قال - صلي الله عليه وسلم " إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ : عبدٌ رزقَه اللَّهُ مالًا وعِلمًا فهوَ يتَّقي ربَّهُ فيهِ ويصلُ بهِ رحِمَهُ ويعلَمُ للَّهِ فيهِ حقًّا فَهَذا بأفضلِ المَنازلِ . وعبدٍ رزقَهُ اللَّهُ علمًا ولم يرزُقهُ مالًا فَهوَ صادقُ النيَّةِ يقولُ : لَو أنَّ لي مالًا لعَمِلتُ فيه بعَملِ فلانٍ فهو بنيَّتهِ فأَجرُهُما سواءٌ. وعَبدٌ رزقَهُ اللَّهُ مالًا ولَم يَرزُقهُ عِلمًا يخبِطُ في مالِهِ بغيرِ عِلمٍ لا يتَّقي فيهِ ربَّهُ ولا يَصلُ فيهِ رحمَهُ ولا يعلَم للهِ فيهِ

ما رأيكم أن يتم دمج المجتمعات المتشابهه في حسوب I/O بحيث تكون هناك مجموعات رئيسية كبيره عددها محدود ليسهل البحث ومتابعة موضوعاتها بدلا من المجتمعات التي تنشأ بصفه شبه اسبوعية فقط لإن من ينشأ مجتمع يكون مشرفا عليه . عندما اريد كتابة مساهمة جديده لا أدري أي مجتمع سيكون مناسبا لها لتشابه الأسماء والأفكار وفي بعض الأحوال يتم نقل المساهمة من بعض المشرفين لمجتمع اخر يكون عدده افراده قليل فلا يتم الرد علي المساهمه إلا بعد فتره فلماذا هذه المتاهه

أسأل نفسي هذا السؤال كثيرا ولا أستطيع الإجابة عليه بشكل قطعي فقولي أني غير سعيد يشعرني أني غير راضي عن قضاء الله وقدر أو حكمته فيما أنا فيه وقد يكون ابتلاءً يوجب الصبر ومن جهة أخري أنا مطالب بالأخذ بالأسباب للوصول إلي ما أريد طالما كان مشروعا ومن هذه الأسباب البحث عن مصادر السعادة الفعليه ومحاولة تطبيقها حتي أكون سعيدا بالفعل حدثوني عن أنفسكم هل تشعرون بالسعادة حقا ؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي فما الذي ينقصكم لتشعروا بها ؟

برأيك هل يكون تقدما للدولة إذا تم استخدام التكنولوجيا الحديثه في التعليم ؟ كيف يكون ذلك ؟ وهل هناك تجارب يمكن ذكرها كأمثله ؟

أفكر جديا في مغادرة حسوب I/O حيث وجدت كثير من السلبيات التي واجهتني مع بداية مشاركتي وتفاعلي مع الموقع رغم أني مشترك بالموقع منذ 27/09/2015 إلا أنني لم أبدأ بالمشاركة الفعلية إلا منذ 5 أيام ومع تصفحي للموضوعات وجدت كثيرا منها عليه أكثر من علامة سالب رغم أن المحتوي قد يكون جيدا والغريب أنه في الأحيان لا تكون هناك أي تعليقات وقد تعرضت لهذه الأفعال السخيفه ولا أدري السبب للتسليب والهرب دون النصح لعدم تكرار الخطأ ويبدو أن إدارة الموقع

تعرض الكثير منا خلال رحلته في التعليم إلي موقف مشابه سواء مع مدرس أو دكتور في الجامعه تحاول انت جاهدا أن تفهم النص ثم تكتبة بطريقتك لأنه ليس قرآنا يجب حفظه وإعادته كما هو وفي نفس الوقت تجد زميلا لك يحفظ النص حفظا بحروفه كاملة وقد يجد الطريقة الاسهل لذلك فيغش النص بأكثر من طريقه والمفاجأه أن يحصل هو علي تقدير أعلي منك وهنا تكون الصدمه والسؤال هنا بالنسبه لأولادك ما هو الطريق الذي تختاره لهم الفهم أم الحفظ بدون

تعتبر جائزة نوبل Nobel Prize أحد الجوائز المرموقة في مجال الإنجاز الفكري في العالم، وتُمنح للأشخاص الذين قدموا فائدة للبشرية في العام السابق، وهي : 1- جائزة نوبل للفيزياء. 2- جائزة نوبل في الكيمياء. 3- جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب. 4- وجائزة نوبل للآداب. 5- جائزة نوبل للسلام. ومع شهرة الجائزة فإن هناك انتقادات كثيرة تطالها وأبرزها تحيز اللجان تجاه قوميات معينة ً وخاصة في العقود الأولى من تاريخ إطلاق الجائزة، فإذا نظرت إلى أسماء الفائزين في

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ، إِذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعَرِ، لَا يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ، وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ، حَتَّى جَلَسَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إِلَى رُكْبَتَيْهِ، وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخِذَيْهِ، وَقَالَ: «يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنِ الإِسْلَامِ»، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ

انشأت هذه المدونة قبل فترة كما أنشأت غيرها ولكني أريد تقيمكم ونصيحتكم في التعديل عليها حتي ترتقي للأفضل لإني أريد مواصلة الكتابة بها ولا أعلم إن كنت أسير علي الطريق الصحيح أم أن هناك بعض الأخطاء https://mostafaahmedshehab.blogspot.com/ وأطمع في كرمكم أن تراجعوا هذه هي الأخري https://specialeducation18.blogspot.com/ وهل استمر في الاثنتين أم أكتفي بواحدة وشكرا مقدما

عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت)) وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا تبايعتم بالعينة،

كثير منا يعرف عاقبة الظلم ولكن ورغم ذلك قد نقع في هذا الخلق السيء فهل ظلمت يوما ؟ وماذا كان شعورك بعدها ؟ هل ندمت ؟ هل تمنيت ارجاع الحق لأصحابة ؟ أم نسيت الأمر وكأن شيئا لم يحدث

إذا طلب منك تقييم موقع حسوب I/O فكم من عشرة يكون تقييمك ؟ مع ذكر الأسباب إن امكن ؟ أرجو أن يكون التقييم بحيادية وموضوعية

من صغري وأنا أحب تعلم كل شيء وأحب تجربة كل ما أتعلمه علي أرض الواقع كلما كان ذلك متاحا وممكنا كان هذا منذ المرحلة الابتدائية وخاصة في مادة العلوم مرورا بالاعدادية ثم الثانوية ثم الكلية وما تلاها من دراسات عليا ولكني أعاني من التشتت وعدم استكمال أي شيء حتي النهاية فكلما بدأت في تعلم شيء جديد رغبة مني في اتقانه سرعان ما أتركه إلي غيره ثم أتركهما إلي غيرهما ثم أعود إلي أحدهم ثم إلي أمر جديد وهكذا تعلمت أشياء

من خلال تجربتك الشخصية إذا طلب منك الإختيار بين العلم و المال فماذا ستختار ؟ مع ذكر السبب لو تكرمت لنستفيد جميعا من المناقشه

أحداث كثيرة مرت علينا في العام المنصرم منها الجيد ومنها ما لم نرى أسوأ منه من قبل ما هو الحدث الذي تراه يعتبر أهم حدث في عام 2018 ؟

تلك المعركة التي استمرَّت ساعة ونصف ساعة فقط، وفي نهاية هذه المدَّة أصبح الجيشُ المجرِي الذي عاش 637 سنة في ذِمَّة التاريخ. يقول المؤرخ الفرنسي "إرنست لافيس" يصف آثارَ تلك المعركة: "لم يشهد التاريخُ حربًا كموهاج، حُسِمت نتيجتها على هذه الصورة في مصادمةٍ واحدة، ومحَت مستقبلَ شعبٍ كبير لعصورٍ طويلة". ماذا تعرفون عن هذه المعركه ؟

يعاني كثير من البشر من تلك الظاهرة السيئه التي تقتضي تأجيل تنفيذ الأعمال دون مسوّغ أو عذر حقيقي مقبول مما يترتب عليه تراكم الأعمال وفساد الراحه فهل ترون أن تلك الظاهرة السيئة تعد ظاهرة مجتمعية يجب الوقوف ضدها والتكاتف من المجتمع كله للقضاء عليها ؟

رأيت الكثير من المشتركين في حسوب يكررون نفس السؤال لماذا لا نستطيع حذف مساهمة انشأت بطريق الخطا؟ وخاصة إذا لم يكون تحتها أي تعليقات والرد دائما يكون بأن هذا قانون وشروط حسوب الذي يمنع من هذا فلماذا لا يتم تعديل هذا القانون نزولا علي رغبة كل المشتركين ؟ هل توافقوني الرأي ؟ ارجوا التفاعل والمشاركه من الجميع

الإقراض والإحسان بالمال من جملة البر الذي يحرص عليه المسلم ، ويعامل به غيره من المسلمين وغيرهم من المسالمين ، كما قال تعالى ( لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ ) الممتحنة/8 ، 9 . قال الشيخ ابن عثيمين : " وأما الكافر

لقد شهد التاريخ الإسلامي كثيرا من الصراعات التي خاضها المسلمون وهم يدافعون عن أنفسهم ودينهم وحماية لأوطانهم وحضارتهم فالغزاة دائما يأتون من كل حدب وصوب إلي بلاد المسلمين طمعاً في ثرواتها الطبيعية الوفيرة، وسعياً لاحتلالها والسيطرة على موقعها الفريد ذي الأهمية البالغة على خريطة العالم· ولا يزال النصر حليفا للمسلمين ما اتبعوا كلام ربهم وسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام فما انتصر المسلمون يوما بعدد ولا عدة ولقد كان درس حنين كافيا لبيان هذا والتأكيد عليه قال تعالي :" وَيَوْمَ حُنَيْنٍ

سؤال مطروح للنقاش الجاد الهادف بالنسبة لي أنا أري أنه يمكن القضاء علي البطالةوالفقر فعليا عن طريق التكافل الاجتماعي ولقد فصلت هذا الأمر في ثلاث موضوعات لمن أراد أن يطلع عليها https://mostafaahmedshehab.blogspot.com/2018/08/1.html https://mostafaahmedshehab.blogspot.com/2018/08/2.html https://mostafaahmedshehab.blogspot.com/2018/08/3.html ارجو التفصيل في النقاش وذكر الأراء لنستفيد جميعا

http://majles.alukah.net/t78401/

https://www.alukah.net/sharia/0/85213/

ناقشنا في موضع سابق عن الأراء في استخدام التكنولوجيا في التعليم ولا يزال النقاش دائرا لمن اراد ان يدلي برأيه https://io.hsoub.com/education/85701-%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%A4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85 في هذه المشاركة أحببت أن ألخص الموضوع في نقاط محدده بناء علي تجربه أرجو ذكر مميزات وعيوب استخدام التكنولوجيا الحديثه في التعليم

هل من حل لمشكلة ( لم يتم الحفظ حاول مرة اخرى ) عند التقدم الكترونيا لوظائف التربية والتربية في مصر