يقول بعضهم أن : تلاميذ الإبتدائي لا يناسبهم معلم في الستين..؟
صحيح أن أن المعلم راكم تجربة و خبرة جيدتين في العمل. لكن مسافة جيلين الفاصلة بين التلميذ و المعلم تخلق تنافرا و تباعدا بينهما على مستوى الطباع يجعل المعلم مختلفا عن الواقع في نظر التلميذ !!
المعلم شب و شاب على أزلية ابن ذي يزن و بطولات عنترة و التلميذ فتح عينيه على الذكاء الاصطناعي، و البرمجيات الحديثة ، و التطبيقات و الهواتف الذكية.!!!
أجيال جديدة صاعدة بطباع حديثة و معارف جديدة و طموحات أخرى..!!
فما رأيك أنت.هل يمكن للمعلم الذي يبلغ ستين سنة أن يدرس طفلا صغيرا في المدارس الابتدائية دون قيد أو شرط؟ أم أن الأمر في نظرك يخضع لضوابط معينة؟
التعليقات