أبو القاسم

81 نقاط السمعة
51.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًا جزيلًا شيماء اتضحت لي الصورة أكثر بفضل مشاركتك وبفضل الملف المرسل ، وحديثك الإيجابي حول الجامعة خلق لي حالة من الحماس والرغبة أكثر ولكن... لكن للأسف أحاول عديد المرات التواصل مع الجامعة دون جدوى ، فلا يوجد رد على الاتصالا ، بمختلف الأيام والأوقات ، وكذلك لا يوجد رد على المراسلة عبر البريد الالكتروني أحتاج معرفة بعض التفاصيل ، موعد التسجيل وكيفيته ، تقدير التكاليف المبدئية والكلية ، خطة الدراسة والمواد المتضمنة في القسم ، الخ لا أدري ماذا
كما قال شوبنهاور: الإنسان حيوان ميتافيزيقي السؤالي الوجودي سيبقى هاجسًا في داخل كل إنسان
رائع رائع رائع ما خطته يداك استمتعت وأنا اقرأ مشاركتك لا عدمناك صديقي
موضوع مهم دكتورة المستقبل بما أنني أحد الضحايا القدماء لهذا البلاء الكريه ، قد أستطيع ذكر بعض الأطعمة التي تزعجني وبعض الأطعمة التي تريحني اللاكتوز أغلب الحلويات وتحديدًا المنزلية ولا أعرف السبب البسكويت الشيبس المأكولات الحارة وخصوصًا إذا كانت على طريقة سوائل كالصوص أو السوس كما تلفظونها الحليب "هذا ما استحضرني من المأكولات والمشروبات المزعجة بالنسبة لي.. وأعتقد كلها ذكرتيها في صلب الموضوع" أما عن المريحة فهي: بدرجة أولى "الأناناس الطازج" يريحني جدًا جدًا وكأنه وصفة علاجية النعناع المضاف في
تريلر تشويقي هذا يا صديقي هل تقصد أنك تبحث عن إسم الفيلم؟
التضحية بمصطلح آخر
أحمد هدئ من روعك لم أسعى لتأييده ولا تبنِّي مبادئه وقيمه ولم أساهم برأيي الشخصي فيه.. فقط شذرات عامة عن هذه الشخصية ومن أراد أن يتعمق أكثر فهو أمر يعود لصاحبه اليوم نذكر ماركس وغدًا الكندي ثم نيتشه وبعده ابن الرواندي وما إلى ذلك من مختلف الشخصيات جميل أن نعبر عن آرائنا دون الدخول في النوايا صديقي
شكرًا يا إيمان على المشاركة يبقى رأيك يحترم وهو الأغلب واقعيًا ، ولكن ثمة حالات حقيقية كثيرة أعرفها -من الجنسين- وقعت في هذا المنزلق ومن خلال "الفرصة الثانية" بدأت "حياة ثانية" قد تكون أفضل من سابقتها.. وطبعًا ولا شك بأنَّ الحالات الأكثر شيوعًا هي التي ذكرتها أنتِ أما عن الجزئية الثانية ، لا لا لم تكن مبررات ولا أعذار ، وأشرت إلى ذلك في الملاحظة الأخيرة.. فقط كانت هذه الإشارات واللفتات بهدف المساعدة لمن يود المشاركة برأيه ، لربما يكون
جميل يا أحمد أتفق معك.. نحن في كثير من الحالات نتجاهل ونغض النظر حين يكون الناتج لا ينسجم مع راحتنا واستقرارنا ، وإن كان ليس من صالحنا في الحقيقة أو على المدى البعيد أعتقد كذلك استخدام الهاتف أثناء السياقة ، غالبًا ما نقنع أنفسنا بأننا مركزين وحذرين ، ونغفل أو نتغافل عن احتمالية الغفلة ووقوع الحادث كثير من الحالات التي تشير إلى نفس المعنى "مغالطة السد" لكن لا تستحضرني الآن موضوع موفق
أهلًا عمار أتفق معك صديقي فيما ذكرت ، بالرغم من أنني ربما لم أعش الحالتين بشكل يسمح لي بالمقارنة بينهما لكن في اعتقادي مقاومة النعاس أصعب ، وتجربتك تؤكد ذلك "اسأل مجرب ولا تسأل طبيب" ناهيك عن الآثار التي تترتب على ذلك
صباح الخير شقيقي أتمنى لك يوم سعيد لا تنزعج كثيرًا.. فوسائل التواصل الاجتماعي تتيح للجميع المشاركة بمختلف الأعمار والطباع والثقافات ، لذا من الوارد جدًا والطبيعي ملاحظة هكذا أمور أعتقد في هذه الحالة أنه نوعان من الناس تعلق هكذا: الأول هم من يعلقون من دافع غِيرة وحميَّة على الدين "وإن كانت في غير موضعها" وأما النوع الآخر الذين يؤمنون بنظرية المؤامرة في كل شيء -بلا استثناءات- نتيجةً لعدم ثقتهم في أهداف الغرب -وهذا مَتفهَّم في نظري- فيترجمون هذه المقاطع على
الجملة الأخيرة عميقة وعظيمة وتلخص كل شيء.. رائعة يا إيمان
نعم يا شيماء حدث هذا في لبنان في أحد المخيَّمات في التاريخ البشري -وإلى يومنا هذا- وقائع لا تمت "للإنسان" بصلة بتاتًا.. شيء مريب مخيف يستعصي على العقل تفسيره وإدراكه تساؤلاتك يا شيماء ذكرتي بأحد الكتب الرائعة التي تناولت دراسة في سيكولوجية القامع والمقموع.. كتاب دسم جدًا من الناحية العلمية والتحليلية ، لكن في النهاية ستتولد في داخلك حالة من النفور تجاه "الإنسان" الكتاب لممدوح عدوان - حيونة الإنسان
لا شك أنَّ السعي خلف العمل والرزق ضرورة لا مفر منها لكنه فعلًا في نفس الوقت يتسبب في الحرمان من ممارسة الكثير من الهوايات والاهتمامات.. إلا ما رحم ربي لطالما تأملت هذا المعنى.. ماذا لو كان الإنسان حرًا من كل شيء؟ كيف يعيش أبناء الحكام والملوك؟ ماهو الروتين اليومي لحياتهم الخاصة؟ حقيقةً لا أدري.. لا أملك جوابًا شافيًا على تساؤلك ، ربما لست الآن في حالة ذهنية تساعدني في ذلك.. ولكن شغفي في استكشاف البلدان ومختلف الحضارات كبير وعميق جدًا..
فكرتكِ عميقة وذات أبعاد.. فوبيا الخروج عن المألوف إن صح التعبير نحن نساهم في زرع الشر دون أن نشعر بذلك.. يا لها من مصيبة!
أستاذ عادل.. شرفت ونورت ردودك كالعادة دسمة وتفتح آفاق ، ومن خلال التساؤلات أو الأسئلة التي طرحتها استذكرت من إحدى المحاضرات الفلسفية هذا المعنى: أنَّ الإنسان هو الكائن الوجودي الوحيد لأنَّ وجوده يسبق ماهيَّته ، على عكس الحيوان مثلًا الذي ماهيَّته تسبق وجوده وبالتالي أستطيع ربط هذا بسؤالي الأول أنَّ الأصل في الإنسان هو قدرتين متساويتين - الخير والشر- يكون للبيئة والمجتمع التأثير الأول في غلبة قدرة على الأخرى لا غنى عن تعليقك لو تكرمت
جميل.. ودليل الأطفال مقنع بم نفسر القابلية العالية للتأثُّر بالشر؟ البيئة والظروف؟
شكرًا صديقي محمد حسنًا سأعاود نشرها في موقعها الصحيح.. ثم نتابع النقاش شكرًا على التنبيه
يا ساتر! فعلًا الأمر مرعب.. يا ترى هل سنصل لمرحلة نفقد فيها السيطرة تمامًا؟
عزيزي محمد.. لم أذكر كلمة "جهل" ولم أنعت أحد بهكذا ألفاظ.. والكل له الحرية فيما يعتقد وبالمناسبة أنا شخصيًا لست مؤمنًا بنظرية التطور ولست معترضًا في نفس الوقت لأنني ببساطة لا أعرف ، في النهاية هي وصف لآلية الخلق لن تقلل شيئًا ولن تزيد شيئًا من قدرة وعظمة الله سبحانه وتعالى أما عن جزئية الاستيراد ، فما الضير في ذلك؟ رسول الله ص يقول: اطلب العلم ولو في الصين العلم والفكر بشكل عام لا حدود له ولا يجب أن نربطه
الأسباب المذكورة واقعية وصحيحة وبالتحديد ما يمكنني ملاحظته في بيئتي ومجتمعي ، قد يكون عامل التكلفة ، أي المال بحكم الفقر أو المحدودية المالية التي لا تكفي الحاجة ، فلا يلتفت للتغذية العلاجية ، باعتباره لها أنها ليست أولوية وضرورة ملحة في ظل ضيقه المالي.. إلا إذا وقع في الخطر واضطر لذلك ملاحظة: منذ سنوات طويلة وأنا أعاني من مشكلة في القولون العصبي ويبدو لي تتعلق بأنواع الطعام التي قد تكون لا تتناسب معي وأنا لا أدركها.. حتى أصبحت أطباقي
لا شك عزيزي محمد.. من يملك أسبابه ويناقش الفكرة وجب على الجميع احترامه ولا يحق لأيٍّ كان الاعتراض بالتشخيص الحديث فقط حول من يرفض وهو لا يملك أسباب ، فقط لأن هذه النظرية صادرة من جهة لا يؤمن معها ، أو شخص لا يتفق معه
ربما قد تكون أساسيات عامة ومداخل تعريفية تساعد في اكتشاف واستخراج الميول والقدرات.. وبالتالي تسهل عملية اختيار التخصص فيما بعد نعم بشكل عام نحتاج إلى تطوير بشكل عام.. بدءًا من المناهج وأساليب التدريس ومستويات التدرج التعليمي وما إلى ذلك ، أرى أننا نتخلف كثيرًا في هذا الجانب
لن أقول بأنني أتفق معه فقط.. سأقول بأنني مررت بنفس الظرف تمامًا وطبَّقت ما قام به هذا الرجل أيضًا كما يُقال هناك مهم وهناك أهم.. ومع احترامي للجميع يبقى "اللي ايده بالماء غير عن اللي ايده بالنار" لما ترجع من العمل مرهق جسديًا وتتحامل على نفسك من أجل أبنائك وأسرتك ، ويزيدك الثقل النفسي اللي ينعكس على سلوكك في البيت ، سواء بالعصبية أو انعدام التفاعل أو الانعزال وما إلى ذلك من أجواء كئيبة ، يمتد تأثيرها حتى لأفراد الأسرة
كان ممكن جدًا إنَّ الإنسان ينام للظهر ويصيد وياكل لحم ، ويشرب جوز هند ويقعد مع اللي يحبه متدفين داخل كهف بس لااااا.. لازم نسوي حضارات وزفت