هزاع مرشد

157 نقاط السمعة
714 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل أستطيع الاطلاع على الرواية؟ ربما أكون قادرا على مساعدتك.
ما الفرق بين الهدف الإثباتي والإحتوائي؟
> هل طرحتِ موضوع المساهمة؛ لتأخذي جانباً واحداً فقط من الرأي الداعم لما ترين؟ مساهمتها نصيحةٌ، أكثر من كونها نقاشا. هلِّ لإنسان بصيرٍ أن يرفض فكرة نقاشها، ويقف ضد ما ذُكر فيه؟ > هل مناقشة فكر الآخرين المعاكس شيء مخيف؟ بل إنها أفظع مما تظن، تخيل أن تناقش شخصا لن تصل معه إلى نقطة نهاية أبدا؟ > إذ إنكِ تحاولين تجنبه وعدم الرد عليه هنيئا لها، لو امتنعتْ عن الدخول في نقاشات عقيمة.
> أنت تصنف الناس بحكم مسبق دون احتمالية النقاش معهم الإنسان العاقل تعرفه بردوده، إن رأيتُ أنه شخص "متزن عقليا"؛ رددت عليه؛ وإلا لِمَ قد أتناقش مع شخصٍ كل ما يهمه هو الجدال؟ > تخيَّل لو أنك تقابل هؤلاء الناس جميعاً على أرض الواقع نقاشاتي لا تدوم طويلا، فأنا معروف بانسحابي من الجدال، ولو كنت محقا. > كونك شاركت في هذه المساهمة يعني أن تتقبل وجود الأطراف الأخرى مشاركتي كانت واضحة، فلا تتظاهر بالذكاء. نصحت نسيبة بأن تتجاهل التعليقات السلبية
أختي نسيبة، بارك الله فيك وفي حِرصك على مثل هذه الأمور، ثبتَكِ الله على دينه. كلامك لا تشوبه شائبة، على المسلم العاقل أن لا يخالفك الرأي في ما قُلتِه؛ ولكن كما تعلمين، العالم لا يخلو من الجهلة الذين يتحدثون فيما لا يفقهون؛ لذلك إن وجدت تعليقات -أصحابها متزنين عقليا- رددت عليها، وإن وجدت غير ذلك؛ فتجاهلي.
يا نسيبة، ألم تقرئي ما كُتب في حساب معاذ: "ناقشه على مسئوليتك الخاصة"؟ كان ينبغي لك عدم الخوض في نقاش معه.
كما أعلم -والله أعلم-، الشراكة بين شركة PayPal وتركيا قد ألغيت منذ أربع سنوات؛ لذلك لا أظنك تستطيع ربط حساب تركي به.
يبدو أن لك أهدافا ما زلت تعمل على إنجازها!
وفقك الله للزواج بالزوجة الصالحة التي تعينك على طاعة ربك. أنا الآن -في الوقت الحالي- أعمل كمصمم شعارات، أُعاني من قلة الأعمال والمشاريع التي تُوكَلُ إلي، لذلك أفكر -بعد انتهاء الأزمة- في البحث عن عمل آخر إلى أن يُصبح تصميم الشعارات هو عملي الأساسي. أفهم حقا ما تعانيه؛ فكثيرٌ من الناس حولي يستهينون بالعمل كمستقل، ويصفونه بالعمل "غير المستقر"، وربما هذا هو السبب الفعلي الذي جعل آباء الفتيات اللاتي تقدمت لخطبتهن، يقولون ما قالوه. أليس إِفصاحُكَ بمتوسط الأرباح التي تجنيها
أختي سامية، هذه الطريقة الصحيحة للرد: https://suar.me/NjXA9
تستطيعين قول أن تلك المزحة لم تكن في محلها. ربما دَلَّ اختيارك على بعض جوانب شخصيتك، هل لك أن توضحي سبب اختيارك لذاك العنوان دون غيره؟
لم أقصد الإهانة، كان الهدف من الوجه الضاحك "تلطيف الجو". علاوة على ذلك، العنوان ليس جذابا، برأيي المتواضع، عليك اختيار عنوان لافت.
الكُتبُ ذوات العناوين الطويلة لا تلقى رواجا عادة، لذلك عليك إيجاد عنوان أقصر. 😂
ولو أني متأخر بالرد عليك، أخي كان بمثل طولك في هذا العمر، والآن هو الآن -ما شاء الله- أطول مني، لذلك لا تشغل بالك بهذا الأمر.
لا أقصد التباهي بمعرفتي اللغوية، ولكني لاحظت بعض الأخطاء الإملائية في ردك. • نقول حسب ما، مع وضع مسافة بينهما: "هذا حسب ما أظن". • نقول ما زلت، ولا نقول لا زلت؛ لأن لكل منهما استعمالًا مختلفًا: "كنت حينها ما زلت في الصف الثاني الثانوي"، وفي قولِكِ: "وما زلت أشعر بفضله علي".
يا لها من صدفة! كنت قبل قليل، أطلب نصيحة من أحد الأعضاء هنا؛ لأتشجع على القراءة، وهذه المبادرة جاءت في وقتها. أنا مشارك، بلا أدنى شك.
جميلٌ أنكِ طرحتِ موضوعًا كهذا، أنا أحب اللغة العربية إلى أبعد الحدود، وأسعى دائما لاكتساب مفردات جديدة أضيفها إلى محصلتي اللغوية؛ إلا أنني رغم ذلك، لا أقرأ الكتب، والروايات، ربما لكوني أفتقد إلى شغف القراءة، أو لسبب آخر أجهله. لكل شخص مدمن على القراءة، ولكل شخص لا يفوت أي فرصة للقراءة، كيف بدأت مشوارك في القراءة؟ لعلي أتشجع، وأقتنع بالقراءة.
> تريد من عربي أن يحفظ حقوقك بالله عليكم، توقفوا عن التفوه بهذه العبارات، وكأن العرب كلهم سيئون.
> ورجاءً لا تقل لي فاحشة ولا أدري ماذا لماذا تستهين بهذه الأمور؟ أنا إنسان عاديٌ مِثلُك، إلا أنني -ولله الحمد- لا أستهون النظر إلى الأشياء المحرمة. والله لم أكن أنوي الرد عليك بعد جملتك هذه، ولكن شيء ما دفعني للرد، فكما قال الله تعالى: {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}[الذاريات: 55].
بصراحة، هناك مسلسلٌ حاز على إعجابي، كنت أريد البوح به، لولا أن فيه مقطعا واحدا غير لائق، أخافُ أن أؤثم على نشر اسمه. بالمناسبة، هل طالعت مسلسلا باللغة العربية الفصحى من قبل، وكيف كان انطباعك؟
لو أنك قرأتَ ما كتبتُهُ بتمعن، لما خرجت بهذا الرد. لقد قللتُ عدد المسلسلات النافعة إلى حد "أنها تعد بالأصابع"، ثم قللتها أكثر بقولي: "حتى أنني لا أذكر مثالا على ذلك".
هدئي من روعك، لم أقصد إزعاجك أبدا. كل ما في الأمر أنني اعتقدت بأنك تأخذين مقالات بلغة غير العربية، ثم تترجمينها.
إذا كنت محقا، فكفي عن ذلك، وإذا كنت مخطأ، فعذريني.
> لا يوجد في العمل كرامة كلام غريب، أسمعه للمرة الأولى. هل أسأتُ الفهم، أم أن لك تعريفا آخر للكرامة؟ > ولو أصريت على كرامتك في أي وظيفة، فلن تستمر في العمل في أي مكان يعوضني الله بعمل لا تضيع فيه كرامتي. > لا بد من المرونة والتحمل والصبر ألا أستطيع الجمع بين كل تلك الصفات، مع إبقاء كرامتي محفوظة؟ هذه وجهة نظري الواقعية، ولم أُرد أن أبدو مثاليا بجوابي هذا.
ماذا تقصدين بالاستشارات؟