قبل عدة سنوات، رأيت إحدى الشخصيات العربية في مقابلة لها في قناة تلفزيونية ترد على سؤال المذيع الذي يقول فيه: ما سبب طلاقك؟ فأجاباته قائلة: زواجي لم يفشل، ولكنه لم ينجح. استهزأ الناس بردها، واصفين ردها بأن لا معنى له، ولكني في تلك اللحظة، اكتسبت مبدأ جديدا في حياتي. فلسفة عميقة شعرت بها عندما رن ردها في مسمعي... فلنأخذ جوابها مثالا، ونمعن النظر فيه بشكل أدق. أرادت القول بأنها هي وزوجها لم يكونا متفقين في كثير من الأشياء، اختلافٌ يتبعه

أنا مصمم شعارات، أطمح لتطوير نفسي كل يوم، يمكنكم الاطلاع على أعمالي على هذا الموقع: https://dribbble.com/HazzaaAlAmeri بالطبع أريد معرفة آرائكم! أسلوبي يكمن في تحويل، وتصميم أشكال بسيطة ترمز لأشياء معقدة. لم أقم بتصميم شعارات عربية من قبل، ولكن لم لا، قد أقوم بهذا يوما، بشرط ألا يبتعد كثيرا عن نظرتي وأسلوبي في التصميم. لم أبع سوى شعارين في حياتي، علما بأنني دخلت عالم تصميم الشعارات قبل 8 أشهر تقريبا. أعمل حاليا على موقعي: https://99designs.com/ https://www.fiverr.com/ *هل من نصائح من مستقلين

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أنا اسمي هزاع العامري، من الجمهورية اليمنية، أبلغ من العمر 20 عاما. أتحدث باللغة العربية الفصحى في حياتي اليومية، وذلك بعد قرار اتخذته قبل عدة أشهر، لأسباب منها: سخف ألفاظ العامية ومعانيها. بحثت كثيرا عن شخص يشاطرني هذا التفكير، ولكن لم أجد. ولكن لن أفقد الأمل، حتما سيظهر هذا الشخص فجأة في يوم ما بإذن الله. كتبت هذا، لأنني قلت في نفسي، ربما هذا الشخص موجود هنا على هذا الموقع؟

*خاطرة كتبتها قبل مدة ليست ببعيدة، أتمنى أن تنال إعجابكم!* في لحظة ضجيجٍ، في لحظةٍ لا يتوقف فيها البشر عن الكلام، في لحظةٍ لا يأبه فيها المرء لكلماته التي تصدر منه، في لحظة تدمر فيها كل معاني الهدوء، أقف أنا وسط كل هذا الطنين، أُحَدِّث صمتي، أخبره بما اجتاح قلبي، أخبره بكل لحظة ضعف، وانكسار عشتها أنا، وساعدني هو على النهوض، وهمسه لي في أذني ألست خير صديق؟! صمت يغنيك عن الحديث مع الناس، صمت يشعرك بالصلابة، صمت يعزلك عن

# لكل منا طريقته في التعامل مع واقعه الذي يعيشه. * فمنا من يرفع يديه معلنا الاستسلام، وعدم المبالاة بما حدث وبما هو قادم. * ومنا من يهرب من واقعه، ومن كل شيء يربطه بذلك الواقع دون رجعة. * ومنا من يستخدم أسلوب الكر والفر، يهرب من واقعه حتى يستجمع قواه، ويعود! * ومنا من يقف صامدا في وجه واقعه، قائلا هل هذا أقصى ما لديك. *أيهم يمثل شخصيتك؟ أو ربما لديك طريقتك الخاصة، أخبرنا عنها!*

اغلِق فَمَكَ يا صديقي، لا تَبُح بما في داخلِك لِهذا وذاك، أنَفَعَكَ البوحُ يومًا أو أرضَاكَ؟ أتَظُنُّ أن الناسَ لكلامِك مهتمينَ، وكأنه لا يوجد في العالمِ سِواك! لا تجعل لِهواكَ عليك أمرًا، فهو يقودُكَ لا محالة إلى الهلاكِ، ألم ينهكَ أحدٌ الذهابَ إلى هناك؟ لا تضع يَدكَ على خدِّكَ، منتظرًا النَّاس حتى تلتفِتَ إليك وتَراك، هداكَ اللهُ، أهكذا تبلغُ سعادتك ورضاك؟ قل لي بربك، ماذا دهاك؟ اغلِق فَمَكَ يا صديقي، لا يُسَيطِرَنَّ عليكَ غَضَبُكَ! لا تسُبَّ الناسَ وتنثُرَ عليهم أذاكَ

وجود خاصية المشاركة كمجهول، كان وما يزال يحرني. عندما نشرتُ أول نقاشٍ لي على هذه المنصة، رد عَلَيَّ مجهولون كُثر، لا أنكر أنني ارتبكت في بادئ الأمر، ولكن لم يَطُلِ الأمر حتى عَلِمتُ حقيقة هذه الخاصية. لست أستغربُ من المستخدمِ الذي يُخفي هُوِيَّتَه، خشية انفضاح أمره، ومعرفة أنه وراء تلك الكلمات القبيحة الجارحة؛ وإنما أستغربُ من أولئك الذين يستخدمون تلك الخاصية، رغم مشاركاتهم، وردودهم اللطيفة الهادفة. هَلاَّ أوضَحَ لي أحدكم، سبب قيام العينة المؤدبة المهذبة من هذا المجتمع بالنشر كمجهول؟

سلامُ الله تعالى وبركاته عليكم جميعا، هل فيكم شخصٌ يعيش في تركيا/اسطنبول؟ *لدي صديقٌ يحاول شراء شيء عن طريق PayPal، ولكن المشكلة أنه لا يستطيع تحويل/استقبال الأموال على حسابه بسبب أن الشركة ألغت تعاملها مع تركيا منذ أربع سنوات مضت.* فما هو الحل في نظركم؟ شكرا مقدمًا على مساعدتكم.