أتفق معك اخي علي فسبق لي وأن مررت بتجربة مماثلة في مجال العطور كما تعلم فهي إختصاصي حيث أن أحد الأشخاص في الجزائر لديه متابعين كثر في التيكتوك قام بتجربة خلطة بين عطرين رغم أنهما يختلفان في التركيبة والأول رائحته قوية أما الثاني يصنف ضمن العطور الخفيفة ، لأتفاجئ في يوم الغد بالكثير من الأشخاص يطلبون تلك الخلطة ، فقمت بطرح سؤال عليهم : هل جربتهم هته الخلطة من قبل ؟ هل بحثتم حول مكونات كل عطر و إمكانية التفاعل
1
صحيح أنا معك في كل ما قلته ، وأنا أفضل أن توضع كل الأنشطة التجارية في إطار قانوني ، فمثلا ولايتي قسنطينة أو كما يطلق عليها مدينة الجسور المعلقة هي منطقة صخرية و تصلح للسياحة والتجارة في آن واحد ، لكن لا يتم إعطاء الفرصة لأبناءها لتطويرها ، الكثير منا تقدم بمشاريع للنهوض بها إلا أننا قوبلنا بالرفض ، فالمشكل هو طريقة التسيير العشوائية والغير مدروسة في بلداننا العربية عكس الدول الغربية فهم يسمحون بجل الأعمال البسيطة منها والكبيرة مع
أتفق معك وبشدة فأنا واحد من الذين عانوا من البيروقراطية في بلدي ، فبعد أن أنهيت دراستي في مجال التسويق وبحكم خبرتي المسبقة في مجال العطور قررت فتح مشروع لعلامة خاصة بي مثل عطور smart أظنك تعرفينها ، لكنني قوبلت بتعقيدات كبيرة و بطلب إنجاز أوراق كثيرة كما طلب مني وضع الملف والإنتظار لفترة تعتمد على عرفك أو طريقة أخرى أنت تعرفين ماهي ، هذا الأمر أحبط معنوياتي وجعلني أتوقف عن عمل هذا المشروع
حقا الأمر كما قلتي ، فهذا مانعاني منه في بلداننا العربية من محسوبية وعرف وتمييز في إختيار العمال حتى لو كنت ذو كفاءات كبيرة سيتم تهميشك ، أنا كشخص مررت بهذه المرحلة وتسببت لي في ضغط كبير لكنني قررت بعدها تعلم الغرافيك والديزاين والآن أعمل كحر ولن أنتظر أي شخص أن يقيدني بساعات محددة أو راتب ضئيل بالنسبة للشهادة فتحتاجينها خاصة في البلدان الغربية فهي سبيلك الوحيد مع إتقان مجالك طبعا لا تيأسي وقومي بالتضحية بستة أشهر في إستثمار نفسك
بالنسبة للإسم يمكنك إستخدام إسمك الأصلي فهذا لن يضر ؛ الأمر المهم هو صورة قناتك يجب أن تكون معبرة ، وكذا الفيديوهات التي ستقدمها يجب أن تكون بشرح سهل وسلس ومفهوم وكذا بجودة عالية حتى يتسنى للمتابعين الإفادة مما تقدم . سأقترح عليك أسماء : - Mr Otaibi - Otaibi Design - Poet Otaibi TV - Otaibi Art Creator - +Poet tuts بالتوفيق
حسنا بالنسبة لي سأختار الخيار الثاني لأنني شخص لا أحب أن أكون مقيد فالحرية هدية أعطانا إياها الله في هته الحياة فلا يعقل أن يتم سلبها منا لايهم العمل بالشهادة فرواد الأعمال أغلبهم لم يدرس في الجامعة مثل بيل جيتس ، الأمر سيكون صعبا في البداية لكن مع الوقت سأجد الطريق المناسب الذي أشقه من أجل التطور والنجاح أكثر قضية العمر لن تغير رأيي فأنا أريد العيش كامل حياتي حر في الإطار الذي أراده الله طبعا إلى أن أموت حر
تعلمك للغرافيك ديزاين ينطبق على بدايتك في تعلم العمل أولا على أدوبي Adobe Illustrator ومن ثم Adobe photoshop وبعدها يمكنك تعلم Adobe After effect فهو الأكثر طلب من حيث الأعمال سأنصحك بأفضل القنوات العربية في اليوتيوب التي تقدم دروس تخص هذا المجال وطريقة تعليمه من الصفر : - دروس أونلاين - Mostafa makram TV - Nour Design بالتوفيق
تشويه السمعة وسيلة كل حاقد . طبعا ليس دائما ولكن غالبا ما أقترب من أشخاص يقال عنهم سيئي السمعة لأتفاجأ بالعكس تماما حيث أجدهم أناس عاملين ومثابرين وناجحين في مجالهم لكن الناس بصفونهم بأنهم متكبرين و منحازين لأنفسهم وإنطوائيين والمشكلة فقط في أنهم لا يتعاملون مع أي كان فهذا من حقهم بالنسبة لي أما بالنسبة للنوع الآخر من سيئي الصمعة وهم المنخرطون في مجال الممنوعات فعلى الأغلب تعاملي معهم كان قليلا وأكتشفت أنهم حقا كذلك ما عدى 20 % منهم
يحدث جليا هذا الأمر فهو حقا مزعج ، ويزداد إزعاج مع إسترجاع الأحداث ، فغالبا ماتحدث لنا هته الأحلام والتي تتمحور أحداثها حول تهديدات السلامة أو البقاء على قيد الحياة ما يتسبب هذا في إيقاظنا من النوم لنجد أنفسنا في حالة قلق ورعب وتوتر وأحيانا نكون نتعرق أو نرتعد مع ضربات سريعة للقلب ما يمنعنا من العودة إلى النوم ويسبب لنا الأرق . حسب دراسات أشار الأطباء أن هذا الأمر يطلق عليه اسم الخطل النومي ويحدث أثناء مرحلة النوم التي
مادمت قلت خيال تمنيت لو كانت الرحلة لمدة أسبوع حتى يتسنى لنا القيام بأمور كثير ، لكن سنكون مقتنعين بيوم واحد أفضل من لاشئ . بالنسبة الشخصين أظنني سأذهب وحدي بحكم أنني جديد في المنصة ولم أكون علاقات بعد وسأختار أن تكون الرحلة إلى expo dubaï لضرب عصفورين بحجر واحد الأول من الأجل الترفيه وتغيير جو العمل ومشاهدة إبداعات التحف الفنية التي تم تركيبها كمجمع السعودية والصين وإيطاليا فهم أكثر مالفت إنتباهي وكذلك من أجل معرفة عادات كل بلد وتقاليده
النهاية طبعا تختلف من نظرت شخص لآخر كاختلاف إختيارنا لنوع الرواية أو الفلم ، ولهذا لايمكن أن يتشابه شعورنا في ما إذا كانت النهاية السعيدة أم النهاية الحزينة أفضل أما بالنسبة للكاتب كما قلت يجب وضع البداية والنهاية وبعدها مسار الأحداث التي سيسير إليها للوصول إلى الحل .......فتخلف وضع عنصر من هته العناصر الثلاث قد يدخل الكاتب في فجوة و فراغ من شأنه أن يخلط أفكار الرواية
بالنسبة إلي لا أفضل قراءة الكتب أو الروايات التي تكون أحداثها ونهايتها متوقعة ، فأنا أفضل تلك التي تتميز بالتشويق والتضليل مع تناسق الأفكار طبعا ، هذا الأمر يجعلك تفكر وتتساؤل عن الحلول وتعيش الحكاية و كأنك بداخلها . أما بالنسبة للنهايات فأفضل السعيدة منها لأن هذا الأمر يبعث في نفسي الراحة خاصة بعد أحداث غامضة . بالطبع النهاية غالبا ماتكون مرتبطة بالبدايات فالكاتب يقوم بوضع الحبكة والتي تتمثل في المشكلة والمعضلة مع النهاية المتوقعة بالنسبة له وعلى أساسهما يقوم
بالنسبة إلي أرى أن البعد عن الله هو أكثر مسببات الإضطراب والجري وراء ملذات الحياة ونسيان التمتع بالحياة من جهة والعمل للآخرة من جهة أخرى فتجدنا نتلهف في الحصول أو الوصول إلى كل شئ وننسى عيش اللحظة والإستمتاع بها إلى أن يفوت وقتها ويصيبنا الندم بعدها ، فعلى الإنسان أن ينظم وقته ويستغل أوقات فراغه جيدا ولاينسى العمل لداره في الآخرة فمن بين العبر التي أمشي بها هي " إعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، وإعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
- بالطبع فالهدف الأول من هذا الأمر هو زيادة عدد المشاركين والأرباح بالنسبة لليوتوب ، وقد يكون هذا الأمر ذو حدين فقد يخلق مشاكل كبيرة بظهور فئات تتلاعب بالمحتوى أو تضع روابط مزية كما حدث لك . سننتظر ونرى ما ستؤول إليه النتائج الأولية التي بصددها يمكن أن يجعل ملاك اليوتوب يراجعون القيام بهذه الخطوة - لقد تكلمت بشأن إذا كان المحتوى غير أخلاقي أو يسئ لبلدي وديني فحتما سأقوم بوضع ديسلايك أما الشئ الثاني الذي قصدته هناك محتوى لا
مرحبا أخي بالنسبة لمعرض الأعمال فهناك طريقتين : - الطريقة الأولى : هي فتح حساب في موقع مستقل ثم التوجه لخانة " معرض أعمالي " وتقوم بوضع أعمالك فيها وسيتم بعدها أوتوتيكيا وضع رابط بالأسفل يخص معرضك تقوم بنسخه ووضعه في موقع خمسات - الطريقة الثانية : هي التوجه لموقع "behance " وفتح حساب فيه ثم تقوم بوضع أعمالك بإحترافية وتناسق وإنسجام ثم تقوم بنسخ الرابط ووضعه في أي موقع عمل حر ( توجه إلى youtube فهناك الكثير من يشرح
- أظنه أنه قام بالإلتفاف إلى بعض الفئات التي تعاني من الخجل و تجد نفسيتها مهتزة فيمكن أن يكون الديسلايك سببا في تأثر نفسيتهم و عزوفهم عن العمل نهائيا - سيجد الكثير من الذين يكرهون الإنتقاد ولا يحبون أن تقيم أعمالهم بالسلب هذا الأمر إيجابيا بالنسبة لهم وحتما سيعود هذا بأرباح كثيرة على اليوتوب لأن عدد المشاركين سيزيد - فأنا عن نفسي أقوم بالإعجاب بالمحتوى النظيف والمفيد بالنسبة لي أما التي لا تعجبني فلا أشاهدها بتاتا ولا أقوم بديسلايك لها
بالنسبة لي الأنترنت ذو حدين ، فقد زادت جودة الحياة من خلال تسهيل سبل العمل عن بعد فمثلا عمال الإدارات يمكنهم تبادل الأعمال في لمح البصر حتى لو كانوا من بلدين مختلفين ، أما الجانب السلبي بالنسبة إلي هو أننا أصبحنا مرتبطين بها بشكل غير طبيعي فعندما إنقطع الفايسبوك الأسبوع الماضي أحدث ضجة كبيرة في العالم وهو الأمر الذي يفسر أنها أصبحت إدمان لنا .