سوق لنفسك ببرنامج مجاني يقدم خدمة ولو بسيطة تعرف الجمهور بقدراتك البرمجية .
0
لقد خرجت القراءة من مفهومها التقليدي "قراءة الكتب الورقية مثلا "الذي أصبح لا تفي بحاجات العصر إلى القراءة الابتكارية : 1- سماع الكتب المسموعة. 2- متابعة بعض القنوات في اليوتيوب المعرفيه الهادفة. 3- التدوين صوتي "البودكاست" . كذلك وسائل التواصل الاجتماعي وما تنقله من العث والسمين لكن في الاخير تنقل معرفه واطلاع لم ولن نصل له قبل عام 1990م مثلا.
كان تسألك فـ باطنه الاجابة عليها .! ماذا لو قام الرجال بهذا الاحتواء ؟ ماذا لو عامل الرجال النساء بكفة متساوية، واحترم مشاعرهم وافكارهم ؟ اقول وبالله التوفيق : إن الشارع الحكيم لما جعل القوامة بيد الرجل بحكمته سبحانه وتعالى لم يجعل ذلك مطلقاً يستغله الرجال في إذلال النساء والتحكم بهن، وفق أهوائهم وما تشتيه أنفسهم، بل قيد تلك الوظيفة بضوابط وقيود من شأنها أن تكون سبباً في فهم الرجال للقوامة التي أرادها الشارع، وتنبه النساء إلى ذلك، وتردع كل
اي عمل في الانترنت لابد ان يراعي حقوق الملكية الفكرية وهي حقوق امتلاك جهة ما لأعمال الفكر الإبداعية، أي الاختراعات والمصنفات الأدبية والفنية والرموز والأسماء والصور والنماذج والرسوم الصناعية، التي تقوم بتأليفها أو إنتاجها أو تنتقل إلى ملكيتها لاحقًا. طبعا في العالم العربي لا نراعي هذي الحقوق وننتهكها . مما يسبب حظر او حجب الخدمة علينا من المواقع العالميه. لذلك قبل ان تبدأ في العمل حاول ان يكون جهدك وعملك ابداعي خالص من اي حقوق ملكية للغير. وبالتوفيق
في 17 مارس عام 2018، ذكرت نيويورك تايمز وذا أوبزرفر أن شركة كامبريدج أناليتيكا استخدمت معلومات شخصية للغاية حصلت عليها من موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك دون إذن من الجهات المعنية بالأمر؛ خاصة وأنها ادعت أن جمعها لتلك المعطيات كان بهدف أغراض أكاديمية بحثة، وكردة فعل من شركة فايسبوك أعلن مارك زوكربيرغ أنهم قاموا بحظر كامبريدج أناليتيكا من الإعلان على منصة الموقع. أما الغارديان فقد ذكرت أن شركة فايسبوك كانت على علم بهذا الخرق الأمني قبل عامين (منذ 2016) ولكنها لم