أناشدها في الصباح الباكر أخاطبها عند شروق الشمس ووقت النسيم أقول لها يا نفسي ، لم الحزن غير المبرر والدمع بلا سبب أقول لها لم صرخات اليأس ولم الملل أقول لها ألم يأن الأوان بعد أن تنتزعي سهام الكآبة المشتعلة في قلبي وأن ترجعي ، أن ترجعي إلى عهد قديم ، إلى زمن أنا فيه معذور ، إلى زمن أنا فيه غير مسئول عن أسرة ، عن بيتٍ ، حتى أني غير مسئول عن نفسي أقول لها أن ترجع إلى

السلام عليكم ، https://www.youtube.com/@logos13377 دي قناتي على اليوتيوب هحاول بإذن الله فالمستقبل أقدم محتوى علمي في بعض المجالات ( الفلسفة تجربة بس) ف حابب أعرف ازاي أحسن جودة الفيديوهات يعني أضيف ايه أحذف ايه وكدا وازاي برضه أزود نسبة المشاهدات ( الفيديو الأول كان سئ شوية فالصوت وسرعة الكلام ، الفيديو التاني أوضح )

هذا بيتُ شعرٍ وجدته وإني لأراه سئ الجودة ما حكمكم عليه سأذوب في دُجى فكري وإنني ... لطافٍ فوقه بتعلمي

{التجارة بالأديان هي التجارة الرائجة في المُجتمعات التي ينتشر فيها الجهل، فإن أردتَ التحكم في جاهل، عليك أن تُغلّف كلّ باطل بغلافٍ ديني}

أو حتى مكان قريب من المنصورة ؟

قال العلّامة ابن خلدون في مقدمته المشهورة عن تلقين العلوم:- اعلم أنّ تلقين العلوم للمتعلّمين إنّما يكون مفيدا إذا كان على التّدريج شيئا فشيئا وقليلا قليلا يلقى عليه أوّلا مسائل من كلّ باب من الفنّ هي أصول ذلك الباب. ويقرّب له في شرحها على سبيل الإجمال ويراعى في ذلك قوّة عقله واستعداده لقبول ما يرد عليه حتّى ينتهي إلى آخر الفنّ وعند ذلك يحصل له ملكة في ذلك العلم إلّا أنّها جزئيّة وضعيفة. وغايتها أنّها هيّأته لفهم الفنّ وتحصيل مسائله.

هل تتفق مع هذه المقولة أم تختلف ؟

فهل دا ممكن يخلي الشركات تفكر فالمستقبل انها تستغنى عن ال too much security لأن ليه أصرف فلوس كتير ومفيش hackers أصلا ف فعلا هيحموا ال assets من مين بالضبط لو حد عنده نفس التساؤل وعنده دراية بالموضوع عموماً يشارك

مَنْ صَاحَبَ الْعَجْزَ لَمْ يَظْفَرْ بِمَا طَلَبَا_________ فارْكَبْ مِنَ الْعَزْمِ طِرْفاً يَسْبِقُ الشُّهُبَا لا يُدْرِكُ الْمَجْدَ إِلاَّ مَنْ إِذَا هَتَفَتْ ___________ بِهِ الْحَمِيَّةُ هَزَّ الرُّمْحَ وَانْتَصَبَا يَسْتَهِلُ الصَّعْبَ إِنْ هاجَتْ حَفِيظَتُهُ _________ولا يُشَاوِرُ غَيْرَ السَّيْفِ إِنْ غَضِبَا يَنْهَلُّ صارِمُهُ حَتْفاً وَمنْطقُهُ _____________سِحْراً حَلالاً إِذَا ما صَالَ أَوْ خَطَبَا إِنْ حَلَّ أَرْضاً حَمَى بِالسَّيْفِ جَانِبَهَا _________وإِنْ وَعَى نَبْأَةً مِنْ صارِخٍ رَكِبَا فَذَاكَ إِنْ يَحْيَ تَحْيَ الأَرْضُ في رَغَدٍ ________وَإِنْ يَمُتْ يَنْقَلِبْ صِدْقُ الْمُنَى كَذِبَا فَاحْمِلْ بِنَفْسِكَ تَبْلُغْ ما أَرَدْتَ بِهَا ___________فَاللَّيْثُ

رُبَّ وَرقاءَ هتوفٍ في الضُحى ذاتِ شَجوٍ صَدَحت في فَنَنِ ذكرت إِلفاً ودهراً صالحاً فبكت حزناً وهاجت حَزني فبكائي ربما أرَّقَها وبكاها ربما أرَّقَني ولقد تشكو فما أفهمها ولقد أشكو فما تفهمني غير أنّي بالجوى أعرِفُها وهي أيضاً بالجَوى تعرفُني

في يوم من الأيام أصدرت أثينا حكماً بنفي أبيلكون بسبب سرقته لأصول قرارات الشعب القديمة ، أبيلكون الذي كان من زمرة الأغنياء المنتمين إلى الطبقة العليا في أثينا وقد شغل وظيفة رئيس مصلحة صك العملة وكان يهوى جمع اللفائف القديمة لذلك ليس من الغريب على مسمعك الآن نفيه وعزله عن منصبه ، ولكن هذه الهواية الغريبة وهذا الإدمان لجمع لفائف الكتب القديمة وإن كان قد أودى بمنصبه وأدى إلى نفيه عن موطنه إلا أنه حمل في طياته إنجازاً كان واحداً

__ مصطفى شاب في أواخر العشرینات مكنش له نصیب أوي فالدنیا , عاطل عن العمل وكسول وقاعد في حیاته بلا ھدف ومش بیعمل أي حاجة وفي يوم خميس دخل البيت ومش قادر يتكلم مع ان الكلام في بؤه بس الفرحة مش سيعاه نقول ايه بقى وطنط هدى (مامته) بتتفرج عليه وهو قاعد يجري في كل الأوض الساعة 12 بالليل وشيفاه وهو بيهيص وفاتح بؤه من كتر السعادة اللي هو فيها وأستاذ جمال (أبوه) كان نايم فأوضته ولما الصوت فضل يعلى