أولًا أشكرك رغد على الرد مرحبا صديقتي، بداية أنتِ أخطئتي عندما أدخلتها حياتك دون وضع حدود لصداقتكم، فأي علاقة تحتاج إلى وضع حدود من بدايتها حتى تستمر بشكل صحيح وصحي. حتى علاقتك مع صديقتك تينا والواضح أن بينكم تفاهم يجب وضع حدود حتى تستمر في ذلك ثانيًا، أقر بخطأي هنا، أني لم أخلق لها الحدود، ولكن وضعي مع تينا مختلف، تينا كما قلتي بيننا تفاهم بشكل كبير لذا أنا وهي عالمين بحدودنا مع الأخرى دون قولها، أتفهمينني، كلًا منا تحترم
0
لا داعي للشكر فاطمة، لم أفعل شيء... التعرض للعنف الأسري بشكل أو بآخر للأسف سبب أغلب المشاكل والأزمات النفسية بنظرتهم هذه هي التربية ولكنهم يدمرون طفولة أبناءهم بجهلهم هذا للأسف... علاجك يجب أن يكون أهلك جزء منه فاطمة، هم من تسببوا بهذا الألم وهذه الفجوة وهم من عليهم إغلاقها أو على الأقل عدم توسيعها أكثر..... حاولي الجلوس معهم وإقناعهم بأسبابك، ألتزمي بهدوءك وعدم الصراخ بوجههم هذا سيزيد الغضب لن يحل شيء، أخبريهم بأنهم أحسنوا التربية فأنشئوا أبنة معتمدة على ذاتها،
أعتذر على تعليقي المتأخر هذا أولًا، ثانيًا أُدعى مُهرائيل طالبة جامعية، أدرس علم النفس، في عامي الثاني الآن، وسأكون حقًا في غاية السعادة إن تحقق هذا الأمر حقًا، وبعد موافقتكم بالطبع يمكنني إعطاء الإستشارات لمن يحتاج وكتابة مقالات للتوعية أيضًا. وهنا رفيق يدرس البرمجة ومن أحلامه مساعدة الغير أيضًا، أعتقد أنه سيكون له دور في تطوير الموقع إن لم يكن تصميمه في الوقت الحالي [@just_someone_24]
أهلًا بكِ فاطمة، أرجو أن تكوني بخير الآن، يؤسفني ما قرأته للتو حقًا.... أنا مع كل رأي حملته التعليقات السابقة، وأتفق قد تكون ضغوط نفسية وحياتية لا تستطيعين التعامل معها، والنسيان واحد من أعراض الأكتئاب الكثيرة ولكن ليس دليلًا كافيًا على إصابتك به بالطبع... وبالنسبة لسؤالك في أحد التعليقات إن كان ما يحدث معكِ طبيعي ويحدث للجميع، أنصتي جيدًا فاطمة: كل منا معرض للإصابة بالأزمات والأضطرابات والأمراض النفسية والعقلية كما الجسدية بالضبط، أغلبنا لديه اضطرابات نفسية تعلمين هذا!، ولكن بنسب
أولًا أعجبتني كثيرًا المساهمة، وبالتأكيد سيكون هذا الكتاب بقائمتي للقراءة. هل حققتم شيئًا كبيرًا كنتم تحلمون به وقد آمنتم أن هذا ما سوف يحدث؟ وهل فعلًا كل ما نفكر به نجذبه إلينا؟ ثانيًا لا أعلم حقيقةً، فما كنت أضع عليه آمال كبيرة خاب وأولهم كلية أحلامي، من ثم مكان دراستي، لا أعلم أي آمالي سيكونن التالي في التحطم، لا أقصد أن أمون سلبية لكن بدأ الخوف يزعزع الآمال المتبقية بصدري لكني أحاول جاهدة بتثبيت أثاثها. لكن هناك شيئًا تمنيته قبلًا
لقد وجدتُ لديكِ فلسفة رائعة في الشعور بالآخرين، فغالبًا من يده في الماء لا يعرف شعور من يده في النار، إن رحمتكِ وتفكيركِ بالآخرين لهو نبلٌ شديدٌ فيكِ، وهو أمرٌ نادر أن يشعر شخصٌ يعيش في رفاهيةٍ بآلام الآخرين ويحزن بشأنها، أشكركَ على كلماتك يا جمال، لا أعلم لكني أجدها بطبيعتي في كل مرة أقابل موقف حزين أو سيء لغيري، وأحاول مد يدي علّي أساعده ولو قليلًا، وهذا بالتأكيد وضعه عقلي الباطن تلقائيًا ضمن أسبابي عند اختيار علم النفس في
أشكركِ هبه، حقًا يسعدني قولك، وأتمني في المستقبل أن نزداد تقاربًا. لا أقصد بقولي التفريط بسهولة، ولكن ما أقصده هنا أنها ستكون كشفت نفسها للأسف، لن تظل علاقتنا كما بالسابق إذا حدث وسرقت فكرتي، خسرت علاقتي معها ونظرتي لها التي أصبحت مشوهة، بل وخسرت احترامها لذاتها. بالتأكيد سأتخذ الإجرارءات المتاحة لي عند سرقة أفكاري، لكن ما يهمني أنها تعلم ما فعلت وما ترتب عليه.
حسنًا الحل بالتأكيد سيأخذ وقتًا؛ لأننا لسنا آلات نضغط على زر فنتحول! أولًا عليكي بزيادة الثقة بنفسك، أنتِ محبوبة وغالية القيمة فلا تدعي غير هذا أن يؤثر عليكي، أنتِ جميلة كما أنتِ لا تحتاجين لشيء ليحسن منكِ، ولست بناقصة لشيء، ولما الخوف! كل الناس تخطئ لست الوحيدة ولا توجد مشكلة إن أخطئت فليست هناك مشنقة لكِ المشكلة هو الإستمرار بالخطأ، وتذكري الله خلقك كما أنتِ فأفتخري بذلك. ثانيًا المواجهة تحتاج للتدريب، فلن تكوني تلقائيًا مستعدة للمواجهة، تدربي عليها واتخذي الأسلوب
إنّ ما آلمني حقًا وخلَب قلبي، هو أن سامسا المتحوّل إلى حشرة، لم يمت من الجوع، ولا من ضرب أبيه، بل من احتقار الجميع له ومحاولاتهم في التخلّي عنه، وسماعه للكلمات السيئة التي انطلقت من أفواه أقرب الناس إلى قلبه. تعلم يا جمال، دائمًا ما كنتُ أُحسد على عائلتي المترابطة المليئة بكل أنواع الأمان والدفء والإهتمام، كل من رآني وأنا متمسكة بيد أبي أو أمي وأتنقل بين المدرسة والدروس أو الكنيسة يحدثني قائلًا "يا بختك بيهم". لا أنسي كلمة أبي
أولًا أريد أن أذكر أني شاهدت هذا الفيلم أكثر من مرة وحقًا بكل مرة أكون بمثل اندهاش أول مرة، يعتبر من الأفلام المفضلة في قائمتي. أعتقد أن الفيلم الجديد يجب أن يناقش موضوع حماية الملكية الفكرية من مخترقين العقول عن طريق إضافة رقاقة صغيرة بعقل كل شخص فور ولادته لتسجيل أفكاره لحظة بلحظة، وقتها من الممكن أيضًا أن نتحدث عن بطل الفيلم الذي يسعى جاهدًا لإيقاف تلك الشريحة عن العمل أو إتلافها من أجل إتمام عملية الاختراق، الآن فقط اقتنعت
والآن يا أصدقاء أريد معرفة آرائكم، هل من وجود للحب بالوصف في زماننا هذا ؟وهل تتفقون مع وصف الأندلسي له بأنه "بنيان هارٍ" ؟ حسنًا، دعيني أخبرك أنه الحب بالوصف حدث معي شخصيًا، فهناك كثيرون تعاملت معهم وفي المقابل يحادثون عائلتهم وأصدقائهم عني فيحبوني تلقائيًا دون مقابلتي أو تعاملي معهم، وهذا أمرًا عجيب وغريبًا جدًا أختبره في حياتي كل يوم. لذا نعم أؤمن بالحب بمجرد الوصف، وكما ذكرتي مثال الجنة التي لم نراها لكن نشتهي رؤيتها أيضًا، هناك أناس كثيرة
بالتأكيد أنا أيضًا أتعاطف يا أمنية، لكن ما الذي يجعلني مختلفًا عن باقي المخلوقات إذا ألقيت اللوم على البيئة المحيطة؟، لا تنسي أن لنا عقل يفكر ويحلل ويمايز بين الأمرين. هناك الكثير من الأشخاص الذين عاشوا في بيئة قاسية، وليس جميعهم اختاروا مجاراة البيئة والسماح لها بتشويه الخير الموجود داخلهم. رغم كل الشر الموجود أؤمن دائمًا كما بالأفلام والروايات أن الخير ينتصر بعد صراع طويل ودائم.
معك حق، يمكن أن يكون فعلًا للأداة الإعلامية دور كبير ومؤثر، خصوصا بما نراه اليوم من تهويل للأمور التي تحدث بالعالم الغربي وتصغير الأمور الحادثة بنظيره الشرقي رغم تشابه الكوراث والمشاكل! ولاكن بحكم دراستكي لعلم النفس ما الذي يدفع الإنسان للتعدي علي الحريات وعلي الابرياء؟ حسنًا، هذه معضلة حقًا حتى من خلال دراستي لا أجد تفسير منطقي لهذا، إلا أن الإنسان يفعل هذا بمحض إرادته وحريته وهو عالم بما يحمله من نتائج، ربما كما ذكرت أنه يرى المصالح المادية أفضل
عفاف، أولا سعيدة جدا بالتواصل معك ثانية، الفترة السابقة كنت منشغلة لكن الآن عدت وستكون عودة قوية بالتأكيد، وأول ما أردت فعله هو الرد عليكِ، فكل ما تطرحينه من أفكار ومناقشات حقا يجذبني. المقدم على الأنتحار في تلك اللحظة لا يري أي نور ليتمسك به، لا حبل يجذبه من ظلام أفكاره، تعب من المحاولة في العيش، لا يجد نفعًا من حياته بعد الآن، أستنفذ كل الحيل، وأي كلام في تلك اللحظة معه يجب أن يكون موزون فأي كلمة قد تقلب
الصورة بالفعل تظهر اثنان واقعان في الغرام، لكن عندما تشاهد الفيلم ستعلم أنهم في تلك اللحظة لم يكونا منجذبين لبعضهما، كانا يتعاليان على بعضهما البعض، كنت أشاهد تلك الرقصة وأنا أضحك أعلم أن تعاليهم هذا سيكون بداية تلاقيهم مهما كان مدى اختلاف أرائهم في بعضهم، أحبا بعضهم لكن لم يكملا معًا، فشلت قصتهم معًا-كما قصتك- كلًا منهم سعى وراء حلمه وتقابلا بعد نجاح كل منهما لكن...تغيرت ظروف محيطهم. ليس كل ما تراه يعبر عن مفهومه الحقيقي، يجب أن ترى الصورة