Tamer Sirag

71 نقاط السمعة
4.77 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المفترض اعفاء
في العموم التحديد لكل شيء جيد خصوصا لو كانت اشياء تسرق الوقت او تؤثر علي الذهن ومنها السوشيال عموما ، بالنسبة لي انا مع الهدوء وقت العمل ، الصمت ، التركيز .
انا مع التخصص دائما وتحديد المهام والاولويات لذلك أري ان الافضل هو توظيف صناع محتوي معنيين بالحملة التسويقية خصوصا ان مع هذا ستظهر الافكار التسويقية المناسبة اكثر وسيكون لها مردود افضل .
حاليا هو فن مكتسب بالممارسة ، البائع في الشارع لم يدرس البيع كعلم وانما بممارسة البيع يوميا .
افضل واصعب بكثير من النجاح لان الاستمرارية تجعلك في علاقة مباشرة مع السوق ومنها المتغيرات التي تجعلك مجبر علي التنازلات للاستمرار ، لكن بلا شك ان الاستمراربة هي اعلي نقاط النجاح .
بالنسبة لي كما قال العقاد ، هناك استفادة من اي شيء مادام هناك استعداد لشيء حتي لو كان فيما بعد لا يستحق لكن خلال الرحلة ستجد ما يفيدك دائما .
الخوف طبيعي جدا عند الاقبال علي عمل شيء جديد ، الاهم هو معرفة ما ان كان سيفيدك ام لا وهذا لن يحدده الا مناقشتك لنفسك ، ناقشي مجال تخرجك ، الماجيستير هل تفيد لمجال عملك فيما بعد ام لا ؟
هناك الكثير من الاطباء التي تقبل الهدايا ( عينات الادوية ) وتعطيها للمرضي وقت الكشف وهنا تكون غاية الشركة المنتجة تحققت بنشر الدواء والطبيب لم يفعل اي شيء مخالف .
لعل فكرة الاختيار الواحد هي اصعب الافكار ، لكن حسنا سأختار السينما ، هي عالم كامل حافل بكل شيء .
المشكلة الاكبر ان الشركات المحلية حاليا تتعامل بمبدا الارباح ، اي انه طالما هناك ارباح فلا يهم اي شيء ، لا تدريب ولا اي شيء اخر ، حتي تحدث اي تغيرات دون استعداد مسبق وحينها يحدث اغلاق لمعظم هذه الشركات او تسريح للعمالة .
هناك الكثير ، مثلا الامير ذو الكأس الصغيرة للكاتبة الفرنسية ايميلي توركهايم ، هذا الكتاب سيؤلمك للكاتب ادم كاي ، وكتاب اخر ليس بنفس الصورة ولكن اقرب لها وهو ظلام مرئي ( مذكرات الجنون ) للكتاب ويليام ستيرون .
نعم ، هذا ما اقصده بالتوفيق
بلالنسبة لي لو قرات كتابا واحدا في شهر وفهمته اقضل بكثير من قراءة العديد ، ومنها تبدأ فكرة التخصص .
الابتعاد عن الكتابة عموما حتي تهاجمني الافكار مرة اخري ، احيانا الرياضة او متابعتها ، السينما ، القراءة في مجالات جديدة ، كلها محفزات للافكار بالنسبة لي .
انتي فايروس علي اسطوانة وتقوم بالدخول علي الاسطوانة وليس الويندوز ومنها يتم عمل سكان للجهاز
الشركات عادة لا تضع تفاصيل التدريب علي السوشيال وانما عناوين مثل ( جانب من تدريب فرع كذا لرفع كفاءة المبيعات ) مثلا وغيرها من العناوين مع بعض الصور من التدريب الذي لا يحدث فيه اي شيء . لك التخيل بأني في احدي المرات حضرت تدريب علي المبيعات لشركة كبري قام بالتدريب محاضر تم تعيينه في الشركة براتب خيالي والمحاضر لا يعرف اسماء منتجات الشركة ، بل وحضرت تدريبا اخر علي المبيعات في شركة كبري والمدرب لم يعمل مندوبا من قبل
حاول ان تقوم بعمل Scan للجهاز ولكن من الدوس ، أي انتي فايروس علي اسطوانة Boot او فلاشة ، سيكون افضل بكثير .
كما قال علي فالمزج افضل الحلول ولكن بالنسبة التي تحبها ، انا لو حددت عناوين معينة لا تتجاوز ٢٠٪ من مشترياتي والباقي مصادفة بل عادة القائمة التي احددها تكون معظمها اصدارات قديمة ابحث عنها .
كل هذه الاخبار - بصفتي احب السينما جدا - تعيدني للتفكير في فيلم Her للممثل خواكين فينكس والمخرج سبايك جونز والفيلم عرض في ٢٠١٣ ولم يكن يتنبأ بشيء بل كان يتعامل علي ان هذا هو الواقع الذي سيحدث من دخول الذكاء الاصطناعي علي الانسان حتي في الافكار بل وتحدث عن محاولة تطوير هذه الادوات بالمشاعر - وان كانت فشلت في الفيلم - و عادة ما افكر في نهاية الفيلم ولو حدثت في الواقع وتم اختفاء كل هذا من حياتنا فجأة
التدريب يساهم جدا في رفع الكفاءات لكن التدريب الجاد وليس تدريبات الشو Show التي تحدث في الشركات حاليا. حيث ان معظم التدريبات حاليا ليست للتعلم او الافادة وانما لمجموعة صور يتم نشرها علي وسائل التواصل دون ان معلومات مفيدة او تدريب حقيقي .
الفكرة يا عزيزي في المعروض والطالب وأين يطلب الشخص ما يريده ، هناك منصات للعمل الحر يتم وضع طلب ومن الردود علي الطلب يقوم صاحب الطلب بمراسلة اصحاب الردود ويطلب طرق التواصل ومنها خرج العمل الحر خارج المنصة وهنا عندما نتحدث عن خارج المنصة فليس هناك تسعيرات ولا اي شيء . للعلم انا مع رأي وضع تسعيرات لكن ايضا صاحب الطلب يبحث عن الاقل سعرا في معظم الوقت وهذا نفسه ضغط علي المستقل مما يجعل البعض يوافق علي اي شيء
هناك القراءة الاولي زالثانية زالثالثة مثلها مثل المشاهدة الاولي زالثانية وفي كل مرة تكتشف الجديد وتتعلم اكثر ، في كل الاحوال هذا التأخير - مع التلخيص الذي تقوم به - الذي قد تعتبره مشكلة هو بالفعل مفيد جدا ولو حتي قرأت عددا اقل من الكتب .
بالنسبة لي المشي في حد ذاته تجربة كاملة استفيد منها جدا ولعل تعودي منذ صغري المشي علي كورنيش النيل في الصباح والجلوس امام النيل والصمت والهدوء مع نسمات الصباح ، كلها تجارب مميزة لي تساعدني جدا علي الامور الابداعية
تجارب مفيدة جدا ومميزة ، احبها واحب كتابتها واحبها اكثر او بإختزال ، نحن نشاهد المسلسلات والطويلة منها ، بالمثل الادب اليوميات او التدوين الجيد منها مميز جدا احب متابعته .
دور النشر المهتمة بترجمة الروايات والاعمال معدودة وتعتمد علي عدد محدد ومعروف من المترجمين لذلك كما قلت الاعتماد وليس بشكل كلي علي سمعة المترجم لانه في رأيي لا يوجد طريقة واضحة للمعرفة ولا حتي نسيج الكتابة او المؤلف لان المؤلف لا يكتب بصورة واحدة او بدرجة واحدة من الجودة .