لا شك بأنّ إدارة مشروع تقني تتطلب مهارات محددةـ فنحن نتحدث عن مدير تقني يخطط ويدير مشاريع متعددة وخاصة بالمجال التقني سواء أمن الشبكات، هندسة البرمجيات أو تطويرها وخلافه
لذا شاركونا بأهم المهارات، وكيف يمكننا اتقانها؟
مرحباً
في رأي أن أهم المهارات التي يجب توفرها:
1- القدرة على التواصل الجيد مع الآخرين.
2- معرفة كيفية تكوين الفرق وعمل التجانس بين أفرادها.
3- يجب أن يكون ملماً بكل المهارات والتقنيات المستخدمة في المشروع.
4- القدرة على تحديد الوقت المطلوب و تنظيمه بشكل جيد.
5- استخدام الأدوات الحديثة التي تساعد في إدارة المشاريع والفرق.
6- سرعة رد الفعل وإتخاذ القرار.
7- القدرة على تحمل الضغط وحل المشاكل.
أهلا بك
هناك العديد من الأدوات التي تستخدم في إدارة المشاريع والتي تتوقف حسب حجم المشروع وميزانيته وعدد الأفراد العاملين به ومنها على سبيل المثال:
1- مايكروسوفت اكسيل.
2- برنامج PRIMA VIRA
3- Trello
4- Wrike
5- Monday.com
6- Clickup
7- Basecamp
8- Slack
9- Teamwork
10 -Projectmanger.com
بالتوفيق
لذا شاركونا بأهم المهارات، وكيف يمكننا اتقانها؟
من بين المهارات التي أرى أنّها مهمّة في إدارة مختلف المشاريع التقنية، خاصّة تلك المتعلّقة بهندسة البرمجيات:
حينما يبدأ المرء مشروعا تقنيّا ما عليه أن يستعدّ لتحمّل ضغوطات العمل ومشاكله، لذلك عليه أن يتحلّى بالصّبر والقدرة على حلّ المشاكل التي قد تطرأ على سيرورة عمله بأسلوب مرن.
كذلك عليه أن يتحلّى بمهارات التّواصل والإقناع والتّأثير لأنّ في منصب حسّاس ويعتبر قدوة في العمل.
بخصوص إتقانها فالتّجربة خير معلّم، فحينما نخوض تجارب عديدة سنكتسب الخبرة، وأكبر مهندسي البرمجيات ومديري الأعمال لم يصل للقمّة إلّا بعد تضحيات عديدة، إكتسب من خلالها هذه المهارات.
هؤلاء الصفات والمهارات قادرون على خلق شخصية يشهد لها سوق العمل العالمي بالتفوق عن جدارة.
القوة العقليةفي أنسب كلمة في رأيي تعبر عن مدير الم
ماذا تقصدين بهذه النقطة تحديدًا؟
الانضباط والالتزام، هناك مُدراء لا يعلمون الكثير عن فن الانظباط بما يشمله من إدارة والوقت، ويأخذون كثرة انشغالاتهم حجة ولكن ما هي إلا شماعة فارغة يُعلق عليها فشله في الانضباط.
ولكن كيف يمكن اكتساب هذه المهارة؟
القوة العقلية أقصد بها الاعتماد على العقل والحكمة في التصرف وتسيير الأمور، وليس على الطيش والإندفاع لإثبات صحة نظرية المدير مهما كانت النتائج.
الانضباط من حسن الحظ أنها صفة مُكتسبة، تأتي من ممارسة المرء لأداء مهامة على أكمل وقت وإتقان، احترام مواعيده، تقدير الأمور بشكل صحيح بدون المبالغة أو التقليل من شأن شيء/أحد.
تأتي من احترام المرء لذاته فينعكس ذلك على الآخرين.
بشكل عام ، يعتبر الإداري المتمكن والقيادي المؤثر هو نواة النجاح والعنصر المحرك الأهم في أي مشروع، وليس المشروعات التقنية فقط، ولذلك وجب توافر بعض الصفات والمهارات التي تميز ذلك العنصر القيادي عن غيره، ومن أهمها:
لذا شاركونا بأهم المهارات، وكيف يمكننا اتقانها؟
الآن نتحدث عن قائد فريق، لابد أن تتوفر فيه العديد من المهارات القيادية الشخصية ليتمكن من قيادة الفريق، مثل مهارة التواصل الفعال، مهارة التفكير، مهارة تقبل الأفكار المختلفة للفريق، مهارة التحاور الجيد.
في المهارات التقنية لا بد ان تقني وله خلفية تقنية عن المجال الذي يعمل به وكيف يعمل هذا المجال، يعرف طرق حل المشاكل التقنية المتعلقة بالمشاريع ويتقن اختيار الأفضل.
كذلك لا بد ان تكون له مهارات رقمية للتعامل مع هذا الفريق، يكون على دراية بأحدث الأدوات التي يحتاجها في عملية إدارة الفريق وتنظيمه وحتى في التوظيف، في مجال إدارة الفريق يمكنه استخدام أداة أنا فهي جيدة في هذا الأمر وعملية جدا، كنت فيما سبق تعاملت مع شركة عن بعد كانت تستخدم الأداة لادارة الفريق والتواصل معه، بشأن تنظيم التوظيف عن بعد إذا كانت الشركة تعمل على ذلك أو تحتاج قسم للتعامل معه عن بعد مثل مبرمجين ومسوقين وغيره يوجد مستقل للمؤسسات فسيساعدها في ذلك.
في الأيام القليلة الماضية كنت كتبت مساهمة عن ذلك يسعدني مشاركتنا في قراءتها
إضافة لما أورده زملائي سأحدثك من وحي التجربة الشخصية .. المشاريع التقنية من أصعب المشاريع في إدارتها فصناعتها صعوبة وإدارتها صعوبة أخرى .
تبدأ الأمور من بداية المشروع ويفضل صاحب المشروع أن يكون مطلع برمجياً فهذه لوحدها حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة
الموضوع أنك تطلب تطبيقاً بنقاط محددة و وهنا تبدأ التحديات أحياناً لا يستطيع من تولى الأمر إنجازه ولو أنجزه تظهر عثرات وتارة تخرج بعض الأعطال . فأول مهارة هي مهارة المعرفة بأساس العمل لديك
بعد ما تأكدنا أن مشروعنا تمام نخرج لنقاط الأسوء التسويق والمبيعات هنا تخرج مهارة التعامل والتواصل والصبر والصبر والصبر لأقصى حد لأن الأمر لن يكون بإعلام مدفوع الأجر أنت بالفعل لتجنيد حشد من المؤمنين بفكرتك ليتم التسويق بشكل فعال ومنجز .
لأنه لو نظرت للموضوع بعين العميل تحتاج لمن يقنعك والمشاريع التقنية تحتاج لمهارة وفهم عميق حتى يستطيع المروج بإقناعك بالفكرة .
فأنت كمدير لمشروع تقني أيان كان اتجاه لابد أن تكون قائداً ملهماً طموحاً معطاءاً
تتحلي بحسن التواصل بالتقدير لفريقك بتنظيم وقتك بعدم البخل بمعلوماتك ، بالإيمان بما تفعله حتى ينعكس الأمر على باقي الفريق . فالقائد يبقى قائداً سواء مشروع تقني او غير ذلك يجب أن تكون شخصيته مؤثرة قادر على إدارة المواقف لصالحه والوقت لصالحه والأزمات لصالحه . لديه القدرة في تحويل الخسارة لفرصة .
في حال تم هذا الأمر أتوقع أنه سيكون هناك مشروع ناجح ^_^
"إدارة المشروع" أي مشروع تتطلب لإلمام بفنون "الإدارة" كما تتطلب الإلمام بفنون "المشروع" نفسه.
أما "الإدارة" فلها علومها وفنونها من التخطيط والمتابعة وحساب المخاطر وكيفية تجنبها وحلول المشكلات وطبعا فن التعامل مع الآخرين و"قيادتهم" أو ريادتهم برؤية واضحة وأهداف محددة تقع في بؤرة النظر والعمل يتجمعون حول تجمع شعاع الليزر الذي يقطع أطول المسافات بأقوى الطاقات على حد تعبير بيتر سينجي في كتابه الماتع "النهج (أو الدرب أو الانطباط) الخامس" The 5th Discipline.
وأما "المشروع" فمن الصعب في تقديري إدارة مشروع أنت لم تلم وتعمل بيديك فيه ولو بأحد جوانبه مراحله أو خبراته. فمن الصعب إدارة مشروع تطوير برمجيات دون أن تكون قد اشتغلت بيديك في عدد من مشاريعها كمطور أو مبرمج أو مصمم أو مختبر ومهندس جودة أو خدمات ما قبل البيع وما بعد البيع أو اتفاقيات البيع نفسها. وستكون فرص نجاحك أكبر فأكبر إذا كنت قد جمع خبرات متعددة من تلك الوظائف والمهارات.
يعني مثلا من تطبيقات "اللين" اليابانية في تطوير المشروعات (lean thinking or methodology for SWD) بناء ثقافة "go and see" (باليابانية gemba) ألا تقعد على مكتبك كمدير للعمل والمشروع وتشتغل على أوراق وملفات وخرائط ومخططات، ولكن قم واذهب إلى حيث يجري العمل على أرض الواقع (ماكينات القماش بمصنع ملابس أو ماكينات الكود والبرمجة والتطوير في مصنع برمجيات) وامض الوقت مع المهندسين والعمال فها هنا المشكلات تظهر وتحدد و"تحل" منك أو منكم معا فأنتم فريق واحد. (فكيف ستققن ذلك وتكون مميزا فيه إلا إذا كنت بقدر ما بعملهم على اختلافه وعندكم بالمعوقات التي تلوح أمامهم وكيف تتجنب ويتغلب عليها وهكذا)
بما أن التعليقات السابقة ذكرت أهم المهارات، وكانت ملمة بغالبها. لعلي أضيف ما يمكن مدير المشروع التقني من تطوير تلك المهارات من خلال:
المدير التقني يجيب ان يكون لديه دراية بالعمل الإداري بجانب العمل التقني ، وفي هذه الحالة سيكون متفوقاً على من لديه خبرة في المجال التقنى فقط ، لأنه يستطيع تقيم العمل والجهد ، ويستطيع أيضا حل بعض المشاكل.
جانب أخر مهم وهو من أهم أسس تطبيق التقنية في المنظمات اليوم ، أنه على الإدارة تبنى مفهوم التقنية واستيعاب أهميتها في إدارة المنظمة، لأن المدير غالباً هو صاحب القرار النهائي في أي عملية للتحول التقني.
لكن للوصول لمرحلة التميز التقنى ، التبنى من قبل الإدارة لوحده ليس كافياً لوصول المنظمة لهذه المرحلة ، ويجب على المدير التقنى أن يكون متحلياً بهذه القدرات (القدرة علي إدارة فريق العمل ، مهارة إدارة البيانات ،مهارة إدارة الإجتماعات ، إدارة المهام ،إدارة الأفكار ، إدارة الميزانيات ، إدارة التوظيف ، إدارة الإعلام الرقمى ، إدارة المشاريع ،المهارات المكتبية التقنية ).
من المهارات التي يحتاجها مدراء المشاريع التقنية:
التعليقات