هل أستطيع الاطلاع على الرواية؟ ربما أكون قادرا على مساعدتك.
0
> هل طرحتِ موضوع المساهمة؛ لتأخذي جانباً واحداً فقط من الرأي الداعم لما ترين؟ مساهمتها نصيحةٌ، أكثر من كونها نقاشا. هلِّ لإنسان بصيرٍ أن يرفض فكرة نقاشها، ويقف ضد ما ذُكر فيه؟ > هل مناقشة فكر الآخرين المعاكس شيء مخيف؟ بل إنها أفظع مما تظن، تخيل أن تناقش شخصا لن تصل معه إلى نقطة نهاية أبدا؟ > إذ إنكِ تحاولين تجنبه وعدم الرد عليه هنيئا لها، لو امتنعتْ عن الدخول في نقاشات عقيمة.
> أنت تصنف الناس بحكم مسبق دون احتمالية النقاش معهم الإنسان العاقل تعرفه بردوده، إن رأيتُ أنه شخص "متزن عقليا"؛ رددت عليه؛ وإلا لِمَ قد أتناقش مع شخصٍ كل ما يهمه هو الجدال؟ > تخيَّل لو أنك تقابل هؤلاء الناس جميعاً على أرض الواقع نقاشاتي لا تدوم طويلا، فأنا معروف بانسحابي من الجدال، ولو كنت محقا. > كونك شاركت في هذه المساهمة يعني أن تتقبل وجود الأطراف الأخرى مشاركتي كانت واضحة، فلا تتظاهر بالذكاء. نصحت نسيبة بأن تتجاهل التعليقات السلبية
أختي نسيبة، بارك الله فيك وفي حِرصك على مثل هذه الأمور، ثبتَكِ الله على دينه. كلامك لا تشوبه شائبة، على المسلم العاقل أن لا يخالفك الرأي في ما قُلتِه؛ ولكن كما تعلمين، العالم لا يخلو من الجهلة الذين يتحدثون فيما لا يفقهون؛ لذلك إن وجدت تعليقات -أصحابها متزنين عقليا- رددت عليها، وإن وجدت غير ذلك؛ فتجاهلي.
وفقك الله للزواج بالزوجة الصالحة التي تعينك على طاعة ربك. أنا الآن -في الوقت الحالي- أعمل كمصمم شعارات، أُعاني من قلة الأعمال والمشاريع التي تُوكَلُ إلي، لذلك أفكر -بعد انتهاء الأزمة- في البحث عن عمل آخر إلى أن يُصبح تصميم الشعارات هو عملي الأساسي. أفهم حقا ما تعانيه؛ فكثيرٌ من الناس حولي يستهينون بالعمل كمستقل، ويصفونه بالعمل "غير المستقر"، وربما هذا هو السبب الفعلي الذي جعل آباء الفتيات اللاتي تقدمت لخطبتهن، يقولون ما قالوه. أليس إِفصاحُكَ بمتوسط الأرباح التي تجنيها
جميلٌ أنكِ طرحتِ موضوعًا كهذا، أنا أحب اللغة العربية إلى أبعد الحدود، وأسعى دائما لاكتساب مفردات جديدة أضيفها إلى محصلتي اللغوية؛ إلا أنني رغم ذلك، لا أقرأ الكتب، والروايات، ربما لكوني أفتقد إلى شغف القراءة، أو لسبب آخر أجهله. لكل شخص مدمن على القراءة، ولكل شخص لا يفوت أي فرصة للقراءة، كيف بدأت مشوارك في القراءة؟ لعلي أتشجع، وأقتنع بالقراءة.
> لا يوجد في العمل كرامة كلام غريب، أسمعه للمرة الأولى. هل أسأتُ الفهم، أم أن لك تعريفا آخر للكرامة؟ > ولو أصريت على كرامتك في أي وظيفة، فلن تستمر في العمل في أي مكان يعوضني الله بعمل لا تضيع فيه كرامتي. > لا بد من المرونة والتحمل والصبر ألا أستطيع الجمع بين كل تلك الصفات، مع إبقاء كرامتي محفوظة؟ هذه وجهة نظري الواقعية، ولم أُرد أن أبدو مثاليا بجوابي هذا.