‏في واقعنا لا أحد يتعمق في الطب إلا الطبيب، ولا في الهندسة، إلا المهندس، ولا في أي مجالات العلم إلا المختصين فيه.

عدا الدّين الكُل يفتي فيه والكل عُلماء وداعيين، لا سيما بعض الكُتاب من ورقتين كتاب، أو ترنيمات أحرف يصبح ديني وعالم مُفتي في جميع أوجه الدّين!

فكري محمد الخالد.