السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كما اتفقنا أن العمل سواءً كان حرًا أو نظاميًا فهناك العديد من الأساسيات والقواسم المشتركة، ولو تمعنّا سنجد أن فترة العيد تمثل حركة شرائية كثيفة، اعتمادًا على جذب المستهلك بعروض العيد المختلفة. من هذه العروض ما هو خصم، ومنها شراء قطع بعدد ما وقطعة مجانًا، أو عروض التوصيل المجاني وغيرها.
ولكن ماذا عن عروضنا نحن المستقلين؟ ما هي اقتراحاتكم لمعايدة عملائنا السابقين بهدف التسويق الشخصي، وكيف يمكننا صياغة هذه العروض باحترافية؟
أعتقد أن فكرة استغلال المستقلين العيد من أجل هذه المناسبة أمر مهم جدا ومفيد إلا أنه يحتاج قدر معينا من الإبداع للجمع بين المعايدة وتذكير صاحب المشروع بالعروضات. فيمكن مثلا للمستقل تحديث بطاقة العمل الخاصة به والتي تحوي أحدث العروضات التي يقدمها لأصحاب المشاريع. ففي هذه الأيام وكما هو معروف فإن الأفراد يحجمون عن العمل وهو أمر طبيعي نتيجة وجود عطلة الأعياد. يمكن استغلال هذا الأمر في تذكير صاحب المشروع أنك كمستقل جاهز لتلبية طلباته وحتى في العيد. وقد يفيد هذا الأمر كثيرا خاصة أن هناك مشاريع لا تحتمل التأجيل لدى أصحاب المشاريع ووهو ما يحتم انجازها خلال العيد. وإذا لم يكن هناك اي مشاريع لدى أصحاب المشاريع فهو أمر مفيد للمستقبل لناحية إظهار الولاء لهم حتى في المناسبات والعطل. كما يمكن إرسال بريد إلكتروني مقتضب يحوي معايدة لطيفة ورسمية مع تذكير أصحاب المشاريع بالخدمات التي تقدمها وجاهزيتك كمستقل للعمل حتى في العيد. وفي حال وجود تواصل شخصي مع صاحب المشاريع يمكن تصميم بوستر بصورة عيد مبارك في المنتصف مثلا ومن حوله تذكير بالخدمات التي يستطيع المستقل تقديمها وكافة العروضات المقدمة على الخدمات.
ما أخشاه أو ما يثير ترددي هو هذه الجملة:
أعتقد أن فكرة استغلال المستقلين العيد من أجل هذه المناسبة أمر مهم جدا ومفيد
هل يُمكن أن ينظر للأمر على أنه استغلال بحت؟ أم أن عروض الأعياد في إطار العمل الحر أمر مستساغ؟
أما بالنسبة لرسائل التهنئة، ففي الواقع قصَرت تعاملي منذ فترة على التعامل من خلال منصة مستقل فقط، وتعرفين أن التواصل خارج إطار المنصة مرفوض، وعليه سيكون البديل هو المعايدة من خلال المحادثة الأخيرة للمشروع.
لا يمكن أن يكون استغلالًا يا فاطمة، هذا عمل، واضح جدًا أن المستقل متواجد في المجال الذي يعمل به لأجل المال، وواضح أيضًا أن العميل يريد خدمة معينة، وهذا هو الإطار الذي يحد علاقتهما ببعضهما، ولا حرج في ذلك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، كل عام وأنتِ بخير فاطمة عيدكم سعيد.
ما هي اقتراحاتكم لمعايدة عملائنا السابقين بهدف التسويق الشخصي، وكيف يمكننا صياغة هذه العروض باحترافية؟
الطريف في الأمر عندما يكون لديك عميل وفي ويرسل لك معايدة وعيدية نقدية بنفسه :)
بما أنك تقولين عملاء سابقين أي يمكن إرسال بريد إلكتروني مباشرة لهم ومعايدتهم بحلول عيد الفطر، من ثم تذكيرهم بالخدمات التي تقدمونها مع تخفيض في السعر بهذه المناسبة أو مثلًا إذا كنتش تعملين في مجال الكتابة والترجمة يمكن التنويه أنك سوف تقدمين عرض بزيادة عدد الكلمات بنفس السعر السابق خلال فترة العيد.
وأيضًا يا فاطمة العمل خلال فترة العيد عرض حصري بذات نفسه، لأن الأغلب يأخذها فترة الإجازة، ويوجد عملاء لديهم عمل مستعجل لا يمكن تأجليه، فـ إنجاز العمل في العيد بحد ذاته يُعد أحد عروض العيد.
وأيضًا يا فاطمة العمل خلال فترة العيد عرض حصري بذات نفسه، لأن الأغلب يأخذها فترة الإجازة
نحن نتحدث عن عمل حر وليس عن وظيفة، المستقل هو من يقرر أن كان سيقدم على العروض خلال العيد أم لا، إن رفض المستقل العمل خلال اجازة العيد فهنالك ألف مستقل لديه رغبة في العمل خلال العيد، فالعميل لن يتوقف عمله بسبب أن مستقل هنا أو هناك رفض مثلا، لذا عندما يعمل المستقل في أيام العيد فهو يعمل لنفسه أولا واخيرا
فالعميل لن يتوقف عمله بسبب أن مستقل هنا أو هناك رفض مثلا، لذا عندما يعمل المستقل في أيام العيد فهو يعمل لنفسه أولا واخيرا
هذا ما أشير إليه، أنه يوجد البعض من يعمل وآخر يأخذ إجازة ليس مثل الأوقات العادية، تكون النسبة أقل في العروض وأنا أتحدث عن مختصين ومحترفين يعملون طوال السنة ليس مستقل جديد يبحث عن أقل فرصة لمباشرة العمل بعد.
وأيضًا هي تتحدث عن عملاء سابقين لديها لا يبحثون عن توظيف مستقلين جدد.
بالطبع يعمل المستقل لنفسه، ولكن هناك ميزات تنافسية يقدمها بعض المستقلين لا بجدها صاحب المشروع في غيرهم.
كأن يكون بين المستقل وصاحب المشروع سجل تعاوني سابق، فيكون المستقل متفهمًا لأدق تفاصيل العمل، ولن يكون العميل مضطرًا للمغامرة بتوظيف مستقل جديد ويبدأ بالشرح من الصفر وهو لا يعرف مدى جودة العمل الذي سيحصل عليه بنهاية الأمر.
وعلى التوازي كلام حضرتك يتوافق مع كلام غدير في النهاية، فهي تشير إلى أن التفرغ للعمل في هذه الفترة هو ميزة تنافسية في حد ذاته، أين المشكلة؟
ولن يكون العميل مضطرًا للمغامرة بتوظيف مستقل جديد ويبدأ بالشرح من الصفر وهو لا يعرف مدى جودة العمل الذي سيحصل عليه بنهاية الأمر.
سيغامر يا فاطمة لأنه لا يرغب في أن يتوقف عمله، لأنه يرغب في تنفيذ مهامه على أكمل وجه. ومسألة البداية من الصفر هي ليست منطقية، كعميل مثلا ابحث عن مترجم، لن أجد صعوبة في توظيف مترجم لم أتعاملمعه من قبل، ألا يوجد هنالك معرض أعمال، ألا يوجد هنالك تواصل مبدئي بين العميل والمستقل وبناء عليه سيختار المستقل المناسب لمشروع، والامر ينطبق على المجالات الاخرى (كتابة، تسويق، تصميم وغيره)
سيغامر يا فاطمة لأنه لا يرغب في أن يتوقف عمله
ولكن أراك تعمم، أنا لا أعد نفسي بعد من فئة المستقلين المحترفين، ولكنني أعرف زملائي هنا، لو أنني صاحبة مشروع فلن أتنازل عنهم بهذه السهولة.
وليس كل المشاريع سهلة في تصريفها، ربما المثال الذي ذكرته حضرتك صحيح، ولكن لا يُعمم.
دعنا نأخذ التصميم مثالًا، أنا أتصفح معارض أعمال الكثير من المصممين، ذوو الخمس نجوم، وأشعر براحة وانسجام تجاه تصميمات البعض، بينما البعض من فئة الخمس نجوم لا أشعر بذلك الرضى المطلق
عن التصميم وأشعر أنه كان يمكنه أن ينتج أفضل من ذلك، وعليه، لو أنني صاحبة المشروع فليس فقط عدد النجوم في التقييم هو ما سيجعلني أستبدل المستقل الذي أتعامل معه بكل هذه الأريحية، وربما إذا فعلت أبقى أقارن بين ما كنت أحصل عليه من مستقل سابق عمل معي وحقق معي نجاح ملموس.
أرجو أن تكون وجهة نظري قد اتضحت.
لو أنني صاحبة مشروع فلن أتنازل عنهم بهذه السهولة.
الامر ليس متعلق في التنازل عنهم أو لا، الامر متعلق أن هنالك خدمة لها سقف زمني محدد من المفترض أنجزها في هذا الوقت، هنا هل سأنتظر المستقل إلى أن يعود؟! لا مشكلة في توظيف هذا المستقل مستقبلًا، لكن عملي فوق كل شيء
عيدك سعيد يا رب لك ولكل من تحبين غدير♡
الطريف في الأمر عندما يكون لديك عميل وفي ويرسل لك معايدة وعيدية نقدية بنفسه
ومن هذا المنطلق أناشد كافة أصحاب المشاريع بمعايدة المستقلين.. أمزح طبعًا، وهذا لطف بالغ وذوق من عميلك.
هل ترين هذه الصيغة مناسبة:
عيدكم مبارك أستاذ/ أستاذة .......
بعد التهنئة، أود إطلاعكم على عروض العمل لعيد الفطر بتخفيض متمثل في ...... للمشاريع التي يتم استلامها من العملاء خلال أيام العيد الثلاثة.
دائما ما تأتين بالأفكار الجديد يا فاطمة، لم يخطر ببالي أنه بإمكان المستقلين أيضا الاستفادة من هذه المناسبة لترويج خدماتهم.
بعد تفكير، أعتقد أن هذا الأمر يحتاج إلى درجة عالية من الإبداع، فترويج الخدمات أصعب من ترويج المنتجات.
لكن هناك فكرة خطرت إلى بالي، وهي تصميم بطاقة خصم بنسبة معينة وعليها تهنئة للعميل بمناسبة العيد، وأن يكون استخدام البطاقة متاحا له على أحد الخدمات التي يطلبها في المستقبل إلى تاريخ معين. لا أعرف مدى إمكانية تطبيق هذه الفكرة.
ماذا عنكِ أنتِ لم تشاركينا، ما الذي تنوين فعله مع عملائك بهذه المناسبة؟
وهي تصميم بطاقة خصم بنسبة معينة وعليها تهنئة للعميل بمناسبة العيد، وأن يكون استخدام البطاقة متاحا له على أحد الخدمات التي يطلبها في المستقبل إلى تاريخ معين
هذه فكرة ممتازة رغدة، تشبه تمامًا استخدام البروشورات الدعائية التي تسوق للجهات الخدمية على أرض الواقع.
برأيك هل يلزم الأمر الاستعانة بمصمم محترف، أم أن المضمون هو ما يهم العميل؟ خاصة أنني أعمل في مجال الكتابة واحترافية التصميم أمر يمكنني أن أقول ثانوي بالنسبة لي.
ماذا عنكِ أنتِ لم تشاركينا، ما الذي تنوين فعله مع عملائك بهذه المناسبة؟
لن أخفيك سرًا يا رغدة، كان هدفي من طرح المساهمة في الأساس هو معرفة مدى قابلية تطبيق مبدأ المعايدة كتسويق شخصي في مجال العمل الحر، وما إن كان أصحاب المشاريع قد ينزعجون من اعتماده، ولكن رأيت الغالب الأعم يراه أمرًا مستساغًا.
هل يلزم الأمر الاستعانة بمصمم محترف، أم أن المضمون هو ما يهم العميل؟
على حسب مجال الخدمة، إذا كان كاتب محتوى مثلًا فيمكنه أن يستخدم مواقع مثل Canva للوصول إلى نتيجة مرضية في الحصول على تصميم لبطاقة المعايدة. أما إذا كان يعمل في مجال التصميم مثلًا فيجب أن يجعل البطاقة معبرة عن مهاراته قدر الإمكان.
بعد تأمل.. الفكرة جيدة.. وجديدة.. ولكن لدي تساؤل.. قد يبدو ذلك قابلاً للتنفيذ في المنصات التي يقدم فيها المستقل خدماته ويصوغ عروضه بنفسه ثم يأتي العميل ويختار الخدمة التي يرغب بها..
ولكن كيف يمكن تنفيذ ذلك في حالة المواقع التي يطرح فيها العملاء مشروعاتهم ثم يقوم المستقلون بالتعليق عليها قبل التحدث في التفاصيل المادية؟
أعتقد أنها تتحدث عن العملاء الذين سبق للمستقل التعامل معهم في مشروعات سابقة، وقد يكون بحاجة لتذكيرهم به عن طريق إحياء التواصل معهم، فالعيد فرصة جيدة لذلك.
ولكن كيف يمكن تنفيذ ذلك في حالة المواقع التي يطرح فيها العملاء مشروعاتهم ثم يقوم المستقلون بالتعليق عليها قبل التحدث في التفاصيل المادية؟
حتى في عرض العمل؛ من المفترض أن تهنيء العميل الذي سترغب بالعميل بعيد الفطر. أي نعم أنت لم تعمل معه ولكن على الاقل الاشارة له في عرض العمل عن مناسبة العيد قد تبعت للعميل بأنك تود تهنئته ولو أنك لم تعمل معه من قبل.
شكرًا للتنويه على هذه النقطة، في الواقع غابت جدًا عن تفكيري، وبالتالي بالإضافة للتهنئة يمكننا إرفاق العرض الذي قررنا تنفيذه، ربما تكون فرصة ذهبية لكسب تعاون دائم.
ما فكرت فيه شخصيًا هو المراسلة من خلال محادثة الرسائل القائمة للمشروع الأخير، إما بإرسال رسالة أو برفع بطاقة مصممة خصيصًا، هل يبدو هذا فعالًا؟
سيكون ذلك من خلال إرسال رسالة مخصصة لهم رسالة عفوية وواضحة، اظهر فيها اهتمامي بهم بأكثر من مجرد العمل الذي اقوم به من أجلهم، اتمنى لهم عيدا سعيدا.
ما هي اقتراحاتكم لمعايدة عملائنا السابقين بهدف التسويق الشخصي،
هذا نوع من الاغراء لا احبه صراحة، خصوصا مع العملاء السابقين، لذلك يرأي الأمر جيد ان نهتم بعملاءنا الحالين او المحتملين، اما السابقين فلا اظن ان الأمر يجدي نفعا.
هذا نوع من الاغراء لا احبه صراحة، خصوصا مع العملاء السابقين، لذلك يرأي الأمر جيد ان نهتم بعملاءنا الحالين او المحتملين، اما السابقين فلا اظن ان الأمر يجدي نفعا.
وما المشكلة في ذلك، ألم يتبع أحسن بائع في العالم جو جيرارد نفس النهج؟ ألم يتواصل مع العملاء السابقين وتهنئتهم في أعياد الميلاد والمناسبات الشخصية الخاصة بهم، حتى أنه كان يدون تواريخ المبلاد في كتيب له كي يتواصل مع هؤلاء العملاء ويشاركهم مناسباتهم. المستقل الذي تعامل مع عميله بشكل احترافي وقد جودة في مشاريعه السابقة مع العملاء لا مشكلة له في التواصل مع عملائه وتهنئة ولا أرى في ذلك اغراء بتاتًا!
هذه معلومة جديدة علي، شكرًا لمشاركتها.
تعاملت مع عميل سابق منذ فترة طويلة وكان بيننا تواصل من خلال واتساب، نشر مؤخرًا خبر وفاة والدته رحمها الله، تحرجت جدًا من تعزيته، لكنني في النهاية فعلت من باب التراحم الإنساني بعيدًا كل البعد عن أي حسابات أخرى.
وهل ترين أن إرفاق عروض العيد مع التهنئة أمر غير مقبول يا عفيفة؟
هذا نوع من الاغراء لا احبه صراحة
إذا كان المستقل في أوقات ركوده يُنصح بالتواصل مع أصحاب مشاريع جدد وعرض خدماته عليهم كمحاكاة تقديم السير الذاتية هنا وهناك لعل وعسى يحدث ويتواصلون مع صاحب السيرة إذا وُجد منصبًا شاغرًا!
أليس التواصل مع عملاء سابقين وخاصةً أولئك الذين انتهت مشاريعهم برضى تام من جهتهم أولى بالتواصل؟
فلو أنني كتبت مقالًا لمدونتك في بدايات إنشائها، ثم عدت لمعايدتك بعرض كتابة جيد، ما الذي سيضايقك بالضبط؟
مارأيك أستاذة فاطمة تعمليلي مقالة بخصم 50 %
في فترة العيد :)
أنا كعميل .. ماذا ستعرضين لي.. غير هذا العرض مثلا
طبعًا هذا عرض يبدو رائعًا جدًا لو أنني كنت صاحب مشروع لتمنيت الحصول عليه، ولكن بالنسبة للمستقل برأيك هل يبدو كذلك؟
لكن بالنهاية العملاء الجدد لديهم عروض بداية التعامل هكذا أحب أن أتعامل، ما هو مجال المدونة؟
بالضبط أستاذة فاطمة .. ومن ناحية أخرى أيضا العملاء يفضل عليهم أعطاء مال اضافي كعيدية .. ولكن أظن هذا ينفع مع المستقل الذي له تعامل كثير ..
مجال مدونتي .. علم نفس وصحة وأحياء
أهلًا فاطمة وكل عام وأنت بخير دائمًا.
لقد قمت بالفعل بالمعايدة على عملائي من قبل ولكن ليس في غضون العيد الحالي وإنما المنصرم وهذا لأني معتزلة العمل قليلًا الفترة هذه، ولكن كيف عايدت عملائي بأكثر من أسلوب
ولكن النتيجة لن تكون جيدة جدًا وخصوصًا طبيعة عملي السابق مرتبطة بأعمال ليست دائمة ككاتبة مقالات أو أمور دورية بل كان عبارة عن كتابة الأبحاث ونحن نعلم أن خدمة الأبحاث رهن المطلوب وليست دورية بالنسبة للعميل.
ولكن عموميًا الكلمة الطيبة صدقة فأنا أعايد على كل من أتعامل معه في العالم الحر أم في الشارع ^^
سعدت بتلقي معايدتك أماني.
من كان لي علاقة وصلة عمل اكتفيت بالمعايدة اللفظية وخصوصًا أن طلباتهم كانت ليست دائمة.
هذا يعني أنكِ لم ترفقي معايدتك بأي عروض؟
هذا يعني أنكِ لم ترفقي معايدتك بأي عروض؟
في الوقت الحالي لا لم أرفقها لأني لا أنوي العمل بكثافة في هذه الفترة خصوصًا أني بصدد تعلم مهارات جديدة وترتيب جدول أعمالي الذي لا يرتب أبدًا.
التعليقات