تفاجأت خلال هذه المدة مع أزمة كورونا معظم الناس في بيوتها، المفترض أن يشهد حسوب I/O تفاعلا غير مسبوق لكن ما نراه هو العكس مع زيادة في المواضيع على شاكلة "فلم أجنبي عاوزو ودي قصتو" بدون تقييمات ولا تعليقات (نوعية هذه المواضيع تحتاج نوعا من التنظيم لأنها معدومة التفاعل وهدفها ليس النقاش). في الحقيقة حسوب ينهار قبل أزمة كورونا بمدة، وهذه أسباب لماذا وصل الموقع لهذا الحال برأيي: *1.خاصية المجهول:* بالرغم من أني كنت أستعملها إلا أني قررت أن لا

هذه المراجعة تتضمن حرقا لأحداث الفيلم. Contagion فيلم أمريكي أنتج سنة 2011 يتحدث عن فيروس ينتشر عالميا وتحديات إيقافه. https://suar.me/3Z2Er الفيلم أصبح أعلى الأفلام مشاهدة في هذه الفترة والتقييمات العالية توزع عليه في IMDb بكرم وسخاء، العالم كله يشاهد الفيلم الذي تنبأ بالكورونا، بتوقعات خارقة في محلها، تماما مثلما يحدث الآن، وهذا الكلام سخيف طبعا. رأيي فيه أنه فيلم ممل، وبالرغم من أنه يتحدث عن جائحة عالمية إلا أننا لا نرى إلا مجموعة أمريكيين منقذين للعالم وبعض الصينيين وهو نفس

شاهدت عددا من الحلقات للدكتور إياد قنيبي، والتي من خلالها أراد أن يوضح لماذا نظرية التطور مفروضة من طرف "منظمة العلماء الملحدين المتطرفة المسيطرة على العلم في العالم"وما يدعيه في الحقيقة ليس إلا نوعا آخر من "نظريات" المؤامرة المثيرة للشفقة. يتضح من كلامه أنه هو ومؤيدي "نظرية" التصميم الذكي والمسيحيين الأمريكيين المحافظين الخلقيين مضطهدون من طرف هذا التنظيم الإلحادي المحتكر للعلم التجريبي، وطبعا يحتكرون جائزة نوبل والمجلات العلمية "الموثوقة". من بين "أدلته" يذكر أن باحثا (يابانيا حسبما أذكر) نشر ورقة

شاهدت أمس حلقتين ينقد فيهما إياد قنيبي للتطور على موقع يوتيوب ضمن سلسلته "رحلة اليقين"، بعد أن سمعت عنه مرات عديدة هنا في حسوب والفيس بوك وغيرهما، حيث يصفه متابعوه بأنه "قد نسف نظرية التطور". الحلقة الأولى: رحلة اليقين ٢١: نظرية التطور، نظرية داروين ... بإنصاف الحلقة الثانية: رحلة اليقين ٢٢: عنزة و لو طارت ـ خرافة نظرية التطور المعدلة ملحق للحلقة الثانية: ملحق لحلقة ٢٢: قصة البكتيريا الهاضمة للسيترات-فضيحة لأتباع خرافة نظرية التطور *ملاحظة:* إياد قنيبي حسب ويكيبيديا أكاديمي

كثير من المواضيع هنا ولو كانت مهمة جدا تمر دون مشاركة أحد و غالبا إن وجد تعليق أو اثنين فتجدهم سطحيين أو جمع لمعلومات جمعا فوضويا من ويكيبيديا وغيرها وهذا في النهاية غير مفيد، فمن منا لا يستطيع البحث في غوغل، نحن نريد آراء مميزة أو على الأقل تنظيما أو ربطا جديدا لتلك المعلومات. أو قد يعرض الموضوع بطريقة لا تجذب الأعضاء. أحب حقا متابعة آراء الأعضاء المطلعين والمثقفين هنا في كثير من المواضيع، لا أتحدث عن أولئك الذين رحلوا

قبل سنة أو سنتين شاهدت فيديو لصحفي لقناة جزائرية يسأل عددا من البريطانيين عن الجزائر، ففوجئت بمعظم الإجابات السطحية على غرار تلك الفارغة حرفيا. تسائلت حينها كيف يمكن أن يصف أحدهم (يقطن بواحدة من أكثر الدول تقدما في العالم) أكبر دولة إفريقية وعربية مساحة بـ"قناة تلفزيونية جديدة"؟ معظم الإجابات كانت إما أنها دولة ولا أعرف غير ذلك وعرفت ذلك كون فريق كرة القدم فريق جيد، يعني ثقافة مبنية على "كرة القدم"، هناك من ذكر أنها في أوروبا وهناك من قال

كي نصل إلى الله، وللوصول إلى اليقين، لا بد من اتباع منهج ما. إن كان المنهج هو المنطق، فنحن نحتاج إلى المقدمات فما هو المنهج مرة أخرى لنصل لتلك المقدمات؟ إن كان المنهج هو اتباع العقل، فمتى نعرف أننا نتبعه؟ بمعنى من خلال ماذا نعرف أن هذا عقلاني وذلك ليس بعقلاني؟ إن كان المنهج هو العواطف؟ أو كما تسمى مجازا القلب، فكيف يمكننا أن نثق بهذا المنهج؟ متى نعلم أن هذا حقيقي وأن هذا من الشيطان أو أن ذاك وهمي؟

بعد التحديث الجديد شعرت بأن المساحات البيضاء زادت بطريقة أتعبت عيناي، فحينما فكرت في المشكلة وصلت إلى أنه ربما يجب أن تكون الخلفية أغمق، ولا أعلم إن كنتم توافقونني الرأي. https://suar.me/0lqeY https://suar.me/yOmAz

أنا طالب مقبل على امتحانات البكالوريا كما تسمى في بلدي، وهي الامتحانات التي تختم المرحلة الثانوية، ويتوقف قبولك لدراسة التخصص الجامعي الذي ترغب فيه على نتيجتها. في الحقيقة طول السنة الدراسية 9 أشهر -أظن أنها ليست طويلة جدا-، أهمية هذا الامتحان كبيرة جدا بالنسبة لمختلف الطلاب، فالدراسة خلال هذه السنة تكون استثنائية عادة لكل طالب، فمثلا بالنسبة لم أدرس إلا هذا العام بوتيرة كبيرة، أظن أنني حاليا nerd بكل معنى الكلمة. الكثير من المقبلين على هذا الامتحان قد يبالغ بالوقت

منذ مدة زمنية ليست بالطويلة اقترح احدهم هنا بأن نعيد إحياء مواضيع قديمة، بعنوان دفاتر قديمة ومرفقة بروابطها الأصلية، وذلك بسبب ما تحتويه من نقاشات وأفكار -رائعة-. لم أستحسن الفكرة بداية لكن الآن قررت المشاركة في هذا الاقتراح، ولكن هدفي هو تذكير الأعضاء سواء *الجدد* أو غيرهم، بموقع تواجدهم، والغاية منه -حسوب io-، بعد انتشار مواضيع وتعاليق تبتعد عن أهداف الموقع ولا تلتزم بقواعده، إضافة إلى التقييم الذي أخذ استعماله ينحرف عن سبب تواجده الأصلي.. وخاصة التقييم الإيجابي .. تذكرت

بعيدا عن الأزياء والسيارات، والماديات المشابهة، في كل فترة يظهر كتاب، فيلم، مسلسل، رواية، أو حتى لعبة فيديو، تجد الكل يتحدث عنها، مواقع التواصل الاجتماعي ممتلئة بالمنشورات حولها، نكات، ميمز، وهكذا. من وجهة نظري أن متابعتها أمر *مثمر* و*مفيد*، وإن لم تكن هذه المادة (*الكتاب، الفيلم ...)* في أصلها مفيدة أو ممتعة جدا بالنسبة لك، تكمن الفائدة الأهم في متابعة الجديد بأوانه، في تحسين العلاقات الإجتماعية، و*التواصل مع الآخرين*. ##### بالمناسبة، بالنسبة لك، لمن تعطي الأولوية، للحديث، القديم؟ أو معاييرك

أقصد بهذا السؤال هل تؤمن بأن كل شيء معوض بالنسبة للبشر، يعني إذا كنت فقيرا، فإنك تحظى بأمر يعوض فقرك، سواء الصحة أو الذكاء أو أي أمر مستحسن آخر، والعكس صحيح، هذا المثال بسيط جدا لكنه قد يوضح الفكرة. إذا كنت تؤمن بالله، هل تؤمن بأن ربك أعطى الناس الهبات بالتساوي, وإذا ابتلى عبدا عوضه، وإذا أعطى عبدا ابتلاه، بحيث عندما تقارن أرزاق جميع الناس بابتلاءاتهم تجدهم سواسية؟

أظن أن كل واحد منا لديه اهتماماته الخاصة، وهواياته، والأعمال التي يستمتع بالقيام بها. ومن المرجح أن يشعر أحدنا بالتميز في شيء ما، شخصيا، كثيرا ما التقيت بأشخاص يعشقون هذا الشعور "التميز"، وإن كانوا مبالغين جدا. قد تكون أحد عشاق الشطرنج، أو محبا للتصميم، شغوفا بالكتابة، الرسم، البرمجة، أو أي اهتمام آخر. لكن كيف ترى الأمر من وجهة نظرك، هل تحب أن تشعر بالتميز ولو بالمبالغة وفي الأمور البسيطة؟ وما هو شعورك اتجاه الذين يتفوقون عليك في المجالات التي تهتم

تفاجأت حقا بعد أن رأيت أن أفضل إجابة اختارها الأعضاء بعد سؤالهم عن: > الأولويات القصوى الكبرى بالنسبة لك التي ترى أنه من اللازم والحتمي والواجب أن تفعلها ولو لمرّة واحدة قبل أن تغادر .. مرة واحدة فقط ، دون تكرار ، ترى أنه كافٍ جداً بالنسبة لك .. هي: https://io.hsoub.com/go/64250/337651 كيف ترى الظاهرة؟ وبرأيك كيف يمكن علاجها؟ أم هي أمر طبيعي؟ يعني الكثيرون هنا يفكرون بأن ممارسة الجنس قبل المغادرة من هذه الحياة الغامضة ومسائلها الصعبة هي أمر من

وأنا أبحث اليوم أرهقتني العملية قليلا، ففكرت في حل أفضل ، ولا أدري ان كان كذلك بالنسبة لكم، فأحببت أن أشارككم إياه، وبسرعة حاولت إيضاح فكرتي بالقص واللصق (هدفي فقط لتوضيح الفكرة وليس الإبداع في التصميم مع كنت أريد ذلك إلا أنني تكاسلت). واخترت bing للعمل بالرغم من أني كنت أبحث حينها عبر Google، لأن تصميمه ساعدني أكثر. والفكرة هي اختصار الجهد حينما تحتاج للبحث خارج الصفحات الأولى بحيث لا تحتاج للصعود والنزول وهذا كل مافي الأمر، والصورة توضحها. https://suar.me/oL1vm

اليوم أنا جد سعيد بإطلاقي لأول مشروع لي على الإنترنت، بعد مدة ليست بالقصيرة من التعلم، فأحببت مشاركةته معكم. المشروع عبارة عن مدونة بسيطة وبالطبع لاتخلو من العيوب، فأنا لا أزال مبتدئا والمشروع هو الأول. أردت من خلاله توظيف قدر ما استطعت مم تعلمت، فصممته من البداية (بدون إطار عمل للتصميم)، وبرمجته بواسطة إطار العمل جانغو بلغة بايثون. * حاولت جعله متجاوبا (يعمل مع مختلف الأجهزة) ولا أعلم إن وفقت. * الإستضافة مجانية على pythonanywhere ومحدودة بالطبع. * لوحة التحكم

# كيف تقنعه بذلك؟ ### هل يمكنك ذلك ؟! ## نعلم أن الرأسمالية جميلة، لكن كيف تقنعني بجمال الشيوعية !! # سؤال إضافي : ماذا لو حاولت الانتحار ! هل يمكنك مساعدتي؟ إذا أجب عن سؤالي : كيف! > مجتمع **للسخرية** من الأشياء التي تقال في مجتمعات IO. إن شعرت بالإهانة بأي من المواضيع في المجتمع راسل أحد المشرفين ليرسل لك رضاعة مليئة بالحليب مجانا.

كيف أرضى عن نفسي وأنا لا أقتنع بالأمر من أساسه. الرضا عن الذات يشعر المرء بالسعادة والطمأنينة والراحة، وفي المقابل ألا يجمد ذلك تقدمه، أو يجعله مغرورا ومتكبرا؟ أحيانا يرهقني عدم رضاي بنفسي، و أقلق خوفا من أنني لا أفعل المطلوب، وقد يحدث هذا لو قارنت نفسي بغيرها (أحب أن أقارن نفسي بالأفضل من أجل تحفيزها)، ولا أعلم إن كان ما أفعله صحيحا، فكيف تتعامل مع الأمر، وهل ترضى عن نفسك؟

يبدوا أنني كسول جدا وقد أجد من يوافقني هنا، أليس اصطلاح *قيّم بالإيجاب* طويلا. المستخدمون هنا قد أبدعوا من قبل بخصوص سلّب والتسليب، فهل يمكن حدوث هذا بخصوص الضد ؟ بانتظار ابداعكم ! :D

بالمناسبة أريد أن أتعرف على تجاربكم بخصوص الموضوع ، ونصائحكم ، والمصادر التي ثد تفيدني، مستواي لا بأس به في اللغتين الإنجليزية والفرنسية (يعني لست ضعيفا جدا)، وأريد أن أحسن مستواي في إحداهما بما سيفيدني مستقبلا، وأيضا للتحضير لامتحان الثانوية النهائي.