شكراً
1
إنه لصديقي وهذا شعرٌ فلسفي فهو يحب التفكير والغوص في عقله وأفكاره الفلسفية. في شرحه للبيت لي قال أن التفكير وبخاصة الفلسفي منه يكون مظلماً جداً ومقلقاً لصاحبه. قال في أول شطر [سأذوب في دُجى فكري ]: أنه وصف أفكاره وفكره بالسواد والظلمة وشبهَه بالبحر الذي هو سيغوص فيه لا بل سيذوب في ثناياه وسيظلُ يفكر فيما يعتريه من الأفكار على الرغم من ظلمة الأفكار وما يصاحبها من التعب والقلق وذلك لأنه لا يقدر على التوقف فأفكاره تستمر في التدافع
إنه لصديقي وهذا شعرٌ فلسفي فهو يحب التفكير والغوص في عقله وأفكاره الفلسفية. في شرحه للبيت لي قال أن التفكير وبخاصة الفلسفي منه يكون مظلماً جداً ومقلقاً لصاحبه. قال في أول شطر [سأذوب في دُجى فكري ]: أنه وصف أفكاره وفكره بالسواد والظلمة وشبهَه بالبحر الذي هو سيغوص فيه لا بل سيذوب في ثناياه وسيظلُ يفكر فيما يعتريه من الأفكار على الرغم من ظلمة الأفكار وما يصاحبها من التعب والقلق وذلك لأنه لا يقدر على التوقف فأفكاره تستمر في التدافع
إنه لصديقي وهذا شعرٌ فلسفي فهو يحب التفكير والغوص في عقله وأفكاره الفلسفية. في شرحه للبيت لي قال أن التفكير وبخاصة الفلسفي منه يكون مظلماً جداً ومقلقاً لصاحبه. قال في أول شطر [سأذوب في دُجى فكري ]: أنه وصف أفكاره وفكره بالسواد والظلمة وشبهَه بالبحر الذي هو سيغوص فيه لا بل سيذوب في ثناياه وسيظلُ يفكر فيما يعتريه من الأفكار على الرغم من ظلمة الأفكار وما يصاحبها من التعب والقلق وذلك لأنه لا يقدر على التوقف فأفكاره تستمر في التدافع
إنه لصديقي وهذا شعرٌ فلسفي فهو يحب التفكير والغوص في عقله وأفكاره الفلسفية. في شرحه للبيت لي قال أن التفكير وبخاصة الفلسفي منه يكون مظلماً جداً ومقلقاً لصاحبه. قال في أول شطر [سأذوب في دُجى فكري ]: أنه وصف أفكاره وفكره بالسواد والظلمة وشبهَه بالبحر الذي هو سيغوص فيه لا بل سيذوب في ثناياه وسيظلُ يفكر فيما يعتريه من الأفكار على الرغم من ظلمة الأفكار وما يصاحبها من التعب والقلق وذلك لأنه لا يقدر على التوقف فأفكاره تستمر في التدافع
من الممكن أن أكون عدميا هاهنا ولا أنقذ أياً منهم ومن الممكن أن أنقذ الطفل باعتبار أنه عاش أقل من المرأة ومع أن الأعمار بيد الله عز وجل إلا أني سأختار الطفل ومن الممكن أن أنقذ المرأة وأترك الطفل باعتبار ديني إسلامي حيث أن الطفل غير مُكلفٍ بعدُ ولذلك تركه أفضل باعتبار أنه سيدخل الجنة والمرأة ممكن أن تكون عاصية فأنقذها حتى يهديها الله المعضلات الأخلاقية من هذا النوع كثيرة مثلها مثل معضلة العربة التى تم طرحها مذ مئة عام
السلام عليكم ، أما بعدُ فنعم من الأكيد في العصر الحالي لا يوجد اهتمام كبير في وطننا العربي في كثير من المجالات البالغة الأهمية منها الفلسفة والمنطق والرياضيات بل وحتى الأدب فلا تجد في الأسواق الآن إلا الكثير من الروايات المبتذلة فهي وإن كانت لم تضف لقارئِها بل وزادت أنها أضاعت وقته في سخافات. أما عن أسباب إهمالنا للفلسفة بل وللكثير من العلوم فهي كثيرة منها: صراع الشباب في عيش حياة رغيدة بسبب سوء الظروف الإقتصادية (في مصر على الأقل)
إذا كنت لاديني فلا يوجد ما يسمى بأفضل نظام أخلاقي لأن الحاكم الوحيد الذي ستذهب إليه هو العقل المجرد والعقل قاصر عن معرفة بعض الأمور مثل زواج الأخ والأخت والإبن والأم فهي في بعض الشرايع جائزة والبعض الآخر ممنوعة ، بمعنى أصح فيه بعض الحاجات اللي العقل ميقدرش يقول فيها رأي لا بالايجاب ولا بالسلب زي مثلا ايه العلاقة ما بين أفراد الأسرة ليه الأخين لازم يحبوا بعض ويخافوا على مصلحة بعض أو ليه الأم لازم تحب ولادها وتخاف عليهم
الفكرة الرئيسية هي فعلا الفرحة الغير مبررة والنشوة اللي بتيجي لبعض الناس من بعض الانجازات الوهمية اللي بيظنوا انها انجازات مع انها وهم فعلا فبعض الأشخاص بيفتكروا فعلا ان الشهرة لأي سبب كانت هي شئ جيد وفيه فكرة تانية وهي جزء تفويت الصلاة في بعض الماتشات اللي بتكون ف وقت الصلاة وهنا الماتشات تعبير عن اللهو مش الماتش بذاته لأن فيه بعض الناس بتفضل اللهو فعلا عن العبادة
فيه مغالطة كبيرة فعلا في مفهوم الانجاز في العصر الحالي , فيه كتير من أشباه الانجازات اللي ناس كتير بتفرح بيها سواء لنفسها أو لغيرها بس بتكون مجرد وهم وفعلا لازم معيار أو ضابط عشان يحدد ماهية الانجاز وثمرته وهل حجات زي دي هي فعلا اللي الانسان المفروض يسعى ليها فيها ولا مجرد وهم ويارب ارزقنا جنته بلا حساب ولا سابقة عذاب ان شاء الله