يتم استخدام هذه الخاصيه بطريقة غريبه ومستفزه من أعضاء كثيره وما رأيت منهم إلا قلة الأدب والاحترام ولكن طبعا هناك من الاعضاء المحترمين من يستخدمونها للسبب الذي تتحدث عنه وهولاء احترمهم جميعا
مصطفى شهاب
مدون مصري أعشق القراءة في كل المجالات والتخصصات وخاصة المجال الديني والتكنولوجي وأهوى التدوين وكتابة الرسائل العلمية وأحب نشر العلم بين الناس ليعم النفع علي الجميع
115 نقاط السمعة
143 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
وعليكم السلام صديقي بداية شكرا جزيلا علي الاهتمام والمتابعة والرد ثانيا انا اشعر فعلا انها تحتاج الي تطوير ولكني ليس لدي الخبرة الكافية لهذا طلبت المساعدة - اما بالنسبة للقالب فهذا ما استطعت الوصول اليه من القوالب المجانيه وبعد تطبيق اكثر من قالب ، ولو تستطيع ان ترشدني لموقع استطيع تحميل قالب يكون افضل من هذا يبقي جزاك الله خيرا - بالنسبة للتصنفيات والتسميات كنت أعتقد انني كلما اكثرت من الكلمات يكون أفضل ولكنك الان تنصحني بأن اختصرها فهل الاختصار
للرد علي سؤالك لابد أن نجيب أولا علي هذا السؤال هل التغيير يكون من القمه ام من القاعده ؟ برأيي أن التغيير لابد أن يكون من القاعده قال تعالي : " إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ " [الرعد:11] فالله أعطاهم عقولًا، وأعطاهم أدوات، وأعطاهم أسبابًا يستطيعون بها أن يتحكموا فيما يريدون؛ من جلب خير أو دفع شر، وهم بهذا لا يخرجون عن مشيئته كما قال تعالى: لِمَن شَاء مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا
الشر ينظر له من زاويتين الزاوية الأولى : وهي النظرة النسبية فبعض الشرور بالنسبة لي هي خير بالنسبة الى غيري . فمثلا الشر الذي في الأفعى أو العقرب هو شر بالنسبة لي لكنه خير بالنسبة إليها فهو سبيلها للبقاء والغذاء . كما أن بعض السموم تستخدم في العقاقير الطبية ومن هذه الجهة هو خير لي . وكذلك الزلازل فبعضها ينشأ بواسطة طرق اصطناعية وبعضها بصورة طبيعية ولولا هذه الزلازل ما تغيرت تضاريس الأرض وقشرتها ، إن الإنسان بطبيعته يجهل أين
عندما فكرت في كتابة هذه المساهمة اعتقدت أن النصائح ستنهال علي من كل حدب وصوب، بحكم أننا في مجتمع متعاون ولكن وبعد مرور ثلاثة أيام لم أرى إلا تعليقا واحدا من Mr_Salah جزاه الله خيرا علي الاهتمام والمتابعة والغريب أن هناك اربعة قاموا بتسليب الموضوع أمر محير جدا جدا يبدو أنني سأكون صعب التكيف مع هذا المجتمع وسأغادره قريبا جدا علي كل حال شكرا لكم جميعا
سامحك الله هل عرفت حتي ما هي الحماقة أولا قال ابن الأعرابي: سمي الرجل أحمقا لأنه لا يميز كلامه من رعونته. وعن إبي إسحاق قال: إذا بلغك أن غنياً افتقر فصدق وإذ بلغك أن فقيراً استغنى فصدق وإذا بلغك أن حياً مات فصدق وإذا بلغك أن أحمق استفاد عقلاً فلا تصدق. ■ صفات الأحمق : قال الأبشيهي : (ترك نظره في العواقب, وثقته بمن لا يعرفه والعجب وكثرة الكلام وسرعة الجواب وكثرة الالتفات والخلو من العلم والعجلة والخفة والسفه والظلم
عزيزي واثق انت من الشخصيات التي جعلتني لازلت موجودا في حسوب فأسلوبك دائما مهذب وموضوعاتك دائما ذات فائدة وأنا استمتع بمتابعة موضوعاتك وتقيمها ايجابيا حتي تنتشر لما لها من فائدة ...................................................................................................................................... فكرت انت اكتفي بتلك الكلمات ولا أناقشك ولكني سأفعلها من باب المصلحه العامه لقد ذكرت في تعليقك مجتمع واحد من بين مئات المجتمعات في حسوب وهو المجتمع السياسي وقد اوافقك في هذا انه قد يلجأ الانسان لهذه الحيله خوفامن تعرض حياته للخطر ( مع أن هذا يخالف قناعتي الشخصيه
انا لأا اـحدث مطلقا عن مناقشة الأفكار أنا أتحدث عن السباب والشتائم وانعدام الأخلاق ثم ما المانع أن تناقش الفكره بظهور اسم صاحبها وكلنا يعلم أن أغلبها اسماء مستعارة فضلا عن أننا لا نعرف صاحبها حقيقة لماذا لا نتحدث بشفافية وحيادية وجرأه في الحق فضلا عن أن هذا رأيي الشخصي فما المانع أن اقوله بكل حريه وما رأيك الان في من قام بتسليب الموضوع بدون أي مناقشة للفكرة التي يتحدث عنها الموضوع ماذا تسميه ؟ انا اسميه سفيه وجبان يسلب
عزيزي [@aalagha] هذه الفكرةعن خاصية المجهول (هي لعرض فكرة دون الاهتمام للشخص أو تمييزه) أصبحت هي والعدم سواء فكثير من الأعضاء يستخدمون هذه الخاصة فقط للقيام بأمور غير أخلاقية إيمانا منهم أنه لن يستطيع أحدا الوصول إليهم ورأيي الشخصي أن هذه الخاصية تصلح فقط للجبناء الذين لا يستطيعون المواجهة بشرف فيلجأون إلي تلك الحيلة وهي الحديث من وراء ستار
لابد أن تعرف أولا باقي تفاصيل المعركه قبل الحكم خلفية الصراع كان لانتصار العثمانيين في معركة كوسوفو عام ( 794هـ / 1389م ) ثم سقوط بلغاريا عام ( 797هـ / 1393م) صدي هائل في ربوع اوربا كلها حيث انتشر الرعب والفزع والخوف في كل بقعهة فيها ثم مالبثت القوي المسيحية أن تحركت سريعا للقضاء علي الوجود العثماني في البلقان وتحريرها خشية من سيطرة العثمانيين على نهر الدانوب و المضائق التركية بالتالي احتكارها طرق التجارة بين أوروبا و البحر الأسود. قام