موضوع الخضوع تحت رئيس للشركاء هو بالفعل حقيقي، فمهما كان الشركاء بظنون أنفسهم شركاء فإن طبيعة أي مشروع ستفرض عليهم أن يبدأوا في تعيين أحد منهم قائدًا للفريق، وهذا صورة من صور التفرد.
0
ولا كثرة اطلاع ولا شئ، دعيكي من كل هذا، حددي مجالًا معينًا للكتابة فيه، حددي الموضوع الذي تريدين الكتابة فيه، جمعي المعلومات المتاحة عنه في الكتب والدراسات العلمية، اجمعي هذه المعلومات في مسودة، ابدأي بسردها بأسلوب جميل. أما التميز ككاتبة محتوى فأجل يحتاج إلى كثرة اطلاع، أما أن تكوني كاتبة محتوى فلا يتطلب هذا كثرة اطلاع.
بالنسبة لنماذج التغيير فهناك العديد من النماذج، من أشهرهم نموذج كوتر لإدارة التغيير، وهو يمر بعدة مراحل وهي:- إيجاد إحساس بالحاجة الملحة إلى التغيير، فلا تبدأ في التغيير قبل أن تخلق الرغبة داخل موظفيك في هذا التغيير، وهذا سيقلل مقاومتهم بشكل كبير. تشكيل تحالف داخلي قوي، فلا تبدأ في إحداث التغيير الذي تريده بدون أن تثنع تحالف داخلي وسط الموظفين يدعم هذا التغيير، ويشترط من وجهة نظري أن يكونوا مؤمنين بهذا التغيير. وضع رؤية واستراتيجية للتغيير الذي تريده حتى إذا
حينما نقارن التجارة بريادة الأعمال سنجد أن الاثنين مجالين يهدفان بشكل أولي أن يصنعا المال، وكرجل عايشت الاثنين ومارستهم فأحب أن أقول لكم أنه لا فرق كبير في أرض الواقع بين الاثنين. فريادي الأعمال الذي يقول لك أنه رائد أعمال بمجرد ما أن يصطدم بالواقع فهو يتحول إلى تاجر مع استمرار ادعائه على نفسه بأنه رائد أعمال. لذلك أقول لكم أنه واقعيا وعمليا لا فرق بين الرائد والتاجر.
دعك من كل التدابير والاتفاقيات على عدم التسريب، فالسوق لا يعبأ بهذه الأشياء حينما يتعلق الأمر بالأرباح فإنه سيجد طريقه لمخالفة الاتفاقيات ولو بشكل سري. أما بالنسبة لأفضل طريقة لاختبار السوق فهي بالفعل إطلاق نسخة من المنتج أو الخدمة وتجربتها على فئة من الناس، ولكن سيبقى الأمر فيه جانب احتمالي كبير رغم هذا.
الناس دائمًا تحن لا لأحداث بعينها بقدر ما هي تحن لحالة الثقة من الماضي، بمعنى أنها الآن في الحاضر تعرف كيف أن ماضيها مر بسلام فتحن للعودة إليه ليس لأنه رائع بقدر ما أنها تعرف أحداثه بينما هي جاهلة بأحداث حاضرها ومستقبلها. وكدليل على هذا فأنا تأتيني أيام أحن فيها لأيام دخولي السجن بسبب معارضتي للنظام الحاكم في بلدي، رغم أنني حينها كنت مرتعبًا من أن أضيع بلا عودة. ولكن حينما بحثت عن سبب هذا وجدته أنني الآن في حاضري
اعملي الآتي، أبهريه باستراتيجية التسويق بالمحتوى، ثم انزلي عليه باقتراح بعض العناوين مثل مراجعات لمنتجاته، ومقالات عنها، وتصوير فيديوهات استعراضية لكل منتج على حدى الخ الخ.. ان وافق اتفقي معه على المرتب. ابدأي بعمل الفيديوهات بعدها وكتابة المقالات وهو بمجرد ان يراها سينبهر متأثرا بالمؤثرات الصوتية والبصرية في فيديوهاتك، حينها قولي له ان هذا الفن لكي يصل للناس سيحتاج اعلانا ممولا مبارك عليكي تم الاعلان واستمتعي ولا تنسيني من جزء من الارباح.
كلامك خاطئ يا ضياء، السبب في أن القاطنين في المدن الفقيرة أقل أناقة من قاطني المدن الغنية هو أن الناس تتطبع بالمكان الذي هم فيه. وبالتالي عندما يكون المكان الذي يعيشون فيه غير أنيق فهم بالتالي سيتطبعون به، وهنا أعلم أنك قد تسأل ولماذا لما ينظفون مدنهم؟ الإجابة هي في أن النظام سحب من تحت أيديهم هذا الحق الذي صار في يد مجلس المدينة وفقط. شئ آخر... الفقير يعمل ١٢ ساعة مقابل أجور زهيدة، مما يعني أنه لا يملك لا
يبدو أن الدكتور حامد يحتاج مسوق يعيد تصميم غلاف الكتاب له وتحسين صورته، لأن لا صورته ولا وغلاف الكتاب يعبران عن قيمة ما يعبر عنه. أما بالنسبة لموضوع المساهمة نفسه فأنا أرى أن الاهتمام بالشعر الآن ليس الوقت المناسب، فالاهتمام الآن يجب أن ينصب على إعادة اهتمام العرب إلى لغتهم العربية، والدراسات العميقة مثل هذه في الشعر غير مناسبة في هذا الوقت الحاضر. فالعوام لا يفهموها، والخواص لا يتأثرون بها، أرى أن الأستاذ صاحب الكتاب أخطأ في اختياره الموضوع.
الذكاء الاصطناعي لا يعمل بهذه الطريقة، صدقني هو أغبى مما تتخيل، ويعطي الكثير من المعلومات الخاطئة، وإن لم تكن ذو خلفية عن المكتوب أصلًا فستضيع في غباءه، هو فقط يعطيك ما تم تلقينه اياه لا ما هو صحيح بالفعل. وأعتقد أن المجهود الذي سنبذله في جعل الذكاء الاصطناعي يخرج بمقالة ذات طابع بشري قريب للغاية من المجهود الذي سنبذله لنكتب نحن المقالة بأنفسنا. لذلك لا داعي لاستخدام الذكاء الاصطناعي الا لبعض الاستلهام او الاسترشاد وليس لكتابة المحتوى اطلاقًا، فهو أغبى
أتفق مع إدريس أوهلال في هذا الطرح، إذ أنه وبالفعل المدرسة ليست مكانًا نتعلم فيه شيئًا حقيقيًا، فالطلبة جميعهم على مستوى العالم لا يتذكرون شيئًا مما أخذوه من تاريخ وجغرافية وغيره. المدارس تم اختراعها لسبب أعمق من التعليم الحقيقي، المدرسة تم اختراعها لتعليم الانضباط ليس أكثر، التأهيل لحياة العمل، وهذا هو ما تناوله بالشرح التفصيلي كتاب المنهج الخفي في التمدرس الاسلامي لجون تايلر. إذ عبر عن أنه كيف تقوم المدارس بتلقينك قيم الاستيقاظ والوصول في الموعد ومحاولة لملمة المنهج قبل
شوف أرأيت، لم يلمسك أحد حتى ومع ذلك اعترضت مرة أخرى، أمازحك يا رجل لا تحزن، لكنني بدأت أتابع هذا الموقع منذ حوالي ٨ أيام ودائمًا ما اراك معترضًا لدرجة أنني اشعر أنك ستعترض حتى لو كان الكلام صحيحًا. أما بالنسبة لكلامك فأنا أختلف معك، فالعالم لا يتعامل بالقيمة، بل يتعامل بالمال، وهذا ما يجب أن نربي الطفل عليه حتى يتعلم صناعة المال. وشئ أخير، كلنا هنا يا ضياء نعترض على أشياء بالفعل تتعارض مع قيمنا وأفكارنا، لكن فلسفة الاعتراض
أنا أرى أنه بدلًا من تعليمهم ثقافة صناعة المال في عالم سيهتكهم عقليًا ونفسيًا واجتماعيًا كعالمنا هو أن نعلمهم كيف يمكنهم أن يستقلوا عن العالم، فيستطيعون العيش دون الحاجة لمصارعة نظم خرقاء كتلك النظم التي نحياها، أجل نعلمهم صناعة المال لا لأجل البقاء في العالم بقدر ما هو لأجل شراء قطعة أرض وبناء بيت عليها. ونعلمهم كيف يستغلون الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء بدلًا من دفع المال لشركات الكهرباء، وأيضًا نعلمهم البرمجة ليتحكموا هم بعالمهم الخاص الذي يتجه نحو البرمجة لا