السلام عليكم، غالب ظني أنك لن ترى تعليقي هذا وعلى كلٍ ليس عندي يهم غير أن أقول لك أني أحبك بالله وإنه ليعلم أني لا أعاود حسوب.io إلا لأقرأ شيئًا من مقالاتك فجزاك الله خيرًا على قدر ما قدمت فأفدت ونفعت والسلام عليكم مجددًا.
0
هذا العدد أشبه بالميم وهو يقدس للسخرية وإبتدأت فكرته على حمله رمزية للجماع بين البشري فكما ترى رمزي التسعة والستة في العدد 69 يبدوان وكأنهما شخصان في أحد مواضع الجماع. وسرعانما إنتشر بين الأوساط وهُرِب على أنه مزحة فيموت البعض بالألعاب عند نسبة 69% من طول المرحلة ويحصل الآخرون ضررًا تساوي قيمته 69 في لعبة أخرى والبعض يحتفلون لما يصير شحن هاتفهم 69 وهكذا دواليك ويمكن تطبيق نفس المزحة عند أي قيمة عددية تحتمل أن يظهر بها هذا العدد ولعل
المخاوف مكمنها اللوزة في الدماغ أو Amyglada فهي تربط الأمور كشبكة العنكبوت وكل ما يؤدي إلى الموت عندها من المحظورات ولا تعجبي من غرابة الروابط في بعض الأحيان فعند اللوزة الغلط على المسرح يؤدي إلى الفشل والنفور الإجتماعي مما قد يجعلك وحيداً وبالتالي تصبح معرضاً الموت وكذا أنواع من الروابط تظهر غالباً نتيجة لمواقف وأشير إلى أن التغلب على بعض الفوبيا مهما كانت فظيعة ممكن وذلك عن تقبلها.
الناتج ثلاثون في بضع ثوانٍ، وللأمانة أنا أبغض كذا نوع من المسائل نظرًا لإستخدامها العلامات الرياضية بصورة ساذجة غير ممكنة فأنى يمكن لضرب عددين أن ينتج عددًا يمثل حاصل مضروب العدد الأول بالعدد الثاني مطرحًا منه واحد ؟ فأنت تقول أن A×B = (A)(B - 1) وبإختصار A من الطرفين نحصل على أن B = B - 1 ولا يوجد عدد يحقق أعلاه.
هنالك نظرة في علم النفس للحياة يقال فيها أن المرء لا شعورياً يرى العالم على أنه لعبة ذات قوانين معقدة والفوز فيها والخسارة مفهومان غير واضحان لهذا قد تلجأ النفس للألعاب المصغرة كألعاب الفيديو ليحضر نفسه الإنسان للحياة الحقيقية وهذا يفسر غضب الناس عند الخسارة في لعبة معينة فكأنما خسر حياته وأظن أن هذا يكفي لتدرك كم أن فكرة "مدرب الحياة" ساذجة فليس للحياة طريقة معينة ووحيدة لتعيشها لتحتاج أحداً ينصحك لكيف تعيش حياتك
[@elsuty] لا تترفع كثيراً يا بني آدم، على هذه الأرض عشرات ملايين الأنواع التي تتجلى بينهما مختلف المفاهيم أما قولك بغير ماخلقت عليه الحيوانات من حيث أنها تمشي على اربع يُضحِك النعامة عليك، فما عن الأخطبوط وأياديه الستة والقدمان أو النملة ذات الستة كسائر الحشرات أو السمك ذو الزعانف والحيتان ؟ وللسير على قدمان مع ظهر منتصب ضرار كما له من الفوائد، حيث أن الضغط الميكانيكي يتمركز على فقرات معينة دون أخرى، ومن أشيع الحالات حدوث شق في إحدى الفقرات
أما أوجه الفرق بين الإنسان والحيوان فهي غير واضحة حتى بالدين وكل يفسر بما شهد، الذي قال بأن الإنسان تميز عن الحيوان بأن يمشي على إثنان غير الحيوانات لم يقابل بطريقاً، والذي قال بأن الإنسان كرمه الله بجعله يأكل بيديه غير البهائم التي تأكل بوجهها، لعله لم يرى صغير أجمات أو سنجاباً قط. https://suar.me/9Qj9x
كشاب عنده تاريخ عظيم في هذه الأمور سأقول لكي شيئا يا سيدتي أيما كانت التسمية " كبت " أو " ضبط ذات " إن عدم إخراج رغبتك بأي طريقة - كمراهق - ثم توقع زواله هو شيء يكاد أن يكون مستحيل هو فقط مستحيل أما الذين يفعلون ويمتنعون عن هذه الأمور كأعضاء حملات " NoFap " فهم بالغالب - إن لم يتزوجوا أصلاً - شباب فوق العشرون وفي الفترة العمرية التي تلي هذه تحديداً يشهد الذكور إنسحاباً وتدنياً في الرغبات
للأمانة لو ناقشتي أحد المصاحبين لرأي عدم الكبت لكان مثيراً للإهتمام. ولكن هذا لان اتباع الغرائز بشكل نفسي ويتمثل في عدد من الأمراض النفسية لا أظنه يعقل لأن الغريزة مهما كانت متدنية في نظر الفلاسفة وسقط من شأنها الدين تبقى أمراً طبيعياً في جميع الكائنات وإتباعها بإعتدال من المحال أن يكون مرضاً نفسياً الحيونة مصطلح نفساني، ويوجد كتاب اسمه حيونة الإنسان. نعم عندما نجد انسان يتبع إلا غرائزه ومكبوتاته فهذا حيوان وذلك لأنه يمثل جانبه الأسود، والمظلم. فها أنتِ تقسمين
عفواً لكن لا تستخدمي كلمة " حيونة " بهذا الشكل ثم لنكن صريحين في الإسلام إما الزواج أو لا طريقة أخرى وهذا هو المعنى الحرفي للكبت والذهاب للرسم أو القيام بتمارين رياضية لن يرضيك بشيء فالشهوة لن يرضيها إلا ما تدفعك لفعله أما الزهد فهو صعب ولن يطيل الكثير بفعله وأقولها فلتنسي الزواج فهذا الأخير ليس خياراً حيال هذا الموضوع.
فهو مثل الحيوان تماما بالطبع سيكون مثل الحيوان أوليس هو أصلاً حيوان؟ إذا الإنسان اتبع دينه وتعاليمه القيمة ماوقع في الحرام ولايجد فيض من الوقت في التفكير في إتباع شهواته. إذا أنتِ تدعين إلى المزيد من الكبت، ولكن كما ذكر المنشور ذو الرابط سلفاً الكبت مزيداً لن يحدث الرضا بل سينتظر للحظة لينفجر بها بأشنع الطرق.
يا أخي لأكون صادقاً عليك بالتواصل مع مختص نفسي إذ أن حالتك النفسية غير ملائمة لتحكم على نفسك بالحاجة لمختص أو عدمها والأمر لا بأس به إذ أن من الصعب الإعتراف بأنك بحاجة لمساعدة ومن الصعب الحصول على المساعدة وحتى إن لم تشأها وختاماً أقول إن فقط توافر هكذا خدمة في محيطك لنعمة لا تدرك فأنا أيضاً أعاني نفسياً إلا أني أتعذر للحصول على مساعدة لإنعدامها.