ماسبب شعور دائم بان الآخرين افضل مني حتى لو في مجالي وان الآخرين يتعلمون افضل مني ولهم حريةاكثر وانه يجب عليا ان اعمل بكل جهدوالا سينتصرون علي هذا ايضا من لمقربين مني ويادي بي الى النفور والعزلة مهماحولت نزع هذه الافكار لكن لم أستطيع بل أكره الاخرين؟
لماذا أشعر ان الاخرين افضل ؟
هذه من اعراض الإكتئاب وقد تكون لها دوافع نفسية أخرى
من المحتمل ان ماتتحدث عنه صحيح ومحتمل ليس كذلك
حاول ان تاخد الامر بأقل قدر من المبالاة وتعمل على تطوير نفسك وتكافئها
اشاركك الرأي انها حالة نفسية معقدة ..
الله سبحانه وتعالى قد ميز كل احد فينا عمن سواه فلابد ان بداخله شيء جميل و قدرة للابداع كبيرة ما عليه فقط ان يثق بنفسه وبالله حتى يوفقه الله فيما يفعل. وحقيقة في فترات نمر كلنا بهذه الظروف النفسيية فما عليه الا ان يتماسك ولا يستسلم امام هذه الحالات النفسية ..
بالضبط استاذة هاجر
لقد كانت تنتابني هذه الافكار كثيرا ،، عندما كنت بفترة إكتئاب حاد
ليس هذا فقط .. فالحالات النفسية المتدهورة تجعلك ايضا تسترجعي مواقف الاحباط والاحراج والأخطاء الماضية
مايجلب شعور الذنب وتانيب الضمير وجلد الذات
نحن جميلون بعيوبنا ومميزاتنا .. نحن مليارات البشر لكن لن تجدي إمرأة تطابق هاجر مثلا بشخصيتها الفريدة والأمور الأخرى
ولأن ادمغتنا مثل بصماتنا .. فإنها تختلف في الحجم والتكوين من شخص لآخر ..
أنا مثلا أتحلى بالحكمة .. ولكني أفتقر لوجود مهارات إجتماعية كافية مقارنة بغيري
هناك العكس .. هكذا نحن مختلفون
مرحبًا يا صديق، يؤسفني أنك تعاني من عقدة النقص وإن بدت بصورتها الأولية شيء كبير ولكن لو تتبعنا بعض الخطوات يمكننا تخطي الأمر
الأمر غالبًا مربوط من مرحلة الطفولة تكون لم تشعر بتقدير أو أي إثراء ممن حولك مما ولد لديك عقدة تسيطر على كل تصرفاتك ولكن يمكنك تخطى الأمر .
- يجب أن تتقبل ذاتك دائمًا ردد جملة " I'm enough" . أنت كافي كما أنت لا داعلي لأن تشعر بأي حاجة لتغيير.
- دائمًا قارن نفسك بنفسك سابقًا ولا تعقد مقارنات مع الآخرين لأن هذا سيزيد من عقدتك.
- حاول ألا تركز في كل ما يقول الآخرين ولا تعطي الأمور أكبر من حجمها.
- صادق الإيجابين المحفزين وابعد من دائرتك السلبيين.
- ابحث عن ذاتك وعن مهاراتك غير المفعل يمكنك أن تجد أمور بنفسك لم تدركها لإنشغالك بجلد ذاتك وتقليل من قيمتك أمام نفسك.
ملاحظة قيمتك لذاتك تنعكس على صورتك وتنعكس على نظرة الناس لك حاول أن تعزز الأمر سيكون الأمر رائعًا.
السبب في ذلك أمر واحد: وهو الحاجة إلى العمل على رفع تقدير الذات . برأيي فإن المعيار الأساسي لتحديد الأفضل بين الأفراد هو الأخلاق . وبما أننا جميعا خلق الله فنحن متساوون ولا أفضليه لأحد على الآخر. وبالتالي فإن الحل ينبع من ذاتك وهو أمر يمكن العمل على تعزيزه من خلال الثقة التامة بالله تعالى إذ أنه مصدر أي ثقة وأي تقدير للذات " تظن أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر". أنت ولا أحد مثلك ولا أحد يعيش ظروفك وصراعاتك ومعانتك وبالتالي فإننا نستحق أن نقدر ذاتنا وبشدة لأننا نعيش ونصارع ونقاوم ونتحدى. فلك أنت مكان ودور لا يمكن لأحد أن يحل محله. ليكن لك بذلك يقينا بلا شك.
هذه ظاهرة تعرف بـ"متلازمة الدجال" هي ظاهرة نفسية حيث يشك الأفراد في قدراتهم وإنجازاتهم ، ولديهم خوف دائم من التعرض للاحتيال أو التزوير. قد يشعرون أنهم لا يستحقون نجاحاتهم أو أنهم ليسوا مؤهلين كما يتصور الآخرون. يمكن أن يؤدي ذلك إلى الشعور بالقلق والشك الذاتي وانعدام الثقة. حاول تحدي أفكارك السلبية والتركيز على إنجازاتك ونقاط قوتك.
تحتاج لأن تقدر ذاتك أكثر وتقلل مقارنتك بالآخرين في جميع مراحل حياتك، بل التركيز على ما لديك من مهارات وتعزيزها والعمل على معالجة الأمور التي تسبب لك عائق وتأخير في عملك وتسبب شعور كهذا.
حاول مقارنة أعمالك بقدرتك ومهاراتك ليس بالآخرين، مثلًا قمت بعمل ما قم بمراجعته واسأل نفسك هل هذا مستوايا في العمل؟ هل هذا أفضل ما لدي؟ هل أستطيع تقديم عمل افضل؟ ما سبب تراجع عملي بين فترة وأخرى، وبناءُ على هذه الأمور ستركز على نفسك أكثر وسوف ترتفع ثقتك وتقديرك لنفسك.
قد يكون هذا الشعور يرجع إلى عدة أسباب محتملة، مثل القلق الاجتماعي وعدم الثقة بالنفس والمقارنة المستمرة بين الذات والآخرين والتركيز على نقاط الضعف الخاصة بك وتجاهل نقاط القوة.
لذا حاول أن:
- تقبل نفسك على النحو الذي أنت عليه، قد يكون من الصعب التوقف عن المقارنة بين الذات والآخرين، لذا يمكن أن يساعد تقبل نفسك بكل ما تحمله من نقاط القوة والضعف والعمل على تحسين الجوانب التي ترغب في تطويرها.
- تذكر أن النجاح يأتي في صور مختلفة، قد يكون النجاح بالنسبة لك شيئًا مختلفًا عما هو عليه بالنسبة للآخرين، لذا يمكنك تحديد أهدافك الخاصة بناءً على اهتماماتك والعمل على تحقيقها.
- تطوير مهارات جديدة، إذ يمكن أن يساعد تطوير مهارات جديدة في التحسين من ثقتك بنفسك، كما يمكن أن يساعدك على التركيز على الجوانب الإيجابية من نفسك.
- التركيز على الآخرين بشكل إيجابي مثلا الاستفادة من خبراتهم وتفوقهم، بدلاً من الشعور بالحسد أو الغيرة، على التخلص من الأفكار السلبية وتحسين علاقاتك مع الآخرين.
التغيير ليس أمرا سهلا، وإدخال عادة جديدة يمر بمراحل انتكاسات، فأنت بحاجة لدافع قوي يحفزك على الاستمرار حاول أن تخلق هذا الدافع لتتمكن من الاستمرار دون توقف.
بالنسبة لعائلتك أجد أنك بحاجة لإصلاح علاقتك معهم قبل أي شيء
قد يكون هذا الشعور بأن الآخرين أفضل منك وأنه يجب عليك العمل بجهد أكبر لمجرد اللحاق بهم هو نتيجة لنمط التفكير السلبي وعدم الثقة بالنفس. قد يكون السبب وراء هذا التفكير هو تجارب سلبية سابقة أو انتقادات تعرضت لها في الماضي.
لتغيير هذا النمط التفكير، يمكنك القيام بالخطوات التالية:
- الاعتراف بمشاعرك ومعالجتها: قبل الشروع في تغيير نمط التفكير، يجب عليك الاعتراف بمشاعرك والمعالجة النفسية اللازمة للتعامل معها. يمكنك البحث عن الدعم النفسي من خلال الحديث مع مستشار نفسي أو المشاركة في جلسات علاجية.
- التركيز على نقاط القوة الخاصة بك: بدلاً من التركيز على الأشياء التي لا تجيدها، حاول التركيز على نقاط القوة الخاصة بك وتطويرها. قم بإعداد قائمة بالأشياء التي تجيدها والتي تستمتع بها.
- الاهتمام بنمط الحياة الصحي: الصحة العقلية والجسدية مترابطتان، لذلك يجب الاهتمام بنمط الحياة الصحي والمحافظة على الصحة العقلية والجسدية. يمكنك القيام بالتمارين الرياضية بانتظام وتناول الطعام الصحي والحصول على قسط كافٍ من النوم.
- الاستمتاع بالمهارات التي تمتلكها: حاول الاستمتاع بالمهارات التي تمتلكها وتطويرها بانتظام. يمكنك الانضمام إلى أندية أو جمعيات تهتم بالأنشطة التي تستمتع بها.
- الاستمتاع بالعلاقات الإيجابية: قم ببناء علاقات إيجابية مع الأشخاص الذين يدعمونك ويشجعونك على التطور والتحسين. قم بالمشاركة في الأنشطة الاجتماعية والمجتمعية لتوسيع دائرة علاقاتك.
- الحرص على تطوير مهارات جديدة: حاول تطوير مهارات جديدة وتعلم أشياء جديدة. يمكنك البحث عن الدورات التدريبية أو الدروس عبر الإنترنت التي تهتم بالمواضيع التي ترغب في تعلمها.
بشكل عام، العمل على تغيير نمط التفكير السلبي يتطلب الوقت والجهد، ولكن يمكن أن يؤدي إلى تح
قد يكون هذا الشعور بأن الآخرين أفضل منك وأنه يجب عليك العمل بجهد أكبر لمجرد اللحاق بهم هو نتيجة لنمط التفكير السلبي وعدم الثقة بالنفس. قد يكون السبب وراء هذا التفكير هو تجارب سلبية سابقة أو انتقادات تعرضت لها في الماضي
ممكن فمنذ الصغر وانا اكتم شعوري لانني لاريد رؤية ردة فعل الآخرين لكن تحسن الوضع بعد ان قرات عدة كتب وممارسة انشطة مختلفة وتعلمت مهارات مختلفة لكن مع هذا بقيت اكتم شعوري وبعد ان اتسعت معارفي اصبحت ارى ان كل شخص يعرف ويفهم اكثر مني لست خجول كثيرا لكن لااستطيع تقديم رايي او فرض مااريد دائما اخشى ردة فعل الآخرين
ايضا دائما تدور افكار في راسي انا الآخرين ان اصبحو افضل مني سيحتقرونني وسابقى في الأسفل
لدى اصبحت اخشى ان يتقن انسان شئ اعرف
لااعلم لماذا اكبر انجازات الآخرين حتى لو كانت أقل من انجازاتي وارى ان انسان ان بدا يتعلم مهارة او شئ أعرفه سيصبح افضل مني
أشعر دائما بتهديد من الاخرين
على الرغم من أنه من الطبيعي أن يشعر الإنسان بالحسرة مقارنة بالآخرين لأسباب عديدة، إلا أن هذا الشعور يمكن أن يؤثر سلبًا على صحتنا النفسية.
لكن لم أستطيع بل أكره الاخرين؟
اعلم ان الآخرين ليسوا مثاليين، وأنه لديهم أيضًا نقاط ضعف. قد يكونوا يتألقون في مجالات معينة، لكن هذا لا يعني أنهم يتفوقون عليك في كل شيء. تذكر دائمًا أنك فريد وأن لديك مزايا خاصة بك، واستمتع بالرحلة لتحقيق أهدافك وتحسين نفسك.
ماسبب شعور دائم بان الآخرين افضل مني
من المهم أن تتعلم كيفية التعامل مع هذا الشعور وتحويله إلى شيء إيجابي، عن طريق تحديد أهداف جديدة وتحقيقها، واستخدام مشاعر الحسرة كدافع لتحسين نفسك وتطوير مهاراتك. يمكنك البدء في تحقيق أهدافك من خلال:
- تحديد الأهداف الواقعية والملموسة والمحددة زمنيًا.
- تطوير خطة عمل واضحة ومحددة لتحقيق هذه الأهداف.
- الالتزام بتنفيذ هذه الخطة وتقييم التقدم بانتظام.
- التركيز على التقدم الذي تحققه بدلاً من التركيز على مدى تفوق الآخرين عليك.
- لا تنسَ أن تحتفل بالانجازات الصغيرة التي تحققها في طريقك لتحقيق أهدافك، حتى إذا كانت صغيرة، فهي تشكل خطوة مهمة نحو التحسين والتطوير.
🔦
يشعر الإنسان بأن من حوله أفضل منه بسبب ابتعاد وعيه عن ذاته بمعنى آخر الإنسان لا يفكر في ذاته لذلك لا يعرف موهبته و إبداعه و تفرده و تميزه على غيره و يجهل ما يجعله مختلفا عن غيره بسبب أنه يركز على ما حوله و يركز على من حوله و لا يركز على ذاته و لا يعكس عقله على نفسه فنصيحتي لك هي الابصار في نفسك و التجول فيها و مجالستها و التعرف على نفسك مجددا لتعبر عنها بصوتك و فكرك و فعلك و عملك و إبداعك.
التعليقات