شيري رضا Shereen Reda

https://myapp.baaz.com/feed/VqfP https://sheerein.blogspot.com/2022/09/1987.html?m=1 كاتبة روايةشمس حمئة _هجين_لعنة ساتان_ رواية أسموديوس

100 نقاط السمعة
19.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أشكرك وأتمنى أن تنال حُسن الفكرة
برافوا فعلا على تحليلك وهي بالفعل رواية قصيرة
تحليل جميل وبه شيء من المنطقية وجرعة تفائل حتى ولو ضئيلة وحتى ولو كانت مزيفة فهي فالنهاية تأقلم عما نشعر به
ممكن نبحث عن مصدر آخر كنوع من المساندة النفسية " الخروجات_ التنزه_ ممارسة هوايات" أو حتى القراءة والموسيقى والتجديد ممكن يكون ذهني أو عملي فكلتا الحالتين هانكون بحاجة شديدة لعنصر اضافي يساعدنا
فالنهاية مفهوم الصداقة صعب تحقيقه في ظل عولمة من العلاقات لا فارق بينها وبين العلاقات الاجتماعية العابرة
خيارات رائعة فعلا 🌹🌹
سمعتها لأول مرة بصوت شاعر شاب 👇 Listen to الأصمعى بصوت آدم by Jason Bear on #SoundCloud https://soundcloud.app.goo.gl/nZ6pm
التلاعب فقط هنا في المسميات الأخرى والاراء واضحة نحو الصداقة الحقيقية بين جنسين مختلفين نسبتها أعلى لتحولها لعلاقة حب ولهذا وجودها ضعيف بين العلاقات الاجتماعية
أرى الجميع ينفي الصداقة بين الجنسين كونها علاقة سهلة التحول ودا كان موضوع بحثي لماذا لا يتم ذلك وليه ميكنش ليها ضوابط نلتزم بها، أية الفرق بينها وبين الالتزام بعلاقة زميل لي ولكن مع فارق احترام تلك الصداقة أمثلة كتير تسمى صداقة وهي ليست كذلك والسبب نحن من اعدمناه!!!
لن أختلف معاك إن كثير من الاحيان الصداقة بين الجنسين تنقلب لعلاقة حب لكن هل ده ينفي وجود مثال يمكن ألا يكون سوى صداقة فقط ؟؟؟
الزمالة والصحوبية فالجنسين فعلا وحتى الصداقة الحقيقية يمكنها أن تجمع بينهما في كونها معتمدة على علاقة واضحة وخالية من الانانية وعليها أن تكون نابعة من الطرفين
رأي واعي وناضج حقا ولكن الفروق بين تلك المسميات تكاد تكون منعدمة في ظل الاختلاط السائر ألا وهو هناك حقا مثل تلك الصداقات الراىعة ولكن أين موضعها اجتماعيا ؟؟
امكانية لا فائدة منها وسأبحث عما كتبت وساكتب رأيي فيهما
وأنا اجبت لإنني أعلم هويتك وإلا ما كنت فعلتها ومهما كان السبب أعلم لديك عذرك فأنا على علم بأسلوبك فالحديث ولم أخطأ الظن الحمد لله... وشكرا على توضيحك 🌹
الله يسلمك 🌹 ودا الحال الطبيعي عندما ننظر لمثل تلك الحالات وعلينا ألا نفرق بينهما وهذا ما قصدته من بناء عادات اجتماعية والبعد عن السلوك الاخلاقي الواجب اتباعه
حصل بالفعل وكثيرا ما يتعرضون لهذا الأمر وده عائد لاسباب كثيرة وهي روتينك ونمط حياتك اللي بدأ العمل يجبرك على أن يكون متشابه وبشكل يومي عليكِ ممارسته حتى لا تفقديه، ولو وضعنا حتى حبنا له ولكن فالنهاية التجديد فالحب عامة بحاجة أن نراه بشكل من مختلف وإلا نعم سنشعر بالاكتئاب والملل وأوقات حالات من الحزن وهناك سبب وقد يكون ثاني أسباب وعوامل تلك الحالة وهي عدم تقدير عملك بالشكل الذي نتمناه ودا كفيل يخلق داخلنا حالة من الحزن فيما نغعله
الأمر عائد لبذرة الأخلاق والقيم داخلنا والوقوف لرجل أو امرأة ليس هكرا على جنس بعينه، سواء رجل مسن أو مريض والحال سواء امرأة مسنة أو مريضة سأقف وأسمح لهم بالجلوس.. ولكن ثقافتنا كعرب أخذنا الوقوف للمرأة من منعطف إنها ضعيفة ومن باب الذوق و.. و.. و وأمور اجتماعية كثيرة نحن من ابتدعناها.. ولهذا الأمر برمته هو كسر عادات اجتماعية والترفع بالقيم والسلوك الأخلاقي
الشكر لك يا صديقي وسعيدة بمشاركتك 🌹
لقد اجابتك على سؤالك ولكن يبدو إنك لم تنتبه يا صديقي وشكرا مرة تانية. ومشاركة لرأيك أرى إن الحب ليس أعمى كما اطلقنا عليه وبما النقاش يدور حول هل للحب عقل فعلينا هنا أن نقول إن الحب غير عاقل في كثير من الاحيان بما أنه علينا أن ندمج القلب والعقل في تفسير الحب وبما أنه سقط شق فالأمر هنا لم يكتمل وركن العقل واجب التطبيق. الجميع أخذ الحب من منظور العاطفة والغريزة وتناسينا إن بعد هذا القرار يبدأ العقل وظيفته
جميل ورائع فعلا ميول آراء اجتماعية وفلسفية على وجود عقل للحب وإن الأمر ليس منوط بين يد القلب وحده..
حضرتك اتكلمتِ عن نقطة الاختيار ودا فعلا شق مهم جدا علينا ألا نتجاهله ولأن سوء الخيار بيظهر بعد الوقوع فالخطأ ووقتها العقل بيبدأ عمله ودا وصول متأخر مع الاسف. العقل نفطة قوة وتقدر تسيطر لمين وامتى توجه مشاعر القلب
وماذا إذا تم جمعهما معا، وهل الآراء دي مبنية على نظريات ولا تجارب؟ كتير بنقدر نحكم بالعقل ونسامح بالقلب لكن كل طرف لحاله ضعيف
رؤية حكيمة ومنطقية وأتفق على مضمونها ومعناها
لو عزيز لفعلتها ولو صديق عابر سأحاول مد المساعدة بقدر لا يأثر عليّ ولو غريب لن أفعلها. الانسان يا عزيزتي يملك ملكة الأنا العليا عندما يشعر بالخطر يقترب منه وفالطبيعي الانا ميزة في نفوسنا فما بالك عند الخطر. لكن حالات الاستثناء والطابع الانساني سيجعلنا نتراجع أمام شخص نحبه والانا تندمج مع الشعور بالخوف عليه فبنخضع له في خوض مغامرة نعلم نتائجها السلبية. اما الغريب فهو بائس وأنا مثله فماذا سيفيد بائس بائس آخر؟ فالنهاية خوض المجازفات بحب وليس بالانسانيات فقط