Manar Gamal Abdelaal

كاتبة محتوى وقصص قصيرة ومترجمة، أحب التعليق الصوتي والدوبلاج. أؤمن بهذا البيت: أثر الفراشة لا يُرى .. أثر الفراشة لا يزول🦋

http://manaragamal.blogspot.com

76 نقاط السمعة
20.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم بسمة، بالفعل كثير من الكلمات في اللهجة المصرية مأخوذة من الحضارة المصرية القديمة وكذلك من حضارات أخرى نظرًا لحالات الاحتلال التي أحاطت بمصر وشعبها.
هل يمكنك وضع الكلمة في جملة؟
كما ذكرت رنا قد تأتي بمعنى شخص مجنون أو مريض نفسي او أن لديه مشكلة من نوع ما تجعله مختلفًا عن الآخرين بشكل بارد وقد تصف شخص يتصرف بطريقة غير عقلانية. كما أننا كذلك نستخدم كلمة سايكو لوصف نفس الحالة.
إننا كبشر بحاجة للبروتين الحيواني وهذا شيء في طبيعتنا وتوجد حيوانات لا يمكن أن تعيش على مجرد تناول النبات لهذا فإن أرادو حقًا لبعض الحيوانات فسيهدرون حق الحيوانات الآكلة للحوم في التواجد. وتوجد سلسلة غذائية على كوكبنا كلما تغير فيها شيء ساء حال الأرض. وإن تركنا الحيوانات التي نأكلها فإما ستموت من ضعفها أو تؤكل من قبل حيوانات آكلة للحوم أو تتكاثر وتؤثر على حياتنا حيث سيصعب العيش في مكان تسير فيه تلكم الحيوانات كيف تشاء وستأكل من مزارعنا فيقل
الشعور بالغيرة بالنسبة لي نوعان: - أن يشعر الإنسان بالغيرة لأنه يود أن يكون جيدًا بقدر الشخص الذي يغار منه أو حتى أفضل منه مع تمني الخير والازدهار له في حياته (أدعوها بالغيرة البناءة). - النوع الآخر أن يشعر شخص ما بالحقد على شيء يخص أحدًا آخر مع تمني زوال ما حققه أو أن يكون أفضل منه فقط ليشعر بتحسن (غيرة مرضية هدامة). والشعور بالغيرة أمر طبيعي يحدث لكل الناس وبدونه لن يحقق الناس الكثير في حياتهم إن كانو لا
يمكننا الشعور بالوقت عندما تتوقف عن تضييعه. ولكي يصبح وقتنا مثمر علينا أن نحدد هدفًا معينًا لتحقيقه في المرة الواحدة وألا نشتت أنفسنا. والأهم أن نتذكر فروضنا الدينية ففي الأذان تأتي الصلاة فيتبعها الفلاح؛ حيث أن للغذاء الروحي الإيماني دور كبير في حياتنا وتحفيزنا وتنظيم عجلة وقتنا.
الحياة أبدية. ما الموت إلا انتقال إلى نتيجة أفعال الإنسان قبل حدوثه. لو لم يكن الموت والحساب وكانت الأبدية على شكل الحياة التي نعيشها فلم يكن الظالم لينهي ظلمه والطيب سيضجر من طيبته ويظلم؛ كان العدل ليختفي ومتعة الحياة ستكون لأصحاب القوة والجاه والمال.
بالنسبة لي لا يوجد كلمات تكفي لوصف بلدي مصر.
أفتقد شعلة الشغف المتقدة التي لم يكن بإمكان أي شيء إخمادها.. أفتقد الأحلام والآمال التي كنت أحسبها ممكنة وكبرت واستحال الحلم وهمًا.. أفتقد استيقاظي صباحًا لمشاهدة سبيستون والجزيرة للأطفال لبرامجهم التي مازلت أراها مميزة حتى الآن .. أفتقد الطفولة.. السؤال الأنسب هنا؛ ما الذي لا تفتقده من طفولتك؟
بالطبع، أنتِ لست كبيرة وأيضًا العمر مجرد رقم؛ فهناك كثير من الناس الذين تفوقو وتغيرت حياتهم في أعمار تتجاوز الخمسين والستين وهناك شخصيات شهيرة وعالمية أيضًا. كل ما عليكِ هو السعي...
ما سيحدد الأفضل لك هو احتياجك للغة؛ بمعنى فيما تريد استخدامها. ولكن بشكل عام الإسبانية أفضل من حيث فرص العمل لأنها لغة عالمية يتحدث بها كثير من الناس حول العالم، وأيضًا إن كان لديك شغف بتعلم مزيد من اللغات فالاسبانية من أنسب اللغات التي تبدأ بها لأنها قريبة من اللغات اللاتينية كاللغة الإيطالية وغيرها.
أعتقد أن ما فعلته كان شيئًا جيدًا إذ كنت صريحًا مع صاحب المشروع ولكن للأسف لا يتقبل جميع أصحاب المشاريع مثل هذه الصراحة ولكن مع ذلك أراها أفضل وأصح طريقة للتعامل. أقنعهم بشغفي تجاه تنفيذ المشروع.
قد يكون سبب ما تمرين به هو قلة الغذاء وكثرة التوتر؛ يجب أن تأكلي طعامًا صحيًا وتقللي التوتر قدر الإمكان وأيضًا لا تنسي أن العقل يحتاج غذاء وتدريبًا كما الجسد. غذاء العقل هو العلم والمعرفة والثقافة ويكون تدريبه عن طريق كثرة القراءة ولعب الألعاب الذهنية.
لدينا أنواع مختلفة من الذاكرة حتى نتأقلم ونقدر على استقبال مختلف البيانات ونقدر على تحليلها بأصوب شكل نستطيعه، فما نستقبله ليس فقط ما نراه ونسمعه ونستشعره بحواسنا من أمور خارجية بل أيضًا ما نفهمه ونشعره من هذه الأمور. يمكننا تحسين ذاكرتنا يتناول الطعام الصحي وتدريب العقل فليس الجسد فقط ما يحتاج تدريبًا، وبتجنب العصبية والقلق والتوتر الغير ضروريين في كثير من الأوقات والظروف.
أجل ما أقصده من نعمة هو النسيان الطبيعي. النسيان المرضي أمر صعب جدًا على المريض وعلى من حوله وأرى أنه يجب علينا أن نفعل ما نستطيع لنقي أنفسنا وحاولنا منه؛ مثل أن نقوم بتوعية الآخرين بأسبابه للوقاية من هذا المرض الصعب.
العودة للقيم والمبادئ والدين.
نعم، التعلم الذاتي أصبح ضرورة وغاية للكثيرين لأنه المستقبل، ولكن ليس كل الكورسات على الانترنت مجانية وأكثر الكورسات إفادة هي الكورسات المدفوعة. واشكركِ على المقالة التي وضعتِ رابطها.
ولكن أليست منصة Kiron للاجئين فقط أم أنها متاحة للجميع؟
لقد شاهدت الفيلم الأمريكي Groundhog Day منذ عدة سنوات، بطل الفيلم فيه يعمل كمذيع ويذهب لتغطية حدث سنوي يدعى Groundhog Day (عيد جرذ الأرض) وهو يعد احتفال في أمريكا وكندا. البطل في الفيلم المصري انتحر عندما أدرك أنه سيقوم مرة أخرى. وفي الفيلم الأمريكي تغيرت شخصية البطل فبعد أن كان يتصف بالأنانية والتعجرف، صار يسمع للآخرين ويفهمهم حتى أنه قد رائدة الفتاة التي تعمل معه بمنظور آخر بعد أن كانت نكرة بالنسبة له، وحاول مساعدة الآخرين في النهاية. ويتشابه الفيلم
وأعرف من الناس من إذا افتقدوا أخا لهم في المسجد يسارعون بالسؤال عنه. ولكن ليس الجميع هكذا، فقد يكون هذا في البيئة التي تعيش فيها، كونها بيئة طيبة تتكون فيها صداقات في المساجد، فكيف يكون من تعلق قلبه بالله ينسى خلقه! ولكن ليس الجميع هكذا، بل هذه نظرتك طبقًا لما رأيت وقد يختلف منظور أحد غيرك تجاه هذا الأمر طبقًا لما يراه في البيئة التي يعيش فيها.
الأناني هو دائمًا حاضر غائب، فلا عزيز له إلا نفسه. وجميل في الفيلم أن البطل أدرك أنانيته وتنازل عنها فصار غائبًا حاضرًا في القلوب وفي ذكرى أهله وأحبابه.
وهذا الشخص عندما يتعامل مع من حوله من الأخرين، فإنه يتجاهلهم ويرى بأنه الأفضل دائماً ولكن بأن يرى الإنسان نفسه الأفضل دائمًا والأهم طوال الوقت هذا قد يبدو من أسوأ أنواع الأنانية، فإنه بتجاهله للآخرين يقطع علاقاته الاجتماعية ويدمر صورته في المجتمع. أهدافه الخاصة، دون تدخل أو تأثير من أحد غيره ولكن ألا يجب على الإنسان مراعاة الآخرين في أهدافه؟ فقد يكون مثلا وحيد أمه وهو المعين الوحيد لها وهدفه في السفر .. فعل يهملها لتحقيق هدفه؟
ولكن تلك الأمور الصغيرة التي تسعدك وتجعل لحياتك قد لا تكون سببًا في راحة بال غيرك أو سعادته، فليس الجميع راضين عن حالهم أو متواضعين تجاه أمور الحياة المختلفة، ولهذا فهؤلاء الناس يعيشون في حلقة مفرغة من البؤس والتكبر ولا يستشعرون جمال مثل تلك اللحظات الصغيرة. لقد رأيتي مثلا حملات التبرع للاجئين السوريين، أو لأي منطقة منكوبة أو لأي جمعية خيرية ولكن هناك آخرون لا يهتمون ممثل قد يرون شجارًا في الشارع ولا يحاولون فضه ويشاهدون كأنه عرض مسرحي ليس
هل تتفقون مع الكاتب في هذه القاعدة أم أنها غير منطقية؟ أعتقد أن على المدراء إظهار قوتهم المعرفية دائمًا وإلا فإن الموظفين قد يقللون من شأنهم. ولكن توجد طريقة أفضل لصياغة هذه القاعدة، كان يستمع المدير إلى آراء موظفيه وحلولهم المختلفة للمشكلات ومن ثم يذكر رأيه وما يجب تنفيذه، ولكن هذا لا يعني أبدًا أن عليه أن يظهر بأنه لا يعلم.
ألم تمر عليك يوماً أبياتاً شعرية ما، ولكنها لم تمرّ مرور الكرام بل فضلت التغلغل والإلتصاق بذهنك، وظلت تداعب حبل أفكارك طويلاً وكأنها حفرت بداخلك ؟ كثيرًا ما حدث لي هذا، وأحدث بيت مرَّ علي وأثر فيََ هو: أثر الفراشة لا يُرى .. أثر الفراشة لا يزول وهو مأخوذ عن نظرية تدعى تأثير الفراشة، ويعني باختصار أنه مهما كان فعلك صغيرًا فإنه قد يؤثر بشكل كبير على المدى الطويل. كيف يكون السقوط ببئر النفس وما هي نظرتكم للبيت الشعري أعلاه