أمــ ـــاني

33 نقاط السمعة
9.96 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يقول الكاتب أنه قد جعل التفكير الخرافي الكثير من الأساطير تظهر في حياة البشرية والكثير من القصص الشعبية والتفسيرات والروابط العجيبة وقد كان مفيدًا وحاميًا لنا في وقت ما حين لم نعرف الأسباب الحقيقية لكن بعد التطور الإجتماعي والعلمي الشديد لا مكان له في عالمنا الحديث هذا ما أفهمه من مصطلح التفكير الخرافي،ما يضاد ما أثبت بالشرع أو العلم ، مثلا قول أن الرعد هو صيحة عملاق في السماء. عقلنا يجعلنا نربط الأمور ببعضها ليصنف ويخلق الروابط عقلنا يجعلنا نربط
هي "عقلية الضحية" بمعنى أدق . تبرير لفشل ،تهرب من تحمل المسؤولية، محاولة إلقاء حمل لوم الذات على أشخاص أُخَّر والخروج من كل قضية مرتدين ثوب البراءة . ربما لها خلفية بسبب تعرض ذاك الشخص لصدمة فيما مضى ،لكن هذا ليس أبدا مسوغا لتبني هذه النزعة من التفكير الهدام.
كنت في وقت قريب مضى حينما تخنقني هموم أو مشاغل تؤلمني أحكي لبعضٍ ممن يقربني ولست أقصد أبويّ مثلا فذاك مفروغ منه ، كلما أفرغت حمل صدري شعرت براحة وقتية سرعان ما تتحول لندم ،وأبقى أتخبط فيه لفترة طويلة ،حينما تبدأ بالبوح بما يؤلمك لن تشعر بما لا يجب أن يقال لهيمنة عقلك العاطفي في تلك اللحظات.كنت أحاول عديدا ألا أكرر ذلك، وأظنني تقدمت في هذا، صرت أقاوم رغبتي في البوح للغير ، إن آلمني شيء فملاذي الكتابة أو إلى
أعجبتني العبارة التي استهليت بها ما كتبت. الخيانة والغدر إن هم أتوا من أقرب الأقربين تحولت حياة الإنسان إلى حياة تملئها الريبة والشك من كل شخص، وإن أتوا من صديق لصادق الإنسان نفسه فحسب. وذا الذي لا نود أن يكون، صعب العيش دون ثقة،ولا طعم لحياة يملؤها شك ووسوسة. وعلينا ألا نتجاوز هذا الخط ألا نظن أننا في عالم حيث المثالية ،لا ننتظر خيرا من الكل ،فالمجتمع ليس لطيفا مع ذوي النيات الصافية. المشكلة الأكبر هي فيمن يضمرون الكره ولكن
أو ربما لم أضع نفسي كثيرًا في الواجهة ليغدرني غادر. لا تحسبن أنك بعيد عنها كونك شخصا غير منفتح كثيرا أو أنك لا تثق بسهولة وغيرها من أسباب تظنها حائلا...أسأل الله ألا يذيقكها.
حقا ما تقولين، صباحا ناقشت موضوعا كنت قد اطعلت على مايشبهه هنا ،وقد شكل لي إضافة نوعية! و تحسن أسلوبي في الكتابة ما الذي ساهم في ذلك برأيك؟ هل كثرة ما تكتبين مثلا لالتزامك بالتدوين المستمر ؟
كيف نقرأ وكيف نكتب ما مدى تشجعك لقراءة كتاب عُرضت منه فكرة للنقاش !
وددت أن أعرف أيضا أيّ مراحلَ تمر بها أفكاركم لتصل إلى مساهمة تستحق أن تنشر ! هل تكتبين مباشرة هنا أم لك كراسة تدونين فيها،فتنقحين نصك حتى يصير بقالبه الذي نراه عليه. هل تتركين العنان لأفكارك لتسيل أم تنظمينها وترتبينها أولا ؟
من اعتاد أن يقرأ لحمزة لن يستغرب جمال الأسلوب ولاروعة الألفاظ،صدقا أحيّيك على عربيتك ! كم أتمنى لو تركنا اللهجات العامية وعاد حديثنا بالفصحى، تكاد تندثر العربية من لهجتنا،شٌبّعت بالفرنسية حتى أن المرء يظن أن الدخيلة هنا هي العربية ! ،أحب الحديث بها، وكثيرا ما ألقى تعليقات ساخرة ومايهمّني ذلك.مؤخرا صادف أن قلت' شكرا 'والبائع في نفس اللحظة ولن أقدر على وصف مقدار سعادتي بما سمعت إذ ما عاد لشكرا حضور ,ماتركت قريبا إلا وقصصتها عليه 😂 ما أعجبني بعيدا
وإلا تمت تحت السيوف مكرما ... تمُت وتقاسِ الذل غير مكرم ِ للمتنبي
كلما وجدت مساهمة حول الإنتاجية وطرق الدراسة الفعالة وما شابه ذلك أتوقع أنك كاتبها. أصابني فضول لأعرف كيف تعيش حياتك وكيف تقضي أوقاتك وهل تملك هوايات وأي كتب تلك التي تقرأ بعيدا عن الدراسة والانتاجية ألا تظن أن الدراسة بهذا الشكل تصير هوسا؟ حين أرى نفسي قبل دخولي الكلية وما كنت عليه قبل مدة أتعجب كيف يمكن لنا أن نتغير بشكل كبير كنت طوال حياتي الدراسية ضمن الثلاث الأوائل، ولكن لم يكن يرضيني سوى أن أكون الأولى ،كانت دراستي بالنسبة
أقول في نفسي تلزمني عشر سنوات أخرى حتى أنضج،كنت في صغري أنظر لمن بلغ العشرين أنه راشد ،بلغتها بل تعديتها ولم تتغير روحي ،بقيت طفلة ولم أكبر،فهل كذبوا علينا أم الخطب فينا؟ عندما تكون صادقاً بكل معنى الكلمة ، ولا يعرف الكذب لك سبيل حتى لو الكذبة البيضة ! كما الطفل تماماً، الحقد غريباً عن قلبك ، لا تسيءالظن بأحد ، لا يحزنك ماضي ولا يقلقك مستقبل ، لا تخطط لغد،لاتحمل هم غد حتى هم بعد ساعة،لاتعرف المستحيل في تحقيق
الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا تعصف بنا الدنيا عصفا،تنسينا بملذاتها ما نحن جئنا لأجله على هذه الأرض، نتناسى وأن هناك يوما اخرا ،يلهينا الأمل علينا دوما أن نقف وقفة مع أنفسنا نحاسبها فيها ونذكرها بحقيقة سفرنا في الدنيا وارتحالنا منها يوما لامحالة، ننام عن هذه الحقائق ونراها بعيدة ،يطول أملنا فإذا متنا ذهبت الغشاوة من قلوبنا وأعيننا ونعلم أن وعد الله حق، فنعض أصابعنا ندما ونقول أن رب ارجعون لعلي أعمل صالحا لا أعظم فتنة من الدنيا ! بالعودة إلى
متى آخر مرّة شاهدت فيها صفّا من النجوم منذ قليل فقط ، فأنا متعلقة بالسماء جدا وسماء الليل خاصة، أحيانا أناظرها من الشرفة أو النافذة وأحيانا أخرى أشد رحالي لسطح البيت وأفترش أرضه ،وما أجملها من لحظات أختلي بها بنفسي وفوقي عالم مرصع أتأمله ،سبحان من زين لنا السماء بمصابيح. إن مررت بلحظات سيئة أو وقت عصيب كانت السماء مؤنستي، نهارا بزرقتها وروعة سحبها أو ليلا بسكونها ونور نجومها .تأمل السماء ينسي المرء الامه ،فكأنما بها سحرا يذهب البأس ويصنع
لا أعتقد أنه خطأ فأنا متمسكة بما أراه رغم ما أجد من استغرابٍ ممّن حولي، الأمر أني ارتأيت أن أعرف كيف يرى رواد حسوب هذا من منظورهم ولربما أستفيد من أفكارهم!
ألن يتعامل مع جارة، بائعة، بنات العائلة طبعا لا أقصد هذا ،فنحن نعيش في مجتمع بطبيعة الحال، لكن مثلا إن كان في عمله محتاجا لشيء يستطيع فيه رجل وامرأة زميلان أن يقضياه وبنفس الكفاءة فسيتجه للرجل لا للمرأة، وكذلك لن يكون أصحابه من الجنس الاخر . وفي النهاية أكثر الدعاء لأن الله وحده يعلم الأنسب والأفضل لنا. هذا الذي يبعث في النفس ارتياحا، فمتى عصفت بنا الأفكار نسلم أمورنا لله مطمئنين أنه لن يكتب لنا إلا خيرا.
خاصة إذا كان مصارحا وأخبرك، من الجميل ان يتم تقدير ذلك وإعطاء فرصة إن كانت هذه المسألة هي العائق الوحيد الذي يؤرقك بخصوصه.... فتحت لي بابا للتفكير في هذا من زاية أخرى فشكرا لك . على العموم كل ما أقوله نظري بحت ،لا أعلم كيف سأتفاعل مع هذا الأمر حين ارتباطي بشخص فعلا :D
شكرا لردك ومشاركتي رأيك دكتور.
أما عني فأنا أفضل أن يكون الصدق واحترام الأخر... أهم شرط والتعامل سواء لأي جنس يكون بحدود معينة ليست صفات نادرة وجودها ، وفقك الله للأفضل اية.
استحالة قياسه وضمان تحقيقه صدقت، وهذا ما يشغلني . بالتالي كيف لك أن تحكمي ما إذا كان هذا الرجل المتعفف الذي يغض بصره والذي لا يخالط إلا أبناء جنسه لم يسبق له وأن أقام علاقة بالماضي؟ أدعو الله كثيرا أن يرزقني ما أتمنى وألا يذيقني مر هذا الشعور . ماذا لو أخبرتك أني مستعدة -بتفكيري الحالي- أن أقطع صلتي إن بدا لي هذا يوما ممن ستجمعني به علاقة:)
فكثير هنّ الفتيات اللواتي طارَ منهن اعجابي حين رأيتهن يُكثرن الاجتماع بالرجال للهوٍ وتسامر يكفيني أن أرى انبساطه مع واحدة ليخرج من قائمتي :) فلو أخبرتُ واحدة بأنِّي لا أفضّل سلوكها هذا، كيف ستتصرّف معي؟ إذن من البداية اقصد من يعجبك سلوكها . لا أحبُّ لفتاة أريدها أن تُحيط نفسها بجيش من الرجال، فهذا يُزيد من التنافس والمشاكل ووجع الرأس لا أكثر.لكن هل أظنّها فتاة سيئة؟ لا! لكل واحد منّا طريقة وأسلوب في حياته، لكلّ فينا عيوب. تقول أن ذلك
أما بالنسبة لسؤالك ، فالصفة التي أتمناها في شريك حياتي هو أن لا يعارض طموحي و لا يقف عائقاً أمام نجاحي ففي هذا الزمن نجد الكثير من الرجال الذين يتحاشون المرأة الطموحة و الناجحة ، و كثير منهم يخشى من نجاح المرأة ، كونه يريد زوجة تنشغل به فقط دوناً عن أي شيء آخر في حياتها ، أي أن تصبح حياتها هي مجرد امتداد لحياته هو . لا أظن أن هذا مما يندر وجوده ! فإن كان "ناجحا" خلوقا سيرى
هي فترة وستمضي ، الإعجاب في هذا السن طبيعي ،وستعجب بالعديد بعدها فلا تقلق :) فقط حاول ألا يأخذ الأمر منحا جديا ، استمتع بهذه الفترة من حياتك فلن تعود ،عشها بما فيها لكن لا تسمح لأي شيء أن يثنيك عن الدراسة ، حاول أن لا تفكر فيها كثيرا وإن لم تستطع فأقترح عليك أن تخصص وقتا لفعل ذلك ،يبدو هذا غريبا لكني أظنه سينجح ،فطوال فترة دراستك امنع نفسك من التفكير قائلا أنه سيجيء وقت ذلك ولن يهرب .