أصبح الجميع يتحدثون عن آثارٍ جانبية خطيرة للقاح فيروس كورونا سواء البريطاني أو الصيني والذي تم تجربته على العديد من البشر ولا زالت التجارب مستمرة.

في نفس الوقت الذي تم الإعلان فيه عن هجمة جديدة للوباء أشد فتكاً من الهجمات السابقة.

لنقل إن إصداراً جديداً من هذا المرض قد انتشر بالفعل في العديد من الدول وهذا "الإصدار" أو "الطفرة" لا ينفع معها اللقاح ذي الآثار الجانبية الشديدة.

كأن العالم يراوح في مكانه دون أي تقدم يُذكر.

هذا يدفعنا للقول بأن أزمة وباء الكورونا مستمرة إلى أمدٍ بعيد.

نسأل الله السلامة.