إنا لله و إنا إليه راجعون للة ما اخذ ولله ما أعطى ، تلك الكلمات التى اكتبها ليست اعتراضا على قضاء الله ، نعم رضيت يارب ولكن الحب والتعلق والحياة ، فجأة أظلمت الدنيا شعرت انى فى هذة الدنيا وحيد لم يعد لشىء فى الحياة طعم ، كانت الأم والاب بعد رحيل الاب ،لا تزال دعواتها ترن فى مسامعى ربنا يوقف لك ولاد الحلال وما يعوزك لحد ابدا ويفرحك باولادك ، أنا راضية عنك قلبى وكل حتة فيا راضية عنك

الحكم الظاهرى على شخص من حيث المظهر الخارجى حكم منقوص ، فالمظاهر خادعة لاتعكس حقيقة الانسان ، لان الانسان ماهو الا نتاج ثقافتة المجتمعية ومدى ثقافتة العامة ، فحين يتحدث اليك انسان تكتشف بكل سهولة ماهى ثقافتة وفكرة وايضا من هو ، فالناس صناديق مغلقة اذا تحدثت عرفت ما فيها ، قل لى ماذا تقرا اقل لك من انت ،

مخطئ من ظن لوهلة أنه تعلم كل شىء ، لو كنت حقا شغوفا بالتعلم لايقنت انك دوما تبحث عن كل جديد ليس فقط فى مجال عمللك لكن فى شتى المجالات ، على سبيل المثال هب ان محاسب كان يعمل منذ 20 عاما واتقن مهنتة كمحاسب من مبادئ المحاسبة والطرق محاسبية وخلافة ، وتوقف عند هذا الحد ، ولم يكن شغوفا بتطوير ذاتة لكى يواكب العصر من تعلم الاساليب والبرامج التكنولوجية وطرق التواصل الحديثة ، لكان يشعر الآن انة فى معزل

ما هي أتمتة الأعمال Business Automation؟ أتمتة الأعمال هي ببساطة العمل على احداث تغير في الإجراءات التي تستخدمها في عملك لتتحول من إجراءات يدوية تعتمد على الورق الى إجراءات ألية تعتمد على التقنية. ان جميع العمليات التي تتم داخل أي منشأة هي في النهاية تعتمد على مجموعة من الإجراءات وكل اجراء يحتوي على مجموعة من النشاطات التي يتم تنفيذها عادة بشكل يدوي وبالاعتماد على الورق. مهمة الأتمتة هنا هي تحويل تلك النشاطات ليتم تنفيذها بمساعدة التقنية فيصبح إنجاز تلك النشاطات

اولا اتوجة بالشكر لكل من يساهم فى هذة الاستشارة ، لدى خيرات عملية بفضل الله كبيرة تجاوزت 20 عاما عمل فعلى فى شركات مختلفة عالمية ، فى معظم وظائف الادارة المالية بداية من موظف استلام ، موظف مخازن ، مسؤل مشتريات ،محاسب تكاليف ، محاسب مالى ، مساعد مدير تكاليف ،مدير تكاليف ، رئيس حسابات ، قائم باعمال المدير المالى ، مدير مناوب لبعض المؤسسات ، ثانيا حصلت على دورات فى الادارة والمحاسبة ، والسلامة المهنية ، كذلك مايكروسوف وورد

أهدرت وقتا طويلا في العمل النطمى الذى يسير على نهج نفس العمل اليومى الرتيب الممل الذى يحصر كل فكرى قى اطار المؤسسة التى اعمل بها ، فلا تعرف سوى نظام العمل الموكل إليك بحكم تخصصك وتستقى خبراتك من فى نفس المجال ، ولسوء الحظ لو كانت مؤسسة جامدة لا تسعى الى التطوير فسوف تظل مكانك مهما مرت عليك السنة تلو الأخرى ، إلا لو قمت انت بنفسك بتطوير مهاراتك ، لكن خلال عملى كمستقل لفترة وجيزة تعلمت اشياء واشياء حتى

حبيبتى وعشقى وحب عمرى ، كانت حياتى جافة قاحلة صحراء جرداء لا زرع فيها ولا ماء ، حتى نبتت فيها زهرة جميلة جمالها يأخذ الألباب ، من اريجها تقتبس الأزهار اجمل عبيرها، جمالها بعث الحياة فى تلك الصحراء كقطرات الماء العذب التى تنزل على نبتة كاد أن يهلكها الظمأ فترويها وتعيدها للحياه ، أو كضوء الشمس حين تشرق فتضىء الارض والسماء ، أو كبدر أتى فى ليلة ظلماء فبدد ظلامها الدامس إلى أبهى ضياء ، حين انظر إلىك زهرتى الجميلة

السلام عليكم ، بحاجة الى آرائكم ، خبرتى كعمل ادارى ومحاسبى تجاوزت 20 عاما فى شركات عالمية ، بفضل الله على قدر كبير من الخبرة ومواكبة التطور التكنولوجى ، لدى الكثير من المهارات الإحترافية فى مجالات عدة مثل الادارة ، والمحاسبة والتصميم ، والبرامج المتخصصة ، والتخطيط، اجيد الانجليزية ، ومع ذلك بدات عملى كمستقل منذ شهر تقريبا تحصلت على مشروع منذ اول يوم تقريبا لكبرى الشركات السعودية والحمد للة انجهزتة باحترافية وتقييم 100% ، وحدث الركود لم اتحصل على

آن الأوان أن نغير المفهوم التقليدى السائد للمحاسبة لدى البعض عن كونها عبارة عن مجموعة أرقام جامدة تعبر عن حركات دائنة أو مدينة أو أرصدة حسابات ، مع العلم ان هذة الارقام والارصدة ما هى إلا بداية لفهم الكثير والكثير عن المنشآت اذا تم عرضها وتحليلها وتقديمها لصاحب القرار بشكل مناسب ، إذآ تكمن أهمية المحاسبة فى كيفية قراءة هذة البيانات وعمل ربط ببن ما تحوية من أرقام واستخراج المدلول الذى توحى بة هذة العلاقات ، كذلك استخدام التكنولوجيا الحديثة

وها هى الأيام مرت بحلوها ومرها وشقاؤها وأن كثر وسعادتها وأن قلت ، ودون مقدمات أتى هذا الزائر المنتظر رويدا رويدا يغزو شعرى يغيره من الأسود إلى الأبيض، كنت اظنة مجرد لون فضى يكسو الشعر ، أو كما يقولون وقار وهيبه ، لكن حينما تاملتة وجدت ان عمر هو الذى مر ، وسنوات عمرى وعنفوان الشباب أوشك على الرحيل ، وذاكرتى التى ملؤها الماضى بذكريات مؤلمة أتذكرها فتدمع عينى أو سعيدة أتذكرها فابتسم ، تذكرت من فقدت من أناس عشت

سؤال حير العشاق والشعراء رجالا ونساء ، ماهو الحب ؟ هل هو الجمال ، الود ، أم إنه شئ آخر ، و منهم من قال انة الحياة ، ومنهم من انكر وجودة ، ومنهم من التبس علية الأمر فلا يعرف ما هو الحب ، حين تأملت الحب وجدتة كلمة حروفها قليلة لكن عجز عن تعريفها أعتى الحكماء ، الحب فى اسمى معانية ان يتجاوز الحروف والكلمات ، فلا تجد كلمة تعبر عن معانى الحب ، يتجاوز المادة. يتجاوز الجسد ،

امسكت بقلمى كى اكتب ما يجول بخاطري ، فوجده يبكى بحرقة نظرت إلى الورقه وجدتها بها بعضا من الدماء وبعضا من الكلمات التى لم تكتب بحبر ، واذا بقلمى يقطر دما ، ماذا دهاك أيها القلم المسكين تبكى وتقطر دما ! قلت له توقف عن الكتابة والبكاء ، لماذا تبكى؟ أجابني ماذا اكتب وزكرياتك وحياتك يملؤها العناء ، يا صديقى تذكرت صبانا سويا وكم كنا سعداء ، كنت حين تدنو منى لتكتب شئ كنت أرقص فرحا قد كنت صغيرا لم

كنت صغيرا لا اعرف ما هو الموت ، ولا اعرف كيف يختطف منا أرواحنا، كانت الحياة بهجة وسعادة وأمان كنت اعرف ان من يصنع هذة السعادة هو ابى ، و فجأة كعادتة ودون سابقة انزار أتى الموت واختلف منى الأمان والحنان والحب ، مات ابى ، وتركنى اصارع هذة الدنيا بدون سلاح ، فقد كنت غضا غريرا كغصن وليد تحركة بل تتلاعب به الرياح حيث تشاء، كنت أصغر ابناءة لكن لم يترك لى سند أو جدار احتمى به ، الأخ

الأمل.هو الحياه فلا حياه بلا أمل تمر بنا الحياة تتأرجح بين انتصار وانكسار هى لا صفاء دائم ولا كدر مستمر شىء يفصل بين ان تحيا ونسعد أو تحيا وتنتظرالشقاء هو الأمل والأمل لا ياتى الا بالثقة بالله والرضا بما قسمة لنا فلا تنظر إلى الوراء تجتر اللحظات البائسة فى حياتك ولكن ثق بالله وأذكر دائما ان غدا أفضل وكما ان لحظات السعادة مرت كذلك ستمر أوقات التعاسة ويأتى الفرج من حيث لاندرى

تذكرت وليتنى لم اتذكر بيتنا القديم البسيط ، كم كان جميلا ، لا تكسوة احدث الديكورات ، ولا افخم. المفروشات ، بيت طينى بناة ابى وامى ، يوما تلو يوم ، هذة الخزانة (الغرفه) الصغيرة المخصصة لأبى ،وتلك الأخرى لنا ، فراش واحد يجمعنا ، لم تكن لدينا منضدة الطعام بل كان لدينا أروع منضدة تلك ( الطبليه) الخشبية البسيطة التى كانت تجمعا ، سطح البيت من جريد النخل والطين ، كم كانت رائعة تلك الشرفات البسيطة التى تكاد تنير

تجربتى كمستقل حديث العهد بالعمل الحر بالرغم من خبرتى العملية التى تجاوزت العشرين عاماً إلا اننى وجدت ما لم أجدة فى العمل النمطى اليومى المعتاد ، فكل مشروع ابحث عنة يزيدنى خبرة ومعلومة جديدة تضيف لدى الكثير ، شعرت اننى تطورت من خلال البحث والعمل على اكثر من مشروع يجعلك تكتسب خبرات كثيرة ومهارات أكثر وتشعر بأنك فى تطور لا نهاية لة . https://suar.me/0ZePv