كلامك صحيح 100% ... لقد مررت بنفس التجربة، فطالما كانت تراودني الأفكار أثناء الاستحمام، أعتقد لأن الإنسان يكون صافي الفكر أثناء استحمامه فلا يفكر بمشاكل حياته وهمومها، إضافة كما ذكرت حضرتك عدم وجود أي أداة تشتيت سواء أكانت بصرية ام سمعية.
1
التغيير هو الشيء الوحيد الثابت في الحياة يقاوم الناس عادة التغيير لأنهم يعتقدون بأنه يهدد بقائهم ويمحو وجودهم في الحياة، لكن يجب علينا تقبل التغيير بل الأحرى البدء بالتغيير من تلقاء أنفسنا وعدم انتظاره ليأتي إلينا. التغيير سيحصل بكل تأكيد ولكل الناس، سواء كان اختياري أو إجباري، وخير مثال على ذلك هو ما حدث أثناء وباء كوفيد-19 ففي الإغلاق العام الذي شهدته معظم دول العالم أضطرت أغلب الشركات لنقل عملها إلى الإنترنت والعمل عن بعد، الأمر الذي أجبر الموظفين على
لا يمكن تعميم العبارة على كافة الحالات والمواقف، ففي نهاية الأمر يتوقف ذلك على نوعية المشاركين في العصف الذهني، إذا كان المشاركون في العملية لديهم نفس المؤهلات العلمية ولديهم الاهتمام والحماس نفسه فالعصف الذهني الجماعي هو الأفضل بالتأكيد، بينما إذا كان المشاركون يختلفون من حيث المؤهلات والاهتمامات أو لا يوجد لديهم روح الاحترام والتقدير للآخر، فالعصف الذهني الفردي هو الأفضل بكل تأكيد.
خطواتي لتحقيق الأهداف تعلمتها من الدكتور إبراهيم الفقي (رحمه الله) وتحديدا من كتاب المفاتيح العشرة للنجاح، ثم قمت بالتعديل عليها من أجل أن تصبح ملائمة لإمكانياتي: 1) التوكل على الله. 2)كتابة الهدف. 3) كتابة طريقة تحقيق الهدف. 4 ) كتابة 5 أسباب على الأقل لماذا أريد تحقيق هذا الهدف. 5) كتابة 10 مشاكل أو عقبات قد تحدث، وكتابة حل لكل مشكلة وبديل عن كل حل. 6) العمل بمقولة د.إبراهيم ... عش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك، عش بالإيمان،
أهلا و سهلا صديقي... صديقي ساعات النوم لا يجب أن تزيد عن 8 ساعات ولا أن تقل عن 6 ساعات، فكلما زادت ساعات نومك كلما شعرت بالنعاس أكثر فأكثر. في إحدى المرات نمت لمدة 10 ساعات متواصلة ورغم ذلك عندما استقيظت كنت أشعر بالنعاس، وعلى عكس ذلك نمت 6ساعات فقط و استيقظت أشعر بالنشاط!! صديقي.... فترة النوم مقسمة على دورات كل دورة مدتها 90 دقيقة، وهذه الدورة مقسمة على مراحل: النوم الخفيف، المتوسط، العميق. إذا استقيظت في مرحلة النوم الخفيف
يوجد العديد من المهارات التي يجب توافرها لدى المستقل، كالصبر والالتزام والجدية في العمل، بالإضافة للشغف والقدرة على تطوير الذات واكتساب المهارات... إلخ. لكنني أحب أن أضيف مهارة وهي القدرة على التسويق الشخصي ، فالمستقل بمجرد دخوله عالم العمل الحر يجب عليه بناء علامته التجارية والسعي لإشهارها بين مختلف المواقع، كثيرا ما أرى بائعين يقدمون خدمات جيدة لكن ليس لديهم مبيعات وذلك بسبب عدم قدرتهم على الوصول للعميل، بمعنى أخر لا يعرفون كيف يسوقون لأنفسهم ولمهاراتهم.
عندما كنت طالب في الإبتدائي و الإعدادي كنت أعترض دائما للتنمر بسبب عدم قدرتي على نطق بعض الحروف بشكل صحيح، نعم لقد أثر ذلك علي بكل تأكيد، لكن مع مرور الزمن أصبحت أتمرن على نطق الحروف بشكل أفضل. لا يوجد إنسان بلا عيوب، ومهما بلغنا من العمر و المركز الاجتماعي سنجد من يبحث عن عيوبنا ويقوم بمهاجمتنا بها، لذلك الحل الأفضل هو عدم التأثر برأي الناس والسعي دوما للوصول إلى الثقة بالنفس و التأكد بأن رأي الناس لا يدل عليك
شكرا لك على هذا الترحيب الجميل... بالنسبة للسؤال الأول: أولا أريد معرفة سبب تقصير الموظف ومعالجة المشكلة من أساسها، مثلا إذا كانت التقصير بسبب ضغط العمل يمكن اتخاذ بعض الإجراءات التي تخفف من حجم العمل عليه، أما إذا كان التقصير بسبب إهمال الموظف فيمكن توجيه إنذارات له. بالنسبة للسؤال الثاني: أتقبل الأمر بكل صدر رحب، ولا أقوم بأخذ الأمور بشكل شخصي أبدا. بالنسبة للسؤال الثالث: أنا بطبيعة الأحوال لا استخدام الأعذار، فأنا من الأشخاص الذين يتحملون كامل المسؤولية عن جميع
خير الأمور أوسطها... أولا وقبل أي شيء القسوة مرفوضة من قبلي بشكل كامل سواء كنت رئيس أو مرؤوس، أؤمن بالحزم وتطبيق القواعد على الجميع. برأيي يجب أن نكون لطفاء في الأمور الإنسانية، كأن يتأخر موظف ما عن دوامه لاضطراه للذهاب الى الطبيب مثلا، أو حدوث مشاكل عائلية في بيته ... إلخ، هنا أن نراعي بأن الموظف في الأخير هو إنسان وأي شخص يحتاج للعطف. بينما يجب ان نكون صارمين عندما يتعلق الأمر بمخالفة القواعد والأنظمة الداخلية في الشركة، فالجميع يعلمها
طبعا لا، الفشل بنظري شيء طبيعي وجميعنا سنمر به خلال محاولاتنا للوصول إلى النجاح، لأنه وبكل بساطة لا يوجد نجاح بدون عثرات وتجارب فاشلة، الفشل هو طريقة تخبرك بأنه يجب عليك تغيير خططك وأسلوبك والمحاولة من جديد، التجارب الفاشلة هي التي تميز الإنسان صاحب الشغف والطموح العالي، الذي سيستمر في تحقيق أهدافه رغم كل التجارب والمحاولات الفاشلة التي مر وسيمر بها. يمكن التغلب على الفشل بالاعتماد على التخطيط ودراسة الأشخاص الناجحين والاستفادة من خبراتهم، وطبعا وقبل كل شيء التوكل على
سأختار الرجوع إلى الوراء ...إلى زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، إلى زمن الخلفاء الراشدين .. هذا الزمن الذي يحمل المعنى الحقيقي للحياة، المعنى الحقيقي للعدل، المعنى الحقيقي للأمل، المعنى الحقيقي للصبر، المعنى الحقيقي للحب ..... لا تهمني التكنولوجيا والرفاهية، ما يهمني حقا هو العيش بالأخلاق والقيم السامية.
أنا مع مراقبة الأداء سواء كنت رئيس أو مرؤوس، لكن بشرط أن تكون عملية الرقابة من أجل تحسين الأداء وليس من أجل تصيد الأخطاء. الرقابة يجب أن تكون عملية تقويم بشكل كامل، أي يحب أن أقوم بالرقابة و إيجاد حلول للمشاكل وإعطاء مكافأت للأداء الجيد، بصفتي مرؤوس أحب أن تكون هناك رقابة لتحسين أدائي، وخاصة في الأمور التي تكون جديدة في مهمامي، ولذلك يعلم رئيسي بالمهام التي أقوم بها وحجم العمل ومدى تعلمي للمهام الجديدة ومدى تحسن أدائي.
لا يشترط أن تكون كل القرارات الغير واعية ناجحة، كما لا يشترط أن تكون كل القرارات الواعية (المدروسة، المخطط لها ) فاشلة. أعتقد أن ما يحدث له علاقة كبيرة برغبة الإنسان وحماسه، فالقرارات الغير واعية قد تنجح بسبب وجود رغبة عالية وطاقة كبيرة لدى متخذ القرار، تدفعه للعمل والاجتهاد على تنفيذ قراره، كأن يتخذ الشخص قرار بالذهاب إلى النادي الرياضي فقط لأن أصدقائه يذهبون للنادي، هنا قد ينجح الشخص بالذهاب وتحقيقه هدفه لأنه يوجد رغبة و حماس لديه، بسبب وجود
لا يوجد شخص يحب أن نذكر عيوبه وخاصة أمام جماعة من الناس، عندما نقوم بذكر عيوبه حتما سنحصل على ردة فعل سلبية، قد تؤدي إلى الحقد والكراهية والكثير من المشاكل، يجب علينا ذكر الصفات الإيجابية لدى الشخص لكي نكسب وده ومحبته، قد يختلف ذلك حسب نوع العلاقة بينك و بين الشخص الآخر، فإذا كانت العلاقة سطحية أو علاقة عمل فكل تأكيد لن نذكر عيوبه، أما إذا كانت العلاقة عميقة مثلا بين الأخوة أو الأصدقاء المقربين، بالعكس قد تكون إيجابية لأنهم
شكرا لك على توضيح فكرة أنه يجب الشراء مثل ما يكون على أرض الواقع، لقد شاهدت بعض الفيديوهات وقرأت بعض المقالات لكنها لم تذكر مسألة الشراء!!، سأقوم بالتعمق بهذا الموضوع بشكل أكبر. أتفق معك على أن التكنولوجيا لن تتوقف وخاصة في الوقت الحالي، لكن أن لم نستطع الآن الوقوف في وجهها عندها سنصبح عبيد لها مستقبلا!!، أعلم أن القيام بمثل هذا الشيء يتطلب توحيد الجهود والآراء بين الناس في مختلف أنحاء العالم، لكن يبقى علينا نشر الفكرة على الأقل. تحياتي.
لا أحبذ فكرة الميتافيرس أبدا، هل من المعقول أن نتخلى عن إنسانيتنا من أجل العيش في واقع الافتراضي؟! ولو فرضنا جدلا، أن شخص ما استخدم الميتافيرس، وعاش التجربة وقام بكل ما يريد من حضور حفلات، أماكن سياحية، امتلاك أشياء يحلم بها، أي عاش الحياة التي يحلم بها، ثم عاد للواقع كيف سيكون شعوره؟! كيف سيتأقلم مع واقعه؟ ألن يشعر بالاكتئاب والإحباط؟ ألن يصبح تفكيره ضبابي ومتشائم؟! التكنولوجيا شيء جميل، لكن يجب أن يكون لكل شيء حدود. نحن بشر ويجب أن
أرى الموضوع بشكل نسبي، فمثلا عندما تتحدثين مع شاب لم يبلغ من العمر الثامنة عشر مثلا، تشعرين بأنه يفهم الفكرة لكن لا يستطيع التعبير عنها لعدم امتلاكه المؤهلات المطلوبة، كاختيار الكلمات والعبارات المناسبة، واختيار حركات الجسد الملائمة ... إلخ، هنا لا نستطيع الحكم عليه بأنه لا يفهم الفكرة بس نستطيع القول عدم امتلاكه المهارات اللازمة. بينما عندما يكون مثالنا عن دكتور جامعي لا يستطيع توصيل فكرته فهنا بكل تأكيد يمكننا القول عدم فهمه للفكرة، فمن المستحيل أن يصل الشخص لمرحلة
أنصحك بمتابعة الأقسام التي لديك فيها شغف كبير، من أجل عدم إضاعة وقتك بالأشياء والمواضيع التي لا تهمك لكي لا تشعري بالملل، حاولي دعوة أصدقائك المقربين للتسجيل هنا والمناقشة معا، حاولي أن تبني بعض الصداقات مع الأعضاء الموجودين في نفس مجال شغفك، ولا تقتصري مشاركتك بالتعليقات ونشر الآراء يمكنك التواصل مع الأشخاص بشكل مباشر عبر الرسائل، مثل هذه الأمور هي التي ستوقد الحماس لديك وتشعرك بالرغبة في المتابعة. تحياتي لك.
كل عمل جديد أو بداية جديدة نشعر بالشغف تجاهها، لكن مع مرور الوقت تصبح أمر عادي وشيء روتيني، أتذكر أول مرة قمت بإنشاء حساب فيسبوك، كنت اتصفحه كثيرا، لكن الآن وبعد مرور عدة سنوات، أصبح شيء عادي، كل الأحداث والأفكار مكررة، لا يوجد شيء جديد!! لقد قمت بالتسجيل في موقع حسوب I/O منذ تسعة أيام لا أعرف كيف ستصبح تجربتي بعد سنة، أو حتى بعد شهر، يوجد العديد من الأسباب التي ستحكم ذلك، مثل التطور في الموقع، ودخول أعضاء جدد