فعلاً هذا مالفت انتباهي فلو أراد فهناك العديد من المستقلين المناسبين في نفس المشروع وهل سينتظر مشروعه كل هذا ليعيد كتابته مرة أخرى! .... لكن هل تعتقد ربما يكون متعمد من قبل البعض لأسباب ما
معتز الراوي
باحث ورائد أعمال أعمل مديراً تنفيذياً لشركة ناشئة مصرية تعمل بمجال البيوتكنولوجي, أعمل على دعم خبراتي بمجال الأعمال بالتوازي مع البحث العلمي في تخصصي, بجانب بعض المهارات كالجرافيكس والمونتاج والبرمجة
536 نقاط السمعة
12.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
أهلاً بك د محمد, لدي سؤال قد يكون إداري أكثر منه فني توجد بعض الخامات الأولية الحيوية المستخدمة في بعض الأدوية أو بعض البروبيوتكس الحية, هل الشركات في مصر يمكن التواصل معها لبيع مثل تلك الخامات لها أم يفضلون استيرادها, وماهي الناحية القانونية للعمل مع مثل تلك الشركات كمورد مادة خام حيوية (مثل مستخلصات النباتات والanti fungal وغيرها)
معك في كل هذا ولكن موضوعات الاقتصاد معقدة وملتفة, فعلى سبيل المثال كما تقول يجب تقليل السيولة في السوق, ولكن ماذا يفعلون لهذا هم يرفعون فوائد البنوك كي يودع الناس أموالهم في البنك حباً في الفائدة ولكن رفع هذه الفائدة يجب أن يسبقوه برفع فائدة القروض التي تحصل من الناس والشركات, وعلى هذا فسيحدث تضخم أكبر (أي نتيجة عكسية) بالإضافة إلى أنه يؤثر هذا على حالة الأسعار والذهب.... لذلك يقولون الحل من دائرة الإنتاج بدلاً من الدائرة المغلقة من تقليل
أعتقد أنه مصطلح حديث نسبياً فقد بدء ظهوره في السبعينات على حد علمي, ولكن الكارثة أنه في حال أطلق هذا المصطلح على بلد ما فمعناها أن هذا البلد قد وصل لمرحلة يرثى لها من سوء الأوضاع فبالرغم من نقص الطلب وقلة مستوى الدخل العام إلا أنه هناك ارتفاع شديد في الأسعار ! وكما أستمع فالخبراء يقولون أنه لا مخرج من هذه الحالة سوى الإنتاج القومي, أي أنه يكون هناك معدلات إنتاج محلية عالية وبعضها يتم تصديره بالعملات العالمية (دولار/ يورو)
دائماً أسأل نفسي سؤال شبيه بهذا, فلماذا أول مانتذكر مثلاً مهام دراسية علينا إنهاءها اليوم فنشعر بثقل لبدء العمل, ولكن عندما نفعل شيئاً آخر غير ملزم مثلاً تصنيع شئ يدوي كهواية أو رسم لوحة أو حضور حدث فهذه كلها أشياء ليس علينا فعلها ولكننا ننجزها بسرعة وبسرور ! ماذا لو وصلنا لمرحلة لتحويل هذا الإحساس تجاه الأهداف المزلمة فهل سننفذها بنفس الحيوية ؟
كما يقول الخبراء دائماً الدخول في المجال أصعب كثيراً من التنقل فيه (سواء بين المشاريع للمستقل أو الشركات للموظف فالمقصد واحد), فما أقصده هو أن تحاولي بكل طاقة أن تحصلي على المشروع الأول لنشر التقييم مثلاً في مواقع التواصل المهنية, ولهذا يجب أن تبحثي في طريقة التواصل والعرض فليكن العرض واضحاً ونهاية الكلام ليس مفتوحة (بمعنى يجب أن يغلق الحوار مع العميل بنقطة معينة تستلزم التواصل مرة أخرى مثلاً سأكلمك غدا لتكون فكرت في العرض وهكذا ولا تترك نهاية مفتوحة)