تُنسج الأحزان من خيوط العمر، وأنا عمري صُنع من جذع شجرة تحازنت أغصانها حتى ذُبلت.
ليه الحزن أصبح غريزة كغريزة الحب والكره، لماذا أصبحنا أكثر حزنا؟ وكلما نضجنا ينضج الحزن معنا! هل هناك علاج للحزن أم هو حقا غريزة ستفنى عندما نرحل
التعليق السابق
تحليل جميل وبه شيء من المنطقية وجرعة تفائل حتى ولو ضئيلة وحتى ولو كانت مزيفة فهي فالنهاية تأقلم عما نشعر به
لا تعجبني نظرت التشائم المسبق وانه ما باليد حلية نتأقلم مع مشاكلنا والسلام. ابدا
✍نحن لا نحب معاشرة المشاكل وفي نفس الوقت لا نتهرب منها ليس لأنها اكبر منا ولا قدرت لنا عليها بل لأننا نريد حلا لها كي نستعد تلقي ضربات الحياة الاخرى
👆فالمشاكل والأحزان لا تجمع وتكدس فوق بعضها ولا تترك وتنسى وتسقط جميعها على رؤوسنا بل نستفرد بها واحدة واحدة كل في وقتها لا نؤجل شيئا منها نحاربها بأنفسنا او بمساعدة غيرنا المهم في الاخير نجد لها حلا ونطوي صفحتها
التعليقات