أنا كبنت أصابني اكتئاب شديد عندما أرى كل يوم الكثير من طلبات الصداقة من الرجال خاصة، حتى إنني أنقب تنقيبا على طلبات صداقة صديقاتي.
جعلت طلبات الصداقة مقصورة إلا على أصدقائي وأصدقاء أصدقائي لكن مازالت تأتيني الطلبات، ستسألون كيف تأتيها الطلبات؟
أنا عادة أبدي بآرائي وأعلق في المجموعات وعند منشورات صديقاتي، فعندما يرى الرجل ذو المخ الصغير بنتا علقت يرسل لها طلب صداقة.
متى يتوقف الرجال عن هذا الأمر؟ وهل توجد طريقة نافعة لردع هذه التصرفات إما من جذورها أو ردعها عبر الفيسبوك فقط؟
أولا: أنت منضمة في الفيسبوك منذ 2010 كما ذكرت صح؟ إذا 7 سنوات مرت على وجودك فيه والأحرى أنك تعودت على الوضع، يعني الذي يشتكي من الوضع عادة يكون منضم في الأونة الأخيرة فقط.
ثانيا: عندما تكون خصوصية إرسال الطلبات مخصصة لمن لديهم أصدقاء مشتركين فقط، ستقل نسبة الطلبات كثيرا، أنا حاليا لم أفهم لماذا قلت مازالت الطلبات بنفس العدد.
ثالثا: افرزي طلبات الصداقة، ليس كل الذكور يضايقون في الخاص، هناك من يرسل الطلب من أجل متابعة منشوراتك فقط لا أكثر ولا أقل.
حسب تحليلك المنطقي، أعترف أنني كذبت في الموضوع قليلا @what_the أعتذر منك.
Hussein00Shukri
بأختصار هذا ما يحدث لجميع الفتيات تقريباً على فيسبوك و خصوصاً كما أوضحتي أنتي أنكي تشاركي أرائك لذلك يعجبون بما كتبت أو لا يهم حقيقة ما كتبتي ثم يطلبون الصداقة
هذا هو فيسبوك
قلتها لأني أعتقدت أنكي جديدة علية و أنزعجتي من هذه الظاهرة
لا أنا أعاني من هذه الظاهرة منذ قدومي للفيسبوك، ربما من 2010 تقريبا.
لكن ألا يجب أن يريحنا الفيسبوك من هذا بجعل شيء في settings يجعل حسابي لا يستقبل الطلبات.
أين المعاناة بالموضوع؟
يحصل معي و لكن الامر لا يتطلب ضغطة زر وداعاً أيها الفارغ و أنت أيضاً و انت أيضاً و انت أيضاً.
ماذا يكفيني يوميا أن ألغي طلبات صداقة تفوق 50 كل يوم؟
بما أنك بنت مثلي ما هو الحل الذي تنتهجينه؟
لا أتابع الفيسبوك كثيراً و أضع أعلى حد للخصوصية فلا تظهر صفحتي إلا لمن يكون معهم صديق مشترك.
فكرة جميلة لكن أكره التنكر.. أحب أن أظهر بشخصيتي الأصلية خاصة أن طموحي أن أصبح إعلامية..
لضرب العصفورين انشئي صفحة ك شخصية اعلامية و خوضي النقاشات عبرها ، لن تتلقين اكثر من اعجابات
وايضاا لن تواجهي مشاكل عند ابداء الاراء ب بروفايلك الحقيقي ، فقد تكون بعض الاراء لا تناسب مجتمعنا
البروفايل اتركيه بعيدا عن متناول الزومبي
الكبت وما يفعل :)
منذ فترة قمت بتجربة فضولية فطستني ضحك، دخلت لأحد مواقع الشات الجماعي بعدّة أسماء مستعارة مثل: بنوتة كيوت، جمانة الحيرانة، مريومة الطيوبة... لأرى ردة فعل الشباب، وبعد ثوانٍ وليس دقائق بدأت الرسائل تنهال عليّ بدايةً من ممكن نتعرف؟ نهايةً بالسؤال عن وصف الجسم! الشباب تعبان وحيران يا شيماء، اعذريهم :)
وهل توجد طريقة نافعة لردع هذه التصرفات
التجاهل يكفي، وإن أزعجك الشخص أكثر من مرة أعطهِ بلوك.
تجربتك مضحكة، ذكرتني بالشباب الذين يتنكرون بأسماء بنات ثم أقبل صداقتهم فيأتون لي أنا رجل حلال أريد الزواج. فأفطس ضحكا.
أنا لا أقبل طلبات الصداقة، لكنني أريدها أن لا تصلني أصلا :(
أنا لا أقبل طلبات الصداقة، لكنني أريدها أن لا تصلني أصلا :(
إعدادات فيسبوك يمكنك ذلك
أبحثي على جوجل أو في الأعدادات و سوف تجدي هذا الخيار لكن لن يستطيع أحد أن يرسل الطلب إلى إذا أنتي أرسلتي طلب و هذا ينطبق على الجميع و ليس فقط من لا تعرفيهم .
لقد فحصت الإعدادات كلها لكن وجدت خيار وهو:
تحديد مجال استقبال الطلبات الصداقة إما للعامة أو لأصدقاء الأصدقاء. الثانية أرحم لكن اريد ارحم بكثير.
ليس هذا فقط، دخلت بأسماء أخرى أكثر إثارة، وذلك من أجل الحصول على أكبر استفادة من التجربة، أو لنقل دراسة، لمعرفة مقدار المعاناة لدى الشباب العربي المسكين :)
يوجد خطأ في الـ بايو
عربية مهاجرة من أوروبا، أدرس الإعلام بإحدى الجامعات هناك
ماهو الخطأ , هنا فيديو قد يهمك
الزواحف ..
عندنا نسمي الواحد منهم زاحف من الفعل زحف يزحف زحفا
زحف الرجل إذا تقرب إلى فتاة باعجاب او تعليق او طلب صداقة.
غريب جدا في الكثير من المجموعات التي أنا فيها لا يشارك الفتيات عندما تشارك فتاة فكل الناس تعلق يقولون إفتح حساب باسمك سنجيبك حتى ولو كنت فتى حتى أن بعض الفتيات يفتحون حساب باسم ولد للمشاركة خائفات من أن يقولن لهم إفتح باسن الولد .
ذكرتني قبل سنوات كنت أفتح حساب بإسم فتاة في سكياب ومواقع شات وأكتب لهم إسمي كدا وسكايب الخاص بي كدا بعض ثوان ِتأتيني الكثير من الرسائل في السكايب كنت أفعل هذا بغية إختراقهم ببرنامج انجرات لكن لأسف لم أكن حتى أشفره لم يكن يمر ههه يالها من أيام جميلة أما لا أقصد الإهانة لكن أغلب الضحايا كانوا من مصر أعرفهم من خلال لهجتهم
هذي فطرة الانسان وهذا يعني انهم سليمين وطبيعين
الغريب هو من يخالف هذي الفطرة مثل المثليين
الحمدلله إن العدوه لم تنتقل لنا بعد
لا يعني انه فعل صائب و الفطرة لا تأمرك بفعل مثل هدا بل هي الغريزة و أنت كمسلم ملزم بالتحكم بشهواتك
ولكن ما المشكلة في الاصل في متابعه حساب لفتاة على التواصل الاجتماعي ؟ لم افهم انا لم افعل معها شئ
هي قامت بعمل حساب حتى يشاهدها الناس ويعرفو اخبارها
لم افهم انا لم افعل معها شئ هي قامت بعمل حساب حتى يشاهدها الناس ويعرفو اخبارها
ليس الناس بل أصدقاءها الذين تعرفهم على أرض الواقع
لدي مثل مشكلتك
اذا تردين الحقيقة فلدي 1000 طلب صداقة من الاولاد
وانا طبعا ارفضهم جميعا
واحيانا ارفضهم ثم ياتي طلب اخر من نفس الشخص , انا في هذه الحالة اسالهم بدون قبول الطلب
ماذا تريد مني ؟! فيجيب بكل ثقة لانك جميلة مع العلم انا لم اضع صورة واحدة
كانها الحاسة السادسة
جربي أن تنشئي حسابا آخر وترسلي طلب لحسابك ثم ارفضيه من حسابك الأصلي وارجعي إلى حسابك هذا عبر الحساب الثاني ستجد أن طلب الصداقة محذوف يعني لا فرصة لعودة هذا المتطفل مرة أخرى.
متى يتوقف الرجال عن هذا الأمر؟
الرجال مساكين.. يعيشون في جفاء عاطفي كبير فينتقلون للفيسبوك وغيره للتشبع من المشاعر التي حُرموا منها :).
لا أعلم في الحقيقة عن الحل لمشكلتك، ولكن هذه أحد الأسباب التي كرهتني في فيسبوك، طلبات صداقة لا تنتهي. تستطيعين تحديد من يستطيع رؤية ملفك الشخصي، على ما أظن.
فبعد قراءاتك لمقال كامل داوود، سيكون لديك فكرة عامة عن أن كل رجل شرقي هو رجل غاضب وبائس جنسيًا، يسعى وراء الفتيات ومهووس بالحور العين الموعود بهم في الجنة بشكل جنوني، يهرب من مشاكله المجتمعية نحو الثقافة الغربية المنفتحة ليرضى نفسه الغاضبة التي قُمعت في مجتمعه العربي.
الكثير من الشباب عنده حب إستطلاع للجنس الآخر خصوصا في ثقافة تصور النساء كمخلوقات فضائية لها طباع و أسرار خاصة و غامضة .. للأسف لا حل لهذه المشكلة إلا التجاهل في هذه الفترة و الطفرة في شبكات التواصل
شعار الفيس بوك : هنا الكبت ... هنا الحرمان .. هنا التحرش والسباب يوميا =D
ألم تنتبهي لهم كل هذه الفترة ؟ =D
التعليقات