ألا تعتقدين أن الاعتماد على الفيديوهات القصيرة لنشر المعرفة قد يؤدي إلى تقديم محتوى سطحي أو غير مكتمل، مما يقلل من القيمة الفعلية التي يمكن تقديمها أو أنه شر لا بد منه ؟
0
هل تعتقد أن المشكلة تكمن في التمويل أم في غياب ثقافة البحث العلمي؟ ذكرني سؤالك بالفترة التي كنت أبحث فيها عن موضوع لرسالة الماستر خاصتي حيث نصحني الكل - أساتذة وباحثين- باختيار موضوع مستهلك لكي يسهل علي انجازه وأن لا أضيع وقتي بموضوع جديد يأخذ الكثير من جهدي ووقتي. جزء كبير من المشكل يعود للباحثين أنفسهم ورؤيتهم للبحث العلمي و عدم تقدير العلم و المعرفة أتم قدرها فجلهم يرون هذه الشهادات العليا كبريستيج اجتماعي وليس كمسؤولية اجتماعية وعلمية ومسؤولية امام
بينما الذكاء الاصطناعي يعتمد على أنماط رياضية وتحليل بيانات دون وعي أو قصد. ليست لدي خلفية تقنية قوية فاسمحي لي من فضلك بسؤالك اذا ما كان بامكان الذكاء الاصطناعي في المرحلة الحالية تطوير أنماط خاصة به أم أننا ما زلنا في مرحلة اعتماده على الانماط التي برمج عليها؟ لأنني أعتقد أنه اذا ما كان حاليا غير قادر على ابتكار مفاهيم أو أفكار جديدة بالكامل دون أي أساس موجود مسبقًا ففي هذه المرحلة لا أعرف اذا ما كان بامكاننا اعتباره حقا
ليست لدي خلفية تقنية أيضا ولكني سأجيب حسب ما أراه الأكثر صوابا . فيكون دليلاً لِلسّائحِ، وأنيسا وسميرا ومرشدا لِلمواطن، وتأخذ ربحك منه عن طريق الإشتراكات والإعلانت -غير المُحرّمة-، اذا كان هذا هو الهدف منه لماذا اللجوء الى نموذج ذكاء اصطناعي بينما يمكن القيام بنفس المهمة من خلال موقع انترنت بواجهة جميلة وبمعلومات وفيرة . أعتقد أن أكبر مشكل يواجه تنفيذ فكرة بناء نموذج للذكاء الاصطناعي حاليا هو توفر البيانات بشكل كبير ذلك أن تدريب نموذج ذكاء اصطناعي على بيانات
فكيف يمكن أن نجد نقطة تقاطع بين هذه الأجيال المختلفة؟ جيل الثمانينات كبر في بيئة تقدر اللقاءات المباشرة والجمعات العائلية والقيم الاجتماعية المحافظة بينما تربى جيل Z في عالم رقمي يعتمد بشكل أساسي على التكنولوجيا والتواصل الافتراضي،مما أثر على أسلوب تفكيرهم وتفاعلهم مع العالم . إذا تمكن كل جيل من فهم خصوصيات الآخر والخلفيات التي شكلت أسلوبه في الحياة، فقد يصبح من الممكن إيجاد أرضية مشتركة للحوار. ومع ذلك، أتفق على أن درجة سهولة التفاهم تختلف حسب البيئة؛ فقد يكون
فكيف يمكن التمييز بين التقدم الوظيفي الحقيقي الذي يضيف لك قيمة مهنية، والترقية التي تسلب منك أكثر مما تمنحك مع مميزاتها الظاهرة ؟ الأمر يعتمد بشكل أساسي على تحقيق توازن بين الفوائد والمزايا التي ستحصل عليها من جهة، والتكاليف والتضحيات التي ستقدمها من جهة أخرى. في النهاية، يظل هذا التوازن مسألة شخصية تختلف من فرد لآخر، ولا أعتقد أن هناك قاعدة ثابتة تنطبق على الجميع. مايهم حقا هو و أن يكون القرار واعيًا بناءً على رؤية واضحة لما تريده من
لم نعد نطيق الانتظار، وكأن الصبر أصبح مهارة قديمة لا مكان لها في عالمنا الحديث. لقد فقدنا بالفعل القدرة على الصبر وتحمل الانتظار، لأننا ألغينا أي فرصة للملل في حياتنا. أصبح الشعور بالملل امتيازًا نادرًا لا يتمكن معظمنا من الحصول عليه، بل نسعى جاهدين لملء كل لحظة بأي نشاط، وكأننا نهرب منه. قلة فقط من الناس تستطيع تحمله أو حتى عيشه براحة. لقد اعتدنا على الإشباع الفوري لكل رغباتنا، حيث أصبح كل شيء متاحًا بضغطة زر. هذه السرعة الفائقة حرمتنا
تدريب ميداني غير مدفوع فكرة التدريب تغيّر المعادلة كليًا. فالهدف الأساسي من تقديم التدريب، خاصة عندما يكون غير مدفوع، هو تحقيق مصلحة المتدرب قبل مصلحة المدرب. وبما أنكم تقدمونه كجزء من مسؤوليتكم الاجتماعية، فمن الأفضل قبول المتدربين الأكبر سنًا، حيث سيعزز ذلك صورة مؤسستكم كجهة شاملة للجميع. لكن العدل يظل ضروريًا، لذا من المهم مناقشة كل حالة على حدة، مع تحقيق توازن عادل بين ما يمكن تقديمه للمتدربين وما يمكن الاستفادة منه منهم، مع الحفاظ على تناغم بيئة العمل، لضمان
فهل تصبح جزءًا أصيلًا من ثقافته، يعتمد ذلك على كيفية استقبال المجتمع لهذه العادة فإما أن يتبناها كما هي، أو يعدّلها لتناسب متطلباته وثقافته : وهو ما يحدث غالبًا. فكل مجتمع يعيد تشكيل العادات الجديدة بما يتماشى مع قيمه وظروفه. استغلالات الشعوب لنفس الظاهرة تختلف باختلاف خواص الشعب . أما للاجابة عن تساؤل : أم أنها تظل دائمًا عنصرًا دخيلاً مقترنًا بعلامات تجارية معينة؟ وبخصوص ما إذا كانت العادة ستبقى جزءًا من الثقافة أم مجرد موضة استهلاكية زائلة، فإن عامل
شكرا لترحيبك خلود كن كيف كان الناس في أمم خلت قبل العقد الاجتماعي والدولة الحديثة ، كيف كان الناس يحفظون حقوقهم من غير قانون؟ أعتقد أن ما يميز تلك المجتمعات هو قلة عدد أفرادها مقارنة بالمجتمعات الحالية من جهة، وتناغمهم الثقافي والاجتماعي من جهة أخرى. فعندما يكون أفراد المجتمع متناغمين من حيث الدين، العرق، العادات، والتقاليد، تقل أسباب النزاع بشكل كبير، مما يسهل إيجاد حلول ودية بينهم. كما أن هذا التناغم يعزز لديهم فكرة المصير المشترك، حيث تُقدَّم مصلحة الجماعة