راضية دودو

111 نقاط السمعة
110 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اسم الكتاب: ارسم مستقبلك بنفسك. اسم الكاتب:براين تراسي. الفئة:التنمية البشرية وتطوير الذات. يعد هذا الكتاب من أهم الكتب في مجال المستقبل،فيسرد العوامل الرئيسية من أجل تحقيق النجاح في المستقبل، وكيفية الوصول إلى أهدافك وتحقيق أحلامك. فيسرد 12 مبدأ من أهم مبادئ الحياة. ومن هذه المبادئ : القوة، المال، التوجه، العلاقات، الإتقان.
العفو صديقي، وأنا كذلك أشكرك :) حقا استمتعت بتبادل الحديث معك.
مرحبا. صراحة يا صديقي المجهول هذا الموضوع أصابني حقا بالذهول! لأنني بحثت عنه كثيرا وفي كل بحث كنت أصادف كما هائلا من المعلومات والتجارب، عقلي لا يستوعبها، ولم أعد أعلم هل هذا يدخل ضمن الخيال العلمي أم الواقع! سأشارك معك بعضا من التجارب التي أجريت على النبات، وسوف أترك لك الحكم النهائي. لقد ذكر تشارلز داروين" رائد التطور"أن طرف جذر النبات يتمتع بنوع من المخ البدائي يشبه ذلك الذي نجده عند الحيوانات.وقد جرت تجربة لدراسة حركة أطراف جذر النبات.فوضع النبات
مرحبا. بالنسبة للكتاب يا دينا فهو شيق للغاية وسوف يصيبك بالانبهار،ففي هذا الكتاب، يقارن ستيفانو مانكوزو وأليساندرا فيولا عالم النباتات بعالم البشر،موضحين أن النباتات لديها حواس مثلنا تماما،وأنها على عكس المعتقد، لديها حس متطور للغاية ومعقد عن وجودها في العالم، وعن مجتمعها وعن الطرق المختلفة التي تستخدمها لتحافظ على وجودها في هذا العالم المتغير،فعلى عكس ما يتخيله معظم البشر، فإن النباتات لن تحتاج لجهودهم لكي تبقى على قيد الحياة وتستمر على الأرض،لأنها ستستمر في الحياة حتى بعد انتهاء البشر. وأضيف
-1
مرحبا دينا. بداية أشكر على الفيلم الذي تركته لي، بالتأكيد سوف أتابعه، أنا أصلا مندهشة من كمية المعلومات التي وجدتها حول هذا الموضوع :) أؤمن أنها قوة الطببعة وصفات عيشهم التي منحهم اياها الله سبحانه وتعالى، دليل على وجوده وعظمته. معك حق يا دينا يقول تعالى في سورة (الإسىراء44)" وان من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم"فكيف يمكن لمخلوق مثل النبات أن ينطق ويسبح بحمد الله تعالى؟ ولذلك فقد سخر الله علماء لدراسته وكانت النتائج مذهلة! _فقد أثبت
مرحبا. منذ القدم، ساد أن الإعتقاد بأن الإدراك والإحساس من خواص المملكة الحيوانية، وأن النبات ليس له من الحيات إلا سمات قليلة كالتكاثر والنمو، لكن بعد خضوعها لعدة أبحاث أثبت أن النبات يحس ويسمع ويرى ويتذوق ويحس ويشم بحساسية فائقة كما أنه يستطيع قراءة أفكار البشر. وهو فوق ذلك يفرح ويخاف ويضطرب عند اقتراب الشخص الذي أساء إليه يوما ما وربما يغمى عليه. صراحة في البداية عقلي لم يستوعب ذلك! لكن بعدما قمت بعديد من البحوث حول هذا الموضوع وجدت
مرحبا نورا. بالنسبة لي أفضل كثيرا الإحتفاظ ببعص الأشياء القديمة، التي تعتبر ذات قيمة كبيرة بالنسبة لي، مازلت أحتفظ ببعض الرسائل التي كنا نتراسلها أنا وأصدقائي أيام الطفولة، احس بالسعادة وأنا أقرأها بين الحين والآخر،وبعض الهدايا التي تذكرني بمكان أو فترة معينة. تعلمين يا نورا لدي طفل عمره الآن 4 سنوات، ومازلت أحتفظ بالملابس التي ارتدها لحظة ولادته، وبعض الأشياء أفضلها أن تبقى ذكرى حتى يكبر ويتعرف على أغراضه:).
-1
مرحبا بك. سعدت بمرورك:) أنا لا أرى أن هناك فائدة من بناء رأي مثالي على نظرة الأخت راضية والتي أعتبرها غير منصفة أيضا في سبيل تأجيج الأمور بين صواب وخطأ. لماذا يا أخي لا يجب بناء رأي مثالي على النظرة التي طرحتها؟ للأسف الشديد يوجد عدد كبير من شباب اليوم بات بعيد عن الهوية ويترجم عن غضبه ورفضه للواقع وتأزمه من خلال طريقة ارتدائه لملابسه التي تساير "الموضة" ويترجم أيضا عن الثقافة المحدودة لهؤلاء،وانتمائهم في تفكيرهم إلى عالم آخر وغياب
مرحبا. المجتمع هو مجتمع للنقاش.مادام أنك لم تناقش معنا المساهمة ولم تبدي بأي رأي حولها سوف أختصر كلامي.ونحن بانتظار مساهمة لك من النوع الذي ذكرته.
وعليكم السلام Osama في عصر العولمة والاستلاب الثقافي والفكري لم يسلم مجتمع من شعار الموضة والأزياء الغريبة. إن صح القول" الجيل الجديد هم أبناءثقافة مستوردة و عالمية أخذوا منها القشور ولم يتوغلوا لأخد ما انبنت عليه من جدية وثقافة وعمل واجتهاد.كما لم يطلعوا على رموزها الاستعمارية والتي في قطيعة مع معايير أخلاقية وثقافية في مجتمعنا".أخشى ما سيحدث في المستقبل هو تصفية لعاداتنا وتقاليدنا مقابل ثقافة مستوردة من الغرب. حقا هذه" الموضة "جعلت الحرام حلالا.
مرحبا آية سررت بمرورك:) معك حق فارتداء تلك الملابس في الغرب أمر اعتيادي جدا للشباب،وهذا ما يتناقظ تماما مع عادات وتقاليد مجتمعنا المحافظ، الذي يستمد ثقافته وأسلوب حياته من ديننا الحنيف، الذي يدعو إلى مكارم الأخلاق والتهذيب، ويرفض ويستنكر كل ما هو خارج عن الفطرة الإنسانية،التي تدعو إلى الحفاظ على ما يميزنا كمسلمين.
مرحبا Adam. أنا أشاطرك الرأي في ما قلته. إن شركات الموضة هي أكبر خطر يهدد العقول،فهي تتلاعب بالناس، وتغير قناعاتهم بسرعة بين ليلة وضحاها، وما تعتبره اليوم تخلفا تقدمه غدا على أنه رمز لصرعة جديدة،ونظرا لأن هذه التغيرات تحدث بسرعة والموضة تنتقل من جيل إلى جيل كأنها تورث،فإن الجمهور المستهدف،هم الشباب،تضيع لديهم القدرة على التمييز و الحكم على الأشياء،ويصبحون لعبة في أيدي بيوت الأزياء.
-1
مرحبا عزيزتي نورا. أشكرك على التحليل الجميل :) أنا أيضا يا نورا لا أعارض أبدا الإهتمام بالظهور بمظهر لائق والاهتمام بالموضة ليس عيبا في ضوء اختيار ما يناسب عادات وتقاليد كل مجتمع، إلى جانب اختيار ما يناسب شخصية ومظهر كل شخص،فما صمم للنحيفات لا يناسب البدينات وهكذا.ومن تم فإن التحكم في الموضة وليس أن تتحكم فيك هو الأهم. في الآونة الأخيرة يا نورا، أصبحت رقع الملابس من الموضة الحديثة التي انتشرت كثيرا، حيث أصدرت بيوت الأزياء قطع ملابس مرقعة عند
مرحبا. أعلم يا صديقي أن التفكير في ما يلبسه الناس،نظرة سطحية، وأن اختيار الشخص في ما يريد أن يرتديه يدخل ضمن حريته الشخصية، ولكن وددت فعلا أن أعرف وجهة نظركم حول الموضوع، سواء كنت شاب أو شابة تساير العصر، أو كأم أو أب، رجل أو امرأة. صراحة أعجبني تعليقك وجدته منطقي، مساهمتي بنيت على ما أشاهده في الواقع.فأنا لا أضع اللوم الأكبر على الموضة لأنها أمر طبيعي ففي كل بلد تظهر " تقليعات" كل فترة.ولكن الغريب فعلا والذي أتعجب إليه
شكرا عزيزتي نورا على المساهمة الرائعة التي تركتها لي:)
مرحبا. طبعا الكاتب قدم مجموعة من الطرق الجيدة للحصول على المال أجدها منطقية ومقنعة. اذا رغبت في تحصيليه يا نورة يكفيني أن أضع هدفا محددا أمامي ثم أضع خطة مبدعة و مناسبة وأن أتحلى بالصبر والإيمان وأنعزل عن كل المشتتات والإحباطات وأن لا أتأثر بآراء الآخرين من حولي لأن ذلك سيعرقل وصولي إلى الهدف وأنطلق وبإذن الله سوف يتحقق ما أريد. وأنت يانورة اذا أردت الحصول على المال ماهي الطريقة أو الطرق التي ستسلكينها من أجل الحصول عليه؟
مرحبا نورا. صراحة محتوى الكتاب جميل ومحفز، غير ممل غصت داخل فصوله التي كانت أغلبها تصب في مجال التنمية البشرية على العموم ومنها الرغبة،الخيال،العقل الباطن،المثابرة....وغيرها من المواضيع التي تهم محبي التنمية الذاتية. كتاب مليء بالطاقة والشحنات الموجبة،يدفعك إلى وضع خطةوخلق هدف من العدم. وأنا أقرأ الكتاب كنت أكتب أهم الأفكار التي كانت ضمنه ونالت اعجابي: _ إن النجاح الأكبر سيأتي غالبا خطوة واحدة بعد أكبر فشل تجاوزته. _نقطة الإنطلاق لكل إنجاز هي الرغبة في ذلك. _عند الفشل،يجب تقبل ذلك كإشارة
صديقي المجهول حاول قدر المستطاع أن تتخلى عن الأفكار السلبية، واجه مشاكلك ! وحاول أن تحلها وأنا متأكدة أنك ستتخطى كل ما أنت فيه،يجب عليك أن تعقد عزيمتك للبدء من جديد وتتحلى بالصبر والقوة من أجلك أولا وتانيا من أجل أختك، التي تعتمد عليك لا تخذلها من فضلك.
مرحبا . عزيزي المجهول،اعلم أن وراء كل ابتسامة قصة حزينة،وهذه هي طبيعة الحياة التي نراها على وجوه من حولنا في كل يوم،ويمكنك ببساطة ملاحظته في العديد من المواقف التي نتعرض لها عندما نواجه بعض المشكلات التي تعرقل خطواتنا في الحياة، والتي تتطلب ادراك بعض الأمور المهمة لمواجهتها و النجاح في التغلب عليها وحلها. لماذا ياصديقي اخترت أن تسلك طريق اليأس السهل الذي لا يسلكه إلا العاجزون؟ ألا تعلم أن بعد الضيق يأتي الفرج !تذكر أن الأنبياء والعظماء والعلماء تعرضوا لكثير
مرحبا هدى. أولا أود أن أقول لك أن هذه المساهمة رائعة أشكرك عليها، وتانيا كنت أتمنى لو شاركنا الرأي قيادي من رواد الأعمال ليتحفنا برأيه حول الموضوع. كنت أقصد يا هدى أن القيادة تارة تكون فطرية وأخرى تكون مكتسبة،فبعض الناس يرزقهم الله تعالى صفات قيادية فطرية، وآخرين يكتسبونها نتيجة الممارسة والخبرة في العمل.
أعتقد أن القيادة :( علم يكتسب بالتعلم،ومهارات تكتسب بالتدريب والممارسة،وسلوك فطري جبل الشخص عليه). لذلك فإن الشخص الذي لديه الإستعداد الفطري للقيادة يلمع أكثر عندما يتم صقل هذه الموهبة بالتدريب والممارسة والتعلم، لأنه مع تقدم العمر فإن خلايا المخ التي ساهمت في التميز تبدأ في التلاشى،فلو اعتمد الشخص على الإستعداد الفطري للقيادة فقط ولم يتعلم ويمارس ويكتسب المهارات يقل عنده هذا الإستعداد،وأما عن اكتسابها وتعلمها فستبقى لديه. والخلاصة أن هناك فئة قليلة من الناس تكون عندها القيادة فطرية،وفئة أخرى قليلة
مرحبا أولا عيد مبارك سعيد. بالضبط يا أسماء أوافقك الرأي في ماقلته.
مرحبا دينا. من وجهة نظري يا دينا أعتقد أن الكسل قد يصنع من الشخص الكسول شخصا ناجحا! أستطيع أن أقول أن الكسالى يعرفون أهدافهم جيدا، ويستطيعون تحديد أولوياتهم، والتركيز على أهدافهم،فهم ببساطة أكثر كسلا على التركيز على أولويات الآخرين،ولذا يستطيعون التركيز بصفاء على أهدافهم الخاصة،وتحقيقها بأقصر الطرق وأكثرها يسرا. مند مدة يا دينا، عملت مشروع صغير أنا وبعض الأصدقاء، ولدينا صديقة تنطبق عليها مواصفات شخص كسول،تفضل الإسترخاء لمدة طويلة، لا تحترم المواعيد،لكن حينما تتحدثين إليها تجدين لديها مجموعة من الأفكار
السلام عليكم محمد. أوافقك الرأي في كل ماقلته، اطلعت على مساهمتك التي ذكرتها وجدتها مفيدة وأعجبني اطراؤك. شكرا لك.
مرحبا العفو محمد. صراحة يامحمد من وجهة نظري، أود أن أقول لك لما تراودك أية فكرة وكيف ما كان نوعها أن تطرحه،ا لأن هذا المجتمع هو مفتوح للنقاش. العفو مرة أخرى😀