أمير لا سواه

14 نقاط السمعة
3.39 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

كيف لا يعديك أخا مريض؟

لعلكم أعرف بأن في أيامنا هذه من السنة تشيع الأمراض، وتتقافز الإحصائيات بحالات الإصابات، وأشيعها الزكام، ولعلنا نعرف أحدًا بعائلتنا أو على الأقل قريب مصاب بالفترة الراهنة، وصادف أن قريبي المصاب هذا هو أخاي وأختي وأباي وأمي، مع العلم بأن معرفتهم بالوقاية من الأمراض تساوي صفرًا ومنعدمة، فهم لا يمانعون الإختلاط بالمضاجع والمشارب والملابس بل حتى المنام، ولم تتعرف أيديهم على الصابون يومًا وكهذاك المعقم ولا يفقهون معنى " قناع الوجه " ، بل يعللون إصاباتهم إعتلالًا فسيولوجيًا سببه التعرض
0

أريد مساعدة بالدراسة

أنا طالب علمي إلا أن مادة الأدب عندنا مطلوبة إجبارية وهي عسرة الحفظ والفهم عندي لأني أرى الجفاف فيها وصعوبة الأسئلة فألفاظ نحو عذوبة الكلمات ورقة الموسيقى وجمال المعنى ورصانة البناء وولع بالطبيعة ووله رومانسي تفقدني عقلي وأنا مرغم لحفظها لذا أنا أتساءل عن أي نصيحة لحفظها https://suar.me/mZXpj https://suar.me/6Lm2Y
1

الزهد وإفراغ الشهوات الجسدية

أحدث تعقيباً على المنشور القديم ذو الرابط التالي: https://io.hsoub.com/go/131696 يشكو العديد منّ الناس أنّ شهواتهم تغلبهم وغالباً ما يلقون أنفسهم يخرجون شواتهم الجسدية بطرق محرمة أذكر منها الإستمناء. ويقترح الشيوخ علينا وأهل الدين إستغلال " فيض الوقت والطاقة الضائعين " - على حد تعبيرهم - بأمور أحلت للناس كتنمية الهوايات. وأسأل الآن: هل هذا أصلاً ممكن من الأساس أم هو لا يعلو عن محاولة لإشباع جوع جواك بشرب الماء وأنت لست بعطش حتى ؟
1

هل إبقاء المسواك مغموراً مضر به؟

أنا بعد أن إطلعت على المسواك وفوائده وقرأت عدة مقالات ومقارنات أوصيت أحدهم أن يأتيني بعود منه من السوق لقلة العطاطير وفقرها بالمنطقة، إلا أني كنت جاهلاً لأهمية غلافه الذي يأتي مغلفاً العود فبعد أن فتحت الغلاف بعبثية رميته وما دريت إلا بعد دقائق أهمية إبقاءه للمحافظة على العود رطوبته، وكنت خلال كل فترة إقتنائي العود أبقيه في قدح ماء من الستيل في الخارج تحت ضوء الشمس لأهويه لأحميه من التعفن وكنت أغرق رأسه بمقدار يسير بين الحين والآخر من
2

ما الذي يسبب الإختلاف بمفهوم الشرف بين الجنسين؟

ذات يوم هناك مظهر قد إستجلب إنتباهي وفيه رأيت مقطعين أولهما لبنت تحكي موقفا لها مظهرة لوجهها وتضحك وفي التعليقات رأيت الكثير من ينتقدها بين تعليق يقول " لم يمر بتاريخ العراق زمن او حقبة أتعس وارذل واسفل وأسخف من هذه السنين التي نعيشها اليوم. سنین قلبت جميع الموازين فيها حتى اصبحت الاخلاق والشرف والكرامة والعدالة والغيرة والإنسانية والرحمة عمله نادرة جدا دخل الساقطون واسقطو كل شيء للأسف، نحمد الله ونشكر على كل حال " وبين تعليق يروي مجموعة من