Khaled Abed Alrahman

مهندس ومدرب، رئيس تحرير و صانع محتوى.. "لا يهمني المنصب بقدر عشقي للكلمة والمغزى، أن تؤلف أن تؤثر، أن تكتب بلسمًا أو رحيقًا، أن تؤدي رسالة سامية وهدفا نبيلا فخرٌ لا أدعيه". م. خالد عبد الرحمن

181 نقاط السمعة
75.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أخي الحبيب عبد المهيمن، فكرة مميزة، نحيبك عليها، جعلت من المألوف غير مألوف، أنتجت الجديد بعمق وأصالة بعيدا عن التقليد والاستعراض، تجمع بين المشاركة والتكامل والتعددية في فريق افتراضي، ينعم بالتواصل ويتغلب على الملل، كما يساعد الشركات على توظيف فريق متناغم، أرجو الرد على استفساري عبر ايميلكم الخاص.
صحيح لكني أقصد من هو مجاز ومرخص من وزارة الصحة ولديه شهادات وخبرات واسعة في ذلك
حفظ الله أباءنا وأمهاتنا هم نحن ونحن هم
عزيزي الديون لا تتم إلا لحاجة ماسة وضرورية كعلاج ولم يجد الإنسان في جيبه قرش خصوصا لو كان مرضا عضال عفانا الله وإياكم، ومن استدان فعليه السداد ولو بعد يسر، هكذا علمنا الدين الحنيف والقوانين المعمول بها في بلادنا العربية.
لا نتكلم عن اللاب توب، ولكن هب انك موظف عادي ولا سمح الله أحد أطفالك أصيب بمرض عضال ولا تقدر على علاجه فماذا تفعل؟، يا سيدي الاستدانة في القران ولو كان بالإمكان منعها لما وردت، آية الدَّيْن هي أطول آية في كتاب الله تعالى، يقول الله - سبحانه وتعالى -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ
ربي يفتح عليك، تعليق كافي وشامل ولا حديث.
فعلًا إن استطاع الإنسان فبها ونعمت، ولكن هناك أحيانً ظروفًا اضطرارية وقاهرة تجبرك على الاستدانة أما الظروف العادية فلا أحبذ مطلقًا الاستدانة.
ألف الحمد لله على السلامة، الإنسان مكلف بأخذ الأسباب فقط ثم التوكل على الله ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها، ما تشوفين شر.
مثلك تماما لكنني أنصحك وأنصح نفسي بتغيير نمط حياتك، نظم وقتك، استمتع بوقتك ليس لأنك مكلف بل لأنك تحب ذلك، اصنع لنفسك بيئة عمل مريحة، فمن منا لا يرغب أن يبدأ يومه بنشاط وبحماسة، من منا لا يرغب أن يستهل يومه بالإيجابية والأمل المرتبط مع أشعة الشمس تداعب وجنتيه وتطبع عليهما أحلى تباشير الصباح، الممزوج بتغريد العصافير والأغصان المتمايلة والمزاج الصافي المستبشر بكل دقيقة، والواثق بما عند الله من خير، وبين هذا وذاك فالناس يتفاوتون بين محبي صباح الصيف، بكل
صحيح ولكن بالنسبة للختم فتختلف من دولة لدولة، ناهيك عن مافيات الأدوية، وشبكات من باعوا ضميرهم، لذلك لابد من تحذير الناس منها ومعرفة أضرارها.
مسكنات الألم المركزية هي التي تعمل على الجهاز العصبي المركزي للإنسان.
طبعا ليس بالسهل، ولكن ليس مستحيلًا ولا دربًا من الخيال. ويحضرني قول الإمام الشافعي رضي الله عنه:- بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال تروم العز ثم تنام ليلاً يغوص البحر من طلب اللآلي
ربما لو تكلمت عن المسكنات المركزية والفرق بين أنواع المسكنات لأكتمل الموضوع خصوصا أنك طارح النوع الأول من المسكنات وأصبحت الدول العربية تعاني اكثر من إدمان المسكنات المركزية وتستحق أن تكون في صلب الموضوع أو تفرز لها مقالة أخرى، أما عن إفراطي في تناول المسكنات فأعتقد أني معتدل جدا بها ولا أفرط البتة.
أسأل الله أن يوفقك ويعينك ومهما تكن النتيجة لا تستسلمي أبدا، الحياة ليست فصلًا واحدًا وليست بندًا واحدًا والقصة ليست سطرًا واحدًا، فإذا كان العام الواحد يشمل الفصول الأربعة، وإذا كانت الليل والنهار في تعاقب مستمر، وإذا كانت الأزهار بألوان قوس قزح وأكثر، وإذا كانت الصفة السائدة والغالبة لمعظم الكائنات التنوع والاختلاف والتمايز والتعدد، فهل يعقل أن يكون للإنسان هدف واحد ووحيد، وهذا لا يعني أن لا يتبنى الإنسان هدفًا رئيسيًا في حياته أو فترة من حياته، يركز عليه قدراته،
مدة 3 سنوات طويلة، ألا يمكن اختصارها؟، وعليك بالمقابلات والملاحظة إلى جانب الاستبيان، لا تكتفي بوسيلة واحدة، الكثير ممن يعبئ الاستبيانات أراهم يضعون صح هنا وهناك في كل الصفحة وربما لا يأخذ منهم الاستبيان دقيقة، ثم هل الشريحة عشوائية أم طبقية أم بناء على فرز شجري أم ماذا؟
لتعرف هل هو موجود في فهرسة جوجل، بإمكانك البحث عن العناوين مع بعض الفقرات، حينها سوف تعلم ما إذا كانت مفهرسة أم لا، علما بأن جوجل يقوم بتحديث شجرة ولوغارتمات الفهرسة بشكل آلي وسريع، وأعتقد أن مدونتك محذوفة من الفهرسة، ولا مانع من إعادة نشرها وبما نصيحة أخيرة، ربما طرأ عليك بعض الأفكار الجديدة أو التعديلات فيمكنك أن تضيفها لمقالاتك فتصح أحلى وأجمل وأفصح.
اشغل نفسك حتى لو ان شاء الله تعد شعر ابطك المهم هنا ان لا تبقى فارغ طوال الوقت . عندما يكون الإنسان حزين ومكتئب.. الحل مواجهة الفكرة وعدم الاستسلام أو الركون ولكن حلها بطريقة سليمة، شخص الفكرة وعالجها، وسأذكر لك ما يكون عونا لك بإذن الله، اذن تعال معي وتذكر كل شخص يريد لك أن تفشل وتذكر كل انسان يكره ان يراك ناجحًا، تحدى نفسك ونعم اقولها مليون مرة تحدى نفسك وأثبت لهم العكس، انزع كلمة الراحة من قاموسك وشمر
من حيث الأهمية، أجد نفسي مهتما بكل المواضيع سواء الإملاء أو الكتابة النحوية أو جوهر المقال ولكن الأمر نسبي ودرجة الأهمية يتطلبه الموقف، فأحيانًا يفرض عليك الموقف الاهتمام بشيء أكثر من غيره، وهذا مهم جدا والعبرة هنا. لا أريد ولا أحب المتنطع، لكننا في عصر السرعة ، فلابد للجوهر والمغزى والمراد أن يأخذ الموقف ما يستحقه تماما من الأفكار والمواضيع والنقاط.
فكرة إضاعة الوقت متوفرة والناس المستهدفة موجودة والوسيلة أيضا في كل موبايل، الان من يتحكم في الآخر هو السؤال؟ لابد من صرامة واعية، لماذا لا نبقى على الفيس وغيره لأنه الوقت يمر، من عداد الحياة، ما العمر إلا دقائق وثوان، ماذا كسبت؟ ما أضفت اليوم، كيف تطورت؟ أين قضيت يومك؟، ما الفائدة الإضافية ليومك. في المقابل أضعنا الوقت، أضعنا اليوم، ذهب الأسبوع فالشهر فالعام، أين وصلنا النتيجة المؤكدة إن لم نعمل شيء أننا في نفس الوقت أو أننا تراجعنا حتى
فما هو الفرق بين شاشات lcd و led وبلازما.. وهل يهم معرفة الفرق عند الذهاب لشراء الشاشة، أم أن جميعهم يؤدون نفس الغرض؟ هناك عدة فروق بينها قد تصل إلى سبعة ولكن الفرق الأكبر في نظام الإضاءة الخلفي فمثلا LCD يستخدم إضاءات ''فلورسنت'' أما شاشات LED تستخدم أيونات لإنتاج الضوء بينما البلازما فستخدمه البيكسل المشحون وعموما فإن البلازما أكثر جودة، أما "الليد" فأكثرها بيعًا. شاشات البلازما قيد التطوير وربما يظهر الجيل الثاني منها حيث حاولت الشركة التغلب على بعض العيوب
هل تعرضت أو شاهدت أحدًا تعرض لغيببة السكر من قبل؟ وماذا فعلت حينها؟ عافانا الله وإياكم من غيبوبة السكر وجميع الأمراض، لاشك أن من لديه كبار في السن مرضى فالمسؤولية أكبر بكثير، والدي مريض ضغط وأحاول ألا أزعجه وأنا أقيس ضغطه باستمرار أو مرة يوميا على الأقل، بدأت أتفحصه بعناية، ربما أسأله عن صداع أو بداية صداع فأقول رأسي كأني مصدع..لأفكره هل هناك صداع لديه، وأشرب الماء حتى يشرب الماء وكذلك العصائر والفاكهة رغم أنني أحيانا لا أشتهيها، من واقع
فالعين بدون أن تشعر ترتاح للتصميم الموزون .. بمعنى أن كل كتلة لونية أو شكل هندسي في اليمين يجب أن يقابله كتلة من نفس اللون أو شكل له نفس الحجم على جهة اليسار لابد من المحافظة على التقليد والأساسيات وفي نفس الواقع أن يكون لدينا هامش من الإبداع والابتكار والتميز، والا لأصبحت أعمالنا نسخ عن بعضها البعض وضاع عنصر الجمال فيها. تحضرني مقولة "إنّ ميدان الجمال واسع تكثر فيه المتناقضات حتّى أن باستطاعة المرء أن يناقش في موضوعات تقدير الجمال
الوعي والادراك الثقافة والوعي يا عزيزتي، هنا الطالب نجح بالكاد في التوجيهي فلا يبقى غير كليات الفشل والرسوب واسف على التسمية لأنه حتى لو ما يقولوها صراحة فهم يقولها في كل كمسة وكلمة وصوت، مدعين أنها لا تناسب المتفوقين؟؟ يعني من تناسب؟؟ هههههههههه، تدمير من الداخل. في حين رئيس أمريكا يشطب ضورة وجود شهادة الجامعية للحصول على عمل وينظر ألي المهارة العرب ما زالوا بنظامهم البائد من التوجيهي وحتى الجامعة.
موضوع مميز، ونصائح مشكورة، نحن لاشك في عصر السرعة والتخصص والتميز، يجب على القارئ أو الزبون أو العميل أن يحصل على ما يبحث عنه بأقل مجهود وأسرع وقت وهو نتاج كبير لتطوير وتحسين تجربة المستخدم. أيضا بالإضافة إلى ذلك عدم الحشو الزائد من المعلومات، ليصبح الانسان تائه، فالموقع الذي يغذي الغرض منه، مميز في أهى حله، أداء سريع وخوارزميات ذات جودة عالية ليس ترفا على الاطلاق.
أرى أن كل منهم له جمهوره وله من يطلبه وبالنسبة لي أستفيد من مزايا الكتابين (الإلكتروني والورقي) معا: مزايا الورقي بنظري: قراءة الكتاب الورقي يعطيك الراحة والبهجة والاسترخاء ، ففي قراءة الكتاب الورقي متعه واي متعة وجمال. الكتاب الورقي يبني علاقه قوية، صداقة ،حميمه وقريبة ، وصله وثيقه ، بين القارئ والكتاب وربما يعود اليه بعد سنين ليتذكر بكل تفاصيله. الكتاب الورقي لا يتوقف على التقنية ولسنا بحاجة لراوتر أو وايلس الكتاب الورقي اكثر راحه للعين من الاجهاد لاسيما ترطيب