أنا كمعاذ، عندما أموت إلى أين سأذهب؟ بعد أن تطلع روحي من جسدي إلى أين ستطير بعدها؟ هل ستذهب لعالم آخر-جسد جديد- جنة-نار؟ أنا الحالي لدي وعي، أعطوني أسم "معاذ" ولدت في القارة الإفريقية. أتحكم في جسد طوله 166 سم بعد موتي. هل الأعمال التى عملتها بجسد"معاذ" ستحدد المكان الذي سأنتمي إليه (جنة ،نار) ؟ أم سأذهب لجسد جديد بنفس ذكرياتي "كمعاذ". أم سأبدأ من جديد بلا ذكريات؟ إذا ذهب لجسد آخر بلا ذكريات، هل كنت فيما مضي في جسد
برأيك، ما الكتب التى يجب أن أقرأها في 2018
السنة الماضية (2017) بدأت رحلتي في عالم الكتب و فوجئت بمدى جهلي بجمال هذا العالم *سنوات من الخبرة بمتناول اليد*. بدايتي كانت ضعيفة في أول شهور السنة (كتاب في شهرين) نظراً لأني لم أكن من محبي القراءة بشكل عام، لكن في الشهور الأخيرة تمكنت من التعود عليها بشكل لا بأس به (كتاب في الشهر). اما في شهر ديسمبر (12) وحده تمكنت من الإنتهاء من *4 كتب* وذلك بسبب تعرفي على الكتب الصوتية ومدى فعاليتها :) حسناً، هذا ملخص مختصر لرحلتي
إذا كنا سنموت في كل الأحوال لماذا وُلدنا من الأصل؟؟
الإجابة الوحيدة التى أعرفها أننا جئنا إلى هذه الحياة لعبادة الله وحده، وكل ما نفعله يكون تحت مسمى العبادة. لكن كيف ستكون الإجابة إذا جاء السؤال من لاديني او ملحد؟! وأعتقد أن هذا السؤال أعمق مما يبدو
ما هو الفرق بين الإذن الإلهي والمشيئة الإلهية
حسناً لطالما كان يدور هذا السؤال في رأسي لكن لم أجد له أي إجابة محددة. لكن حسب معلوماتي الحالية: الإذن الإلهي أي عندما نقول بإذن الله، يكون للأشياء الخارقة للعادة التى لا أحد يستطيع فعلها وليست في متناول يدنا مهما إجتهادنا لأجلها مثل إحياء الموتى. أما المشيئة الإلهية أي عندما نقول إن شاء الله، تكون للأشياء التى يمكننا الحصول عليها إذا بذلنا جهدنا وإجتهدنا لأجلها وليست شيئاً مستحيلاً بعيد المنال. إذا كان لأي احد معلومات أشمل وأوضح فلا يبخل علينا
من هم الشيعة ؟ هل كل ما يقال عنهم صحيح ؟
لماذا الشيعة ذو سمعة سيئة؟ دائماً ما أسمع أشياء عنهم ولا سبيل لي للتحقق من صحتها مثل : 1. يقال أن لهم قرآن خاص بهم. 2. حاولوا نبش قبر الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة على مر العصور. 3. يعتقدون أن الرسالة كان من المفترض أن تكون لسيدنا علي وليس لرسولنا الكريم. 4. لا يؤمنون ببراءة السيدة عائشة في حادثة الإفك. لكل الملمين بالحقائق، أرجوا منكم بعض الإيضاح لأ ليس كل ما يقال على وسائل الإعلام يعتد به،
كل الأهداف التى نضعها تتحقق بسهولة وبدون جهد "كارثة!"
إذا تحققت جميع أهدافنا بغمضة عين، ولم نتعب لأجلها. ما هو السيناريو المتوقع في هذه الحالة ؟ * لن يكون هنالك معنى للتقسمات الطبقية المعروفة "غني و فقير". * غالباً ستفقد الحياة طعمها الفريد الذي لا يأتي إلا بعد المرور بالصعوبات وتخطي العقبات. * إنعدام الدافع الذي يحرك الإنسان عندما يضع هدفاً أمامه يشغل جل وقته لأجل تحقيقه. * إنعدام البدائل سيؤدي لحدوث فوضي قائمة عن فراغ لملء فراغ هنالك الكثير من الأشياء التى يمكن أن تحدث، ولا يمكن حصرها،
هل مشاهدة الأفلام و تحميل الكتب والبرامج من غير مصدرها الأصلي (مهكرة) منافٍ للشريعة ؟؟
وجدت معلومة مؤخراً مفادها أن تحميل البرامج المكركة و مشاهدة الأفلام من غير مصدرها الأصلي بالإضافة إلى تحميل الكتب وكل ما هو على نفس النسق والشاكلة .. منافٍ للشريعة الإسلامية لأنه يدخل ضمن مصطلح *سرقة* . _ ما مدى صحة هذه المعلومة ؟ _ ما البديل إن صحت هذه المعلومة ؟ _ ما حكم الأيام التي قضيتها مستعملاً تلك الممنوعات ؟ أتمنى أن أجد إجابة شافية ووافية لكل هذه التساؤلات عسى تكون سبب في صلاح حالي وحال من هم مثلي