لا اعني ابدًا اساءة لأمتنا العربية او الاسلامية قال تعالى (كنتم خير امة اخرجت للناس) فلأمتنا الفضل الكبير في تطور وازدهار الحضارات الاخرى حتى اليوم ما زالت الحضارات الغربية تستفيد من علوم امتنا، لكن ما قصدته هي الافكار التي انتشرت بين كثير من ابناء امتنا فيما يتعلق بالادارة والقيادة، فللأسف نجد عددا لا بأس به من الموظفين يؤثرون نيل القيادة او الادارة على مصلحة العمل.
0
يجب ان يشعر العميل بانه يريد ويحتاج سلعة ما وان هذه السلعة ستضيف شيئا له، لكن عند محاولة اقناع العميل مرارًا وتكرارًا بأهمية هذه السلعة بالطبع سينفر ويسأل نفسه لماذا احتاج هذه السلعة؟ ربما لو كانت تضيف لي شيئا او لها قيمة ما الّح علي الموظف بضرورة شرائها، يجب ان يكون التسويق موجزا وذكيا يدفع العملاء للتفكير قائلا: لماذا قد لا احتاج هذه السلعة؟
افكارا ناتجة عن نبوغ وحنكة وحكمة ايضا، فلا يجب ان تظهر دائما للاخرين انك تقودهم او ان كل اعمالهم تخضع لمراقبتك فقد يؤدي ذلك لنفورهم ايضا، اذا كان القائد يُعلِّم الموظفين كل شئ ويتابعهم في مرحلة من مراحل الانتاج فما مصير العمل والانتاج في حال اخذ القائد اجازة؟ ربما تظهر هذه الافكار في المشاريع الغربية اكثر منها في المشاريع الشرقية.
دائما ما كان يتم في مراحل كثيرة من مراحل التعليم اغفال الجانب العملي مع اعتراض غالبية المدرسين على هذا النظام لكن، ظل ساريا ربما حتى اليوم وبغض النظر عن اراء المدرسين لكن، الجانب النظري مهم فبدونه مثلا لا يستطيع السائق التعرف الى اجزاء السيارة ولو وضعنا شخص لم يسبق له القيادة في سيارة فسيكون صعبا جدا تعليمه الية تشغيل السيارة، ودائما ما ننزعج من الكتيبات التي ترفق مع المنتجات الجديدة بسبب طولها وكثرة المعلومات التي قد نراها معيقة لوصولنا للمعلومة
يعتبر التمييز امرًا منفرًا للموظف ولو اتيحت له وظيفة غيرها لاستقال، لكن في ظل الظروف الراهنة وقلة فرص ربما من الافضل لو تحدث الموظف مع صاحب العمل باسلوب لبق وحازم في آن واحد ، و تعريف صاحب العمل بافضل اسلوب يعامل به الموظف والذي في النهاية يصب في مصلحة صاحب العمل لزيادة الانتاجية. ايضا يجب على الموظف تذكر ان مسألة تطوره في مجال العمل ليست حكرا على مديره بل يستطيع هو تطوير وتحسين نفسه لانه هو سيكسب سمعة حسنة وسيرة
ؤبما السبب عدم حبك لتخصصك الجامعي، كنت افقتد التركيز طوال سنتي الجامعية الاولى مهما درست كنت انسى وافقد التركيز بسرعة، لكن كان السبب عدم حبي لتخصصي وعدم معرفتي لمجالاته، من المحتمل ان الحل الافضل هو معرفة تخصصك ومجالاته، وطرح اسئلة على نفسك تتضمن ما الذي دفعني لاختيار هذا المجال؟ اذا لم انجز فيه فماذا افعل؟ هل يستحق بذل المجهود؟ اذا كانت الإجابة نعم، فلماذا لا ابذل مجهودًا؟ ايضا لا يمكن لاحد ان ينتشلك مما انتِ فيه ان لم تفعلي انتِ،
اتفق معك فيما يتعلق بالوقت،بالفعل الوقت من اهم الموارد، لكن اختلف معك في نقاط اخرى صحيح ان الوقت مهم جدا لكن لا تصل اهميته لدفع 10 الاف دولار مقابل ساعتين في صالة، وعيش باقي الحياة في فقر مع شريك الحياة، انا مع اشهار الزواج لكن هل الاسعار التي تفرضها الصالات منطقية؟ ايضا تحميل الشريكين اعباء مادية ربما لا يستطيعون تعويضها حتى خمس سنوات قادمة، ايضا فيما يخص التعارف ومعرفة الشريك عن كثب كثر في هذا الوقت من المتزوجين من يقضون
لطالما حاولت انشاء مشروعي الخاص، ولكن دائمًا ما كنت افشل والسبب غالبا انني لا اريد لاحد ان يعلم عن هذا المشروع، فالبطبع كما ذكرت في مجتمعنا العربي من المهم جدا تكوين علاقات اجتماعية متماسكة نوع ما، لنجاح المشروع. فكيف يمكن لشخص لا نعرفه ان يدعمنا او حتى بعض الافراد قد لا يشتري منتجنا؛ لانه لا يعرفنا ربما اغلب المشاريع قائمة على العلاقات الاجتماعية في منطقتنا وفي مناطق اخرى قد تقوم على التقييمات كالبيئة الغربية مثلا.
نعم بالتأكيد لا بد من مدة معينة على الموظف ان يقضيها قبل ان يفكر بالاستقالة، لكن ماذا لو وجد ان وظيفته الحالية تستنزفه و ربما لا تقدم له خبرة جيدة في سوق العمل خلال السنوات القادمة، فبعض الوظائف قد تقتل روح الابداع داخل الموظف ايضا لو لم يشعر بالراحة فيها فستصبح كالشبح بالنسبة له، أنا اؤيد ان يقضي الموظف فترة معينة ليزيد خبرته فيها و يتقدم في مجال عمله لكن، لا يمنع ذلك من ترك الوظيفة في حال كانت لا
بالتأكيد مواكبة التطور التكنولوجي ضروري جدا لنجاح وديمومة الشركات،ففي ظل التطور لم تعد الاعلانات على الراديو او القنوات كافية،فأول ما يخطر ببال العميل معرفة المزيد وبالطبع لا يريد اغلبنا زيارة موقع عمل الشركة للتأكد من المنتجات او الخدمات التي تقدمها، فالحل الافضل والاسلم هو البحث عبر منصات الانترنت، فهي توفر الوقت والجهد والمال،ايضا من المهم بناء قاعدة للاجابة عن اسئلة العملاء. اليوم لو اراد اي عميل اجراء مفاضلة بين خدمات شركتين على الأغلب سيختار الشركة التي تملك موقعا الكترونيا،وشعارا وتقوم
للاسف لم يعد التعليم الوجاهي في السنوات العشر الاخيرة كما كان سابقا،فالطلاب يهربون اذا ما شعروا بالملل،وكتبهم تضيع ولا يعرفون مكان وجودها، وواجباتهم المدرسية فارغة بانتظار من يملؤها،ومناهجهم ركيكة لا تسمن ولا تغني من جوع، اما مع تحول العالم للتعليم الإلكتروني مجبرا فكانت لمنطقتنا تجربة فاشلة بالتأكيد ،فالحصص على شاشة التلفزيون او الاجهزة اللوحية وبما ان هذه الاجهزة مليئة بالمشتتات فما الذي سيجبر الطالب على ترك الالعاب والدراسة؟او لانعدام الرقابة فالبعض كان يولي الحصة جل اهتمامه خوفا من الاستاذ او
يتم تعليم الاطفال قيمة النقود بطرق اخرى اكثر منطقية كأن يتم اعطاؤهم مبلغ معين لأسبوع مثلا والرقابة عليهم كيف ينفقون المال وفي حال انتهى المبلغ قبل المدة المحددة فعلى الأهل النظر فيما أنفق، هل أنفقه لحاجة اساسية؟ اذًا فيجب زيادة المبلغ، أم أنفقه في شئ لا ينفعه فيعطى مبلغًا اخر مقابل عمل يقوم به ليكون على علم انه اذا انفق كل المبلغ الذي معه عليه ان يبحث على عمل اخر حتى يعوض ما انفق وبالتالي سيزيد وعيه المال. للاسف لم
هل توجد أسباب أخرى تساهم في تطوير المشروعات الناشئة إلى علامات تجارية كبرى؟ هناك اسباب تؤدي الى الارتقاء بالمشاريع الناشئة اهمها مواكبة السوق ومعرفة احتياجات الزبائن والمتابعة المستمرة والتخطيط من صاحب المشروع،الحرص على التجديد وتطوير وتدريب الموظفين،الحرص على ارضاء العملاء وتوظيف التكنولوجيا في تقديم خدمات للعملاء وبالاضافة إلى دور الدولة في تشجيع هذه المشاريع وحمايتها.