Amihan Dawoud

79 نقاط السمعة
50.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالتأكيد لا،العمل مطلوب في جميع الاحوال ولكن ليس العمل الذي سوف يودي بحياتنا إلى الهلاك!!
ليس بالضرورة ان يكون عديم الشهادة! اليوم في محتمعنا نرى حملة الشهادات العليا يمتهنون مهنة بائعي ذرة على شواطىء البحر ! لم يكن العمل الشاق يوماً مرتبطاً بمستوى التعلم او المهارة!
لا لا اظن ان هذه انانية! ولا اعتقد ان وظائف العالم انتهت هنا! بالتاكيد هناك حل آخر!
كيف اعتبر الخطر فرضية وهالك حالات موجودة بالفعل امامي؟
اليوم هناك العديد من القضايا الاجتماعية التي اراها حاضرة، خاصة في موسم رمضان.
هل انتهت وظائف العالم؟ لنقل عملت لاجل علاج ابني وبغد فترة من الزمن مت بسبب هذا العمل او اصابني مرض! من سيعيل او طفلي حينها؟
الفكرة غير مناسبة لجميع المنتجات او الخدمات، لنفترض مثلاً ان المشروع عبارة عن افتتاح مدرسة جديدة وتم الاعلان عنه واستخدام وسائل التسويق المناسبة، وتم نجاح المشروع في بداية الأمر، وبعد فترة من الزمن قل الإقبال على هذه المدرسة، هل سنحكم على المشروع بالموت حينها؟ وهل من السهل أن نقوم بتغيير المشروع بمشروع آخر بعد كل التكاليف التي تم تكبدها؟
موضوع جيد، فهي فعلا فئة مهمشة وتحتاج الى الاختمام بشكل كبير، عن نفسي أعلم مركزا في مدينتنا يسمى( ريادة) وهو خاص بدمج الأصحاب ذوو الاعاقة في الأعمال الريادية، ويهدف إلى تدريبهم وإلى خلق فرص عمل لهم بعد ذلك، أرى أنه بمثابة فرصة لهذه الفئة للانخراط بسوق العمل .
قلت لك الاختيار يختلف من شخص لآخر! انا تحدثت عن اختياري أنا شخصياً ! لولا الاختلاف لما وجدنا احداً يشغل الوظائف المتنوعة في بلادنا!
لم لا؟؟ قد يستطيع التغير جذرياً، بالممارسة كل شيء أصبح ممكناً بما أنه يمتلك الخبرة، فأرة انه يحتاج الوقت فقط لاشيء اكثر!
ليس هنالك ماهو صعب، اعتقد ان الأمر يحتاج للوقت لا أكثر!
اذا كان كذلك فهي كارثة للطالب وللمجتمع ولتخصص الطب بذاته!
ممكن منظورنا نرى انه قد بالغ بعض الشيء! ولكنه صاحب الفكرة فسيكون شعوره مضاعف بالتأكيد!
لا مانع لدي ، ساعة من الإعلانات لن تضر! أرى انها فكرة ممتعة ومسلية في الحقيقة.
لا أعتقد ذلك، كثير من المسلسلات الدرامية قد تعالج مشاكل اجتماعية لا أرى انها مقتصرة على الحب والزواج.
أرى أن الأمر قد يرجع الى طبيعة الانسان، فالبعض يكون لديه ميول نحو المغامرة والمجازفة! فستكون هذه المهام مناسبة له مهما كلفه الأمر! والبعض الآخر يفكر بمنظور آخر، تماماً مثلي فأنا لا أستطيع المجازفة!
طريقة جميلة، وبالفعل تخيلت نفسي بعد 10 سنوات من الآن، وانا اسعى جاهدة لتحقيق ما تخيلته!
نعم بالتأكيد هناك فرص كثيرة على منصة مستقل تخص التسويق الالكتروني بإمكانك الاطلاع عليها والتقدم بعرض .
الفن رسالة! وتستطيع تركيا إيصال الرسالة التي تريدها أياً كانت إلى جميع العالم! سواء كانت هذه الرسالة ثقافية أو حتى سياسية !
سأختار صحتي بالتأكيد! ما فائدة ان اختار وظيفة خطيرة وبراتب محترم وبعد عدد من السنين أصاب بمرض قد يرديني عاطلا عن العمل ؟ او بسببه قد افقد حياتي ؟ من الأفضل منذ البداية ابحث عن عمل مهما كان دخله قليلا ولكن غير مضر بصحتي ! فالمتضرر في جميع الاحوال انا واسرتي !
الفكرة للوهلة الأولى جميلة وفريدة من نوعها! صحيح أنها ستحجب متعة التأمل بالسماء، ولكن ما رأيك إن كان ظهور الإعلان يتم خلال موعد معين من النهار! اعتقد لا بأس بها من فكرة جميلة وغريبة نوعا ما!
في العادة الجميع منا يمر بنفاذ رصيد افكاره عن الكتابة! ولكن في بعض الأوقات ألجأ إلى قصص المسلسلات، الأفلام، الكتب أجدها منبع للأفكار ربما كلمة قيلت تفتح المجال أمامي لكتابة موضوع أو قصة أو غيرها من المحتويات الكتابية . في العادة لاتهرب قصة من رأسي فأي فكرة تمر في رأسي شاردةً أدونها في ملاحظاتي على هاتفي المحمول، كتى في الاوقات التي لا تناسبني الكتابة بها فأضعها كمرجع لي عند الرغبة بالكتابة.
لا الجميع يرغب ويحاول التميز دائماً، اذا سأرغب انا ايضاً بان اكون من اصحاب نجمة ميشلان،،
لم لا ! هنالك كتب نقرؤها وتأتي كأسلوب يقظة لنا !
لا انكر ذلك ، ولكن ما اردت ايصاله انه في بعض الاوقات المال ربما لا يعني شيء ولا يستطيع شراء كل شيء خاصة راحة البال ، الاطمئنان ، الامان، الامراض التي لا علاج لها!