ان كانت لدي طلبات أخرى غير منتهية أحاول انجازاها خلال الخمسة أيام وأقبض ثمنها وأسدد المبلغ، وإلا فسأستدين من أحد الأقارب.
0
أميل أكثر إلى الأفلام الفنتازية التي شاهدتها وتابعتها منذ الصغر (حسب السنة التي شاهدتها فيها بعد الإصدار بسنوات) مثل سلسلتي Harry Potter و Home Alone وفيلم You've hot mail وبعض الأفلام التي صدرت حديثا نوعا ما مثل Hugo وبعض الأفلام الأخرى. هذه الأفلام علقت بذهني بشكل غريب، يمكنني مشاهدتها عشرات بل مئات المرات بدون ملل وبنفس حماس المرة الأولى.
أعذرني على التطفل، ولكن بما أن الكتاب إلكتروني ومجاني؛ لمَ لمْ تنشره في مواقع الكتب الإلكترونية المجانية بدون الحاجة إلى دار نشر؟ فبعضها لديه عدد ضخم من الزوار بشكل يومي، مثل عصير الكتب وغيره. وبذلك يمكنك الحصول على عدد كبير من القراء المهتمين وتزيد من شهرتك وربما تبني قاعدة متابعين كبيرة لكتاباتك المدفوعة من بعد.
لو كان الأمر بيدي لجعلت وجوب الجنسية نظير ما توفره الدولة لمواطنيها؛ فما معنى أن أكون مصريًا وأبسط إحتياجاتي وحقوقي لا أجدها؟ فلو حدث ذات يوم وأصبحت لدي السلطة لإصدار قرار حاسم في هذا الموضوع، لجعلت لكل شخص يبلغ سن الرشد الحق في اختيار جنسيته مقابل الخدمات والحقوق التي يحتاجها كمواطن، فإذا ما توفرت هذه المتطلبات في بلده يكون للدولة الحق في المطالبة بمواطنها، وإن لم تتوفر وتوفرت في بلد أخرى يتم تجنيسه بها حسب اختياره.
> اتوقع لان من صفات الله سبحانه وتعالى انه خالق فلو لم يخلقنا لما كان خالقا فلهذا خلقنا بوصفك هذا ارتكبت خطئًا كبيرًا في نظري، لأنك بهذا الشكل جعلته مُحتاجًا إلينا -نحن المخلوقون- ليُصبح خالقًا. لذا أتوقع أن إجابة هذا السؤال ستبقى سرًا إلهيًا، رغم ما قاله تعالى في كتابه: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) فالهدف من الخلق معروف وهو العبادة، ولكن هدف العبادة لا يعلمه إلا الله.
تجربتك مشجعةٌ بعض الشيء برغم قلة المبيعات في النسخ المدفوعة، والتي أُرجِّح أسبابها إلى عدم انتشار ثقافة الشراء من الإنترنت في الوطن العربي، خاصةً في مجال الكتب. بالإضافة إلى ما سبق، فـ انتشار مواقع الكتب المجانية وقرصنة الكتب جعلت من الصعب تحفيز الكُتّاب المبتدئين إلى نشر كتبهم المدفوعة إلكترونيًا بدلًا من تعقيدات دور النشر الورقي. ومن هنا أُحِبُ أن أسألك؛ هل واجهت مشكلة -أو كيف- قمت بحماية كتبك المدفوعة واستئمان المشتريين على ألا يقوموا بنشر الكتاب مجانًا بعد شراءه؟
برامجه امتلئت بالكلام المعسول بشكل زائد عن الحد ويصل إلى حد السخافة -في رأي البعض- من الكلام عن البنات والحجاب والعلاقات والصداقات والحب وما شابه، من نوعية "حبوا الحياة وحبوا ربنا" مع موسيقى هادئة في الخلفية من النوعية التي تعجب الفتيات.. شاهد صفحته على فيسبوك لتتضح لك فكرة ما أقصده. أضف إلى ذلك الإقتباسات التافهة التي ينشرها البعض على لسانه، مما ساهم بشكل رئيسي في زيادة حدة السخرية منه في الفترة الأخيرة. مثل قولهم على لسانه: "الشاب لما يبكي بنت
أنا كنت مثلك، أتابع القنوات الدينية والمشايخ والدعاة، ولكن منذ أن بدأت الثورات العربية حتى بدأت تتكشف الحقائق ويُعرف رجل الدين الحقيقي من طالب السلطة والمال. لكن عمومًا أعتقد أن السبب في الإستهزاء الذي يتعرض له الدعاة مثل الدكتور عمرو خالد ومصطفى حسني وغيرهم، فهو بسبب الأراء السياسية للأول و"تمييع" الدين للثاني. ونفس هذه الأسباب تنطبق على باقي الدعاة والمشايخ الذين تحولوا لأداة للسخرية وفكرة للـ "كوميكس".
تعليقه لم يستفزني هذه المرة، فمن متابعتي لحسابك على فيسبوك رأيت العديد من التعليقات المشابهة التي أثارت أعصابي بما فيه الكفاية لدرجة أني أُصبتُ ببرود تجاهها. هؤلاء الناس لا يستحقون النقاش، لا أقول هذا من باب الإستحقار أو ما شابه (لهم كل الإحترام) ولكن هذه العقلية مهما تحدثت معها وناقشتها وأتيت لهم بالأدلة والبراهين فلن يقتنعوا بكلمة مما تقوله، ولن تجني إلا الإستفزاز والوقت الضائع. عقولهم تم برمجتها على فكر معين اقتنعوا به ولا يريدون غيره، وهذا ما تدل عليه
هنالك قناة اسمها "شوارع امريكا بالعربي" ربما تعرفها، منذ فترة كنت أقوم بتجربة قناة جديدة ورفعت فيديو قام صاحب القناة بترجمته.. بعدها بأيام قام بتبليغ يوتيوب وتم اعطائي مخالفة، برغم انه لم يملك حقوق المقطع بالتأكيد، فقط قام بترجمته !! هل هذا يعطيه الحق أيضا في اعطاء المخالفات لمن يشاء برغم أنه هو بنفسه يقوم بسرقة مقاطع الأجانب! وشكرا لك
مر 28 يوما على طرح الموضوع ولم أشاهده من قبل ولكن جذب اهتمامي من موضوعك بالأمس عن ال deep linking منذ ما يقارب أربعة أشهر جائتني فكرة أن أقوم بإنشاء مكتبة توفر التحميل والقراءة اونلاين.. تقريبا نفس فكرة موقع "إليك كتابي" وفي الحقيقة كنت أتخذ هذا الموقع كمثال أحتذي به لنجاح موقعي والحفاظ على زوار دائمين له، وكانت الوسيلة الوحيدة للربح منه في بالي هو ادسنس، لعدم ازعاج الزائر بإعلانات الشركات الأخرى وبالطبع لأرباح ادسنس التي لا تقارن بباقي الشركات.
الأفكار جميلة ولكن التطبيق صعب، لكن أتمنى ممن لديهم القدرة أن يقوموا بتنفيذها، ربما تكون أنت السبب في مشروع مستقبلي كبير :) > اشرحها لي وكأني في الخامسة اعتقد أنها نفس الفكرة التي حاولت "أكاديمية التحرير" تنفيذها ولاقت الفكرة نجاحًا نسبيًا وقام اكثر من 140 الف شخص بالتسجيل بموقعها وقناتها على يوتيوب، ولكنهم توقفوا قبل عام لضعف التمويل، ربما يستغل البعض الفكرة ويقوم بتحسينها للأفضل, لعلها تكون فكرة ناجحة للغاية في الوسط العربي.
تخيل أن تتحدث وتتناقش مع أحد الأعضاء طويلا ثم ولسبب بسيط تقوم بحذف جميع مشاركاتك وتتركه يتحدث مع نفسه كالمجنون! هذا ما نراه يحدث في أغلب نقاشات الفيسبوك.. لذا لحل هذا النزاع أقترح إتاحة إمكانية حذف المساهمات عن طريق مراسلة الإدارة، وتقوم بمراجعة طلبه وإن كان الحذف لسبب واضح ولا يؤثر على باقي الأعضاء يتم الحذف، وإلا فلا؛ حفاظًا على كرامة باقي الأعضاء وعدم تنفيرهم من النقاش.