الموضوع يصعب حصره. سأتطرق إلى جزئية الكتب و حقوق المؤلف. المعضلة التي يجب أن نفكر بها هي الموازنة بين حقوق العامة و حقوق المؤلفين. لو أن المؤلف لا يستطيع أن يحصل على عائد مادي عادل لقاء جهده، لكان من غير الممكن أن يجلس و يتفرغ للكتابة. كل من كتبَ كتابًا أو جرب ذلك يعرف أن الأمر مضن و شاق و مستلزم للتفرغ. و من هنا، لا بد من وجود قوانين تكفل حقوق المؤلف و تحميه ليحصل على عائد مادي مناسب
0
أعتقد أنه من الصعب استخلاص الكثير من المعلومات من الفيس نظرًا ﻷن المعلومات التي تتم مُشاركتها مُنحازة. قلما تجد شخصًا يضع أنه فاشل، بينما تجد الكثير من المعلومات الجيدة. هذا قد يؤدي إلى التضليل أثناء استخلاص المعلومات. على أي حال، هذا لا يقلل من قيمة المعلومات التي يمكن استخلاصها من الفيس، و إن كانت بحاجة إلى تمحيص و تدقيق قبل إصدار أي حُكم أو نتيجة.
آمل لك الاستمرار و التقدم في العمل، فهذا عادةً ما يكون أصعب من العمل نفسهِ. لقد قرأت بعض التعليقات و أردتُ أن أقولَ لك: لو عدنا إلى التاريخ لوجدنا أنه من الطبيعي جدًا أن يقوم المرء بنقل العلوم إلى لغته بكافة الطرق (القانونية و غير القانونية) و النقل يسبب نهضة اقتصادية و علميةً. نحن البشر مُقلِّدون بارعون. ولا يمكن عادةً الوصول إلى الابتكار، إلا بعد الانتهاء من مرحلة التقليد و النقل عن الآخرين. هذا ما فعلهُ اليابانيون في القرن الماضي.
اطرد الموظف و استجلب موظفين صغيري السن يتعلمون عندك و يكون ولاؤهم لك. كتابة اللوائح الداخلية للشركة ليس بالأمر المكلف، لو كانت الشركة صغيرة. على أي حال ليس مكلفًا بالقدر الذي يعادل مشكلة واحدة مع الموظفين. للاحتياط، حاول أن لا تجعل أي موظف مطّلعًا على كل شيء، لو كانت الشركة صغيرة، يمكنك أن تترك بعض الأمور الأساسية لتقوم بها بنفسك و لا يقوم أي أحد بها سواك.
مرحبًا. عادةً لا أُعنى بكتابة التعليقات، و لكني آمل أن أكون عامِلَ خيرٍ لك. لو أني مكانك لدرست في الجامعة عن بُعدٍ أي بالمراسلة. الدراسة الثانوية يُمكن القيام بها عن بُعدٍ. التعليم الحر جيّد، لكني لا أعتقد أن الضابط المسؤول في الجيش سيتفهّم الأمر. عادةً ما تكون القوانين الداخلية للشرطة و الجيش مُساعِدَةً على مُتابعةِ الدراسة الرسمية و يمكنك الحصول على إجازات أثناء الامتحانات، إلخ... تأكّد من التفاصيل. آمل لك التوفيق.
لا أعتقد أنه يمكن بسهولة حساب عدد الكتب أو كمية القراءة لدى المواطن العربي. يجب الأخذ في الحسبان عدة أمور: هل نعتبر القراءة من مواقع التواصل الاجتماعي قراءة؟ هل نحسب قراءة القرآن أم لا؟ هل قراءة الكتب العلمية كقراءة الروايات الأدبية؟ هل يمكننا معرفة أعداد الكتب المسروقة؟ هل نحسب الكتب المدرسية أم لا؟ ما الفئات العمرية التي يجب التفكير بها عند حساب القارئين و كمية القراءة؟ هل نحسب مشاهدة الوثائقيات و الصوصور (مقاطع الفيديو) التعليمية كالقراءة أم لا؟
آمل لك التوفيق. التحاسد و التنافس أمران موجودان في الإنسان و هما أمران طبيعيان. لقد عشت في أكثر من مجتمع و وجدت الأمر موجودًا لدى الجميع (عربًا و أجانب). أنت أعلم مني بأن الرّتب في المؤسسات العلمية مهم للعاملين بها، فلا تتوقع من المُشرف أن يكون دائمًا عاملًا مُساعدًا و محبًّا للخير. موضوع إيقاف اللجنة الملكية السويدية للآداب التي تختار الفائزين في جائزة نوبل للآداب مثال واحد بسيط على استغلال ذوي الرتب العلمية مناصبهم لبعض الغايات الجنسية (في حالة النساء).
"و لقد نجحت ترجمة و تعريب كثير من المصطلحات و استعضنا بها عن مرادفاتها الاجنبية بعد ما ألفها الناس، مثلاً، الموتر == سيارة، الراديوا == إذاعة، تيلفون أو موبايل == جوال، بروسيسور == معالج، ابليكيشن = تطبيق وغيرها. و آلالاف المصطلحات المترجمة و المعربة لابتكارات غربية في أصلها مثلاً مكنسة، غسالة، مضخة، مكوك، تلفاز، قطار، طائرة، دبابة، رشاش، مسدس، كهرباء، مكيّف، هاتف و غيرها من المفردات التي لو أبقيناها على أصلها لما بقي شيء عربي نقوله في كلامنا إلا حروف
"أوافقك على كلِ ما قلت، و أضيف بأن الجهود الفردية عندما تنجح فأنها تُعتبر حجة قائمة على ولي الأمر و المسؤول لتبنيها كونها نجحت رغم قلة الدعم وضعف الحيلة." هذا رابط موضوع قد يهمك و يدعم رأيك. https://www.facebook.com/groups/1462797827180600/search/?query=%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D8%A8&epa=SEARCH_BOX
"في عالم مثالي يستخدم الواحد منا الفصحى في كل مكان وسياق، للعبادة في المدرسة، في الجامعة، في المنزل في الشارع، اللافتات والإعلانات العامة تكتب بها، الفنون تعبر بالعربية، ... ستكون عندها الحياة سهلة بكثير وسيزدهر النشاط الفكري." يوجد الكثير من المتحدثين بالفصحى في حياتهم اليومية.أدعوك لزيارة مجموعة المتحدثين بالفصحى في الفيس كي تتعرف عليهم. https://www.facebook.com/groups/1462797827180600/ "هناك من يعتقد أن لا يمكن تأدية العلوم والأبحاث بالعربية وهو أمر أقرب إلى الخرافة منه إلى الحقيقة فنظريا ولغويا تعريب العلوم ممكن (عدد حروف
#نعم، و أنا أستخدم الفصحى في حياتي اليومية، مع البائع، و الزميل و في جميع المناسبات، العاطفية و الرسمية. يمكنك الانضمام إلى مجموعة "المتحدثون بالفصحى"، و هي مجموعة للمتحدثين بالفصحى نقوم بنشر الكثير من الموضوعات المتعلقة بالأعضاء، و نقوم يومياً بإجراء اتصال جماعي باللغة العربية الفصحى و نناقش أثناء الاتصال مواضيع كثيرة. أهلاً بكل مهتم بالفصحى. https://www.facebook.com/groups/1462797827180600/
"القارئ لن يكمل أي نصّ مكتوب بلغة ركيكة. لذا من المهم العمل على فهم قواعد اللغة التي تنوي الكتابة بها، سواء كانت العربية الفصحى أو الانجليزية، ولو أن هذا لا يعني أنه عليك أن تكون "أديباً" فيها، ولكن على الأقل عليك تفادي الأخطاء المؤذية للقارئ، ككتابة "لكن" بهذا الشكل "لاكن". لا بأس من الخطأ بالتأكيد، ولكن تكراره يجعل لدى القارئ حساسية من المحتوى ككل." # لِمَنْ يَرْغَبُ/تَرْغَبُ تَحْسَيْنَ مَلَكَتِه/ا اللُّغَوِيَّةِ: https://www.facebook.com/groups/1462797827180600/
انطلاقاً من خبراتي و معايناتي يمكنني أن أكتب: # العمل بالشهادة الجامعية ممكن، و مُربح مادياً إن توفرت بعض أو كل الشروط التالية: 1- الحق الاحتكاري للشهادة: إن كانت الشهادة تحقق لحاملها حقاً احتكارياً بمزاولة مهنة أو مهن معينة. مثال: لا يمكن أن يجري عملية جراحية إلا طبيب حاصل على شهادة جامعية تعطيه حقاً احتكارياً بمزاولة المهنة. مثال: لا يمكن ﻷي شخص لم يحصل على شهادة جامعية و انتسب إلى نقابة المحامين، أن يعمل محامياً. مهنة المحامي مُحتكرة. 2- الشهادة