أن وجود الثقافة السائدة تخص مجتمعا معي تكون أصلها من أختلاف بين بيئة الإنسان ونشأته لذلك فإن وجودها يولد للفرد الشعور بالأنتماء والأحساس بالهوية لكونه ينتمي إلى مجموعة معينة وأن عدم وجودها تعني تشابها بين البلدان مع بعضها البعض وتلاشي الذكريات والفجوات بين الأجيال التي كانت ستكون رابط مشترك بينهم أثناء الحديث عن القصص التي حدثت معهم كما أيضاً سيقل اللقائات بين العائلة للتطبيق هذه العادات والتقاليد التي تشعرهم بالسعادة والراحلة والتي كانت هي السبب في تعليق الروابط بين أفراد الأسرة فيما بينهم فبذلك تكون سبب تفكك أسري وتعرف ذلك بالثقافة وفي مجموعة من العلوم كالدين والأدب التي تعمل فلسفة خاصة بها وتميز هذه العلوم الصفه الخاصة بالأمة. كما أن الثقافة تدل على العادات والتقاليد الموروثة لامة ما وانتقالها من جيل الأخر، وقد يكون للوجه الديني الأثر الكبير في تشكل التفافة، وقيل من طريق الإنسان للوصول إلى الرقي والكمال نوعاً ما. 

يكمن الفرق بين الثقافة المادية وغير المادية في عالمنا بالعادات والتقاليد التي تختلف من الدولة إلى أخرى من جوانب عديدة منها مكانهم واستقالاتهم وطريقة تفكيرهم ولها أنواع وهي

الثقافة المادية

الثقافة الغير المادية

 الثقافة المادية تكون من تكون من صنع الإنسان وتكون بشكل الأمور المحوسة ومثال عليها.

الماركات العلمية والسيارات والأماكن العامة

أما الثقافة الغير المادية وهي الثقافة التي تتموحر حول العادات والتقاليد ويتم تداولها من جيل إلى أخر، لذلك تعتبر الأمور الغير محسوسة ومثال عليها الأعتقادات والملابس والثقة، وتقديم القهوة والأكلات واللهجات وغيرها.... 

من الأمور التي تدل على الثقافة المادية الموجودة في المملكة العربية السعودية اكتشفت أكثر نوع للخط العربي حيث إنه يوجد مبادرة عالم بالخط العربي لكونها تعبر عن أهمية اللغة العربية وتعكس الثقافة العربية لذلك أريد أن العلم طريقة رسم الحروف وادخالها مع بعضها البعض. 

وفي الختام أرى بأن العادات والتقاليد هي التي تميزنا عن بعضنا البعض لذلك يجب على كل دولة أن نحافظ عليها ولأنها جزء من هويتها. 

#إثراء