لا أحد ينكر فضيلة الاعتذار عند الخطأ، فهي صفة تُعلي من قدر الانسان وجدارته بالاحترام، وتنم عن تشبع الفرد بثقافة إصلاح الخطأ وجبر الخاطر، تُيسِّر التعامل مع الأغيار، وتشعُّ التسامح والصفح بين البشر.

فماذا يمثل لك الاعتذار؟ ومتى تسعى له؟ وهل تسارع إلى الاعتذار، أنى بدا لك خطؤك في حق غيرك؟ وهل للاعتذار وقت محدد في رأيك؟ أم أن لا تأثير للتوقيت في قبوله أو رفضه؟