السلام عليكم، تختلف انواع الادمانات من شخص لآخر، ولهل اكثرنا لديه ادمان من نوع خاص كمن يدمن علي السجائر، القهوى، الانترنت... الخ
كيف تغلبت على ادمانك؟ شارك معنا تحربتك
لم أدمن شيئا في حياتي سوى التدخين، قمت بإستغلال شهر رمضان للإقلاع عنه من قبل، عدت إليه الآن، بوتيرة أقل بكثير لكن أدخن بين الحين و الآخر كثيرا عندما أكون قلقا.
أتمنى لك التوفيق في مسيرة الإقلاع، فقد منحت نفسك العديد من الفوائد بسبب الإقلاع عن هذا السم الذي يُدعى تدخين.
إقلاعنا عن التدخين يعيطينا العديد من الفوائد، سأذكر بعضها دون الدخول في تفاصيل:
- يتيح لنا الإقلاع عن التدخين التنفس بسهولة أكبر.
- يمنحنا الإقلاع عن التدخين المزيد من الطاقة.
- الإقلاع عن التدخين يحسن الخصوبة لدينا.
- الإقلاع عن التدخين يحسن حاسة الشم والتذوق.
- التوقف عن التدخين يجعلنا نحصل على بشرة أكثر شبابًا.
- المدخنون السابقون لديهم أسنان ناصعة البياض ورائحة نفس طيبة.
- التوقف عن التدخين يجعلنا نعيش لفترة أطول.
- إذا توقفنا عن التدخين سنحمي من نحب.
بالنسبة لنقطة القلق إذا وجدت أنك عرضة للتوتر ، فإن استبدال التدخين بطرق صحية للتعامل أفضل مع التوتر يمكن أن يمنحك بعض الفوائد الحقيقية. الله معك.
في عام ٢٠١٨ أدمنت على تطبيق انستقرام!
وبقيت حوالي سنة كاملة متفاعلة هناك بشكل كبير، حتى أني لم أكن أفتح أي تطبيق آخر.
وأقضي كل وقتي عليه.
ولم أجد أي فائدة منه، سوى الإحباط! ومبارزة الناس بحياتهم الخاصة.
ثم بعد فترة تركته، ليس بسهولة، لكن حدثت بعض الظروف التي جعلت شبكة الانترنت غير فعالة في المكان الذي سكنت فيه.
ثم هجرت الانترنت كله.. وعندما عدت بعد عدة شهور، لم أشعر بتلك الرغبة واللهفة له.
فتركته.. وحاليا لا أفتحه إلا كل شهر مرة، وأحيانا أحذفه من هاتفي، فتمر شهور عديدة، لا أفتحه إلا لسبب معين!
استاذة لدي سؤال
لقد طلبت خدمة في مستقل وبعد استلامه بأسبوع وجدت اخطاء كثيرة
هل يمكنني ان اشتكي عليه وارجع مالي ام لا خلص استلمت المال
يمكنك مراجعة الشخص، وأن تطلب منه التعديل على العمل، حتى يصبح مثلما تريد.
وان شاء الله تتفقان معا على ذلك.
إذا لم يوافق.. راسل مركز المساعدة في مستقل.. وسوف يخبرونك بالإجراءات التالية.
لكن أدعوك للحديث مع الشخص الذي عملت معه المشروع ومناقشته حتى يتم العمل كما تريده.
إدماني هو السكريات، وتناوله بإفراط قد يكون سببا في الإصابة بمرض السكري النوع الثاني، وفعليا حاولت مرارا وتكرارا ولكن لم أتمكن من توقفه أو تقليله حتى، ولكن مؤخرا تغلبت على ذلك بسبب اتباعي الصيام المتقطع كنظام غذائي، وأيضا بتناول المياه باستمرار خاصةً عندما أشعر بالرغبة بتناول السكريات، أذهب مباشرة لتناول المياه، حتى قلت شهيتي كثيرا للسكريات وأصبح الأمر طبيعيا جدا.
دعني أبدأ في الأشياء التي أدمن عليها ولكن للأسف لم أتغلب عليها:
المخلالات، للأسف في كل مرة أحاول ولكن يبدو أنني استسلم عند مصادفتي لها في المطبخ، عمومًا حتى الأملاح أقبل على تناوله بكثرة.
الشاي، أيضًا من المشروبات التي أتناولها صباحًا ومساءً وبشراهة، وها أنا أدفع ثمن تناول الشاي والأملاح.
أما التي تغلبت عليها،
الشيبس، أذكر أنني كنت لا أستغني عنه اطلاقًا، إلا إن جاءت فترة ما وسمعت بأنه يتم صنعه في زيت فاسد، قررت الامتناع عنه.
الفيس بوك، لست مدمنة عليه بشكل كبير، ولكن كنت استخدمه إلى حد ما، الآن لا أفتحه سوى مرة أو مرتين اسبوعيًا
أعتقد أنه أثر على حياتها سلبًا، فكثرة الأملاح في الجسم أمر مضر جدًا للصحة، فهو يؤدي إلى:
- احتباس الماء فالجسم، فنشعر ببعض التورم بلا سبب في عدة أماكن في أجسامنا.
- ارتفاع ضغط الدم الذي بدور إلى مشاكل كثيرة بالقلب، والأوعية الدموية.
- بالطبع ارتفاع مستوى الصوديوم في الدم، فالكل عنصر كمية محددة للجسم، أي زيادة أو نقصان فيها ستشكل مشاكل كثيرة.
بالنسبة للشاي فهو يحتوى على حمض التانيك "Tannic acid" الذي يمنع امتصاص الحديد، أبسط شيئ تعرضها لفقر الدم "أنيميا".
في فترة المراهقة أدمنت مواقع التواصل الاجتماعي، فلم أكن أترك إلا بعد أن يغلبني النوم، وقد أثر هذا على حالتي النفسي والصحية، فبدأت أتخلص تدريجيا من الأمر لدرجة أنني كنت أعطي الهاتف الذكي لأحد أصدقائي وأطلب منه ألا يعطيه لي إلا بعد فترة معينة حتى لو طلبته، وكنت استخدم هاتفا لا يتصل بالإنترنت، مع الوقت تخلصت بفضل الله من هذا الإدمان، والأن حذفت كل مواقع التواصل الاجتماعي من هاتفي وأقوم فقط بفتحها من الحاسوب لمتابعة ما يهمني فقط ثم أغلقها مرة أخرى، لا تستغرق مواقع التواصل الاجتماعي بكاملها أكثر من نصف ساعة يوميا.
مدمنة على أمرين.. أحدهما العمل، والمشكلة أنني لا أسعى للتغلّب على إدماني عليهما.
بل إنني أحب تولعي بهما..
أعتقد أنّ أول مراحل علاج الإدمان على أمر، هو اعترافك الداخلي بأنّ هذا الإدمان يسبب لك مشكلة ويجب عليك البدء بحلّها، (أي الاعتراف بوجود مشكلة)، وطالما لا يوجد هذا الأمر لن يكون سهلاً التخلص من ذلك.
لا أعني ذلك بالتأكيد..
الأصل أن يساندك المحيطون بك، أن يلحظوا وجود مشكلة ويساهموا في حلّها.
ولكن هل يمكنك إخباري، إن لم يقتنع صاحب المشكلة بأنه في مشكلة، هل يمكن لكلّ المحاولات الخارجية أن تساعده؟؟
قد تساهم في إخراجه من حالة الإدمان، لكنها لا تضمن له العودة إليه من جديد، إلا لو تمّ العمل على كورس علاجي نفسي يصاحب العلاج الجسدي، ومع ذلك إن لم يبدأ الأمر من صاحب المشكلة فلا ضمانات.
واجبنا أن نعرض له تبعيات أفعاله ففي الأغلب لا وجود لخاطئ يعترف بخطأه إلا بعد فوات الآوان، إن لم نفعل فما فائدتنا؟
بالنسبة لك ما هو ادمانك وكيف تغلبت عليه؟
كنت مدمنة لمواقع التواصل الإجتماعي بشكل رهيب جدا، كنت أقضي أغلب الأوقات فيه ولا أنتبه للمدة التي إستغرقت فيه، لكن عندما أدركت سلبياته وخلال قراءاتي لمقالات التي تبين لنا الأشياء الممتعة التي تدور بنا ونحن قد لا ننتبه إليها إلا بعد فوات الأوان، أخذت عهدا أن أقوم بتقليل هذه المواقع، وفعلا نجحت في ذلك والحمد لله.
لذا الكثير منا قد يمر بعدد لا متناهي من الأشياء التي يمدنها يوميا، لكن الأمر يتوقف على إرادة الشخص ومدى فهمه لمعنى التغيير الحقيقي.
التدخين و يا له من لعنة
قابلتنى الشيشة الالكترونية Vape فى احد الايام مع شخص يصف كم هى غير مضرة و غير مماثلة للتدخين التقليدى حتى وقعت فى الفخ يا اصدقائى
و ما ادركت المشكلة سارعت فى البدء فى حلها حتى وصلت لما انا عليه الان
طريقتى للاقلاع عن اى عادة هى الاستبدال الاجبارى بشئ مضاد يعنى كلما اشتهى الڤيب اقوم بعمل رياضة منهكة حتى لا اتمكن من محاولة التدخين حتى
التعليقات