لماذا تقوم بما تقوم به؟

27

التعليقات

14

الهدف النهائي هو بكل تأكيد رضا الله ودخول الجنة (رغم أنني جد بعيد عن الطريق القويم..جدا) ولكن السببان اللذان يدفعانني للمضي قدما في هذه الحياة واللذان إذا فترت همتي أعود إليهما حسنا واحد منهما الثاني قد يكون.. . هما :

1- عمارة الأرض والتي أراها جزءا من واجبنا نحن كبشر، عمارة الأرض تندرج ضمن عبادة الله. العبادة ذات مفهوم واسع أجل، ولكن أظن أن من أهم العبادات التي نتقرب بها إلى الله : عمارة الأرض.

2- الإنتقام. أجل لا تستغرب، الإنتقام من أكثر الأسباب التي تجعلني أستمر في العيش. و هو دافع جيد على فكرة..

جوابك أجاب عني و شفى غليلي ^_^

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رغم أني أختلف معك في النقطة الأولى إلا ما يهمني الآن هو النقطة الثانية !!!

هل لك أن توضح أكثر عن الإنتقام ومن من ؟

وعليكم السلام

كنت أعرف أن هنالك من سيستغرب الأمر :D

لا يهم من يكون، بقدر ما يهم الكيفية وإن كان يصلح كدافع جيد للمضي قدما، الإنتقام لا يعني أنه سيكون بصورة سيئة وهذا هو ثان أمر مهم، قد يكون بقاعدة العين بالعين. ولكن لأوضح الأمر أكثر.. فالإنتقام سيكون ممن أفسد في الأرض. ممن ظلم وأجرم.

الصورة سيريالية قليلا أعرف ولكن كتبت التعليق لأوضح فقط أن هذا يمكن أن يندرج ضمن الاهداف التي يطمح البشر لتحقيقها حتى وإن لم يعترفوا بذلك أمام عموم الناس..

-3

لكن لأوضح الأمر أكثر.. فالإنتقام سيكون ممن أفسد في الأرض. ممن ظلم وأجرم.

تقصد كالحدود التي فرضها الله سبحانه وتعالى على السارق والزاني وشارب الخمر والمفسد والقاتل ، لانها تكون رادعا لغيره إن فكر ان يفعل مثل فلان فسيكون مصيره نفسه ،

سؤال يحوي الكثير ليلخصه في إجابة واحدة، لكن قد أجيبه في التالي:

1- هدفي الذي طالما أحلم به، هو أن تمسني رحمة الله، ليس الأمر كما يقال ببلادنا مصر (دروشة) ولكنه الهدف الوحيد الذي أرى له معنى،

في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته) ، وكل عمل يقربك لهذا الهدف فهو قربة إلى الله، من أعمال قلبية (إخلاص - تقوى - دعاء ...) وأعمال دنيوية (تدوين - مشروع ناشيء - مساعدة الآخرين - ...) .

2- إذا رسمت خط العمر فستجد أن الجزء الأصغر فيه لا يمثل شيئًا وهو عمرك بهذه الحياة الدنيا ولكن هذا الجزء الصغير كتبه الله لك لتصنع ولو تأثيرًا صغيرًا بهذه الأرض، لذا فهدفي الثاني أن يكون هذا الجزء الصغير من الخط ذا أثر كبير بهذه الدنيا.

سؤال جميل، شخصياً اهتم بجعل الحياة البشرية اسهل، لست اقولها كما سمعت شخصاً آخراً قالها، لان الكثير يهتم بنفس هذا الاهتمام وانا اشعر به فعلاً. تهمني حياة البشرية أجمع ليس العرب فقط. كذلك من منطلق الفرد يعني المجتمع والمجتمع يعني الفرد، فهتمامي بالجميع يعني اهتمامي بنفسي أن ابقى بتحسين حالتي المادية والاجتماعية باستمرارية بلا توقف.

لأضع بصمة في هدا التاريخ المظلم , لكي لا أمموت كملايير السابقين , بل لأموت و لا أٌنسى . وطبعا هناك هدف نيل رضا الله ,

منذ كنت صغيراً، كنت أكتب ما يضايقني في هذه الحياة، أكتب عن الظلم والفقر، أكتب عن أي شيء آلمني، لكي أحاول محوَه في المستقبل والقضاء عليه، خاصة الظلم والفقر لأني للآن ما زلت أتألم منهم.

هذا هو هدفي في الحياة أن أحاول إصلاحها.

طبعاً هنالك أهداف أخرى ولكنها في المرتبة الثانية مثل عيش حياة كريمة.

هناك غايات و هناك غاية الغايات ومنتهى المُنى

الغايات متعددة منها:

  • العيش بسعة أو كفاف حتى أتجنب الحاجة للخلق ومذلة الطلب

  • الاهتمام بالأسرة لإعفاف نفسي وإعفاف الأهل و توجيه الأبناء لنحميهم من الانحراف و الانجرار خلف مفسدات الوسائل المحيطة

  • الرقي بالفكر و الوعي حتى لا نكون محل خداع لمجرمي هذا العصر وأبواقهم

  • تحسين الخُلق ما أمكن لأنه لا يجاريه أي عمل في رفع نسبة النجاة

  • السعي لتقديم الخير ومساعدة الناس وإغاثة الملهوف و نشر ثقافة حب الخير ونشره.

  • العمل على ما يساهم في رقي الأمة والمجتمع

  • وغيرها من غايات الحياة المحمودة.

وأما غاية الغايات والتي تصب كل الغايات السابقة في السبيل للوصول لها ولتحقيقها ألا وهي:

نيل رضوان الله تعالى

  • فمن رضي الله عنه لن يشقى أبدا

  • ومن رضي الله عنه لن تمسه النار

  • ومن رضي الله عنه تنعم مخلدا في جناته

  • ومن رضي الله عنه أحبه الله

  • ومن رضي الله عنه حبب إليه خلقه وأطاب ذكره في حياته وبعد مماته

  • ومن رضي الله عنه أُلهم الصبر و تلقى أجره بغير حساب.

  • ومن رضي الله عنه اقترب من مرتبة من غرس الله كرامتهم بيديه.

نسأل الله تعالى أن يهيء لنا الأسباب وييسر لنا السبل لتحقيق غاية الغايات ومنتهى المُنى.

راي الشخصي اري ان اغلب من ردو لايرون ماذا يريدون حقا في هدفهم الاول

انا لا اتتقد ولكن اقول عمتاً فكل من يقول انا اريد رضاء ربي عني وحياه وكون افضل العلم والتطوير هو ا فضل شئ اريد ان اجعل من العالم كذا وكذا فهذا كله مايريده اغلب البعض ولكن كل ذلك يسمي امور عامه فتلك ماتسمي اهداف اخري فهناك دائما دافع شخصي قد لايعرفوه بداخلهم قد يراه في حاله واحده فقط ان وصل لما قد يريده فعندها قد يكون لك هدفا اخر كل مافي الامر هو دائره كبيره بداخلها مجموعه من الدوائر الصغيره تستحوذها الدائره الكبيره والدائره الكبيره هي الهدف الاساسي والدوائر الصغيره هي كل مايجب فعله بداخلها لكي تصل الي هدفك الاساسي الذي تريد ان تصل اليه الهدف الاساسي فقط الهدف المحدد ليس كل مايريده اغلب الناس لان اغلبهم يريدون ذلك ولكن الهدف المحدد او ما انا اراه هو ماقد يدفعني حقا الي فعل ما اريد فعله شيئا شخصي سواء ان كان كبيرا او صغيرا ذلك الهدف فهذا هو مايجب ان يراه البعض فإن عرفت ما اريده حقا فسوف اعلم ما اريد ان اصل اليه وسيكون واضح امامي وذلك مايوصل الي النقطه المهمه التي قد ذكرت في الموضوع "لماذا ؟


بالنسبة لي لدي هدفين واضحين اولهم هو منصه خاصه لتجميع وترتيب المحتوي العربي مثل شبكه اجتماعيه الهدف واضح انه لاجل التطوير ولكن السبب الاساسي وهو مايدفعني لذلك لكي اكتسب خبره اكثر ولكي اكون ذو صله اكثر برواد الاعمال

الهدف الثاني مجتمع خاص لمؤلفين الكتب وهدفي هنا هو ان اجد من يقراء لي بشكل اكثر انتشاراً والتعرف علي اشخاص يشاطروني نفس طريقة تفكيري

فقط هذا ما اريده بكل وضوح .

انا ابرمج لكي اصنع مشروع ضخم واقوم باشهاره واجعله ينجح ويحقق لي ارباح ثم بعدها اجعله شركة مسجله رسمية واوظف ابناء وبنات وطني واكون فخور بانجازي واحصل على مال يكفيني لشراء منزل جميل وسيارة فارهة وتجوال العالم وبعدها التبرع بارباح الشركة لنصرة الاسلام

ان شاءالله واسئل الله ان يبلغني حلمي

قال تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" ، و لهذا فأنا أفعل ما أقوم به في إطار العبادة، و اعتقد أن أي شيء في هذه الحياة يخرج عن إطار العبادة هو شيء لا يجب أن نفعله.. كمؤمنين.

انتبهت لتعليقك حديثاً و أحببت أن أُورِد تعريف العبادة

العبادة هي اسم جامع لكل ما يقبله الله و يرضاه من الأعمال الظاهرة و الباطنة .

اقوم بما اقوم به من اجل الحصول على المال, والعيش في حياة مرفهة مستقبلاً لي ولعائلتي ومساعدة الناس.

أظن في بعض الأوقات أنني أعرف جواب هذا السؤال،

لكنني كلما ازددت معرفةً تذكرت المقولة التي يقال أنها لأفلاطون:

الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنني لا أعرف شيء.

العمل كمبرمج عامل حر هو خياري لهروب من شبح البطالة

أبرمج لاني اريد كسب المال لشراء سيرفرات لخدمتي (سأنطلق منها لانشاء شركة) لتطوير الويب العربي هذا هو السبب الاخير ، لكن من يعلم ؟ قد تظهر اسباب ومسببات أخرى.

:)

بالنسبة لي نعم

تسلية:لم 70؟ قد اعيش 120 الله أعلم p:

جميل لكنك لم تجب عن "لمَ"؟ هل فكرت في سببٍ أبعد من هذا من قبل؟

لا لم يسبق ان فكرت في هذا ، لكنه يستحق التفكير من اجله

تسلية: وهل ستبقى تطور الوب العربي إلى ذاك الوقت :)

لم لا؟ (ان لم يتطور في هذه السنين العشرة او العشرين القادمة)

  • هناك غايات كثيرة، منها: كما تعلمت من أشخاص فواجبي أن أضع ما أستطيع تقديمه لمساعدت الغير وليس شرط للمحتوى العربي فأغلب ما تعلمت في مجال الحاسب من محتوى غير عربي، كثيراً ما أستخدم أيضاً مكتبات حرة للعمل عليها فأجد أن توفير مكتبات وإتاحتها للغير هو نظير إستخدام تلك المكتبات وبالتالي يكون هناك توازن بين المنفعة المشتركة قدر المستطاع.

  • وغاية أخرى وهي المنفعة المادية، وهي الوسيلة لمواصلة العيش في هذه الحياة.

هدفي هو الاستقرار المادي والعيش بحياة كريمة، لا احب التفكير في النهايات كثيرا أفضل ان اترك المستقبل للأيام وأتصرف وفق الأحداث والمتغيرات مع الزمن.

الهدف هو الحصول على الشهوات والملذات بلا حدود والرفاهية اللامحدودة

هذه الحياة لا تكفى بالتأكيد لأنه مهما فعلت وحاولت لن يزيد عمرك, والعمر على هذه الأرض قصير

لذلك فالطريق الصحيح لتحقيق هذا هو إرضاء الله (عز و جل)

لأنه إن رضى عنك سيسهل عليك الصعاب فى هذه الحياة القصيرة التى قد تكون نهايتها بعد ثوانى أو دقائق أو ساعات أو أيام معدودة

وبعد انتهاء هذه الحياة سيسهل عليك انتظار البعث وييسر عليك أهوال القيامة وينجيك من النار ويدخلك الجنة

وأما الجنة ففيها كل شىء مطلوب, إبتداءا بالحور العين والقدرة والأطعمة التى هى ليست على هذه الأرض بالتأكيد ولا برد ولا حر والشباب الدائم الذى لا ينتهى والحياة الخالدة التى لا موت بعدها أبدا أبدا

من حقق هذا الهدف فهو أكبر رابح والله العظيم

أسأل الله أن يوفقنى وإياكم لتحقيق هذا الهدف ويعيننا ويبعد عنا إبليس وجنوده الذين لا يريدون بنا إلا الشر

والسلام عليكم

أقوم بما أقوم به لكي أثبت وجهة نظر و لكي أبرهن على طريقة تفكير.

حسنا ، بالنسبة لي المال وكل شي مادي هو وسيلة وليس غاية .

فكرت قليلا باسباب وعلى ما يبدو لا يوجد ^_* .. ربما السبب الاكبر الحالي مساعدة الفقراء،

اممم ... عسى ان اجد مع الوقت هدف او سبب اعيش من اجله !

أجعل الهدف أن يرضى خالقك الرحيم عنك.

بالتاكيد .. كل ما ذكرته او سافعله يكون وسيلة للوصول للغاية التي وجدنا من اجلها (:

رضا الله ورضوانه ^_^

كشخص اهتم بالتصميم والادراة والقيادة دائما احب قرات قصص

القادة وتعلم المزيد عن فنون الادارة وتغذية بصري بالمزيد من

الالوان كل ذلك من اجل متعتي أولا فكل تلك الاشياء تمتعني

وتزيد من شعوري بالسعادة كعالما لا ينام ليلا ولا يذهب للغداء

ظهرا لمجرد انه يستمتع بصنع لقاحا لن يستفيد منه سوا متعته

تلك وكل من سيستفيد هي شركة لصنع الادوية ورغم ذلك هو

ما زال يعمل على صنعه بكل شغف وحبا والسعادته تملئه..

لأنني بكل بساطة إن لم أقوم بما أقوم به الآن، لقمت بما لا أريد القيام به

ولكن إن لم أشغل وقتي في النافع لأجلي شغلته في غير ذلك

فجميعنا يعلم ما نستطيع القيام به على النت من تعلم وربح وبالتالي تحصيل حياة جيدة إن أتقنت ما تعلمته

وهذا أفضل من السهر مع الأصدقاء لمنتصف الليل ولعب الورق وتدخين الأركيلة وسب الوضع الذي نحن فيه بدل السعي في تحسينه

لعلي لم أُجب على سؤالك ما هو الهدف النهائي لأني لم أفكر به أصلاً كل فكري كان منحصراً بتحقيق أهداف أولية

وبالنهاية السبب من وجودنا على هذه المعمورة عبادة الله وتحصيل رضاه ،عسى أن يتغمدنا برحمته لكي ندخل جنته

انا مدرب حياة

اعمل المهنة المتوافقة مع نمطي الشخصي

مهنتي تهدف الي التغيير نحو تحقيق ماتريد

هدفها بالنسبة لي هو الوصول للراحة والسكينة والسلام الداخلي

جزاك الله خيرا ذكّرتنا

-1

بإذن الله و بتوفيقه و عونه للوصول لثروة من المال ، بعد انتهاء هذه المرحلة

ننتقل لمرحلة أخرى ( مع اني اعتقد ان اللعبة تنتهي عند جمع المال )


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.9 ألف متابع