حدثت مؤخرا موجة من الجدل حول تقرير يكشف تعاونًا سريًا بين شركتي ميتا وجوجل، يستهدف بشكل خاص المراهقين من خلال الإعلانات الموجهة عبر منصة يوتيوب. يُزعم أن هذا التعاون يهدف إلى تحسين فعالية الإعلانات من خلال استغلال البيانات الضخمة التي تجمعها الشركتان عن عادات التصفح والسلوكيات الرقمية للمستخدمين من الفئة العمرية الصغيرة.

المراهقين -بخلاف البالغين- يكونون في مرحلة حساسة من حياتهم. وبالتالي، يكونون أكثر عرضة للتأثيرات الخارجية، بما في ذلك الإعلانات الموجهة. تزايد استهداف هذه الفئة قد يعرضهم لمحتوى تجاري لا يكون في مصلحتهم أو حتى قد يضر بهم، سواء على المستوى الصحي أو النفسي.

ما التأثيرات المتوقعة لمثل هذه الإعلانات الموجهة على المراهقين؟