعمالنا للمحتوى الرقمي ,أود اضافة عنصر الخصوصية أيضا فالنشرة البريدية تضمن لي خصوصية ما سأقرأه ولن تظهر للكل متابعتي أو اعجابي بمقال أو فيديو ما .
لكن تعريض الطفل لتلك الأعمال مباشرة أراه غير مناسب على الاطلاق.. أوافقك وأشدد جدا على هذه النقطة بل أني اعتقد حتى بأن على الأهل منع الأطفال من مشاهدة المسلسلات من أصلها حتى سن معين
 ماذا ستفعل بحياتك؟ السفر ,سأسافر كثيرا الى أي مكان قد يخطر لي ولن ألتزم بالعيش في منطقة واحدة مهما كانت مميزاتها فأرض الله واسعة.