ثلاث ضربات هزت الإنسان، هل تؤيد رأي فرويد؟
أتفق, داروين قصم ظهر المتبنيين لفكرة "إله الفجوات" الذين يعزون كلما لا يستطيعون تفسيره إلى الذات الإلهيّة, داروين فتح باب الإجابة على الإسئلة التي كان من المستحيل إجابتها, و الأعظم من ذلك أننا لازلنا نكتشف أشياء تؤيد نظريّته بل هناك أدوية مطوّرة من أفكار مبنية على النظرية ذاتها.
الخبر المفرح أن جميع هذه الضربات أتت عن طريق العلم, أتمنى أن يضرب العلم من جديد!
الخبر المفرح أن جميع هذه الضربات أتت عن طريق العلم
العلم أداة و ليس دين
الكون لم ينشأ من عدم ، إن كنت تؤمن بوجود مُنشأ لهذا الكون ، فبالتأكيد أنك تعرف أنه هذا المُنشأ (الإله) هو من خلق قوانين العلم ، لذلك لا يمكنك الاستدلال على الإله عن طريق العلم و لا يمكنك إسقاط العلم عليه ، إنما أوجد الإلهُ قوانين الطبيعة التي نسميها (علم) لكي نتعلمها و نستفيد منها في تطوير البشرية و حل المشاكل التي تواجهنا ، و ليس لاتخاذ (العلم) ديناً .
العلم أداة و ليس دين
لا أعتقد أني أوحيت لذلك بطريقة أو بأخرى
الكون لم ينشأ من عدم
هناك فيزيائياً إمكانية لنشوء شيء من لاشيء و أنا و أنت لا نستطيع أن نعرف ما هو السيناريو الذي حدث بالفعل, من الممكن أن يكون هناك ذكاء معين أنشأ الكون (إله) و من الممكن أيضاً أن يكون الكون نشأ من العدم
إن كنت تؤمن بوجود مُنشأ لهذا الكون ، فبالتأكيد أنك تعرف أنه هذا المُنشأ (الإله) هو من خلق قوانين العلم ، لذلك لا يمكنك الاستدلال على الإله عن طريق العلم و لا يمكنك إسقاط العلم عليه
لم أكن أريد أن أدخل في هذا, لكن أنت افترضت وجود إله بدون دليل ثم افترضت أنه صانع الفيزياء كونه أنشأ الكون لتبني عليه نظريّتك بأنه غير قابل للإثبات علميّاً ؟
الطبيعة التي نسميها (علم) لكي نتعلمها و نستفيد منها في تطوير البشرية و حل المشاكل التي تواجهنا ، و ليس لاتخاذ (العلم) ديناً .
مرّة أخرى لا أعرف أين أشرت لهذا الشيء, أقصد أنّ العلم دين ؟ لم أقل ذلك على الإطلاق.
"هناك فيزيائياً إمكانية لنشوء شيء من لاشيء "
لو سلمنا بدقة قولك ,فإن ما تقوله ناتج عن قوانين الفيزياء من داخل كوننا , إذن هناك قوانين مشابهة أدت لأن ينشأ كوننا من العدم , من أين جاءت تلك القوانين برأيك؟
" افترضت وجود إله بدون دليل"
من قال بأن المؤمنون بالله يفترضون وجوده ومن دون دليل؟
الحمد لله لدينا من الأدلة الدامغة ما يجعلنا نؤمن ونذعن بإلهنا وخالقنا
لو سلمنا بدقة قولك ,فإن ما تقوله ناتج عن قوانين الفيزياء من داخل كوننا , إذن هناك قوانين مشابهة أدت لأن ينشأ كوننا من العدم , من أين جاءت تلك القوانين برأيك؟
لا نتوج الشيء من العدم ناتج عن فوضوية "اللاشيء" التجربة التي قام به البروفسور لورانس كراوس على سبيل مثال كان "اللاشيء" له وزن و كان هناك أشياء تظهر و تختفي في نفس اللحظة تقريباًً و قد كتب كتاب كامل عن ذلك و هو universe from nothing
الأمر يبدو سخيفاً و غير منطقيّاً لكن اتطلع على التفاصيل و ستُدهش.
من قال بأن المؤمنون بالله يفترضون وجوده ومن دون دليل؟
هو أورد فكرة الإله بدون دليل لم أقل عن المؤمنين عامة, و دعني أسدي لك نصيحة, حجة المؤمنين في وجود الإله قائمة على فكرة أن الذات الإلهيّة و علم الغيبيّات هذا مثله مثل علم الأدب و التاريخ, لا يمكن إثباتهم علمياً, إن حاولت إثبات وجود الله علميّاً ستتلقى الكثير من الإحراج, أسد لي خدمة و أعطني دليلاً عمليّاً واحداً.
لا أعتقد أني أوحيت لذلك بطريقة أو بأخرى
عذراً على سوء الفهم ، ظننت أنك من مناصري حركة (نؤمن بالعلم فقط) ، أكرر اعتذاري مرة أخرى
لكن أنت افترضت وجود إله بدون دليل
أؤكد لك ١٠٠٪ أنه إن حدث و وجد البشر مبانٍ و منشآت على كوكب المريخ فسينفقون جل ما لديهم لاكتشاف المخلوقات الموجودة على المريخ ، لأن منطقهم يأمرهم بذلك ، سيستيقنون ١٠٠٪ أن هذه المباني أُنشأت من قِبَل مُنشئ ، بالتالي سيستيقنون أن هناك مخلوقات على المريخ
ثم افترضت أنه صانع الفيزياء كونه أنشأ الكون لتبني عليه نظريّتك بأنه غير قابل للإثبات علميّاً ؟
بالضبط ، هذا ما أشير إليه ، لا يمكن إسقاط قوانين الطبيعة على خالقها.
إضافة أخرى ، من المستحيل التوصل للحقيقة عن طريق العلم فقط ، العلم أضعف من ذلك ، من يتخذون شعار (نؤمن بالعلم فقط) لن يستطيعوا إثبات كل شيء علمياً ، ليس كل شيء قابل للتجربة ، إن أردت التوصل للحقيقة فاستعمل المنطق و ليس التجربة
إضافة أخرى ، من المستحيل التوصل للحقيقة عن طريق العلم فقط ، العلم أضعف من ذلك ، من يتخذون شعار (نؤمن بالعلم فقط) لن يستطيعوا إثبات كل شيء علمياً ، ليس كل شيء قابل للتجربة ، إن أردت التوصل للحقيقة فاستعمل المنطق و ليس التجربة
ما هي الأشياء التي تشير إلى أنها لا يمكن أن تخضع للتجربة هنا؟
نقطتك الأخيرة هنا، عن التوصل للحقائق بالمنطق، إلا يمكن أن نقيم الحجة على المنطق بالمنطق ذاته و نقول كما قلت انت : المنطق أضعف من أن يفسر كل شيء؟
نقطتك الأخيرة هنا، عن التوصل للحقائق بالمنطق، إلا يمكن أن نقيم الحجة على المنطق بالمنطق ذاته و نقول كما قلت انت : المنطق أضعف من أن يفسر كل شيء؟
أنا ركزت هنا على مقارنة المنطق بالعلم ، فالعلم اضعف من المنطق في الأشياء الوجودية ، و ذلك لما وضحته سابقاً أن العلم هو أصلاً شيء وجودي و لا يمكن اختباره بالعلم نفسه
أؤكد لك ١٠٠٪ أنه إن حدث و وجد البشر مبانٍ و منشآت على كوكب المريخ فسينفقون جل ما لديهم لاكتشاف المخلوقات الموجودة على المريخ ، لأن منطقهم يأمرهم بذلك ، سيستيقنون ١٠٠٪ أن هذه المباني أُنشأت من قِبَل مُنشئ ، بالتالي سيستيقنون أن هناك مخلوقات على المريخ
مغالطة منطقية، ليس معنى أن كون جميع البشر سيفعلون ذلك الشيئ أن هذا الشيئ دليل على صواب الفكرة التي يستند اليها
إن أردت التوصل للحقيقة فاستعمل المنطق و ليس التجربة
خطأ آخر، المنطق لا قيمة له في التوصل لحقيقة مطلقة أو جزئية، بل ربما هو أضعف الطرق، هاتني ددليلك، اما دليلي هو أن المنطق مبني على اللامنطق وبالتالي فهو فاشل بشروطه الخاصة.
مغالطة منطقية، ليس معنى أن كون جميع البشر سيفعلون ذلك الشيئ أن هذا الشيئ دليل على صواب الفكرة التي يستند اليها
عذراً على سوء التوضيح ، كنت أقصد بذلك أنه من المنطقي جداً أن لهذا الكون خالق ، و لا يمكن وجود الكون من عدم
خطأ آخر، المنطق لا قيمة له في التوصل لحقيقة مطلقة أو جزئية، بل ربما هو أضعف الطرق، هاتني ددليلك، اما دليلي هو أن المنطق مبني على اللامنطق وبالتالي فهو فاشل بشروطه الخاصة.
قد يكون المنطق غير فعال ، لكنه بالتأكيد سيوصلنا إلى ما لا يوصلنا له العلم ، العلم لا يستطيع اختبار كل شيء ، و لكن اتفق معك ، حتى المنطق لن يوصلنا لحقيقة مثبتة.
ما أريد إيصاله هو أنه من الخطأ اختبار أشياء وجودية عن طريق العلم الذي هو أصلاً شيء وجودي
قد يكون المنطق غير فعال ، لكنه بالتأكيد سيوصلنا إلى ما لا يوصلنا له العلم ، العلم لا يستطيع اختبار كل شيء ،
هناك التباس في كلامك،
المنطق في حد ذاته علم فمن تعريفاته :
هو العلم الذي يدرس القواعد والقوانين العامة للتفكير الإنساني الصحيح .
و يفهم من الاقتباس أعلاه أنك عرفت المنطق بكونه لا يندرج داخل خانة العلم عامة.
أؤكد لك ١٠٠٪ أنه إن حدث و وجد البشر مبانٍ و منشآت على كوكب المريخ فسينفقون جل ما لديهم لاكتشاف المخلوقات الموجودة على المريخ
حدث و وجدت البشريّة مجاري أنها و وديان هناك يبدو أنه كان هناك حياة
لأن منطقهم يأمرهم بذلك ، سيستيقنون ١٠٠٪ أن هذه المباني أُنشأت من قِبَل مُنشئ ، بالتالي سيستيقنون أن هناك مخلوقات على المريخ
بالتأكيد لأن تلك المباني ستكون منظمة بطريقة تحتم عليها وجود المُنشأ, الكون على عكس ما يصور الكثيرون, غير منظم أبداً و غير مُعد لنا أبداً, الكون مكان عشوائي و خطير جداً
إضافة أخرى ، من المستحيل التوصل للحقيقة عن طريق العلم فقط ، العلم أضعف من ذلك ، من يتخذون شعار (نؤمن بالعلم فقط) لن يستطيعوا إثبات كل شيء علمياً ، ليس كل شيء قابل للتجربة ، إن أردت التوصل للحقيقة فاستعمل المنطق و ليس التجربة
بالتأكيد, لن تستطيع قياس جمال الفراشة عمليّاً هذا ما يجعلني Agnostic لكن على الطرف الآخر عليك أن تثبت أن علم الغيبيات لا يمكن النظر إله علميّاً, و لن تستطيع لأننا لا نعرفه فكيف نحدد منظورنا الصحيح إليه ؟
الكون على عكس ما يصور الكثيرون, غير منظم أبداً
الكون له نظام دقيق جداً من قوانين الطبيعة و الفيزياء و الكيمياء إلى البيولوجيا و الكائنات الحية القادرة على التكيف إلى ...
الكون غير منظم, دقيق نعم لكن غير معمول لنا, إن كان الإنسان هو الهدف من خلق الكون فالتصميم كان سيء جداً و أنت و أنا أخذنا 3.4 مليار سنة لنتطور لشكلنا الحالي إن كنت تؤمن بالتطور كنظرية مقتولة إثباتاً عملياً
هذا الفيديو يتناول ذلك
وجود قوانين الفيزياء و الكيمياء و الطبيعة تتدل على أن الكون منظم ، تخيل لو أن الجاذبية كانت عشوائية ، مرة تجاذب و تارة تنافر ، كيف سيكون الكون (إن كان أصلاً)
لن يكون هناك كون إن لم تكن تلك القيم بالتي هي الآن ربما, نعم تلك حقيقة, لكن إن كان هذا الكون مخلوق من إله من أجل امتحاني و امتحانك, فالأسئلة صعبة جداً, الشمس معرّضة لنيازك و كويكبات تصصدم بها, الكون باتساعه و حجمه الهائل سيقتلك في كل مكان عدا الأرض, كل الباقي سيقتلك حالما تصل, الأرض نفسها تقتلك بفيضانات و زلازل و أمراض, عيني التي أعدت أن أتفاخر بها هي عمياء عن معظم المجال الكهرومغناطيسي الكون دقيق في قيمه نعم لكن ليس من أجلنا, لا يمكنك أخذ الثوابت الكيميائية و الفيزيائية فقط بعين الاعتبار و نسيان كل هذه العشوئية التي تكاد تقتلك و تقتلني بأي لحظة.
الإله المطلق العلم الذي خلق الكون أعلم مني و منك و من كل البشر بالنظام الذي وضعه للحياة ، و كل شيء عنده بمقدار ، قد تكون الثوابت هذه هي أفضل خيار لاستمرارية الحياة
فالأسئلة صعبة جداً
الأرض نفسها تقتلك بفيضانات و زلازل و أمراض
هل ذلك يجعل الامتحان غير موجود ؟
نسيان كل هذه العشوئية
هل هذه الكوارث ناجمة عن عشوائية برأيك؟ خطأ ، هذه الكوارث ناتجة عن ثوابت أيضاً
عيني التي أعدت أن أتفاخر بها هي عمياء عن معظم المجال الكهرومغناطيسي
ليس بشرط أن يكون الإنسان خارقاً حتى تكون الحياة معدة له ، تخيل لو أننا نبصر المجال الكهرومغناطيسي ، ألن يكون لذلك أضرار كثيرة ، مثل الحرب ، الأشعة التي ستراها في أي مكان تذهب إليه
أؤكد لك ١٠٠٪ أنه إن حدث و وجد البشر مبانٍ و منشآت على كوكب المريخ فسينفقون جل ما لديهم لاكتشاف المخلوقات الموجودة على المريخ ، لأن منطقهم يأمرهم بذلك ، سيستيقنون ١٠٠٪ أن هذه المباني أُنشأت من قِبَل مُنشئ ، بالتالي سيستيقنون أن هناك مخلوقات على المريخ
يظهر لي أنك بنيت هذا على الكون، لا بل الوجود، بأكمله. لماذا؟
تصنيع الذكاء الصناعي برمجياً هو الضربة الرابعة في هذه السلسلة! (على الأقل حسب رأيي)
حديثاً تمكنت الكثير من البرمجيات من اجتياز اختبار تورينغ و استطاعت خداع من اتعاملوا معها بأنهم تعاملوا مع بشر حقيقيين، و حالياً يتركز التسابق في تخليق ذوات برمجية مدركة لنفسها! و إن حصل و نجحنا في تصنيع هذه الذوات، فإن هذا يثبت أن الذات أو النفس البشرية مجرد معادلات رياضية ناتجة عن تفاعلات كيميائية، و من الممكن إعادة تمثيل هذه المعادلات برمجياً!
أي باختصار لا يوجد لشيئ معجز في الإنسان (حتى ذاته نفسها و قدرته عل التخاطر و التفكير مع نفسه)، و خاصة حين نأخذ بالإعتبار أن تخليق الذكاء الصناعي يعتمد بشكل أساسي على العشوائية و التعلم من الأخطاء السابقة على عكس بقية التقنيات و التي تعتمد على معادلات و نظم يتم اختراعها و تصميمها بشكل دقيق و منهجي.
بالنسبة لي ستكون هذه الضربة هي القاسمة للظهر، و قد لا يكون للحياة بعدها طعم أو معنى!
فرويد في نظري من أجن أبناء البشرية، عبقري في مجاله، وسيد في أمور النفس البشرية، أتفق معه أن للبشرية صدمات كثيرة ولكن لا أتفق معه في عددها، تذكري كل معارضة حدثت في تاريخ البشر ويمكنك احالتها للغرور البشري، أما قوله عن أن الثورة الثالثة هي قلة قيمة الأنا فأنا لا أتفق معه لأنه لم يستطع إثبات ذلك بعد، بل بالعكس أرى أن قيمة الأنا تزداد كلما ازداد العلم معرفة وجهلًا بشكل غريب!
معك حق هي ليست الضربات الوحيدة و لكن هي محطات تغيير شديدة على الإنسان، الضربتين الأولى و الثانية كانت بشكل مباشر تستفز رجال الدين المسيحين الذين كفروا و حرقوا كتب كل من خالفهم مثل غاليليو، الضربة الثالثة للغرور الإنساني الذي جعل الإنسان يعتقد بدوافعه النبيلة طيلة الوقت و نفى دور اللاوعي و رغباته المكبوتة.
هذه الضربات تشترك في أنها موجهة مباشرة لاساس السلطة التي استقى منها صحتها و هي بالأساس تفنيد لمغالطة الإحتكام إلى السلطة.
أستطيع التفكير بضربات أقوى، مثل ضربة التوحيد التي وجهها اخناتون للبشرية، وضربة ظهور الالهة المذكرة على المؤنثة، وضربة عودة الالهة المؤنثة مجددًا للساحة، وضربة الدين الاسلامي لاصحاب الديانات الأخرى وما فعله للعرب، وضربة الفيسبوك على المجتمعات.
ضربة التوحيد التي وجهها اخناتون كانت ضربة قوية حيث اكدت فكرة ارتباط الدين بالسياسة واظهرتها للناس جميعا وفتحت الطريق بعده لتوحيد الالهة على مستوى الدولة كما فعل المسلمون مثلا من جعل دولهم اسلامية، وضربة ظهور الالهة الذكور كانت ضربة قوية اخلت بنظام المجتمع الامي -من الام- واثبتت ارتباط الدين بجميع مجالات المجتمع، حيث تزامن ذلك مع علو مكانة الرجل، ولكن عودة الالهة المؤنثة للساحة ملايين المرات اثبت قوة المرأة بشكل ادى لتفاقمات اجتماعية ونفسية على مدار التاريخ،وضربة الدين الاسلامي تمثلت في قوته واصالته ونبوعه من تجربة روحية اصلية وفكرته الرائعة عن الاله التي لم يات بها دين قبله.
لم أفهم الضربة الأخيرة !!!
ماذا يقصد فرويد بقوله "البحث السيكيولوجي الذي يريد اثبات أن الأنا لا تملك حتى أن تكون سيدة في بيتها الخاص " ؟؟
....
بخصوص الضربتين الأولى و الثانية فهو محق تماما....و لكن أخاف أن تكون الضربة الأخيرة هي هدم لما سبقها كما لو أنه يتم اثبات أن العالم الذي نعبشه هة عالم افتراضي بحت.
إشارة منه إلى اللاوعي، الترجمة سيئة جدا.
هذا هو النص الأصلي:
But human megalomania will have suffered its third and most wounding blow from the psychological research of the present time which seeks to prove to the ego that it is not even master in its own house
اعتقدت أنني رددت على تساؤلك، @walido قام بهذا على أكمل وجه.
أعتقد أن فرويد يقصد هنا الدوافع المكبوتة و الأحلام و زلات اللسان و كل ما يندرج تحت اللاوعي، و هو ما يبين غرائز الإنسان التي تتحكم به أكثر مما كان ليعترف، أظن فرويد يقصد هنا الدوافع الجنسية المكبوتة لما كان لها من أثر في إثارة الجدل في وقته و ما استمر عليه مذاك الحين.
التعليقات