ماريا الشمص

كاتبة محتوى

90 نقاط السمعة
6.45 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شخصياً ما جذبني في الكتاب هي أن القصص فلسفية لا تستفزك بل تهدهدك، ربما قد تكون هذه النقطة هي ذاتها التي تجعل أْعمال جبران لا تروق للكثير من القراء الذين اعتادوا على سبيل المثال على الأسلوب الشعري الذي جاء بعد ذلك، وبالأخص في الستينيات وما بعد، فربما وبعد كل الاضطرابات التي عشناها لا مكان لأشعار فلسفية عميقة تناقش علاقة الإنسان مع الأنا العليا وبمن حوله وبالكون. إلا أنني شخصياً يروقني هذا النوع، أحب الأشعار التي صدرت في نهاية القرن التاسع
لسؤال هنا أين المنطق من عدم استجابة زوج لطلبات زوجته وشكوته منها ورفضه في نفس الوقت لأن تعمل فعلى الأقل توفر لنفسها ما يشتكي من توفيره! الاستقلال المادي هو استقلال الرأي والقرار، الموضوع لا يتعلق فقط بالحد الأدنى من الاحتياجات المادية وإنما يمتد ليشمل الكثير من المواضيع. طالما لديها رغبة بالعمل فعلى الزوج أن يحترم رغبتها، لأنه بالنهاية الحياة الزوجية هي حياة تشاركية الهدف منها أن يكون كل من الطرفين مصدر قوة ودعم للآخر وليس العكس.
لماذا يفعلون ذلك؟ عادةً ما يقوم العميل بالتواصل مع أكثر من شخص محتمل، وبالتالي إلى جانب السببين الذي ذكرتيهما، قد يكون سبب اختفاء العميل أنه قد اعتمد على مقدم خدمة آخر. وكيف يمكن جذب العميل للشراء قبل أن يختفي؟ هناك عدة عوامل يمكن العمل عليها لربح العميل: سرعة الرد: بالنسبة لي أجد أن سرعة الرد هي من أكبر العوامل التي قد تساعدك في إتمام عملية الشراء، فسرعة الرد تدل على أن مقدم الخدمة شخص موثوق ويضع العمل في مقدمة أولوياته.
أما الرأي الآخر والذي ادعمه وهو أن المتعة في التفاصيل، فمن أجل أندمج مع ذلك العالم الذي يتحدث عنه الكاتب علي أن أتخيل تفاصيله بنفسي ولن يسعني ذلك إلا بكتابة وصفية دقيقة لكل تفاصيل العالم الذي ينقله لي الكاتب، لذا اشجع وبقوة الاهتمام بالتوصيف ورسم تفاصيل العوالم والشخصيات بدقة. أنا اتفق معك تمامًا فالمتعة تكمن في التفاصيل، وبالأخص إن تم كتابتها من قبل يد خبيرة تعرف أن تميز ما بين التفاصيل التي قد تشكل إضافة للموضوع والتفاصيل التي ليس لذكرها
صراحة أغلب ما عرفته عن فلطسين كان من الكتب الأدبية اتفق معك يا حمدي فالهدف من الأدب في هذه الحالة هو تخليد المعاناة وأخذ حق المظلوم ولو بعد حين، جيلنا وجيل آبائنا لم يعايشوا النكبة لكننا جميعًا نعرف تفاصيلها من الكتب. غسان كنفاني فقد كان مثقفا حاملا لهموم القضية في كل كتاباتها فلا أعتقد أني قرات عملا مأسويا بقدر رجال في الشمس تحديدا ولا مثل عائد إلى حيفا وأرض البرتقال الحزين ما يميز أدب غسان كنفاني هو صدقه ونقله لمعاناة
أخيراً، كيف يجب أن نفهم مقولة الزبون على حق؟ وهل يجب أن نعامل الزبون كالموظف أم أن لديه بعض الامتيازات؟ ولماذا؟ شاركني رأيك وتجاربك في هذا الموضوع! الأمر يتعلق بمدى تأثير هذا الزبون على العمل، فمثلاً شركة الوكالات الإعلانية يكون لديها من 3-5 عملاء يتم التعامل معهم بشكل دائم، وبالتالي خسارة أحد هؤلاء العملاء يعتبر خسارة كبيرة للشركة. أما مثلاً في المثال الذي ذكرته فخسارة زبون شركة الاتصالات لن يكون له أثر كبير على الشركة. برأيي هناك العديد من الضوابط
أنا أرى الأدب أيضاً هو إعطاء صوت لمن لا صوت لهم حيث يوفر الأدب منصة لأصوات أولئك الذين تم إسكاتهم أو تهميشهم مما يضخم قصصهم وتجاربهم ويصبح لهم قوّة من لا قوة، رأي من لا رأي، وجود وقيمة وصوت من لا وجود ولا صوت، كل ذلك يتأتّى من خلال إعطاء صوت لمن لا صوت لهم، يتحدى الأدب الأعراف المجتمعية والظلم ويلفت الانتباه إلى مدى سوء وصعوبة حياة أولئك الذين غالباً ما يتم تجاهلهم أو تجاهلهم. تمامًا أضف على ذلك أن
ما رأيكم في العمل الحر كدوام جزئي؟ هل تتفقون معي أم ترونه مناسبًا في مراحل بعينها؟ برأيي أن الدوام الجزئي خيار صائب في بداية رحلة المستقل في العمل الحر، وبالأخص لمن لا يستطيعون تحمل عدم الاستقرار المادي الذي يترافق معه في البدايات. هناك الكثير من المهارات التي يجب على المستقل أن يتعلمها في البداية، بالإضافة إلى أن عملية البيع الأولى غالباً ما تأخذ بعض الوقت وقد تطول لعدة أشهر من الانتظار. أما عن أنسب وقت للبدء بالعمل الحر فأنا ارشح
أتفق معك فأنا على سبيل المثال أحب قراءة الكتب لكنني لا أحب اقتناء الكتب على الإطلاق، السبب الأول أنني ليس لدي المساحة الكافية لتخزينهم، كما أنني أكره أن اقتني كتاب ومن ثم لا انهيه، لكن في نفس الوقت أنا أحب أن ادعم الكُتّاب وأن ادعم صناعة الكتب بشكل عام. الحل الذي توصلت إليه حالياً هو أن اشترك بتطبيقات مدفوعة فلدي تطبيق مدفوع للكتب المقروءة وتطبيق مدفوع للكتب المسموعة.
لا يمكننا تعميم ذلك على كل المدارس وكل الجامعات، فقد يختلف الأمر من منهج إلى آخر ومن شخصٍ إلى آخر، ما يكتسبه الطلاب من الجامعة هو أسلوب حياة وطريقة تفكير، فليست كل المعلومات التي نتعلمها منها موجودة في المقررات الدراسية، وربما أفضل ما قد يعلمه التعليم المدرسي والجامعي لأي شخص هو الانضباط، فلا يمكن لشخص يعيش في حياة فوضوية أن يحقق أي شيء. أنا على يقين تام بأن أغلب الجامعات والمدارس لم تعد قادرة على مواكبة سوق العمل، إذ لا
الفكرة هنا أن العديد منهم يستخدمون صفحة الفيسبوك الشخصية أو حساب الانستغرام الخاص بهم، لغرض التسويق، من جهتي أرى هذه الطريقة خاطئة جداً فالأصدقاء والمعارف ليسوا الشريحة المستهدفة بالطبع. برأيي هناك العديد من الطرق الأفضل للتسويق لخدماتنا، فعلى سبيل المثال يقوم الكثير من كتّاب المحتوى بمراسلة الشركات التي قد تكون مهتّمة بخدماتهم عن طريق الـ Cold emailing، أيضًا يقوم الكثير منهم ببناء موقعهم الشخصي واستهداف كلمات مفتاحية تنتمي للمجال الذين يرغبون بالكتابة به، مما يساعدهم على جذب العملاء المهتمين الذين
ما الذي تخبرنا به هذه القائمة في رأي كلٍّ منكم؟ هل يعتمد روّاد الأعمال عليها في الترفيه فعلًا أم أنها تشكّل جزءًا من نجاحهم المهني؟ برأيي أن للهواية مفهوم عميق، فهي نابعة من نشأتنا واختياراتنا، وأكاد أجزم أن أشهر رواد الأعمال هؤلاء كان لديهم هذه الهوايات نفسها قبل أن يصبحوا بهذا الثراء أو الشهرة. الفكرة من الهواية، هو أن تتعرف إلى ذاتك أكثر وعلى نقاط القوة ونقاط الضعف، وأيضًا أن تفصلك عن ضجيج العالم الذي يحيط بك، لتمكنك من خلالها
وأنت، هل أحسست ببعض الفروق بين المجتمعين؟ في بداية رحلتي في خمسات جربت النشر في مجتمع خمسات، لكني سرعان ما استغنيت عن هذه الميزة، المجتمع هناك كما قلت عملي، وليس لديه وقت للمناقشة والأحاديث المطولة. على عكس حسوب فعلى الرغم من أن مشاركاتي فيه ما زالت قليلة إلا أنني وبعد كل مناقشة أخرج بكنز لا يقدر بثمن من النصائح والآراء المكتوبة بدقة وعناية. لذا، أجد أن مجتمع حسوب هو الفائز في هذه المقارنة، وبالأخص إذا أخذنا بعين الاعتبار مجتمع حسوب
تماماً، لأن العمل الحر يحتاج الكثير من الصبر، خصوصاً في بدايته.
شرحت للكثير منهم عن العمل الحر لكن أغلبهم يبحثون عن الربح السريع ومصدر الدخل الثابت، لذا لم يجدوا في العمل الحر ما يبحثون عنه، خصوصًا أن الفترة الأولى منه تتطلب الكثير من العمل بلا أي مردود.
صراحةً، نعم في الفترة الأولى ترافق عملي الحر مع كوني طالبة جامعية، لذا لم أجد جدوى من ذكر هذا الموضوع لأصدقائي فجميعهم كانوا سينصحونني بتركه والتركيز على الدراسة فقط. أما في الوقت الحالي، وبعد تخرجي من الجامعة تجنبت ذكر ذلك حفاظاً على مشاعر أصدقائي فأغلبهم لا يزالون بلا عمل، ومن وجد عمل منهم فبراتبٍ زهيد جداً.
أظن أن قسم طلبات الخدمات الغير موجودة يمكنك استخدامه فقط كانطلاقة لبيع أولى خدماتك، بالنسبة لي كانت مشكلتي معه هو التنافس الذي لا يقوم على جودة الخدمة وإنما على السعر. بينما وعن طريق الاستفسارات التي تردني تمكنت من عقد صفقات عادلة توازن ما بين السعر وجودة الخدمة. لا أنكر أنه من أحد أهم المزايا التي تميز خمسات وأنه مهم جداً كبداية، لكن ما انصحك به بناءً على تجربتي على خمسات هو التركيز على تصدر الصفحة الأولى عند البحث عن الخدمة
أخبروني كيف تجدون موجة "أنا لا أذاكر"؟ ألا تشعرون مثلي أننا أصبحنا نبالغ بالأمر؟ ربما قد تكون موجة لمواجهة ما فُرض عليهم دون إرادتهم، أنا أؤمن بأهمية التعلم والتحصيل العلمي، لكن لمن يرغب، وخاصةً بمرحلة التعليم الجامعي وما بعدها. بالطبع، لا يمكننا إنكار صحة وجهة نظر الأهل، فالتعليم سيضمن لأولادهم نمط حياة مرفهة ومكانة اجتماعية مرموقة، لكن للأسف أغلب الأولاد لا يكون لديهم بعد النظر الذي يمكنهم من معرفة ذلك. لذا، وفي حالة كهذه يكون فيها التعليم هو أفضل الخيارات،
أظن أن التكلفة تختلف فمثلًا في حالة الكتاب الرقمي وبعد البحث عن الموضوع الذي ترغب بالكتابة عنه، سيكون مجمل تكلفتك هي الوقت الذي سيتطلبه منك كتابة الكتاب وفقًا لعدد الصفحات التي تقررها. كما يمكنك الاستعانة بكاتب محتوى في يأخذ عنك هذه المهمة. بالنسبة للكورس فالموضوع مختلف ستحتاج إلى معدات تصوير وأيضًا إلى إعداد محتوى مناسب للكورس وعمل مونتاج له ومن ثم التسويق للكورس. المغزى هنا، أن كل من هذه المنتجات له تكلفة وخطة عمل يمكنك الاختيار فيما بينها وفقًا لخبرتك
بالنسبة لي، أجد أن أفضل المشاريع الرقمية هي تلك المنتجات الرقمية فهي تحتاج منك مرة واحدة لإعدادها ومن ثم تصبح مصدر من مصادر دخلك المتعددة. تختلف المنتجات التي يمكن لكل شخص القيام بها على سبيل المثال قد يكون هذا المشروع هو كورس مسجل، كتاب رقمي، معزوفة موسيقية وغيرها الكثير. فسوق المنتجات الرقمية واسع ومنوع. لكن إن كنت ترغب بمشاريع رقمية أكبر من المنتجات الإلكترونية فهناك الكثير من المشاريع التي يمكن القيام بها: كالمتاجر الإلكترونية، تطبيقات الهواتف الذكية وغيرها الكثير بالطبع.
ها تقصدين كما يفعل العداء في سباق عدو فالتفاته إلى حجم الانجاز الذي قطع يشجعه على المضي والمزيد أليس كذلك؟ تمامًا، المثال الذي ذكرته حضرتك هو أجمل توصيف لهذه الفكرة، شكرًا لك.
هل تتعاطف وتتركها تزور الزوج وترعاه وتطلب منها التوقيع على إخلاء مسؤولية المستشفى، أم تجبرها على تركه رغمًا عنها؟ أظن أنه لا ضير من وجودها إن كان هناك معدات وقائية يمكن تزويدها بها تحول دون انتقال العدوى لها. الطب مهنة إنسانية في المقام الأول، وما يميز الطبيب هو أنه وعلى الرغم من معرفته بكافة المعطيات وكل تلك المعلومات التي درسها إلا أنه لا يستطيع إلا أن يظهر تعاطفه مع مرضاه.
التوثيق بالنسبة لي هو الحساب، هدف لا يتم حسابه ستكون احتمالية الاستمرار به قليلة. اختصرتِ وأجدتِ شكرًا لكِ
سمعتُ يوماً فديو تحفيز كان مفاده أن أهم ما يميز الأشخاص الناجحين والفعالين هو الروتين ! واستغربتُ حينها ولكن ما لبث أن أكمل ما أراد قوله : هو أن الناجحين والمُلهمين يضعون نظاماً محدداً بترتيب حسب كل شخص وحياته ولكن هناك أمور تحدث كل يوم صباحاً ومساءاً وهذا يخلق ولاءً لما يفعلون ويصبح اليوم ناقصاً إذا تم تجاهل أمر ما . فالترتيب والتنظيم يساعد الإنسان على ما معرفة ما أنجز وما يريد أن ينجز . اتفق معك فالمهام التي نقوم
والاستعانة بمواقع التواصل الاجتماعي للتوثيق أمر جميل لكن في نفس علينا الاحتفاظ بأكثر من نسخة حتى لا يضيع الجهد، زميلة لي كانت تستعين بموقع لتوثيق رحلتها في الكتابة وكتب العديد والعديد من المقالات لكن في الأيام الأخيرة تم فقد الموقع وكان الأسف كبير، لهذا يجب الاحتفاظ بنسخ عديدة. نصيحة رائعة شكرًا لكِ، سأعمل على تنزيل نسخة من المعلومات الموجودة على حسابي في الـ Goodreads والاحتفاظ بنسخ عديدة منها.