كي نصل إلى الله، وللوصول إلى اليقين، لا بد من اتباع منهج ما.
إن كان المنهج هو المنطق، فنحن نحتاج إلى المقدمات فما هو المنهج مرة أخرى لنصل لتلك المقدمات؟
إن كان المنهج هو اتباع العقل، فمتى نعرف أننا نتبعه؟ بمعنى من خلال ماذا نعرف أن هذا عقلاني وذلك ليس بعقلاني؟
إن كان المنهج هو العواطف؟ أو كما تسمى مجازا القلب، فكيف يمكننا أن نثق بهذا المنهج؟
متى نعلم أن هذا حقيقي وأن هذا من الشيطان أو أن ذاك وهمي؟
هل المنهج قائم على حياتنا وتجاربنا الشخصية البحتة؟ متى علي أن أعتبر شيئا ما إشارة؟
هل هناك أدلة على ما تقوله من مصادر دينك؟
هل تعتقد بأن الإسلام يهتم أكثر بالفقه وأداء الواجبات البدنية من العقيدة؟ أم أنهما متلازمان؟
التعليقات