محمد عبد الحافظ

2 نقاط السمعة
135 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
التعصب في العادة يكون نتيجة الجهل والإنغلاق، وهو تطرف لفكرة محددة والإبتعاد بشكل ملفت ويدعوا للسخرية عن الوسطية أو حتى محرد تقبل لفكرة وجود رأي آخر مخالف، فمثلاً تلك المشادات التي تحدث بين الرجال والنساء، أراها جاهلة ومضحكة في أحيان كثيرة، حتى أنني في معظم الأحيان أنأى بنفسي عن تلك المهاترات الفارغة التي يحكمها التعصب للرأي والإنغلاق الفكري. إنما للرجل طبيعته وللمرأة طبيعتها وتلك المشادات تحدث في الغالب لمحاولة دخول المرأة في طبيعة الرجل أو العكس، ويدعي من يؤيد فعل
حذف بواسطة المستخدم
تناول هذا القانون والعمل على تعديله مهم جدا في ظل الأحداث التي نعيشها، والحقيقة مساهمتك ذكرتني بحادثة بشعة مر عليها شهور وأحدثت ضجة، وهي اغتصاب طفلة بعمر خمس سنوات من شاب يبلغ ١٦ عاما حسبما أتذكر اغتصابا كاملا، وهنا أرفض مطلقا أن يقال عليه طفل، وقانون مثل هذا يضيع حق الطفلة ويشجع تكرار هذه الظاهرة للأسف. لذا لن أصنف الأعمار وفقا لنوع الجريمة، ولكن سأقول أن السن الذي يجب بعده محاسبة الطفل كبالغ هو سن البلوغ، اعلم أنه متفاوت ولكن
المرض من مقومات الحياة ولكن هناك فرق كبير بين أن أمرض طبيعياً أو اجلب الأسقام لنفسي بغباوة تصرفاتي الدارجة تحت مفهوم الإستقلالية، ولكي تفهم وتعي قصدي اسكب البنزين عليك وخذ مثقاب كبريت وأشعله في نفسك تحت مبدأ الإستقلالية وسترى النتيجة وقتها.
ماذا عنكم ماذا ستختارون؟العيش باستقلالية، أم المحافظة على صحتكم ؟ التحرر والاستقلالية التي تقصدينها هي فهم صبياني لا أكثر، لأن الحقيقة أن المسؤولية هي وجه آخر للاستقلالية. سأشرح ذلك بمثال: لنفترض أنني وضعت جدول مهام ليومي، ثم في الصباح قررت أن أكون مستقلة وحرة ولم ألتزم به، سألوم نفسي طول الوقت وسأعيش كالعبد لفكرة عدم الالتزام، فأين الحرية والاستقلالية هنا؟ ويمكن تطبيق المثال على كل شيء في حياتنا، لأن الحياة مبنية على قوانين إن التزمنا بها، كانت نتيجة حياتنا أفضل
أصبت الهدف لقد قُلتِها " التوازن بين الأمور مهم" تحقيق الموازنة في حياتنا أهم شيء, فلا إفراط ولا تفريط.
دائما لدي ملفات محفوظة على : -غوغل درايف. -على غوغل دوك إن كانت ملفات بصيغة doc -على تطبيق التليجرام, لأنه يحمل الملفات على السحابة ولا يثقل لا الهاتف ولا الكمبيوتر, يمكنك فتحه مباشرة على الكمبيوتر باستعمال web.telegram
نعم بالطبع، نحن نعرف أن المرأة نصف المجتمع وبما أن عمل المرأة أفسد علينا الدنيا بما فيها فقد فسد نصفه! ألا ترين كيف تكون أخلاق أطفال اليوم وشباب الغد؟ المرأة أولى بها بيتها وأطفالها ولها حق في رقبة من يعولها فإن لم تجد من يعولها فلتخرج إذن إلى العمل على أن يوفر لها المجتمع ككل العمل الملائم الذي يحترم طبيعتها ودورها في الحياة. لا يصح أن تأخذ المرأة دور الرجل و ننتظر أن يكون مجتمعنا مجتمع صالح!
ولكن ألا ترى يا علي أن فتح باب العمل للمرأة أضر بالجيل القادم الجديد الذي كان من المفترض أن ترعاه تلك المرأة؟! ألا تر يا علي أن أولى بالمرأة بيتها و أن الرجل أولى به الشارع و عمله؟! ألا ترى أن فرص العمل التي تقتنصها المرأة في الخارج تزيد من بطالة الرجل وليتها تعمل براتب مثل راتب الرجل بل أنها ترضى بالقليل فتكون بذلك أضاعت أطفالها و فاقمت من بطالة الرجل الذي كان يجب أن يعمل هو لا هي و