كيف أرضى عن نفسي وأنا لا أقتنع بالأمر من أساسه.
الرضا عن الذات يشعر المرء بالسعادة والطمأنينة والراحة، وفي المقابل ألا يجمد ذلك تقدمه، أو يجعله مغرورا ومتكبرا؟
أحيانا يرهقني عدم رضاي بنفسي، و أقلق خوفا من أنني لا أفعل المطلوب، وقد يحدث هذا لو قارنت نفسي بغيرها (أحب أن أقارن نفسي بالأفضل من أجل تحفيزها)، ولا أعلم إن كان ما أفعله صحيحا، فكيف تتعامل مع الأمر، وهل ترضى عن نفسك؟
التعليقات