Noorhan Saleh

68 نقاط السمعة
21 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد الانسان يمتلك جميع الصفات الجيدة والسيئة ولكن يستطيع دفن مايريد علي حسب شخصيته سواء كانت جيدة أو سيئة فنحن من نتحكم بصفاتنا التى تريد أن نرويها دائما وليس مجرد الصفات التى نريد أظهارها
الوحدة بشكل دائم أمر سيء جدا وصعب ولا أحد يتمنى أن يبقي وحيدا ويفرح لوحده ويحزن لوحده ولا يجد من يشاركه أي شيء في حياته ولا يجد من يستند عليه فجميع هذه الامور صعبة جدا جدا ولكن الوحدة من فترة الى فترة أمر جدا مهم فيجب أن نجلس بمفردنا بين الحين والاخر لنحاسب أنفسنا ونرتاح قليلا بعيدا عن ضوضاء العالم أحب أن اكون ولكن لفترة وليس عندي مشكلة في ذلك. بالنسبة لي لا اخاف الوحدة ولكنى لا ارغب أن أكمل
بالنسبة للتطور فى اللغة الانجليزية فيمكننى أن أنصحك ببعض التطبيقات التى تساعدك على تنمية مهارات السمع والتحدث والقراءة والكتابة مثل Busuu-Beelinguapp-Listen english practice-English skills
ؤائع جدا فالقدرات الذاتية تجعلنا نواجه الافكار السامة التى يطرحها علينا المخ من حين لأخر فهى سلاح قوى جدا لذا لابد دائما من أن نتعرف على أنفسنا ونهتم بالقدرات ونصلح من العيوب
حقا التفكير بشكل ايجابي له نتائج مذهلة على جميع المستويات
اضافة رائعة جدا فالعقل اللاواعي يؤثر كثيرا على قرارتنا وطريقة نظرتنا للامور فيجب برمجته أولا قبل العقل الواعى فكلاهما متداخلان ويؤثران على بعضهما البعض بشكل كبير .
ولكن المخ يمكنه أن يخدعك كثيرا عند تنفيذ الكثير من الامور فالاستجابة لجميع الافكار التي يعرضها المخ علينا ليست صحيحة لذا يجب أن يكون هناك سلاح قوى جدا لكي يقف أمام المخ وتنبيه ببعض الامور فأنتي تعرفين نفسك أكثر من الأفكار التي يعرضها المخ عليك والتي بعضها يكون خاطئ والبعض يكون نابع من العقل اللاوعي لذا يوجد فرصة للخطأ وبالنسبة لأمر تقبل الذات يجب أن تعرفي أولا هل ما تتقبلينه هو حقا يوجد بكى وهل العيوب التي تقولين أنك تمتلكيها
الامر يتوقف على طريقة تحدث العميل معي فيوجد عملاء مهما قمت بتنفيذ كل التفاصيل وقمت بإجراء كافة التعديلات لا يعجبهم شيء وهنا سأتجه الى الوسائل القانونية لكي أكشف عن حسن معاملتي معه وتنفيذي لكل رغباته ومع ذلك يرفض العمل وبالطبع لن أستخدمها الى بعد نفاذ كل طاقتي
اسئلة كثيرة قمت بطرحها بعد قراءة هذه التدوينة وذكريات اكثر قد حضرت في بالي فالاشتياق أحد اهم المشاهر الايجابية التي تحاوطنا ونتلذذ بها بالرغم من صعوبتها فهي تدفعنا الى فعل المزيد والمزيد من اجل سبب الاشتياق ربما يجب علينا أن نغير السؤال من لماذا الى كيف فالسؤال بلماذا لن يغير شئ قط بل سيحضر لنا الكثير من المشاعر السلبية بل يجب أن نتعود على السؤال بكيف سؤاء لنتخطى مرحلة الاشتياق أو لتنفيذ رغبة الاشتياق
سأتحدث عن هذه النقطة بصفتي قائد لكثير من الفرق في الانشطة التي اعمل بها وأمس كان لدي عرض تقديمي وكان يجب أن أبتكر أفكار جديدة للفت الانتباه ولكن لم يحالفني الحظ حتى الساعة الثانية عشر صباحا حتى بعدما بحثت كثيرا على الانترنت وفعلت عصف ذهني وجربت جميع الطرق التي تم ذكرها ماعدا برنامج سكامبر الحقيقة وكان يجب أن اتصرف فتذكرت مهارة البحث عن بديل وتحدثت مع احد قام بهذا العرض من قبل لكى أخذ منه بعض الافكار وانفذها وينتهى الموضوع
حقا فالشخص المتجمد فكريا سيلتهمه الزمان فيجب أن نواكب العصر في بعض الاشياء طالما لا تتناقض مع المبادئ والقيم وأن نكون ملمين بالتطويرات التي تحدث وبالأخص في العمل والفرص
أكثر شيء لفت انتباهي هو التحرر من كل القيود التي تجعل المشاهد يتقيد بأشياء معينة تختلف عن ذوقه الفني أو حتى ذوقه النفسي بغض النظر عن الافكار المسمومة التي تزرعها شبكة نتفليكس في عقول المستخدمين ولكن كما قلت فيوجد تحرر ايجابي ولكن للأسف التحرر الايجابي جعل من نتفليكس المنظومة الاكثر شهرة في عالم الفن والقليل فقط من ينظر الى المساوئ
الامر لا يعتمد فقط على الوقت ولكن يوجد أمور اخرى تتداخل مع ازمة تحقيق الاهداف مثل 1-وضع توقيت وهمى وغير واقعي لتنفيذ الاهداف فالبعض يقول سأنجز قراءة كتابا كاملا في يوم واحد دون النظر الى ما وراءه من المشاغل والوقت المدود وبالتالي يفشل في التحقيق 2-عدم تنظيم الوقت حيث أن البعض يعتمد فقط على وضع الهدف دون النظر الى كيفية تحقيق الهدف وما هي المتطلبات 3-أننا لسنا لدينا الايمان والارادة الكافية لهذا الهدف وبالتالي نعمل على تسويفه فنفقد الشغف في
أعاني الان من هذه الضغوط النفسية على المستوى الدراسي والمهني والنفسي فكل شيء أصابني مرة واحدة وبشكل مفاجئ ولست بخير اطلاقا وأعتقد أنى وصلت الى مرحلة متلازمة الانهاك النفسي المهني لذا قررت أن افعل شيئين 1-اخذ فاصل استرجع فيه طاقتي حتى لا يتأثر جودة العمل بحالتي الزمنية وخلال هذا الفاصل لن أفعل ولن افكر في أي شيء مرتبط بالعمل. 2-حسن انتقاء الاعمال فيجب التركيز على الاعمال التي حقا ستنفعني على جميع المستويات ولن تسبب لي أي ضرر فحسن انتقاء الاعمال
اكتب كثيرا في مؤسسات تخص منظمة الصحة العالمية وأشعر براحة كبيرة عندما أفعل ذلك فالتطوع والخدمة الانسانية لها طعم ومذاق خاص فمجرد التفكير أن العمل هذا سيساهم في أشياء كثيرة مثل تقوية العلاقات او افاقة البعض من غفلة أو المساهمة في تحسين أوضاع أو أي خدمات اخرى لصالح فئة معينة من المجتمع. وهنا استفيد شيئين أولا خدمة المجتمع وعرض المساعدة حتى ولو بشيء بسيط كما أنى اتعلم منهم قبل أن انفعهم لذا دائما ما يكون التطوع فرصة عظيمة بالنسبة لي
العفو
أفضل شئ اننا نعرف من نحن حقا احسنت.
بالتأكيد أخي علي
لم أسمع بهذا البرنامج من قبل ولكني استخدم مثل هذة التقنيات فحتى الأبداع يحتاج الى دراسة وتفكير وتنظيم وخطوات كثيرة وليس صدفة.
يكفي أننا نعرف أنفسنا وأنماط شخصيتنا ولو بجزء صغير وبالفعل يوجد أكثر من نمط فى شخصيتنا فمنه من نمتلكه حقا ومنه من نحاول أن نتملكه ونضيفه الى شخصيتنا كما قولتى.
رائع فيوجد أشخاص يمتلكون أكثر من نمط شخصي وهذا ليس تناقض بل أنه يعتمد على توظيف النمط المناسب فى الوقت الملائم والظرف الذي يتماشي معه.
ليس هناك أدنى علاقة بالمستوى الدراسي والاخلاق والتربية فهما شيئا لا يجمهما شيء وأنا أعرف أشخاص كثيرون لديهم من الذكاء العلمي والمعرفة والثقافة ما يجعلنا نصدق كما لو أنه لا يوجد مثلهم في هذه الدنيا ولكنهم يفتقرون للأخلاق وللآداب والدين ومستواهم الديني صفر وهذا ليس فقط على المستوى الطلابي بل أيضا على مستوى التدريس فيوجد لدينا أساتذة ودكاترة لا يفقهون شيء في التعامل الحسن ولا يمتلكون ذرة من الاخلق والقيم والمبادئ
أمر بهذه التجربة الان وأشعر بجميع الاعراض حيث أفعل أكثر من شيء في ذات الوقت فقد انهكت نفسي كثيرا دون أن اشعر ولكنى أتفهم الامر جيدا وأعرف ان هذه الفترة لن تذهب الا بأخذ فترة راحة اتحاور فيها مع ذاتي واحرر عقلي من جميع المشاغل والقيود التي تلازمه .اتمنى أن انهي عملي في اقرب وقت لكى أخذ هذه الهدنة
أولا سأبذل قصارى جهدي لأتعلم المهارات المطلوبة لتنفيذ هذا العمل ولم أكن امتلكها فلن ألجا الى خيار الغاء المشروع الا بعد المحاولة مرار ولكن أن لم يحالفني الحظ ولم اتمكن من تنفيذ العميل لابد أن اضع فى رأسي ان هذا طبيعي وليس عيبا في ذلك حتى أقلل من توتري وقلقي عند مخاطبة العميل واتحدث معه بكل أريحية ثم اطلب منه الغاء المشروع دونن وضع تقييم سلبي وأرض له الاسباب التي منعتي من التنفيذ بكل ذوق
ما المانع من اعادة كتب المقالات وبذل المزيد من الجهد والوقت في بداية العمل فقط للحصول على خبرة كبيرة وتصبح ملم أكثر بمتطلبات العملاء. ولكن إذا أصبح لديك الخبرة الكافية وفعلت جميع المقالات بجميع الشروط وقمت بكتابة نصفها ومع ذلك لم يعجبه الامر فهنا تعود الى خدمة العملاء فالوقت الضائع أنت فقط من ستدفع ثمنه فيوجد فرق بين التعديل على المقالات وبين اعادة كتابتها كليا مرة اخرى